logo
بنك الخليج ينصح باستخدام تطبيق سهل لدفع رسوم الجهات الحكومية

بنك الخليج ينصح باستخدام تطبيق سهل لدفع رسوم الجهات الحكومية

في إطار دعمه المتواصل لحملة «لنكن على دراية»، يواصل بنك الخليج توعية عملاء البنوك بأهمية استخدام التطبيقات الآمنة، مثل تطبيق «سهل»، لدفع الرسوم المستحقة مقابل الخدمات التي تقدمها الجهات الحكومية كافة.
وحذر البنك من مخاطر الثقة المفرطة في محركات البحث على الإنترنت، مؤكداً علي ضرورة التحقق من صحة المواقع والمنصات الإلكترونية قبل البدء في تنفيذ خطوات الدفع أو إدخال البيانات الشخصية والمصرفية.
وشدد البنك على أهمية التأكد من أن الموقع المستخدم هو الموقع الرسمي للجهة المعنية، مضيفاً أنه لا ينبغي الاعتماد الكلي على محركات البحث، إذ قد تكون نتائج البحث غير دقيقة أحياناً، وقد تقود المستخدم إلى مواقع مزيفة تتصدر النتائج دون أن تكون موثوقة.
وأشار البنك إلى أن المحتالين قادرون على تقليد تصميم وهوية العديد من المؤسسات الشرعية، ما يمكنهم من خداع المستخدمين عبر مواقع إلكترونية مزيفة، الأمر الذي قد يعرّضهم لمخاطر كبيرة، من أبرزها الوقوع ضحية لعمليات الاحتيال الإلكتروني وسرقة بياناتهم المصرفية.
كما نصح البنك المتصفحين والباحثين عن المواقع الإلكترونية الخاصة بالشركات المعروفة بضرورة التحقق من أن عنوان الموقع (URL) يتطابق مع العنوان الرسمي، مع التأكد من وجود بروتوكول HTTPS وأيقونة القفل، ومقارنة نتائج البحث بالموقع الأصلي للتحقق من صحتها.
يُذكر أن حملة «لنكن على دراية»، التي أطلقها بنك الكويت المركزي بالتعاون مع اتحاد مصارف الكويت، تهدف إلى تعريف عملاء البنوك بأبرز الخدمات المصرفية المقدمة لهم، وتعزيز قدرتهم على إنجاز معاملاتهم بأمان، بما يضمن سلامة العمليات المصرفية، ويعزز الشمول المالي والاستقرار النقدي والاقتصادي، من خلال التوعية الشاملة بحقوق والتزامات العملاء، إلى جانب التعريف بمزايا المعاملات المالية الإلكترونية وسبل تفادي المخاطر المرتبطة بها، وتحقيق الأمن السيبراني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«زين»: الشراكات مع القطاع العام وروّاد التكنولوجيا تُرسّخ المُستقبل الرقمي المُستدام
«زين»: الشراكات مع القطاع العام وروّاد التكنولوجيا تُرسّخ المُستقبل الرقمي المُستدام

الرأي

timeمنذ 3 ساعات

  • الرأي

«زين»: الشراكات مع القطاع العام وروّاد التكنولوجيا تُرسّخ المُستقبل الرقمي المُستدام

أعلنت «زين» عن رعايتها للحفل السنوي الذي نظّمته مجموعة «The Business Year» الإعلامية العالمية بالتعاون مع هيئة تشجيع الاستثمار المُباشر، والذي تخلّله العديد من الحلقات النقاشية حول أبرز الجهود الإستراتيجية في مجالات الاستثمار، وأحدث السياسات والتشريعات التي تُعزّز جاذبية الكويت كمركز استثماري إقليمي. وشاركت «زين» في حفل الافتتاح بحضور وزير التجارة والصناعة خليفة العجيل، ومدير عام هيئة تشجيع الاستثمار المُباشر الشيخ الدكتور مشعل جابر الأحمد، والرئيس التنفيذي لـ «زين الكويت» نواف الغربللي، ورئيس مجلس إدارة اتحاد مصارف الكويت حمد المرزوق، وكوكبة من القياديين والخبراء والمسؤولين من القطاعين العام والخاص، بالإضافة إلى روّاد الأعمال وأصحاب الأعمال الناشئة. وأتى دعم «زين» للحدث، تأكيداً على الشراكة الإستراتيجية التي تجمعها مع «The Business Year» والتعاون المُستمر مع الهيئة، بهدف تمكين بيئة الأعمال وتعزيز مكانة الكويت كمركز اقتصادي إقليمي يرتكز على الابتكار والتكنولوجيا. وخلال الحفل، أكّدت «زين» أن دعمها للتجمّع المُميّز يتجدد سنوياً للمُساهمة في رسم ملامح مُستقبل الاقتصاد الكويتي، حيث تجمع مثل هذه المنصّات الرائدة بين الابتكار واتخاذ القرار، بهدف تحويل الطموحات إلى إنجازات، وهو ما يتماشى مع رؤية «زين» الإستراتيجية للمُستقبل الرقمي. وبيّنت أن الكويت شهدت خلال السنوات الماضية خطواتٍ جريئة نحو تعزيز اقتصادها الرقمي، وتفخر «زين» أن تكون شريكاً رئيسياً في المسيرة، ومع تطلّعها إلى المستقبل، تُدرك الشركة أن التحوّل الاقتصادي لا يقوم فقط على البنية التحتية والاستثمار، بل يرتكز على الإنسان والشراكات والتكنولوجيا الهادفة. وأوضحت «زين» أنها تجاوزت الدور التقليدي لمُشغّل الاتصالات، وأصبحت مُحفّزاً للابتكار الرقمي والتحوّل التقني، وشريكاً إستراتيجياً للحكومة والقطاعات المختلفة والشركات الناشئة، فلديها غاية واضحة تنتهجها في جميع أعمالها: وهي أن تُقدّم تقنيات وابتكارات تُحقق اتصال دائم، وحياة أجمل للمجتمعات التي تعمل فيها. كما تُسارع «زين» في تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي، لا بكونها توجّهاً يواكب العصر فحسب، بل بكونها أولوية وطنية، ومن خلال المنصّات الذكية، وتحليلات البيانات، وحلول الاتصالات المُتطورة، تُطلق الشركة الإمكانات الكامنة في مُختلف القطاعات، من الصحّة والتعليم إلى التمويل والقطاع اللوجستي وغيرها. وتستثمر الشركة بشكلٍ كبير في تنمية الكفاءات الوطنية، إيماناً منها بأن كويت المُستقبل تُبنى بسواعد أبنائها، فسواءً على صعيد الذكاء الاصطناعي أو الأمن السيبراني أو الحوسبة السحابية، تحرص «زين» على إعداد كوادرها لتقود اقتصاد الغد. وبينما تتطلّب المرحلة الجديدة جُهداً جماعياً، تؤمن «زين» بأن الابتكار الحقيقي لا يكمن فقط فيما نبنيه، بل في الكيفية التي نبني بها، ومن خلال شراكاتها الوثيقة مع القطاع العام وروّاد التكنولوجيا حول العالم، تسعى إلى صناعة وترسيخ مُستقبل رقمي قوي وشامل ومُستدام للكويت. وأعربت «زين» عن سعادتها باستمرار شراكتها المُمتدة مع «The Business Year»، ومقرّها العاصمة البريطانية لندن - للمُساهمة باستضافة مثل هذه التجمّعات الثرية، حيث تؤمن الشركة بالدور المهم الذي تلعبه هذه المنصّات في تعزيز الحوار، وتبادل الأفكار، وتمكين الابتكار في مُختلف قطاعات السوق. كما أشادت الشركة بالدور الحيوي والجهود الكبيرة التي تبذلها «تشجيع الاستثمار المُباشر» لتحسين بيئة الأعمال، وتحقيق التنويع الاقتصادي، وتعزيز التنافسية، ووضع الكويت على الخارطة العالمية كمركز مالي جاذب للاستثمار، مؤكّدةً أنها مُستمرة في دعم هذه الجهود نحو تحقيق «كويت جديدة» كونها مؤسسة وطنية رائدة تُمثّل القطاع الخاص الكويتي. جلستا حوار وشهد الحدث جلستين حواريتين ثريّتين سلطتا الضوء على أبرز القطاعات الإستراتيجية ومجالات الاستثمار الحيوية في الكويت، حيث تناولت الجلسة الأولى أهمية تحوّل الشركات العائلية إلى شركات مُدرجة، ودور الاستثمار الأجنبي المُباشر في دفع عجلة النمو الاقتصادي، ضمن بيئة سياسية مستقرة وأجندة تنموية طموحة، إلى جانب مناقشة أحدث السياسات والتشريعات التي تُعزّز جاذبية الكويت كمركز استثماري إقليمي. أما الجلسة الثانية، فركّزت على تطوّر القطاع الصناعي الكويتي، وأهمية تنويع مصادر الدخل ودمج الاستدامة ضمن إستراتيجيات النمو، حيث ناقش المتحدثون آليات تقليل الاعتماد على النفط، ودور التعاون بين القطاعين العام والخاص في تطوير القطاعات الصناعية، إلى جانب استعراض الفرص الواعدة في الطاقة المُتجددة والتقنيات المُتقدّمة لبناء اقتصاد تنافسي ومُستدام.

«البنك المركزي» يُطور تقنية مبتكرة لتوليد مفاتيح التشفير الإلكتروني
«البنك المركزي» يُطور تقنية مبتكرة لتوليد مفاتيح التشفير الإلكتروني

الجريدة

timeمنذ 4 ساعات

  • الجريدة

«البنك المركزي» يُطور تقنية مبتكرة لتوليد مفاتيح التشفير الإلكتروني

أعلن محافظ بنك الكويت المركزي باسل الهارون اليوم الأربعاء عن قيام «المركزي» من خلال مركز الابتكار «ولوج» بتطوير تقنية مبتكرة لتوليد مفاتيح التشفير الإلكتروني التي تمثل نقلة نوعية في مجال حماية البيانات وتعزيز أمن المعلومات. وقال الهارون في تصريح صحافي إن الانجاز يأتي في إطار رغبة «المركزي» بتعزيز الابتكار والدور الحيوي الذي يقوم به مركز «ولوج» في تحفيز الابتكار بمجالات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي وأمن المعلومات وتكنولوجيا الخدمات المالية والتكنولوجيا الإشرافية والتنظيمية من خلال تقديم بيئة تفاعلية لتطوير واختبار المنتجات والخدمات المبتكرة. وأوضح أن هذه التقنية تأتي تجسيدا لرغبة البنك في خلق بيئة رقمية آمنة وداعمة للتقنيات المتقدمة والتي تعتمد على توليد العشوائية من بيانات غير تقليدية تتسم بدرجة عالية من التعقيد وصعوبة التنبؤ بها. وأضاف أن تلك البيانات يتم معالجتها وتحويلها إلى تدفقات رقمية تستخدم لاستخراج العشوائية التي تدمج لاحقاً مع مصادر أخرى للعشوائية الآمنة التي يولدها نظام التشغيل ما ينتج عنه مفاتيح تشفير قوية غير قابلة للتنبؤ وتتسم بالتوازن بين العشوائية التقليدية وغير التقليدية وتعزز من أمن الأنظمة الرقمية في مختلف المجالات. وأشار الهارون الى أن هذا الإنجاز تم بجهود وطنية خالصة من موظفي بنك الكويت المركزي ضمن منظومة الابتكار المؤسسي للبنك إذ تم استكمال إجراءات تسجيل النظام «كملكية فكرية» لدى الجهات الرسمية وذلك تأكيداً على مكانة بنك الكويت المركزي كمؤسسة رائدة في دعم التحول الرقمي وخلق بيئة ديناميكية آمنة ومحفزة على التطوير والابتكار.

«المركزي» يطور تقنية مبتكرة لتوليد مفاتيح التشفير الإلكتروني
«المركزي» يطور تقنية مبتكرة لتوليد مفاتيح التشفير الإلكتروني

الرأي

timeمنذ 4 ساعات

  • الرأي

«المركزي» يطور تقنية مبتكرة لتوليد مفاتيح التشفير الإلكتروني

- الهارون: إنجاز بجهود وطنية خالصة ضمن منظومة الابتكار المؤسسي للبنك أعلن محافظ بنك الكويت المركزي باسل الهارون اليوم الأربعاء عن قيام «المركزي» من خلال مركز الابتكار «ولوج» بتطوير تقنية مبتكرة لتوليد مفاتيح التشفير الإلكتروني، التي تمثل «نقلة نوعية في مجال حماية البيانات وتعزيز أمن المعلومات». وقال الهارون، في تصريح صحافي، إن الانجاز يأتي في إطار رغبة «المركزي» بتعزيز الابتكار والدور الحيوي الذي يقوم به مركز «ولوج» في تحفيز الابتكار بمجالات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي وأمن المعلومات وتكنولوجيا الخدمات المالية والتكنولوجيا الإشرافية والتنظيمية من خلال تقديم بيئة تفاعلية لتطوير واختبار المنتجات والخدمات المبتكرة. وأوضح أن هذه التقنية تأتي تجسيدا لرغبة البنك في خلق بيئة رقمية آمنة وداعمة للتقنيات المتقدمة والتي تعتمد على توليد العشوائية من بيانات غير تقليدية تتسم بدرجة عالية من التعقيد وصعوبة التنبؤ بها. وأضاف أن تلك البيانات يتم معالجتها وتحويلها إلى تدفقات رقمية تستخدم لاستخراج العشوائية التي تدمج لاحقا مع مصادر أخرى للعشوائية الآمنة التي يولدها نظام التشغيل ما ينتج عنه مفاتيح تشفير قوية غير قابلة للتنبؤ وتتسم بالتوازن بين العشوائية التقليدية وغير التقليدية وتعزز من أمن الأنظمة الرقمية في مختلف المجالات. وأشار الهارون الى أن هذا الإنجاز تم بجهود وطنية خالصة من موظفي بنك الكويت المركزي ضمن منظومة الابتكار المؤسسي للبنك إذ تم استكمال إجراءات تسجيل النظام كملكية فكرية لدى الجهات الرسمية وذلك تأكيدا على مكانة بنك الكويت المركزي كمؤسسة رائدة في دعم التحول الرقمي وخلق بيئة ديناميكية آمنة ومحفزة على التطوير والابتكار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store