logo
العرفي: الجميع يرحب بمقترحات اللجنة الاستشارية لكن تطبيقها صعب

العرفي: الجميع يرحب بمقترحات اللجنة الاستشارية لكن تطبيقها صعب

أخبار ليبيامنذ 3 ساعات

الوطن|متابعات
أكد عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي أن الجميع يرحب بمقترحات اللجنة الاستشارية ونتائج الاستطلاعات، قائلاً 'لكن تطبيق هذه النتائج صعب جدًا'.
وأضاف العرفي في تصريحات صحفية أن استطلاع الرأي الذي أجرته بعثة الأمم المتحدة يُعد 'خطوة جيدة'، لكنه يظل دون قيمة تنفيذية حقيقية.
وأوضح العرفي أن الحل النهائي يظل في أيدي الأطراف الفاعلة على الأرض، وليس بيد نتائج الاستطلاع أو المقترحات وحدها.
وأشار إلى أن قرارات اللجنة الاستشارية غير ملزمة لكل من مجلس النواب ومجلس الدولة، وهو ما يُضعف فاعليتها على الأرض.
واختتم بالتأكيد على أن الحل يكمن في قبول أحد المقترحات المطروحة من قبل القوى المؤثرة فعليًا في المشهد.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بينهم الجويلي.. مكتب القائد الأعلى للجيش يصدر قرار بترقية عدد من الضباط
بينهم الجويلي.. مكتب القائد الأعلى للجيش يصدر قرار بترقية عدد من الضباط

أخبار ليبيا

timeمنذ 17 دقائق

  • أخبار ليبيا

بينهم الجويلي.. مكتب القائد الأعلى للجيش يصدر قرار بترقية عدد من الضباط

أصدر مكتب القائد الأعلى للجيش الليبي القرار رقم (20) لسنة 2025، القاضي بترقية عدد من الضباط والقادة العسكريين . وشمل القرار المتداول، ترقية كل من اللواء أسامة عبدالسلام جويلي، واللواء أحمد علي عمران بوشحمة، واللواء المختار ميلاد النقاصة، واللواء ركن الفيتوري خليفة صالح غريبيل، واللواء مصطفى علي محمد يحيى، واللواء رضوان ابراهيم محمد الغراري .

بوتين يجدد استعداده للتوسّط في النزاع بين إيران و«إسرائيل»
بوتين يجدد استعداده للتوسّط في النزاع بين إيران و«إسرائيل»

الوسط

timeمنذ 20 دقائق

  • الوسط

بوتين يجدد استعداده للتوسّط في النزاع بين إيران و«إسرائيل»

أكّد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأربعاء أن موسكو ما زالت مستعدة للاضطلع بوساطة في المواجهة العسكرية بين «إسرائيل» وإيران، الامر الذي عرضه الكرملين الأسبوع الماضي لكنه لم يلق آذانا صاغية. وجاء في بيان صادر عن الكرملين بعد اتصال بين الرئيس الروسي ونظيره الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان أن «فلاديمير بوتين أكّد استعداد روسيا لتولّي الوساطة بغية دفع الحوار قدما». وأفاد البيان بأن بوتين تواصل مع «عدّة قادة أجانب» لعرض وساطة موسكو، بحسب «فرانس برس». وخلال المكالمة مع رئيس دولة الإمارات، شدّد بوتين على «ضرورة وقف العمليات العسكرية في أسرع وقت وتكثيف الجهود السياسية الدبلوماسية لحلّ الخلافات بشأن البرنامج النووي الإيراني»، وفق المصدر عينه. تصعيد حدّة النزاع بين إيران وإسرائيل وأعلنت الرئاسة الروسية في بيانها أن «الطرفين (الروسي والإماراتي) أعربا عن قلق بالغ إزاء تصعيد حدّة النزاع بين إيران وإسرائيل الذي له تداعيات وخيمة على المنطقة برمّتها». ومنذ حرب أوكرانيا مطلع 2022، سجل تقارب كبير بين موسكو التي أقصاها الغرب من الساحة الدولية إلى حدّ بعيد وطهران. وتتّهم كييف والدول المتحالفة معها إيران بتزويد الكرملين مسيّرات وصواريخ قصيرة المدى في هجومه على أوكرانيا، الامر الذي تنفيه السلطات الإيرانية. وفي يناير، وقّعت روسيا وإيران الخاضعتان لعقوبات غربية معاهدة شراكة استراتيجية شاملة لتوطيد العلاقة بينهما، لا سيّما في مجال «التعاون العسكري». غير أن هذه الاتفاقية لا تقوم مقام ميثاق الدفاع المتبادل كذاك الذي أبرمته موسكو مع كوريا الشمالية. وسارعت السلطات الروسية إلى التنديد بالضربات الإسرائيلية على إيران الجمعة قبل أن يعرض بوتين تولّي وساطة بين الطرفين.

الدبيبة يترأس اجتماعاً لمناقشة الترتيبات الأمنية في العاصمة طرابلس
الدبيبة يترأس اجتماعاً لمناقشة الترتيبات الأمنية في العاصمة طرابلس

عين ليبيا

timeمنذ 28 دقائق

  • عين ليبيا

الدبيبة يترأس اجتماعاً لمناقشة الترتيبات الأمنية في العاصمة طرابلس

ترأس رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة اجتماعًا أمنيًا بمقر وزارة الداخلية، بحضور وزير الداخلية المكلّف، ومدير مديرية أمن طرابلس، وعدد من مسؤولي الوزارة، لمناقشة الترتيبات الأمنية في العاصمة، وتعزيز سبل الأمن والاستقرار، وتنسيق الجهود بين مختلف الجهات الأمنية لضمان سلامة المواطنين وحماية المؤسسات. ويأتي اجتماع رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة بالقيادات الأمنية في وقت تشهد فيه العاصمة طرابلس هدوءًا نسبيًا، بعد فترات من التوتر الأمني المتقطع نتيجة التنافس بين التشكيلات المسلحة، ومحاولات الحكومة إعادة هيكلة القطاع الأمني. وتُعد طرابلس مركزًا حيويًا للسلطة ومقرًا لمعظم مؤسسات الدولة، مما يجعل استقرارها شرطًا أساسيًا لضمان استمرارية العمل الحكومي وتنفيذ البرامج التنموية، وسط تحديات تتراوح بين ضعف التنسيق بين الأجهزة الأمنية وتعدد الولاءات داخل بعض التشكيلات المسلحة. وسبق أن أطلقت وزارة الداخلية، بدعم مباشر من رئاسة الحكومة، عدة حملات لتعزيز الأمن في طرابلس، من بينها نشر نقاط التفتيش المشتركة، وإعادة انتشار قوات نظامية في بعض المواقع الحساسة، بالإضافة إلى العمل على حصر السلاح خارج إطار الدولة. ويعكس الاجتماع استمرار جهود الحكومة في تكريس سيادة القانون، والتحرك نحو بناء منظومة أمنية موحدة أكثر فاعلية، خصوصًا مع اقتراب استحقاقات سياسية وانتخابية مرتقبة، تتطلب بيئة مستقرة وآمنة تضمن المشاركة الواسعة وتحفظ الثقة في مؤسسات الدولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store