
تغيير قواعد الربح من يوتيوب يربك المؤثرين
وأكدت المنصة أن الهدف من هذا التغيير هو تعزيز الشفافية والحد من انتشار المواد المنتجة بشكل مفرط أو المتكررة التي لا تقدم قيمة أصلية.
وأثار التحديث المفاجئ جدلاً واسعاً وقلقاً بالغاً بين صناع المحتوى، بعد أن اعتقد البعض أن التعديلات قد تهدد مصادر دخلهم، خاصة مع انتشار تفسيرات مثيرة للذعر عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وفي تصريحات صحفية، أشار خبراء إلى أن هذه السياسات ليست جديدة من حيث المضمون، وإنما جاءت لتوضيح النقاط الرمادية، حيث أن يوتيوب لطالما شددت على أهمية الأصالة والابتكار في المحتوى المؤهل للربح. (امارات 24)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 10 دقائق
- الديار
هيئة البث "الإسرائيلية" عن مصادر: الأجهزة الأمنية قدمت للقيادة السياسية خطة عسكرية لتطويق غزة، والخطة التي قدمتها الأجهزة الأمنية تتضمن تقسيما إضافيا واسع النطاق لقطاع غزة.
Aa اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب رسالة أمنية حازمة شمالا... وغياب للمرجعية السنية! الورقة الأميركية مذكرة استسلام ولا مهل زمنية جورج عبدالله يعود اليوم يعد 41 عاماً... إستدعاء الوزراء شهوداً أمام القاضي بو نصار... كرة فضيحة «BetArabia» تتدحرج جعجع يخرج من "سور معراب" الى كليمنصو "لغسل القلوب" مع جنبلاط الشعوذة الأميركيّة في لبنان عاجل 24/7 21:29 هيئة البث "الإسرائيلية" عن مصادر: الأجهزة الأمنية قدمت للقيادة السياسية خطة عسكرية لتطويق غزة، والخطة التي قدمتها الأجهزة الأمنية تتضمن تقسيما إضافيا واسع النطاق لقطاع غزة. 20:12 تحليق لمسيّرة اسرائيلية فوق عربصاليم وحبوش والوادي الأخضر 19:34 وسائل إعلام سورية: انفجار في بلدة ترمانين بريف إدلب لم تُعرف أسبابه بعد 19:12 الخارجية القطرية: قطر ومصر تواصلان جهد الوساطة الحثيث للتوصل إلى اتفاق يضع حدا للحرب بغزة 19:07 أكثر من ١٠٠ نائب في البرلمان البريطاني يوقعون رسالة تطالب ستارمر بالاعتراف بدولة فلسطين 19:03 القناة 12 "الإسرائيلية" عن عضو مجلس الحرب السابق غادي آيزنكوت: نتنياهو أحبط مرات عدة صفقات تبادل لأسباب سياسية


الديار
منذ 40 دقائق
- الديار
خامنئي: العدو فشل في تحقيق أهدافه... والقوة العلمية والعسكرية لإيران ستتقدّم بزخم أكبر
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد المرشد الإيراني الأعلى السيد علي خامنئي، اليوم الجمعة، أنّ "إسرائيل" لم تتمكن من تحقيق أهدافها من العدوان على بلاده، مشدداً على أن الحركتين العسكرية والعلمية في إيران "ستتقدمان بزخم أكبر من السابق". وفي كلمة له خلال مراسم الذكرى الأربعين لاستشهاد عدد من كبار القادة العسكريين والعلماء والمدنيين جراء العدوان الإسرائيلي، اعتبر السيد خامنئي أن فقدان قادة كبار أمثال الشهداء باقري وسلامي ورشيد وحاجي زاده وشادماني، والعلماء طهرانتشي وعباسي وغيرهم، هو خسارة ثقيلة لأي أمة، لكنه أشار إلى أن هؤلاء "اختاروا طريقاً كانت نهايته أمنية كل المقاومين، وقد بلغوها". وتوقف السيد خامنئي عند ما وصفه بـ"النقاط المضيئة" لهذا الحدث، أولها الصبر والتحمل وثبات أرواح من بقوا، وهو أمر قلّ نظيره في مسار الجمهورية الإسلامية. كما أشار إلى صمود الأجهزة التي كان الشهداء على رأسها، والتي لم تسمح للضربة أن تعطل المسار، إضافة إلى وحدة الأمة الإيرانية وثباتها الروحي في وجه العدوان. وأكد أن إيران أظهرت مجدداً صلابة أسسها، مشدداً على أنها ستصبح أقوى يوماً بعد يوم، وأن الرد على الجريمة سيكون في تسريع التقدم الوطني على مختلف الصعد. وحدّد المرشد الأعلى مجموعة من المسؤوليات التي تقع على عاتق مختلف فئات المجتمع الإيراني في هذه المرحلة، أبرزها الحفاظ على الوحدة الوطنية والوعي الثوري، خصوصاً من جانب الشباب، وصون العزة والكرامة الوطنية من قبل الشخصيات العامة والمثقفين، إضافة إلى الإرشاد الروحي والتوجيه الذي يقع على عاتق علماء الدين، بهدف تعزيز الصبر والثبات الشعبي. كما دعا إلى تسريع التقدّم العلمي والتكنولوجي في مختلف المجالات، كواجب للنخب العلمية، والعمل على تعزيز الأمن والاستقلال من خلال التجهيز المستمر، وهو ما اعتبره مسؤولية القادة العسكريين. أما الأجهزة التنفيذية، فطالبها بالجدية والمتابعة في إنجاز المشاريع الوطنية. وفي ختام كلمته، شدّد المرشد الإيراني الأعلى على أن هذه المرحلة ستكون حاسمة، وأن المقاومة ستبقى هي البوصلة، داعياً إلى استخلاص العبر من تضحيات الشهداء وتحويلها إلى وقود للمضي قدماً في بناء إيران أقوى وأكثر صلابة في وجه التحديات.


الديار
منذ 40 دقائق
- الديار
بعد الغاء مجلس شورى الدولة ضريبة المحروقات بو دياب للديار : لتحسين الجباية لتأمين زيادة رواتب موظفي القطاع العام وليس بفرض ضرائب جديدة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أثار قرار مجلس شورى الدولة بوقف تتفيذ فرض ضريبة على المحروقات بلبلة كبيرة ليس فقط لجهة أسعار السلع الاستهلاكية والغذائية التي لم تنخفض في حين أنها ارتفعت عند فرضها، بل أيضاً لجهة تخوف المواطنين من عدم توافر مادتي البنزين والمازوت، إذ أشارت المعلومات أن الشركات المستوردة للنفط توقفت عن تسليم مادتيِ البنزين والمازوت '. واعلن نقيب اصحاب محطات المحروقات جورج براكس أن محطات المحروقات تعرضت لخسائر تقدر بين مليون ومليون نصف دولار بسبب وجود كميات من المحروقات في خزاناتها على سعر ضريبة المحروقات وبالتالي كان من المفترض بوزير الطاقة أن يمهل المحطات ليومين إضافيين كي تبيع مخزونها القديم وتبدأ البيع على السعر الجديد. مع الإشارة إلى أن هذه الضريبة فُرضت لتمويل المساعدات التي أعطيت للعسكريين في الخدمة و المتقاعدين حيث وقع وزير المالية ياسين جابر على دفع هذه المساعدات من خزينة الدولة. في هذا الإطار يقول الخبير الاقتصادي وعضو المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي الدكتور أنيس بو دياب في حديث للديار: عندما قامت الحكومة بوضع الضريبة على المحروقات، تحرك الاتحاد العمالي العام بشكل فوري مطالبا بزيادة الرواتب بسبب ارتفاع أسعار السلع في الأسواق. اليوم، وبالرغم من قيام الحكومة بإلغاء هذه الضريبة، فإن الأسعار لم تنخفض، مشدداَ على أنه يجب على حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد والاتحاد العمالي العام، أن يطالبا الهيئات الاقتصادية ونقابة اصحاب السوبرماركت، في إعادة خفض كافة الأسعار بعد أن تم إلغاء الضريبة. وحول احتمال إلغاء المساعدة التي أقرت للعسكريين قال بو دياب: وزير المال أكد في تصريح، عدم إلغاء المنح المعطاة للعسكريين، والتي تبلغ قيمتها السنوية حوالى 250 مليون دولار، في حين كان متوقعا بأن تبلغ الايرادات على ضريبة النفط حوالى 400 مليون دولار. وعن مصادر الدولة لتأمين الايرادات من أجل دفع المستحقات و الزيادات المرتقبة لموظفي القطاع العام ولاسيما أن رئيس الجمهورية وعد الاتحاد العمالي العام دراسة رفع أجور الموظفين، أسوة بالعسكريين وأفراد القوى الأمنية، قال بو دياب : نحن شهدنا حتى نيسان الفائت، زيادة مقدارها 3 أضعاف في الإيرادات الجمركية بعد ضبطها الى حد ما، ومن المتوقع خلال الأسبوعين المقبلين كأبعد تقدير، أن يتم تركيب كاشفين (سكانر)، أحدهما في مرفأ بيروت، والثاني في مرفأ طرابلس متوقعاً أن هذا الأمر من شأنه أن يسرع الأداء ويحسن الإيرادات الجمركية. ووفقاً لبو دياب من المفترض تحسين الإيرادات، وليس فرض ضرائب جديدة، كما هو حال الضريبة التي فرضت مؤخرا على المشتقات النفطية، و حسناً فعل مجلس الشورى الذي أقر بعدم قانونية تلك الضريبة، وكذلك من الجيد استجابة الحكومة لقرار المجلس وأوقفت العمل بالضريبة. وأشار بو دياب إلى أن هناك تهربا جمركيا وضريبيا كبيرا، وعلى الدولة، التي تمتلك الإمكانات، أن تحسن ضبط إيراداتها وتحسين الجباية، حتى تستطيع ان تؤمن الزيادة في رواتب جميع القطاعات العاملة في القطاع العام، الى جانب الزيادة التي أقرت للعسكريين، مؤكداً على ان تحسين إيرادات الدولة كفيل بزبادة الإنفاق على الرواتب دون أي زيادة في الضرائب. ويُذكِر بو دياب الحكومة بأن المساعدات الاجتماعية لموظفي القطاع العام لا تكفي، بل يجب وضع سلسلة جديدة للرتب والرواتب بعد هيكلة القطاع العام، الذي يشكل بدوره نقطة الارتكاز لأي نمو اقتصادي مستقبلي على المدى القصير والمتوسط والطويل، موضحاً ان عملية وضع سلسلة رتب ورواتب جديدة وسريعة، تتطلب وضع دراسة مالية دقيقة تسبق موازنة العام 2026، "وهذا ما وعد به الرئيس عون خلال لقائه الاخير مع وفد الاتحاد العمالي العام وموظفي القطاع العام"، مشيراً إلى أنه في حساب الدولة رقم 36، هناك 2.7 مليار دولار. وبالتالي، "باستطاعتها تحسين الرواتب والأجور بالتوازن مع اعادة هيكلة القطاع العام". و إذ رأى بو دياب أنه لا يمكن للقطاع العام ان يبقى مزرابا للهدر فلا بد من تحديد ملاكات الدولة ووقف كل العقود غير السليمة التي لا نعرف طبيعتها و لذلك يجب الانكباب فورا على هذه الهيكلة، اعتبر أنه لا يمكن للقطاع الخاص ان يقوم باستثمارات سليمة اذا لم يكن هناك قطاع عام متين، يقدم الخدمات العامة بشكل جيد وبإنتاجية مرتفعة، بحيث يؤدي الى تنافسية في القطاعات، وبالتالي تحسين القدرة الشرائية وتخفيض التضخم الحاصل، وخصوصا ان لدينا ارتفاعا شديدا في الخدمات العامة المقدمة من دون أي انتاجية، مؤكداً أن تحسين انتاجية القطاع العام يؤدي الى تحسين القدرة الشرائية للمواطنين بسبب تراجع الأسعار. ويختم بو دياب بالقول :عندما تتحسن رواتب القطاع العام، سيؤدي ذلك حكما الى تحسن القدرة الشرائية لموظفيه، وبالتالي زيادة الاستهلاك وتحسين الدورة الاقتصادية، خصوصا وان ناتجنا المحلي مبني بأكثر من 70% على الاستهلاك.