logo
اليمن: قوات "دفاع شبوة" تعلن تفكيك عبوات ناسفة زرعتها عناصر "إرهابية" في المصينعة

اليمن: قوات "دفاع شبوة" تعلن تفكيك عبوات ناسفة زرعتها عناصر "إرهابية" في المصينعة

اليمن الآنمنذ 2 أيام
أعلنت قوات "دفاع شبوة"، اليوم السبت، تفكيك عبوات ناسفة شديدة الانفجار، قالت إن عناصر إرهابية قامت بزرعها في منطقة المصينعة بمديرية الصعيد، "في محاولة لاستهداف حياة المدنيين وزعزعة أمن واستقرار المحافظة".
وأوضحت القوات، في بيان، أن الفرق الهندسية التابعة لها نجحت في التعامل مع العبوات وإبطال خطرها، فيما تواصل عمليات التمشيط والتفتيش لكشف أي عبوات أو ألغام أخرى قد تهدد المنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصادر محلية: مقتل امرأة في انفجار لغم للحوثيين شرقي الحديدة
مصادر محلية: مقتل امرأة في انفجار لغم للحوثيين شرقي الحديدة

اليمن الآن

timeمنذ 41 دقائق

  • اليمن الآن

مصادر محلية: مقتل امرأة في انفجار لغم للحوثيين شرقي الحديدة

يمن ديلي نيوز : أفادت مصادر محلية في محافظة الحديدة (غربي اليمن)، اليوم الإثنين 28 يوليو/تموز، بمقتل امرأة إثر انفجار لغم من مخلفات جماعة الحوثي المصنفة إرهابية جنوب شرق المدينة. وذكرت المصادر أن 'سيدة إبراهيم علي هاشمي' في عقدها الثالث من العمر، قُتلت بانفجار لغم للحوثيين في قرية المسنى بمديرية الحالي، دون مزيد من التفاصيل. وفي وقت سابق، قالت بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة 'أونمها' إنها سجلت حادثًا واحدًا مرتبطًا بالألغام خلال شهر يونيو الماضي، أسفر عن إصابة مدني في محافظة الحديدة. ويرتفع بذلك عدد ضحايا الألغام من المدنيين في الحديدة منذ مطلع العام الجاري إلى 22 شخصًا، بينهم مقتل امرأة وخمسة أطفال ، إضافة إلى إصابة 4 آخرين وامرأة. وتعتبر اليمن أحد أكبر دول العالم ملوثة بالألغام، التي تسببت في مقتل وإصابة الآلاف من المدنيين منذ سيطرة جماعة الحوثي المصنفة إرهابية على اليمن. وطبقًا للتقارير الصادرة عن الأمم المتحدة، فإن جماعة الحوثي هي الطرف اليمني الوحيد الذي يقوم بزراعة الألغام، حيث تقدر عدد الألغام التي قامت بزراعتها بأكثر من مليوني لغم. مؤخراً، قالت وزارة حقوق الإنسان في الحكومة المعترف بها دوليًا إن عدد ضحايا ألغام جماعة الحوثي بلغ 4 آلاف و501 قتيل و5 آلاف و83 جريح خلال الفترة من 2014 حتى 2024، وفقًا لتصريحات صادرة عن وزير حقوق الإنسان 'أحمد عرمان' نقلها مشروع 'مسام' لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام. وطبقًا للبيان، أظهرت الأرقام تصدر محافظة تعز لقائمة عدد القتلى من ضحايا ألغام الحوثيين بـ964 قتيلًا وألف و321 جريحًا، تلتها محافظة الحديدة بمقتل 835 شخصًا وإصابة 586 آخرين. مرتبط لغم للحوثيين مقتل امرأة الحديدة

حضرموت.. اعتقال مدير قناة تلفزيونية
حضرموت.. اعتقال مدير قناة تلفزيونية

يمنات الأخباري

timeمنذ 41 دقائق

  • يمنات الأخباري

حضرموت.. اعتقال مدير قناة تلفزيونية

يمنات – المكلا اعتقلت قوة أمنية فجر الإثنين 28 يوليو/تموز 2025، الصحفي عبدالجبار عمر باجبير، مدير عام قناة 'عاد TV'. واعتقل غبير في طريق عقبة عبدالله غريب بمحافظة حضرموت، شرق اليمن، ونقل إلى البحث الجنائي في مدينة المكلا. وتقول أسرة الصحفي غبير ان اعتقاله جاء بعد سلسلة من المضايقات الأمنية خلال الأسابيع الماضية، شملت مراقبة منزله ومقر القناة، إلى جانب تلقيه تهديدات متكررة بهدف ترهيبه ومنعه من مواصلة عمله الإعلامي، وفقا لـ' عدن الغد'. ونقلت قناة 'عاد TV' عن مصادر محلية، أن عملية الاعتقال نُفذت بتوجيه مباشر من محافظ حضرموت، مبخوت مبارك بن ماضي.

شهادة صادمة .. سياسي يمني : سنحان خانت علي عبد الله صالح وهذا مكان دفنه !
شهادة صادمة .. سياسي يمني : سنحان خانت علي عبد الله صالح وهذا مكان دفنه !

اليمن الآن

timeمنذ 41 دقائق

  • اليمن الآن

شهادة صادمة .. سياسي يمني : سنحان خانت علي عبد الله صالح وهذا مكان دفنه !

صنعاء / سما نيوز / متابعات في شهادة سياسية نادرة ومثيرة، كشف السياسي اليمني والقاضي السابق عبدالوهاب قطران تفاصيل صادمة عن اللحظات الأخيرة في حياة الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح، مؤكدًا أن من قام بتصفيته هم أفراد من أبناء قريته 'الجحشي' التابعة لقبيلة سنحان، وبأوامر مباشرة من جماعة الحوثي، في واقعة غدر مكتملة الأركان أنهت حياة أكثر الشخصيات حضورًا وتأثيرًا في التاريخ اليمني الحديث. قال قطران في شهادته التي نشرها مؤخرًا: 'أكثر من 7 سنوات مضت على مقتل الشهيد الزعيم علي عبدالله صالح… اليوم فقط نُشر في وثائقي قناة العربية عن لسان ابنه مدين علي عبدالله صالح بأنه قُتل في قريتهم قرية الجحشي، قرية في عزلة الجماجم مديرية سنحان، أي لم يُقتل في طريق مأرب كما كانت الرواية الإخوانجية الحوثية!' وأضاف القاضي البارز في سياق شهادته: 'تأكدت هذه الرواية يومها من أحد ضباط الحرس الجمهوري، وهو أحد أولاد سنحان، وكان من أول من وصل المكان، وأكد لي شخصيًا أن من قام بتصفيته هو شاب حوثي من نفس القرية الجحشي، شاب عقائدي تابع للجماعة.' ويتابع قطران بأسى وغضب: 'علي عبدالله صالح قُتل في منزله وسط قريته، شامخًا، ولم يهرب، ولم يغادر كما فعل الآخرون. كان بإمكانه المغادرة وقد عرضت عليه عروض كثيرة للخروج من اليمن، لكنه رفض، وقال لهم: (لن أهرب، سأموت هنا وسط قبري وبين أهلي).' وتتطابق هذه الشهادة مع ما أكده نجله مدين في الوثائقي، حين حسم الجدل أخيرًا بقوله إن والده قُتل في قرية الجحشي، بعد أن كانت الروايات تتأرجح بين اتهامات بالفرار إلى مأرب، أو البقاء في منزله في صنعاء، أو حتى روايات خرافية عن نجاته وسفره إلى الخارج. قطران لم يكتفِ بكشف مكان الاغتيال، بل لفت إلى مناخ التخوين والتضليل الذي صاحب الحادثة: 'قناة الجزيرة ورواد إعلام الإخوان، حاولوا تسويق رواية أنه هرب إلى مأرب، ليشككوا في شجاعته، بينما الحقيقة أن الرجل واجه، وقُتل من أقرب الناس إليه.' أما عن مراسم الدفن، فقال قطران: 'عُلم لاحقًا أن جثمان الزعيم دُفن بجوار المستشفى العسكري، بحضور عدد من أقاربه، من بينهم رئيس مجلس النواب يحيى الراعي. لم تكن جنازة تليق برئيس حكم اليمن لعقود، لكنها كانت جنازة رجل رفض أن يغادر وطنه، حتى في الموت.' وفي ختام شهادته كتب قطران بتأثر بالغ: 'لا يمكن لأي يمني منصف أن يتجاهل بطولة صالح في اللحظة الأخيرة. مات كما يليق بالقادة: صلبًا، رافضًا للهرب، وفي قلب أرضه. اغتاله أبناء قريته، لكنه سيظل في التاريخ أكبر منهم، وأكبر من خيانتهم.' هذه الشهادة تُعيد رسم تفاصيل الساعات الأخيرة في حياة الرئيس الراحل بعيدًا عن الضجيج السياسي والدعايات المضادة، وتكشف أن الرجل الذي طُعن سياسيًا لعقود، انتهت حياته أيضًا بخيانة جسدية على يد أبناء قريته، في مشهد يختصر مأساة اليمن المعقدة: خيانات الداخل، وتحالفات الخارج، ونهاية القادة الكبار وسط فوضى الصغار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store