logo
وكالة الطاقة الذرية: تعاون إيران أقل من مرضٍ

وكالة الطاقة الذرية: تعاون إيران أقل من مرضٍ

الوسطمنذ 2 أيام

قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن تعاون إيران «أقل من مرض» بشأن برنامجها النووي، في تقرير غير معد للنشر وضعته الهيئة التابعة للأمم المتحدة بطلب من الدول الغربية بناء على قرار صادر في نوفمبر.
وجاء في التقرير، أن «إيران في مرات عدة إما لم تجب أو لم تقدم إجابات ذات مصداقية من الناحية الفنية على أسئلة الوكالة ونظّفت» مواقع، وهذا ما «أعاق أنشطة التحقيق للوكالة» في ثلاثة مواقع تشتبه بأنها شهدت أنشطة نووية غير معلنة، هي لاويسان شيان وورامين وتورقوز آباد، بحسب وكالة «فرانس برس».
إيران سرعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصّب
كما أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن إيران سرعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصّب بنسبة 60% القريبة من مستوى 90% المطلوب للاستخدام العسكري، وذلك في تقرير الوكالة.
ولفتت الوكالة إلى أن المخزون بلغ 408,6 كلغ في 17 مايو بزيادة 133,8 كلغ خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة مقارنة بزيادة بمقدار 92 كلغ خلال الفترة السابقة، معتبرة أن «هذه الزيادة الكبيرة في إنتاج وتخزين إيران اليورانيوم العالي التخصيب.. تثير مخاوف كبرى».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غوتيريش يدعو لتحقيق مستقل بمقتل أكثر من 30 فلسطينياً في رفح، وستارمر يؤكد ضمان تلقي غزة مزيداً من المساعدات
غوتيريش يدعو لتحقيق مستقل بمقتل أكثر من 30 فلسطينياً في رفح، وستارمر يؤكد ضمان تلقي غزة مزيداً من المساعدات

الوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الوسط

غوتيريش يدعو لتحقيق مستقل بمقتل أكثر من 30 فلسطينياً في رفح، وستارمر يؤكد ضمان تلقي غزة مزيداً من المساعدات

Getty Images قُتل 14 فلسطينياً، بينهم أطفال ونساء، في غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزلاً في بلدة جباليا شمالي قطاع غزة، ظهر الاثنين، وفق ما أعلن الدفاع المدني في القطاع. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني، محمود بصل، لوكالة فرانس برس، إن "14 شهيداً نُقلوا جراء استهداف الاحتلال منزل عائلة البرش في جباليا"، مشيراً إلى أن من بين الضحايا "6 أطفال و3 سيدات". فيما ذكرت سلطات الصحة في غزة أن أكثر من 30 فلسطينياً قُتلوا وأصيب نحو 170 يوم الأحد في جنوب القطاع قرب نقطة لتوزيع المساعدات تديرها مؤسسة غزة الإنسانية. ودعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى "تحقيق مستقل" بعد مقتل العشرات خلال توزيع مساعدات في غزة، وقال شهود إن جنوداً إسرائيليين أطلقوا النار على أشخاص كانوا يحاولون تسلم المساعدات الغذائية، فيما نفى الجيش الإسرائيلي إطلاق النار على المدنيين. وذكرت مؤسسة غزة الإنسانية ومقرها الولايات المتحدة أنه لم تقع أي حوادث خلال عملية توزيع المساعدات يوم الأحد عند نقطة التوزيع في رفح، وأن الأمور سارت بشكل طبيعي دون سقوط قتلى أو مصابين. ونشرت المؤسسة لقطات مصورة لا تحمل تاريخاً، وقالت إنها لعمليات توزيع المساعدات في أحد المواقع دون الإبلاغ عن أي مشكلات، ولم يتسنَّ التحقق من صحة اللقطات بشكل مستقل، والتي أظهرت عشرات الأشخاص يتجمعون حول أكوام من الصناديق على ما يبدو. وقال شهود إن الجيش الإسرائيلي أطلق النار على آلاف الفلسطينيين الذين تجمعوا لتسلم المساعدات الغذائية، وقال الجيش إن تحقيقاً أولياً خلص إلى أن الجنود لم يطلقوا النار على مدنيين في أثناء تواجدهم بالقرب من موقع التوزيع أو داخله. وأعلنت وزارة الصحة في غزة أن 31 شخصاً قتلوا بأعيرة نارية إسرائيلية في الرأس والصدر أثناء تجمعهم في منطقة توزيع المساعدات بحي العلم في رفح، وأضافت أن 169 شخصاً أصيبوا. وقال سكان ومسعفون إن دبابة إسرائيلية أطلقت النار على آلاف الأشخاص الذين كانوا في طريقهم إلى مركز توزيع المساعدات في رفح. وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إن المستشفى الميداني التابع لها في رفح استقبل 179 مصاباً معظمهم أصيبوا بطلقات نارية أو تعرضوا لشظايا. Getty Images وأضافت اللجنة "أفاد جميع المصابين بأنهم كانوا يحاولون الوصول إلى موقع توزيع المساعدات، وهذا أكبر عدد من الإصابات الناجمة عن أسلحة في واقعة واحدة منذ إنشاء المستشفى الميداني قبل أكثر من عام". وأعلنت الأمم المتحدة أن معظم سكان غزة البالغ عددهم مليوني نسمة معرضون لخطر المجاعة بعد أن منعت إسرائيل دخول المساعدات إلى القطاع على مدار 11 أسبوعاً. وأطلقت مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الحكومتين الأمريكية والإسرائيلية أول مواقعها الخاصة بالتوزيع الأسبوع الماضي، وقالت إنها ستطلق المزيد، وقال الجيش الإسرائيلي إن مؤسسة غزة الإنسانية أقامت أربعة مواقع حتى الآن. وتعرضت المؤسسة لانتقادات واسعة من المجتمع الدولي إذ قال مسؤولون في الأمم المتحدة إن خططها الإغاثية لن تؤدي إلا إلى تهجير الفلسطينيين قسراً وإثارة المزيد من العنف. وشهدت مواقعها الأسبوع الماضي فوضى عارمة، حيث اندفع الفلسطينيون إليها، وأفادت حماس بوقوع وفيات وإصابات خلال الاضطرابات، وقالت إسرائيل إن قواتها أطلقت أعيرة تحذيرية. وقال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني على منصة إكس، إن فِرقاً طبية دولية في غزة أشارت إلى وجود "خسائر بشرية كبيرة، منهم عشرات الجرحى والقتلى من المدنيين الجوعى بسبب إطلاق النار". وأضاف لازاريني في بيان أن "توزيع المساعدات أصبح مصيدة للموت"، وبيَّن أن توزيع المساعدات يجب أن يتم "فقط من خلال الأمم المتحدة بما في ذلك الأونروا". واتهم المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إسرائيل باستخدام المساعدات كسلاح "لاستغلال المدنيين الجائعين وجمعهم قسراً في مناطق قتل مكشوفة يديرها ويراقبها الجيش الإسرائيلي". وقال مسعف يدعى أبو طارق في مجمع ناصر الطبي في خان يونس "في شهداء، في إصابات، إصابات متعددة. الوضع كارثي في المكان هذا، أنصحهم ولا واحد يروح (إلى نقاط توزيع المساعدات). بيكفّي خلاص". وتنفي إسرائيل أن يكون سكان غزة يعانون من الجوع بسبب عملياتها، وتقول إنها تسهّل تسليم المساعدات مشيرة إلى تأييدها لمراكز التوزيع التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية وموافقتها على دخول شاحنات مساعدات أخرى إلى غزة. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الشهر الماضي إن الكثير من سكان غزة "يتضورون جوعاً". وتتهم إسرائيل حماس بسرقة الإمدادات المخصصة للمدنيين واستخدامها لتعزيز قبضتها على غزة، فيما تنفي الحركة نهب الإمدادات وأعدمت عدداً من اللصوص المشتبه بهم. وقال شاهد عيان لبي بي سي "ّرحنا على منطقة مخصصة للمساعدات للحصول على الغذاء، ليس لدينا لا غذاء ولا ماء، وبالأمس ذهبنا وقاموا بإطلاق النار، وكذلك اليوم نفس القصة لا نعرف لماذا يفعلون بنا ذلك". وقال ثانٍ "كل يوم نذهب للحصول على المساعدات ونعود في آخر اليوم ليس في جعبتنا شيء، ولا نعرف ماذا نفعل، نذهب للموت كي نحصل على المساعدات، والوضع صعب جداً". وقالت رضا أبو جازر إن شقيقها قُتل بينما كان ينتظر لاستلام الطعام من مركز توزيع مساعدات في رفح. وأضافت بينما تجمّع فلسطينيون لأداء صلاة الجنازة، أنه يتعين أن "يوقفوا هذه المجازر، يوقفوا الإبادة هادي. بيبيدوا فينا، قاعدين بيموتونا". وبدأت إسرائيل حملتها العسكرية في غزة عقب هجوم قادته حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، والذي تشير إحصاءات إسرائيلية إلى أنه تسبب في مقتل 1200 شخص واقتياد 251 رهينة إلى غزة. وقتلت الحملة الإسرائيلية ما يزيد عن 54 ألف فلسطيني ودمرت مساحات واسعة من غزة بما في ذلك معظم المباني في القطاع ودفعت معظم سكانه للنزوح والعيش في مخيمات مؤقتة. Getty Images ستارمر: الوضع في قطاع غزة يزداد سوءاً يوماً بعد يوم قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر يوم الاثنين إن الوضع في قطاع غزة "يزداد سوءاً يوماً بعد يوم" وإن من المهم ضمان تلقي القطاع الفلسطيني مزيداً من المساعدات الإنسانية على نحو عاجل. وأضاف ستارمر للصحفيين في اسكتلندا "لهذا السبب نعمل مع الحلفاء… لنكون واضحين تماماً بشأن ضرورة دخول المساعدات الإنسانية بسرعة وبكميات لا تدخل في الوقت الحالي، ما يسبب دماراً مطلقاً". وقال الرئيس التشيلي جابرييل بوريتش، الأحد إنه سيعمل على تكثيف الضغوط على إسرائيل بسبب حربها في غزة إلى جانب عدد من المبادرات الأخرى خلال الأشهر التسعة الأخيرة من فترته الرئاسية. وقال بوريتش في خطابه السنوي الأخير إنه سيقدّم مشروع قانون لحظر الواردات من "الأراضي المحتلة بشكل غير قانوني"، كما سيدعم الجهود التي تبذلها إسبانيا لفرض حظر على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل.

وزير الاقتصاد السوري يعد بمزيد من الاستثمارات خلال افتتاح بورصة دمشق
وزير الاقتصاد السوري يعد بمزيد من الاستثمارات خلال افتتاح بورصة دمشق

الوسط

timeمنذ 9 ساعات

  • الوسط

وزير الاقتصاد السوري يعد بمزيد من الاستثمارات خلال افتتاح بورصة دمشق

أعيد، اليوم الإثنين، افتتاح بورصة دمشق للمرة الأولى منذ الإطاحة بحكم بشار الأسد قبل ستة أشهر، وتوقّع وزير الاقتصاد السوري محمّد نضال الشعار، على هامش الحفل، مضاعفة الاستثمارات في البلاد على المدى القصير. وقال الشعار، على هامش إعادة افتتاح سوق دمشق للأوراق المالية، «بدأت الاستثمارات والأموال تتدفق إلى سورية، ونتوقّع بنهاية الصيف الحالي أن تكون مضاعفة لما نحصل عليه»، بحسب «فرانس برس». وأوضح أن بيئة الاستثمار «باتت شبه جاهزة لتلقي استثمارات سواء من السوريين أو أشقائنا العرب أو الأجانب»، معتبرا أن أولوية الفترة المقبلة هي «تغيير الذهنية التي ورثناها من النظام البائد». إعادة النظر في قانون الاستثمار وتعمل السلطات حاليا على إعادة النظر في قانون الاستثمار من أجل إنشاء بيئة استثمارية جاذبة للاستثمارات الخارجية في المرحلة المقبلة خصوصا مع رفع العقوبات الأجنبية تباعا، ومراهنة دمشق على الرأسمال الأجنبي للنهوض بقطاعات البنى التحتية والمرافق الخدمية الرئيسية. وتعدّ مذكرة التفاهم في مجال الطاقة التي وُقّعت أواخر مايو مع ائتلاف من أربع شركات خارجية، بينها قطرية، بقيمة سبعة مليارات دولار من أكبر المشاريع الاستثمارية المعلنة. ووقّعت سورية مطلع الشهر الماضي عقدا لمدة 30 عاما مع شركة «سي أم إيه سي جي ام» الفرنسية لتطوير وتشغيل ميناء اللاذقية بقيمة 230 مليون يورو، إضافة إلى اتفاقات أخرى مع شركات إقليمية. وينصبّ العمل حاليا، وفق الشعار، على «رفع مستوى معيشة المواطن من خلال تحقيق فرص اقتصادية واستقطاب الرأسمال الأجنبي والمحلي، ليشارك الجميع في العملية الاقتصادية والتنموية في سورية». بناء «اقتصاد حرّ تنافسي» وشدّد على أنه «لا يمكن أن يتحسن مستوى معيشة المواطن من دون الإنتاج»، مؤكدا الحرص على بناء «اقتصاد حرّ تنافسي، تيسّر فيه الدولة العملية الإنتاجية». وبعد نزاع مدمّر استمرّ قرابة 13 عاما، يعيش أكثر من 90% من سكانه تحت خط الفقر وواحد من إجمالي كل أربعة، عاطل عن العمل، بينما تحتاج البلاد إلى إعادة بناء المؤسسات وإعمار المناطق المهدمة. وافتتح سوق دمشق للأوراق المالية في مقرّ جديد في منطقة يعفور قرب دمشق. وتوقفت المؤسسة عن العمل منذ الإطاحة ببشار الأسد في الثامن من ديسمبر. وقال رئيس مجلس إدارة السوق فادي جليلاتي لوكالة «فرانس برس» «لإعادة افتتاح سوق دمشق للأوراق المالية اليوم أهمية كبيرة على طريق بدء تعافي الاقتصاد». عودة 14 شركة وعادت 14 شركة من إجمالي 28 مدرجة للتداول الإثنين إلى السوق التي تواجه، وفق الجيلاني، تحديات أبرزها «مواكبة التطورات والتكامل مع الأسواق المالية العالمية وتبسيط الإجراءات وخلق حوافز للمستثمرين». وقال وزير المالية محمّد يسر برنية لصحفيين خلال الحفل، إن اعادة الافتتاح «رسالة طمأنينة بأن النشاط الاقتصادي يعود للدوران». ودعا برنية السوريين إلى «أن يأتوا ويستثمروا ويدخروا»، مؤكدا أن «مستقبل سورية مزدهر ونحن نراهن على ذلك».

وزير الخارجية الإيراني: لا نسعى لامتلاك سلاح نووي.. «إسرائيل» من تمتلكه وتهدد باستخدامه
وزير الخارجية الإيراني: لا نسعى لامتلاك سلاح نووي.. «إسرائيل» من تمتلكه وتهدد باستخدامه

الوسط

timeمنذ 11 ساعات

  • الوسط

وزير الخارجية الإيراني: لا نسعى لامتلاك سلاح نووي.. «إسرائيل» من تمتلكه وتهدد باستخدامه

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إن بلاده لا تسعى لامتلاك السلاح النووي، مشددا على «برنامجنا النووي سلمي وتخصيب اليورانيوم حق لنا». وأكد عراقجي، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره المصري بدر عبد العاطي في القاهرة، أن طهران تريد منطقة الشرق الأوسط خالية من السلاح النووي، مضيفا أن «إسرائيل» هي من تمتلك السلاح النووي وتهدد باستخدامه. فيما شدد وزير الخارجية الإيراني على أن طهران لن تقبل أي اتفاق يحرمها من النشاط النووي السلمي. وتجري إيران، مفاوضات مع الولايات المتحدة الأميركية، حول برنامج طهران النووي، بوساطة عمانية، لكن المفاوضات التي مرت بعدة جولات لم تتوصل لأي اتفاق حتى الآن. ولفت عراقجي، إنه ناقش مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، خلال لقاء جمعهما اليوم، تطورات الأوضاع في المنطقة، وأكدا ضرورة وقف إطلاق النار في غزة، وضرورة مواجهة جرائم الاحتلال. إيران تدعم وقف إطلاق نار مستدام في غزة وتابع أن إيران تدعم وقف إطلاق نار مستدام في غزة، يشمل تبادل للأسرى ودخول المساعدات للقطاع الفلسطيني المحاصر، معبرا عن دعم بلاده للجهود المصرية القطرية في الوساطة لإنجاز هذا الاتفاق. ولفت عراقجي، إلى أن الحوثيون في اليمن، والذين يشنون هجمات على الاحتلال الصهيوني، دعما لقطاع غزة، «فصيل مستقل مثل حماس وحزب الله يتخذون قرارات مستقلة». من جانبها قالت الرئاسة المصرية، إن السيسي بحث مع عراقجي، التطورات المتسارعة بالمنطقة، بحضور رئيس المخابرات العامة المصرية اللواء حسن رشاد، ووزير الخارجية المصرية. خشية مصرية من «حرب إقليمية شاملة» وأكد السيسي الموقف المصري الرافض لتوسّع دائرة الصراع، مشدداً على ضرورة وقف التصعيد للحيلولة دون الانزلاق إلى «حرب إقليمية شاملة» ستكون «ذات تداعيات خطيرة» على أمن ومقدرات جميع دول وشعوب المنطقة، مشيراً إلى أهمية المفاوضات الجارية بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية، حول الملف النووي الإيراني. وشدد السيسي خلال اللقاء، على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة وإنفاذ المساعدات الإنسانية، كما أكد حتمية عودة الملاحة إلى طبيعتها في منطقة مضيق باب المندب والبحر الأحمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store