
سمية الألفي تخطف الأنظار على السجادة الحمراء
وتعد هذه المشاركة إحدى خطواتها الواثقة في عالم الأضواء، وشاركت في عدد من الأعمال الدرامية التي لاقت استحسان الجمهور، منها مسلسل 'لدينا أقوال أخرى'، 'للحب فرصة أخيرة'، و 'أحلام سعيدة' إلى جانب النجمة يسرا. كما شاركت في الكتيبة 101 من اخراج محمد سلامة وشاركت في فيلم رهبة، وفيلم وردة من بطولتها اخراج هادي الباجوري و تأليف محمد حفظي و انتاج هاني أسامة و يعرض على نتفلكس.
سمية الألفي هي ابنة خال الفنان أحمد الفيشاوي، وقد أطلق والدها عليها اسم سمية تيمنًا بشقيقته الفنانة الكبيرة سمية الألفي، وهي تنتمي إلى عائلة فنية معروفة. تزوجت من مصمم الرسوم ثلاثية الأبعاد محمد حازم، وتحرص على الموازنة بين حياتها الفنية والشخصية في مسيرتها الصاعدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار الخليج
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- أخبار الخليج
مارتن سكورسيزي يحصل على أول ترشيح تمثيلي لجائزة إيمي.. ضيف شرف بعمر 82 عامًا
بين "أوسكار" أفضل مخرج عن (2007 The Departed ) ومجموعة جوائز سينمائية أخرى، ومسيرة طويلة في عالم الإخراج، يقف المخرج العالمي مارتن سكورسيزي اليوم على أعتاب تكريم مختلف. فقد فاجأ الجميع واقتنص أول ترشيح له كممثل في جوائز إيمي 2025، عن فئة أفضل "ضيف شرف" في مسلسل كوميدي، بعد ظهوره بشخصيته الحقيقية في الحلقة الافتتاحية للمسلسل الكوميدي الساخر The Studio . بهذا الترشيح ينضم مارتن سكورسيزي، 82 عامًا، إلى قائمة قصيرة من كبار مخرجين السينما الذين عبروا إلى عالم التمثيل التلفزيوني في سن مُتقدم. المشهد الذي كتبه خصيصًا صنّاع المسلسل يبدأ بمجيء سكورسيزي إلى مكتب مدير الاستوديو الجديد الذي يجسّده سيث روغن ليعرض مشروع فيلم سينمائي ضخم؛ ورغم أن الدور قصير ولكنه خطف أنظار الجمهور فور عرضه، وقال منتجي المسلسل أنهم لم يصدقوا أنفسهم عندما وافق مارتن سكورسيزي على قبول هذا الدور. والجدير بالذكر أنّ خمسة من أصل ستة مرشحين في ذات الفئة من مسلسل The Studio ، منهم برايان كرانستون وديف فرانكو ورون هورد و أنتوني ماكي، بينما الوافد الوحيد من خارج العمل هو جون بيرنثال عن مسلسل The Bear . هذا الاكتساح يعكس الاستقبال النقدي الإيجابي للمسلسل الذي حصد 23 ترشيحًا إجمالًا. على الرغم من أنّ هذا الترشيح التمثيلي هو الأول لسكورسيزي، فهو ليس غريبًا عن جوائز الإيمي؛ فقد حصل كمخرج على 12 ترشيحًا وفاز بثلاث جوائز عن أعمال وثائقية ودرامية مثل « George Harrison : Living in the MaterialWorld » و« Boardwalk Empire ». "سكورسيزي الممثل": رد فعل دافئ أثار هذا الإعلان موجة التهاني لـ سكورسيزي من محبيه وزملائه، بينما عبّر المخرج الأسطوري عن امتنانه، وعلق عبر تصريحات صحفية: "أنا لا أطارد الجوائز، لكن التمثيل أمام الكاميرا أعاد إليَّ متعة الطفل الذي يحكي حكاية لأول مرة". وابنته فرانشيسكا شاركته فرحته قائلة إن والدها ما زال يحلم وكأنه شاب.


البلاد البحرينية
٠٤-٠٦-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
سمية الألفي: أؤمن بالأقدار.. وبدايتي كانت مع عمالقة الفن
تحدثت الفنانة الشابة سمية الألفي عن دخولها عالم الفن وتجاربها المتنوعة، كاشفة عن كواليس بداياتها وبعض المحطات التي شكّلت شخصيتها الفنية والإنسانية، وذلك خلال استضافتها في برنامج 'الستات' عبر قناة النهار. كشفت الألفي أنها بدأت مشوارها الفني بدور بطولة في فيلم وردة، وقررت حينها تغيير اسمها من 'سمية' إلى 'ندى' حتى لا يُقال إن دخولها المجال جاء بالواسطة، وذلك بناءً على نصيحة الكاتب الكبير وحيد حامد. كما أعربت عن فخرها بإشادة الإعلامي الكبير محمود سعد بأدائها في الفيلم، خاصة وأنه جاء في بداية مشوارها الفني، مؤكدًا تميزها بظهورها الطبيعي من دون أي مساحيق تجميل. وأشادت بتجربتها في وردة مع المخرج هادي الباجوري، واصفة إياه بأنه من المخرجين الواثقين بأنفسهم والهادئين في مواقع التصوير، مشيرة إلى أنها لم تره يومًا في حالة توتر أو عصبية، سواء خلال التصوير أو خارجه، مما جعل التجربة معه مريحة ومميزة. كما عبّرت عن سعادتها الكبيرة بالتعاون مع المنتج والكاتب محمد حفظي، ووصفت نفسها بأنها محظوظة لأن بدايتها كانت مع عمالقة في عالم الفن، وهو ما منحها دفعة قوية منذ خطواتها الأولى. وفي حديثها عن تجربتها الدرامية، تحدثت الألفي عن مسلسل أحلام سعيدة، مؤكدة أن العمل مع المخرج الكبير عمرو عرفة كان مصدر فخر لها، حيث سمح لها بإضافة لمستها الخاصة إلى الشخصية التي جسدت فيها دور والدة النجمة يسرا، ومنحها مساحة كبيرة للتعبير الفني. كما عبّرت عن سعادتها بالتعاون مع العدل جروب، التي وصفتهابأنالعمل معهم آمن وأنهم أحد أعمدة الإنتاج الدرامي في العالم العربي، مشيرة إلى أنها تشرفت بالعمل معهم في مسلسلين هما أحلام سعيدة ولدينا أقوال أخرى، وهما من التجارب المهمة في مسيرتها. وخلال اللقاء، أوضحت الألفي أنها اختفت لفترة عن الأضواء من أجل استكمال دراستها في الجامعة الأمريكية كما حصلت على الماچستير في جامعة Calgary's، مؤكدة إيمانها العميق بأن كل شيء في الحياة يحدث بقدر، وأنها تعيش حياتها برضا وتسليم لما هو مكتوب.


البلاد البحرينية
٢٦-٠٥-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
العيد يرفع سوق العباية إلى 100 دينار
يشهد سوق العبايات بمواسم الأعياد انتعاشاً لافتاً، حيث تتجه أنظار النساء إلى اقتناء تصاميم تجمع بين الرقي، والاحتشام، مع لمسات عصرية تناسب أجواء العيد وخصوصيته، ويُعد هذا الوقت من العام ذروة الطلب على العبايات، نتيجة تنوّع المناسبات والزيارات العائلية التي تتطلب إطلالات أنيقة، ومميزة. وفيما يلعب السعر دوراً حاسماً لا يمكن تجاهله في ظل التفاوت الواضح بين الأسواق، فأن التصميم الفريد وجودة الخامة يأتيان في مقدمة معايير الشراء، وذلك بحسب آراء بعض المتسوقات، لتأكد المتسوقة أسمهان مالك إن عباية العيد يجب أن تعكس أناقة وخصوصية المناسبة، مشيرة إلى أن أسعار العبايات الجيدة تتراوح بين 40 و90 ديناراً، وقد تتجاوز 100 دينار في بعض المتاجر الراقية. في الأسواق الشعبية كسوق المحرق والمنامة، تتوفر تصاميم تتناسب مع جميع الأذواق والميزانيات، بينما تركز محلات المجمعات التجارية على العبايات الفاخرة بخامات مستوردة وتفاصيل دقيقة، ما يرفع الأسعار بشكل ملحوظ، ويؤكد أصحاب المحلات أن موسم العيد يُعد فرصة ذهبية، حيث يتزايد الإقبال من مختلف الأعمار، وتتنوع الصيحات ما بين التقليدي المزيّن بالتطريز، والعصري الممزوج بألوان غير مألوفة كالبنفسجي، والتركواز. إلى ذلك تقول يسرا يوسف:"إن العبايات في موسم العيد تشهد تحديثًا مستمرًا، إذ تفضّل الشابات التصاميم الخفيفة والعملية ذات الطابع العصري، مع الحفاظ على الطابع الخليجي الأصيل، فيما ترى شقيقتها هدى أن الأسعار أصبحت العامل الأهم في ظل الضغوط الاقتصادية، ما يدفع كثيرات للبحث عن العروض أو الاتجاه للشراء الإلكتروني، مؤكدة أنها تفضل الشراء الحقيقي على الافتراضي لما يتحه لها الشراء من المحلات الحقيقية فرصة فحص نوعية القماش، والحجم، والتصميم مباشرة. من جانب آخر، ترى بعض المتسوقات، أن اختيار العباية يتنوع ويختلف بحسب المناسبة، إذ تتسم العبايات الصباحية ببساطة وأناقة مريحة، بينما تميل عبايات المساء، وعبايات الزيارات للفخامة، والغنى بالتفاصيل والزخارف. سوق العبايات في موسم العيد يُترجم المزج بين الذوق الشخصي، والتحولات الاقتصادية والاجتماعية، وبين الأسواق الشعبية والمنصات الرقمية، إذ يجد المستهلك خيارات واسعة تتراوح بين التقاليد والابتكار، في مشهد متجدد يعكس روح العيد بكل أناقته.