
بيسان إسماعيل تكشف حقيقة انفصالها عن محمود ماهر
وأكدت بيسان الخبر عبر خاصية 'الستوري' على حسابها في إنستغرام، حيث كتبت: 'مسا الخير، الدنيا قسمة ونصيب وما حدا بياخد غير نصيبه، أنا كتير بحب وبعز محمود، بس اتفقنا نحنا التنين إنو ننفصل'.
وأضافت: 'محمود إنسان بجنن ووقف معي بكتير مواقف، بس هيك النصيب، بتمنى ما حدا يحكم لا عليي ولا عليه، بالعكس في بينا خبز وملح ومنعز بعض'.
واختتمت رسالتها بطلب الدعاء، قائلة: 'دعولي وإن شاء الله كل شي لخير… بحبكن كتير'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 4 ساعات
- جو 24
الزميل العلاوين يرزق بـ "مثقال"
جو 24 : عمت اجواء الفرح والسعادة على عائلة الزميل الصحفي غالب علاوين وزوجته الاعلامية ريما الشرايعة ابتهاجا بقدوم مولودهم الجديد " مثقال "، وقد دخلت الفرحة اركان بيت الزميل العلاوين و زوجته بمشاركة لفيف من الاهل والاقارب والمحبين. وبهذا تكحلت عيون الزملاء العلاوين والشرايعة برؤية مولودهم الاول " مثقال " والسنتهم تلهج بالدعاء.. والحمدلله على سلامة المولود، جعله الله من ابناء السلامة. وبهذه المناسبة السعيدة تتقدم أسرة jo24 من الزميلين غالب علاوين وزوجته ريما الشرايعة واهلهما بأطيب التهاني والتبريكات. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 7 ساعات
- جو 24
قصي خولي يحتفل بميلاد ابنه بصورة عفوية
جو 24 : احتفل النجم قصي خولي اخيراً بيوم ميلاد ابنه الوحيد العميد فارس عبر صفحته على انستغرام، وسط تفاعل كبير من جمهوره. ونشر النجم السوري صورة عفوية تجمعه بالطفل وهو يحتضنه ويقبله بحب، دون ان يظهر ملامحه، وأرفق الصورة بتعليق كتب فيه: "تناثر حبّي في مكانه. يا لهذا الغمر العاطفي… انفجر قلبي، لم يعد محصورا بداخلي، تناثر بعفوية، صانعاً حوله سياجاً كقطرات المطر، في صوته، في حضوره، في وجوده، في كل اتجاه". وتابع: "تغيّر كل شيء، صار العالم أحنّ، وأصدق، وأطيب، وبكت عيناي فرحاً. وفي هذا اليوم، فتح الله لي نوافذ المستقبل، وأدهشني بعطائه.أنا الذي خُلقت سعادتي بقدومك". وأكمل رسالته "وحيدي، وفارسي، وعميدي. رزقني الله بك يا صغيري، فصارت الحياة أجمل، وأكمل. حماك الله، وبارك فيك، وجعلك من أسعد الناس. كل لحظة وأنت بخير يا حبيبي". تفاعل الجمهور بشكل واسع مع منشور قصي خولي، ونالت الصورة إعجاب الآف من متابعيه وانهالت عليه التعليقات التي أشادت بالعلاقة المميزة التي تجمعه بطفله على الرغم من بعد المسافة بينهما، حيث يقيم الطفل مع والدته في الولايات المتحدة الأميركية منذ ولادته، ويزوره باستمرار. تابعو الأردن 24 على

أخبارنا
منذ 20 ساعات
- أخبارنا
نادية ابراهيم نوري تكتب : فتاة الرمالة… نموذج يحتذى في زمن المتغيرات
أخبارنا : بينما كنت أتصفح تطبيق "تيك توك'، لفتت نظري فتاة عشرينية تقف على ما يُعرف بـ'الرمالة' — وهي طريقة مبتكرة لتحضير القهوة على الرمل، يُقال إن مذاقها مميز لا يُضاهى. ما شدّني في المشهد ليس فقط طريقة إعداد القهوة، بل تلك الفتاة نفسها: شابة تقف بثبات وثقة، دون تبرج، دون بهرجة، دون ابتذال. ملابسها محتشمة وأنيقة، تجمع خصلات شعرها بعناية، وتحترم جسدها ومكانها، لا تبيع جمالها ولا تتكئ على أسلوب الإغراء أو الحديث المبالغ فيه لجذب المتابعين. بل على العكس، تتعامل برقي مع الجميع، وتواجه المتطفلين والمستهزئين بابتسامة ذكية تردعهم وتجعلهم يعيدون النظر في سلوكهم. رغم بساطة محتواها، الذي يخلو من الإبهار أو الاستعراض، تجاوز عدد متابعيها المليون، وحظيت بآلاف التعليقات الإيجابية التي تشيد بها وبكفاحها. فهي تقدم القهوة بابتسامة وكرامة، وربما تُعيل نفسها أو عائلتها، وتفتخر بعملها الذي اختارته بمحبة، كوسيلة شريفة لكسب الرزق. المُلفت أيضاً أن روادها لا يقتصرون على العامة، بل يزور مكانها فنانون ومشاهير وشخصيات مرموقة. لا ندري إن كان سر هذا الإقبال يعود إلى مذاق قهوتها المميز، أم إلى شخصيتها المحترمة التي لامست قلوب الجميع، وربما هو توفيق من الله قبل كل شيء. في المقابل، نجد على نفس المنصة نماذج مؤسفة ومؤلمة، لفتيات صغيرات يقدّمن أنفسهن كسلعة رخيصة، يعتمدن على الجسد والرقص والتعري لجذب المتابعين، ولشباب ورجال – بعضهم في سن الآباء – يتمايلون في مشاهد لا تليق، ضاربين بالكرامة والقيم عرض الحائط. والأسوأ من ذلك، سيدات أمهات وجدات، اختزلن أنفسهن في محتوى غير لائق أو إيحاءات مرفوضة، حتى آل ببعضهن المطاف إلى السجون. المأساة الكبرى أن الغالبية العظمى من مستخدمي هذه المنصة هم من فئة الشباب، في عمر التكوين، بناة المستقبل. بدلاً من أن يتابعوا محتوى تثقيفياً يلهمهم ويحفز عقولهم، يهدرون أوقاتهم في توافه تقتل الوقت والطموح معاً. تخيلوا لو أن شباب اليوم استثمروا أوقاتهم كما فعل المخترعون والمبدعون عبر التاريخ، أولئك الذين قدموا للبشرية الكهرباء والطائرات والهواتف، وغير ذلك من الابتكارات التي غيرت مجرى الحياة وأفادت أجيالاً لا تُعد. الوقت، كما قيل، "كالسيف إن لم تقطعه قطعك'، بل هو في الحقيقة أثمن ما يملكه الإنسان، ومع ذلك نرى كثيرين يضيعونه فيما لا نفع فيه. وفي خضم هذا المشهد القاتم، أضاءت حفيدتي الصغيرة أمامي شعاع أمل. أخبرتني والدتها أنها استيقظت ذات صباح لتجد الطفلة، ذات الخمس سنوات، تستخدم تطبيق "شات GPT' وتسأله: "ما فائدة الخروف للإنسان؟' ليجيبها بأن الإنسان يستفيد من صوفه ولبنه ولحمه. وعندما سألتها أمها: "لماذا تستخدمين هذا التطبيق بدلًا من متابعة برامج الأطفال أو الكرتون؟' أجابت الطفلة ببراءة مذهلة: "لأكتسب معلومات.' إجابة صغيرة… لكنها عميقة. أثلجت صدري، وبثّت فيّ الرجاء، فدعوت لها ولأمثالها بأن يكونوا منارات صلاح وفلاح، وفخرًا لوطنهم ومستقبل أمتهم