
سلام لنظيره الأردنيّ: لبنان حريص على الأردن في مواجهة التحديات التي يتعرض لها
بحث رئيس مجلس الوزراء نواف سلام، مع رئيس وزراء المملكة الأردنية الهاشمية جعفر حسان، في المستجدات الإقليمية والعلاقات الثنائية بين البلدين.
وبارك الرئيسان، على هامش المشاركة في القمة العربية، الجهود الدبلوماسية التي قادتها المملكة العربية السعودية، والتي أفضت إلى رفع العقوبات عن سوريا وفتحت أفقًا جديدًا للتعامل العربي معها.
وجدّدا مناشدتهما للمجتمع الدوليّ للعمل في سبيل وقف الحرب على غزة ومنع تهجير الشعب الفلسطينيّ من أرضه، مع التشديد على التمسك بالمبادرة العربية للسلام وإقامة دولة فلسطينية مستقلة.
وأكد سلام "حرص لبنان على الأردن في مواجهة التحديات التي يتعرض لها"، مشددًا على "ضرورة حماية الأمن والاستقرار ورفض أي تدخل بالشؤون الأردنية الداخلية".
وأعرب حسان عن "حرص الأردن على سلامة لبنان ووحدة أراضيه، وتقديره لصموده في وجه التحديات".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 7 ساعات
- الميادين
اليمن: القوات المسلحة: على كافة الشركات التي لديها سفن متواجدة في ميناء حيفا أو المتجهة إليه أخذ ما ورد في البيان وما سيرد لاحقا بعين الاعتبار
اليمن: القوات المسلحة: على كافة الشركات التي لديها سفن متواجدة في ميناء حيفا أو المتجهة إليه أخذ ما ورد في البيان وما سيرد لاحقا بعين الاعتبار


LBCI
منذ 9 ساعات
- LBCI
الداخلية نشرت نتائج الإنتخابات البلدية والإختيارية في قضاء الهرمل
نشرت وزارة الداخلية والبلديات نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية للعام ٢٠٢٥ في قضاء الهرمل. النتائج على الرابط التالي:


الميادين
منذ 9 ساعات
- الميادين
سوريا بين الوحدة والتقسيم
يعيش العالم العربي اليوم أحد أخطر مراحله في التاريخ الحديث، حيث تتوالى الأزمات والتمزقات والحروب، من سوريا إلى فلسطين، مرورًا بالعراق واليمن والسودان وليبيا ولبنان. في هذه الحلقة، تُطرح عدة تساؤلات: كيف وصلنا إلى هذا الحال؟ مَن المسؤول عن فشل المشاريع الوطنية والقومية؟ وهل ما زال ممكنًا إنقاذ ما تبقى؟ نناقش مستقبل الدولة العربية، وسبل تجاوز الطائفية والفساد والاستبداد، ونسأل: من أين يبدأ بناء الدولة العادلة والقوية؟ وكيف نُعيد البوصلة إلى فلسطين، وسط مشاريع إعادة رسم الخرائط وتحقيق "الشرق الأوسط الكبير" و"إسرائيل الكبرى"؟