
من الموريتاني الذي أنقذ منتخب المغرب للناشئين من السحر؟
من الموريتاني الذي أنقذ منتخب المغرب للناشئين من السحر؟
تعرف مباريات كرة القدم في القارة الأفريقية بعض الأحداث والطقوس الغريبة المتعلقة بالسحر والشعوذة التي يؤمن بها بعض أندية ومنتخبات القارة السمراء، وهو ما حدث مرة أخرى قبل مواجهة منتخب المغرب أمام مالي في نهائي كأس أمم أفريقيا تحت 17 عاماً.
شهدت مواجهة المنتخب المغربي ونظيره المالي حدثا بات شبه مألوف في المباريات الأفريقية، بملعب "البشير" بمدينة المحمدية، الذي احتضن النهائي الذي فاز به أشبال الأطلس على مالي بركلات الترجيح (4-2)، عقب نهاية الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل السلبي.
وحاول أحد أعضاء الجهاز الفني لمنتخب مالي، وضع بعض الطلاسم والأشياء المتعلقة بالسحر والشعوذة قبل بداية المباراة النهائية، والتي جرت وسط حضور جماهيري كبير من مشجعي المنتخب المستضيف.
مسؤول موريتاني ينقذ منتخب المغرب
أبطل مسؤول موريتاني يشتغل بالاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف" محاولة أحد أعضاء الطاقم الفني لمنتخب مالي، وهو يحاول وضع أشياء متعلقة بالسحر والشعوذة في الشباك قبل بداية المباراة النهائية أمام المغرب.
في سياق متصل علم موقع winwin من مصدر خاص، أن المسؤول الموريتاني الذي التقطته عدسة المصورين وهو يأخذ ما وضعه أحد أعضاء منتخب مالي، هو مولود الشيخاني، الذي يعمل مع الاتحاد الأفريقي.
المنتخب المغربي يهزم مالي ويتوج بكأس أفريقيا تحت 17 عامًا
أوضح المصدر، أن الشيخاني عضو لجنة مسابقات الفئات العمرية بالاتحاد الأفريقي، انتبه إلى الحيلة، ليصل إلى ذلك الغرض الغريب الذي قد دسه منتسب إلى جهاز منتخب مالي داخل مرمى المغرب، وهي غالباً متعلقات تُستخدَم في السحر بمباريات كرة القدم في أفريقيا.
وتُوج منتخب المغرب بلقب كأس أمم أفريقيا تحت 17 عاماً لأول مرة في تاريخه بقيادة مديره الفني نبيل باها، مع سيطرة مغربية كبيرة على الجوائز الفردية وضمن التشكيلة المثالية للبطولة التي عرفت حضور 5 لاعبين مغاربة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البطولة
منذ 4 ساعات
- البطولة
"سبورت"/ برشلونة يواصل البحث عن المواهب الشابة ويراقب المغربي عبد الله وزان
يبحث فريق برشلونة ، عن المواهب الشابة للتعاقد معها بمبالغ معقولة، ومواصلة تكوينها حسب المنهجية التي تتبعها "لاماسيا"، من أجل تغطية حاجيات الفريق الأول مستقبلا. وحسب صحيفة "سبورت" الإسبانية، فإن لاعب المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة ، عبد الله وزان، المحترف في صفوف أياكس أمستردام، يحظى باهتمام برشلونة. وأكد المصدر ذاته، أن المشكلة مع وازان، هي أنه جذب انتباه أندية أوروبية كبرى، على غرار باريس سان جيرمان، مبرزا أن برشلونة في الوقت الحالي، سيقتصر على متابعة تطور اللاعب. يذكر أن عبد الله وزان، توج بجائزة أفضل لاعب في كأس أمم أفريقيا تحت 17 سنة "المغرب 2025"، بعد المستويات الجيدة التي قدمها رفقة "أشبال الأطلس"، وهو ما جعل الأندية الأوروبية الكبرى تهتم بالتعاقد معه.


WinWin
منذ 4 ساعات
- WinWin
إبراهيم خلفان لـ winwin: صراع شرس منتظر في نهائي كأس الأمير
أكد إبراهيم خلفان لاعب المنتخب القطري ونادي العربي سابقاً، أن التعطش لإنهاء الصيام عن التتويج بلقب كأس الأمير بعد غياب طويل، سيشكل حافزًا كبيرًا لدى الغرافة والريان من أجل الصعود إلى منصات التتويج، في المواجهة المرتقبة التي ستجمعهما خلال المباراة النهائية من البطولة المحلية المقررة السبت على استاد خليفة الدولي. قال خلفان في حديث خاص لموقع winwin: "الخصوصية الكبيرة لكأس الأمير والقيمة التي تحظى بها في الكرة القطرية، ستدفع كلا الطرفين للتشبث بحظوظهما في التتويج باللقب، ما يؤكد أن الصراع سيكون شرسًا، وسيتيح لنا رؤية قمة كروية كبيرة بأعلى المستويات الفنية، ناهيك عن دوافع مهمة أخرى تتعلق بالمقعد المباشر للبطل في النسخة المقبلة من دوري أبطال آسيا للنخبة 2025–2026، في ظل عدم قدرة أي منهما على تأمين المشاركة بصورة مباشرة في البطولة التي باتت الأكثر تميزًا في القارة بعد التعديلات التي عرفتها من خلال مرحلة الدوري. إبراهيم خلفان يقيّم حظوظ الفريقين وعن حظوظ الفريقين، قال إبراهيم خلفان: "فرص التتويج باللقب تبدو متساوية بين الطرفين، بعد وصول مستحق الى المباراة النهائية بالنظر إلى المستويات التي قدماها في الأدوار الماضية من البطولة، حيث استطاع الغرافة أن يقصي السد بطل ثنائية الدوري وكأس قطر، حارمًا إياه من ثلاثية ربما تكون تاريخية، في حين تفوق الريان على الدحيل القوي والذي كان أحد أبرز المرشحين للظفر باللقب، خاصة أنه كان يسعى لتعويض خسارة لقب الدوري الذي فقده في الأمتار الأخيرة بعدما هيمن على الصدارة طيلة 17 أسبوعًا". وأوضح إبراهيم خلفان: "أظهر الطرفان شخصية قوية، ذلك أن الغرافة تأخر بهدفين أمام أم صلال في نصف النهائي، لكنه آمن بحظوظه وقلب الطاولة وفاز بالأربعة، والشيء ذاته فعله الريان في ربع النهائي بعدما تأخر أمام الدحيل بهدفين أيضًا، ليعود ويعدل النتيجة، ثم يفوز بركلات الترجيح". وأكمل: "ثمة طموح كبير يسيطر على الفريقين من أجل استكمال مشوار بدا مذهلًا في البطولة، حيث يسعى الريان الذي تأهل للنهائي للمرة التاسعة عشرة في تاريخه لحصد لقبه السابع، بعدما نال الكأس ست مرات كان آخرها في العام 2013، في حين يأمل الغرافة في الفوز بالكأس للمرة الثامنة، بعد آخر ألقابه في العام 2012". خبرات كبيرة للجهازين الفنيين ونوّه إبراهيم خلفان بأهمية عامل الخبرة الفنية، حيث يقود الريان المدرب البرتغالي أرتور جورج، بينما يتولى تدريب الغرافة مواطنه بيدرو مارتينيز، وكلاهما كان له بصمة واضحة في البطولة من خلال إظهار فريقيهما بصورة بدت مغايرة تمامًا لما قدّماه من أداء في دوري نجوم أريدُ. وسام رزق يعدد أسباب تأهل الريان والغرافة لنهائي كأس الأمير اقرأ المزيد وأضاف: "كل فريق يملك العديد من الأسماء الكبيرة على صعيد اللاعبين المواطنين والمحترفين، خاصةً في خط الهجوم، فالغرافة يضم الإسبانيين خوسيلو ورودريغو إلى جانب التونسي فرجاني ساسي والجزائري ياسين براهيمي، بينما يعول الريان على البرازيليين روجر غيديس وتياغو منديز والباراغواياني آدم باريرو والبلجيكي يوليان دو سارت". ذكريات تاريخية عالقة في الأذهان استرجع إبراهيم خلفان ذكرياته مع بطولة كأس الأمير، مشيرًا إلى أنه حصل على اللقب مع النادي العربي سبع مرات، خلال الفترة من 1979 إلى 1993، وكان له شرف معايشة الإنجازات التاريخية في النادي خلال حقبة ذهبية لفريق الأحلام، الذي استطاع أن يكون أول نادٍ يحتفظ بالكأس بعد تتويجه باللقب ثلاث مرات متتالية. وكان الغرافة قد تُوّج باللقب سبع مرات في الأعوام 1995، 1996، 1997، 1998، 2002، 2009، و2012 ، فيما فاز الريان بالكأس في ست مناسبات للأعوام 1999، 2004، 2006، 2010، 2011، و2013.


WinWin
منذ 4 ساعات
- WinWin
الوداد والرجاء والجيش الملكي يستهدفون ضم مهاجم مغربي بفرنسا
يتواصل التنافس بين الأندية الكبيرة في بطولة الدوري المغربي لكرة القدم، من أجل تعزيز صفوفهم بلاعبين جدد، استعدادًا للموسم الرياضي المقبل، خاصة بعدما توج نادي نهضة بركان بلقب الدوري المحلي هذا العام، وظهوره على الساحة الكروية بالمغرب كمنافس شرس للأندية التي تعودت على حصد الألقاب. ومنذ أيام، تحرك مسؤولو أندية الوداد والرجاء والجيش الملكي، لجس نبض العديد من اللاعبين المغاربة بأوروبا، وبخاصة العناصر الشابة المُتوقع لها التألق خلال السنوات القادمة. الوداد والرجاء والجيش يتنافسان على ضم توفيق بن الطيب دخلت أندية الوداد والرجاء والجيش الملكي على خط التنافس من أجل انتداب المهاجم المغربي توفيق بن الطيب، الذي تألق هذا الموسم في بطولة الدوري الفرنسي في درجته الثانية بقميص نادي روديز؛ حيث شارك اللاعب صاحب الـ23 عامًا في 29 مباراة ببطولة "ليغ 2" الفرنسية، مسجلاً لفريقه 10 أهداف، مع تقديمه تمريرة حاسمة. قبل مونديال الأندية.. موقف الوداد من ضم أمين حارث اقرأ المزيد وتحصل موقع "winwin" اليوم الخميس على معلومات من مصدر مقرب من توفيق بن الطيب، وقد أكد المصدر أن بن الطيب لم يحسم حتى الآن في أمر العودة من جديد لبطولة الدوري المغربي لكرة القدم، علماً أنه لعب هذا الموسم معاراً لفريق روديز الفرنسي قادماً من نادي اتحاد تواركة المغربي، الذي كان قد جلبه من صفوف أكاديمية محمد السادس لكرة القدم. يريد المهاجم توفيق بن الطيب التقاط الأنفاس في الأيام المقبلة، قبل أن يحسم وجهته المقبلة، فاللاعب الذي نشأ بمدينة الدار البيضاء وسبق له حمل قميص المنتخب المغربي تحت 23 عامًا في مناسبتين، يريد أن يواصل اللعب في أعلى مستوى، ولذلك أخبر وكيل أعماله بضرورة التفكير جيداً قبل إعطاء الموافقة لأي فريق من أجل التوقيع له. وتنتظر الأندية التي تضع بن الطيب تحت مجهر المتابعة، القرار النهائي الذي سيتخذه اللاعب في الفترة المقبلة، في الوقت الذي يريد فيه كل طرف إقناع وكيل أعماله بأي طريقة من أجل ضمه بأقصى سرعة ممكنة.