
نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على عبدالله القحطاني
نشر في: 8 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
أدى الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، عقب صلاة العصر اليوم، صلاة الميت على شيخ قبيلة الوهابة قحطان سابقًا عبدالله بن قاسم الوهابي القحطاني ..رحمه الله.. في جامع الإمام تركي بن عبدالله.
وأدى الصلاة مع سموه، صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير محمد بن فهد بن محمد بن سعود الكبير.
وعقب الصلاة قدم العزاء والمواساة لأسرة الفقيد، سائلًا الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.وأعربت أسرة القحطاني عن شكرها وتقديرها لسمو نائب أمير منطقة الرياض على تعازيه ومواساته.
نائب أمير منطقة الرياض يؤدي صلاة الميت على عبدالله القحطاني.https://t.co/wuto8ch2wn..واس_عام pic.twitter.com/iG0QZAkzFL— واس العام (@SPAregions) June 8, 2025
المصدر: عاجل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المناطق السعودية
منذ 32 دقائق
- المناطق السعودية
محافظ الدرعية يهنئ القيادة بمناسبة نجاح موسم الحج
المناطق_واس رفع صاحب السمو الأمير فهد بن سعد بن عبدالله بن تركي محافظ الدرعية، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- بمناسبة نجاح موسم حج هذا العام 1446هـ. وأوضح سموه أن نجاح الحج هذا العام، يأتي نتيجة التوجيهات الحكيمة من القيادة الرشيدة، التي تابعت بشكل مباشر سير أعمال خدمة ضيوف الرحمن والتنظيم الدقيق والمميز في إدارة الحشود الكبيرة، وتوفير كافة الاحتياجات وفق أعلى المستويات. وأكد سموه أن خدمة ضيوف الرحمن شرف عظيم منّ الله به على هذه البلاد المباركة، وهو مصدر اعتزاز، منوهًا بالجهود الكبيرة المبذولة من قطاعات الدولة كافة، بهدف توفير أفضل الخدمات، وتسخير الطاقات البشرية والمادية والتقنية لخدمة ضيوف الرحمن لأداء مناسكهم بيسر وطمأنينة. وسأل سموه الله سبحانه وتعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين بحفظه وأن يديم على هذه البلاد أمنها وعزها.


المناطق السعودية
منذ ساعة واحدة
- المناطق السعودية
وزير الشؤون الإسلامية يرفع التهنئة للقيادة الرشيدة بمناسبة نجاح موسم حج 1446هـ
المناطق_واس رفع معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، التهاني والتبريكات التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- بمناسبة نجاح موسم الحج هذا العام 1446هـ، مشيدًا بالتوجيهات السديدة والدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة التي سخّرت جميع الإمكانات لخدمة ضيوف الرحمن، وتيسير أدائهم للمناسك بيسر وأمان. وأكد معاليه أن موسم حج هذا العام تميز بمستوى عالٍ من التنظيم والانسيابية في جميع مراحله، بدءًا من الاستقبال وحتى إتمام الحجاج نسكهم، مما يعكس ما بلغته المملكة من تطور وتقدم في إدارة الحشود وتقديم الخدمات، من خلال منظومة متكاملة تستخدم أحدث التقنيات، وتوفر أقصى درجات الراحة والطمأنينة للحجاج. وأشار معاليه إلى أن ما حظي به ضيوف الرحمن من عناية فائقة في المشاعر المقدسة، وتكامل في البنية التحتية والخدمات الصحية والأمنية والتوعوية، يؤكد مضيّ المملكة بثبات في أداء رسالتها العظيمة في خدمة الإسلام والمسلمين، ورعاية الحرمين الشريفين وقاصديهما. وسأل معاليه الله -عز وجل- أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على المملكة أمنها واستقرارها وازدهارها، وأن يجزي القيادة خير الجزاء على ما توليه من رعاية واهتمام بضيوف الرحمن.


الموقع بوست
منذ ساعة واحدة
- الموقع بوست
رغد صدام تذكر إعدام والدها بشجاعة في عيد الأضحى وتؤكد على مبادئه الوطنية
نشرت ابنة الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، رغد صدام، بيانا، تحدثت فيه عن ذكرى إعدام والدها، في يوم عيد الأضحى لعام 2006، بالقول إنه: "واجه الموت بكل شجاعة". وقالت رغد صدام، عبر بيان لها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، مساء الخميس الماضي: "أتقدم إليكم بأصدق التهاني بمناسبة عيد الأضحى المبارك، سائلة الله أن يحفظ العراق والأمتين العربية والإسلامية". وأضافت رغد صدام: "في هذه الأيام نستذكر القائد الرئيس الشهيد صدام حسين الذي استشهد في أول أيام العيد، دفاعا عن العراق والأمة العربية، وواجه الموت بكل شجاعة، فأصبحت ذكراه نبراس فخر لكل الأحرار في العالم". ومضت ابنة الرئيس العراقي الأسبق، خلال بيانها نفسه، الذي شهد تفاعلا مُتسارعا، بالقول: "إلى أهلي في العراق، نجدد العهد في العمل على بناء مجتمع يليق بتاريخ وحضارة بلدنا وشعبنا، وسنواجه معا كل الصعوبات، ونصنع مستقبلا أفضل لأجيالنا القادمة، لينعموا في بلد يسوده العدل والمساواة". إلى ذلك، كانت رغد صدام قد نشرت في السابق، كذلك، كلمات صوتية مسجلة لها في ذكرى إعدام والدها، حيث قالت في إحداها: "تمر علينا اليوم ذكرى استشهاد والدي الرئيس صدام حسين رحمه الله، هذا اليوم الذي يحيي ذكراه الكثيرون من الأحرار في العالم، حافظ والدي على هيبة العراق والعراقيين حتى آخر لحظة في حياته وهو مؤمن قوي صابر وحافظ على كل قيمه ومبادئه". كذلك، كانت رغد صدام، خلال العام الماضي، قد أدلت ببيان في الذكرى السنوية لإعدام والدها، إذ نشرت خلاله مقتطفات من بعض مذكرات والدها في المعتقل بعد صدور قرار إعدامه. ويقول صدام حسين في مذكراته اليومية، بحسب ما نقلت ابنته رغد: "تم إصدار حكم الإعدام في جلسة عقدت يوم 5-11-2006 وقد أعتقدت أنني تهيأت بما يكفي لاستقباله، لكنني لم أكن كذلك". وتابع صدام حسين في مذكراته اليومية: "قد اعترض كثيرون على الحكم، بما في ذلك المنظمات الحقوقية والإنسانية، في الساعة السابعة من مساء يوم 26-12-2006 عقد مؤتمر صحفي أعلنوا فيه إنه قد تم التصديق على قرار الإعدام وسيتم التنفيذ في غضون 30 يوما". وأضافت مذكرات الرئيس العراقي الأسبق: "وصلتني رسالة من الدكتور شلتوت من مصر، واقترح فيها أن يقوم بمناشدة بابا الفاتيكان، ولكن أنا رفضت المقترح بشدة، وقلت: الحمد لله مهما يكون الثمن، فأعداؤنا انفضحوا ونسأل الله سبحانه وتعالى حسن العاقبة في الدنيا والآخرة". وأردف صدام حسين في مذكراته بحسب ما نشرت رغد: "إني مرتاح، لأنني سأواجه ربي بقلب صلب ونظافة يد، وهو ما أوصى به جذري الأصيل بالحق والعدل في مواجهة الباطل، صدام حسين هل يمكن أن يساوم على رقبته الآن؟؟ هذا ليس صدام الذي تعرفونه، ماذا أقول لربي؟ ماذا أقول للمناضلين؟ قولوا لهم من قبلكم إن صدام حسين لا يناشد إلا ربه، ولا يناشد أحدا سواه، أخزى الله الإعداء ونصر المؤمنين". "حضر طبيب ومترجم بعد تصديق الحكم وسألني هل أحتاج أدوية مهدئة؟ فقلت له من خلال المترجم؛ الجبل لا يحتاج إلى كل هذه الأمور، الله سبحانه وتعالى أعطانا من الإيمان ما يجعلنا في غنى عنها. تذكروا دائما وباستمرار إيمانكم، كلما تكتئب أنفسكم استمروا على الصبر والتضحية والجود والجهاد. الجود بالنفس من أجل المبادئ الشريفة والحق والإنصاف، وتذكروا أن العدل هو الإنصاف وليس القانون" استرسلت رغد صدام عن مذكرات والدها. وبحسب المذكرات: "كل القادة في المعتقل كانوا أصلاء ثابتين في مواقفهم، وإذا اهتزّت الأمور لدى البعض، فهي حالة طبيعة، فلا يمكن أن يكون الجميع على مستوى واحد من الثبات والقوة والعزم. التجربة مريرة حتما، وهناك سقوط لكن لم يكن بالقدر الذي يؤذي كثيراً. الحمد لله ناصر المؤمنين، أسأل الله أن ينصر شعبنا ويعز جيشنا بجنود لا يراها العدو، سلموا لي على كل الناس الخيرين". وفي الوقت نفسه، قالت رغد صدام عبر بيان آخر، نشرت مقطعا صوتيا منه على حسابها عبر "إكس": "سيدي الرئيس، أبي العزيز، اليوم لن أرثيك لأنك سطرت بأحرف من نور تاريخا مشرفا ووقفة عز وافتخار لكل عربي شجاع، رحمك الله أبا عدي وأسكنك فسيح جناته...".