logo
Rockstar تعلن الموعد الجديد لإصدار GTA6 وتحقق أرقامًا قياسية!

Rockstar تعلن الموعد الجديد لإصدار GTA6 وتحقق أرقامًا قياسية!

الرجل٠٩-٠٥-٢٠٢٥

أعلنت شركة "روكستار Rockstar" عن إصدار نسخة خاصة من GTA 6، تعمل بنظام Windows، في 26 مايو 2026، أي بعد أكثر من ستة أشهر من موعد إصدارها الأولي المعلن، والذي سبق وأن أجل مرات عدة، بعد أخبار طرحه علي منصات بلايستيشن 5 واكس بوكس، ولكن هل يحمل التاريخ السابق أي دلالة؟
اقرأ أيضًا: فيل سبينسر يريد جلب متجر Epic Games إلى أجهزة Xbox
26 مايو يحمل معاني تاريخية
يعد 26 مايو تاريخًا ذا دلالة خاصة، حيث يتزامن مع وفاة الممثل الأمريكي الشهير راي ليوتا في عام 2022. ليوتا، الذي اشتهر بأدواره في أفلام مثل "Goodfellas" و"Field of Dreams"، وقدم صوته لشخصية تومي فيرسيتي في لعبة "GTA: Vice City" عام 2002، مما جعله جزءًا من تاريخ السلسلة.
وعلى الرغم من أن ليوتا لم يشارك بشكل مباشر في "GTA 6"، فإن إصدار اللعبة في هذا التاريخ قد تكون إشارة إلى تكريمه بطريقة غير مباشرة.
كما أن تاريخ 26 مايو يحمل أهمية تاريخية أخرى، إذ يصادف اليوم الذي أُقيمت فيه جنازة بوني باركر، أحد أشهر الخارجات عن القانون في أمريكا، والتي اشتهرت مع شريكها كلايد بارو، بعد أن قُتل الزوجان في 23 مايو 1934، وأقيمت جنازة بوني في 26 من نفس الشهر.
ورغم أن بوني وكلايد لم يظهرا في "GTA"، فإن ثنائي "GTA 6" المكون من لوشيا كامينوس وجيسون دوفال، قد أستُلهما من الثنائي الإجرامي الشهير، في تنقلاتهما بين الجريمة والحب.
وإذا كانت روكستار قد اختارت هذا التاريخ بعناية ليصادف هذه الأحداث، فإن الشركة تكون بذلك قد نجحت في ابتكار طريقة للاعتراف بهاتين الشخصيتين اللتين تركتا بصمة في الثقافة الشعبية الأمريكية.
اقرأ أيضًا: مفاجأة سارة لعشاق ألعاب Xbox Series S
تريلر GTA 6 يحطم الأرقام القياسيةفي 24 ساعة
وقد حقق تريلر لعبة "Grand Theft Auto 6" الأخير نجاحًا هائلًا، حيث سجل أكثر من 475 مليون مشاهدة، في أول 24 ساعة من إطلاقه، ليصبح بذلك أكبر إطلاق فيديو على الإطلاق عبر جميع المنصات.
فهذا الرقم يتفوق على الرقم القياسي السابق، الذي سجله تريلر فيلم "Deadpool & Wolverine" من مارفيل، الذي حقق 365 مليون مشاهدة في نفس المدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روايات.. لا تخاطب القلب
روايات.. لا تخاطب القلب

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

روايات.. لا تخاطب القلب

هل سمعت يومًا عن رواية قليلة حياة؟ أو ربما مرّت بك دون أن تدري أن لهذا النوع اسمًا خاصًا؟ قد تظن، للوهلة الأولى، أنها من تلك الروايات الرديئة التي لا تستحق الوقت، لكنك مخطئ. هي ليست سيئة بالضرورة، بل قد تكون مكتوبة ببراعة، بلغة مدهشة، وأسلوب يدعوك للتصفيق. لكن رغم كل هذا، حين تطوي صفحتها الأخيرة، لا تشعر أن قلبك تغيّر. تقرؤها وأنت على قيد التحليل.. لا على قيد الحياة. وهنا يكمن الفرق. الرواية قليلة الحياة لا تخاطب قلبك مباشرة، بل تمرّ عبر وعيك، تعرفك جيدًا، لكنها لا تمسك بيدك. تصل إلى حزنك، دون أن تشاركه، ترسم الحياة، لكنها لا تترك فيها أثر أصابع، لا رائحة، لا نبضاً، لا شهقة تُسرّب صدقها إليك. إنها أقرب إلى معادلة باردة، أكثر منها حكاية حارة. نقع في حبها لأنها ذكية، أنيقة، ترضي الجزء الواعي فينا؛ ذاك الذي يحب التأمل، التحليل، الإعجاب بالصنعة والانبهار بالفكرة. لكنها لا تُشبع الجزء الفطري، العفوي، الذي يريد أن يضحك، يحب، يخطئ، يخسر… ويعيش. قليلة حياة بكل المقاييس، نقرؤها بإعجاب، لكن لا نشتاق إليها، ولا نحبها. لأن الرواية، في جوهرها، ليست درسًا فلسفيًا، ولا علاجًا للنصوص، ولا سردًا أنيقًا للضياع. الرواية تجربة، ليست حكيًا عن الحياة، بل استحضارٌ لها. أتذكّر حين قرأتُ الطنطــورة لرضوى عاشور، كم أحببتها ولامست شغاف قلبي! لم تكن فقط قصة فتاة فلسطينية تمشي على رماد وطنها، بل كانت أمًّا تنادي أبناءها، تحتضنهم بالكلمات، وتخاف عليهم من النسيان. الصوت فيها لم يكن محايدًا، لم يكن مراقبًا من بعيد، بل كان حارًّا، مشبعًا بالأمومة، حاضرًا في الألم كما في الأمل. كأن الرواية ليست حبرًا على ورق، بل جسد ينبض بالحقيقة، ذلك هو الفارق الذي لا يُدرَّس ويستحيل تقليده: أن تُكتب الرواية لا لتُبهر، بل لتُحب، أن تتنفس بين السطور، لا أن تتقن التكوينات البلاغية، أن تقترب، لا أن تتعالى. ودعني أسمّي تلك الأخرى بما يليق: رواية لا أخلاقية. لا لأنها خارجة عن القيم، بل لأنها خارجة عن روح الكتابة، لا تُربكك، لا توقظك، لا تحرّضك على شيء. تُربّت على كتفك… ثم تصفعك، لا لأنك تستحق، بل لأنها لا تملك غير ذلك. في زمنٍ امتلأت فيه المكتبات بروايات ذات تصدير جميل وغلاف بارع، بات من النادر أن نجد رواية حيّة. تلك التي لا تشرح الحياة، بل تعيشها معنا، تلك التي لا تجعلك تقول 'جميلة'، بل تجعلك تصمت… لأنك شعرت. فمتى كانت آخر مرة قرأت فيها رواية قليلة حياة؟ ومتى كانت آخر مرة… شعرت أنك عشت رواية؟ مرفت أبوالعينين

«موسى محرّق».. باتجاه السماء
«موسى محرّق».. باتجاه السماء

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • عكاظ

«موسى محرّق».. باتجاه السماء

«دعنا نسير باتجاه السماء». هكذا كان يقول لي ونحن نمشي قبيل الغروب في ممشى بجانب النهر في واشنطن، المدينة الأمريكية التي أحبها واعتاد زيارتها، وغادر الدنيا فيها خلال زيارته الأخيرة. أعجبتني عبارته الشاعرية، وهو الشاعر الرقيق، وصرت أرددها كلما مشيناً في أي مكان، ولم يخطر ببالي أبداً أنه سيمضي ذات لحظة مباغتة باتجاه السماء وحده ولن يعود، وفي نفس المدينة. وكان يقول بعد السير غروباً باتجاه السماء، دعنا نشعل الليل فرحاً وبهجةً معا، وهكذا يكون الأمر لأن لديه قدرة هائلة على تحويل كل لحظة إلى ضحكات ومرح وفرح وحبور لا ينتهي، وكنا عندما نلتقي في ديارنا بعد العودة يفاجئني بتفاصيل مدهشة، يسردها بطريقته الخاصة، ويصنع من بعضها قصائد عذبة، ملغومة بتلميحات لا يفهمها غيرنا، هو وأنا فقط. من لا يحب هذا الإنسان إذا عرفه. من لا يحب «موسى محرّق» الذي رحل فجأةً قبل يومين وهو في كامل صحته وألقه وحضوره وعطائه وأحلامه وتطلعاته وآماله. الشاعر الأديب المثقف والإعلامي والخطيب المفوه الذي لا يكتمل جمال المناسبات الكبرى إلا بلمساته إعداداً وتحضيراً، وبصوته الفخم تقديماً وتعليقاً. مارس الصحافة المقروءة فكان من فرسانها المتميزين، اشتغل في الإعلام المرئي فكانت إطلالته مختلفة بما يقدمه من محتوى رصين بلغة باذخة هو سيدها، أدار وشارك في منتديات ثقافية وإعلامية كبرى داخل الوطن وخارجه فكان فارس الكلمة وسيد المعنى، وبعد أن تفرّغ للعمل في جامعة جازان بعد إنشائها أصبح إحدى أيقوناتها البارزة الساطعة. لقد جعل من إدارة العلاقات العامة والإعلام فيها مصنعاً للأفكار المبدعة والرؤى الخلاقة والأفكار غير التقليدية، أصبحت أكثر إدارة بين مثيلاتها في الجامعات؛ حضوراً وتواصلاً ونشاطاً غير تقليدي. كان لا يرضى بغير الإبداع، وكان اسمه ملازماً لاسم الجامعة عندما يأتي ذكرها، كان يشعر أنها المحطة التي تستحق أن يمنحها كل ما يستطع بقية حياته، وكان كل ما يأتي حديث بيننا عن الجامعة يذكرني بوصف لها اتفقنا هو وأنا عليه: «جامعة حبنا». أنا لا أرثي «موسى» لأنه لم ولن يموت بالنسبة لي، أنا أتحدث عنه فحسب، رغم الغُصة الحارقة المريرة. قبل أيام قريبة في جازان كنا، هو وأنا وعبده خال، نملأ المكان بضحكنا العالي وصخبنا المرتفع؛ في بهو الفندق، في المطعم، في السيارة، في كل مكان، موسى لديه قدرة خاصة على حياكة الطرفة وصنع المواقف التي تحلق بك في آفاق السعادة. وقبل أيام اتصل ليحدثني عن سفرته وكيف نرتب لقاءنا بعد عودته، وطبعاً حدثني عن ممشى الغروب والسير باتجاه السماء لينبش ذكريات عذبة وحميمة في أعماقي. ولكن قبل البارحة تأكد لنا أن موسى سيعود إلينا في تابوت، يا للوجع. لن أتحدث عن علاقتي أنا وحدي بموسى رغم طولها وتفاصيلها الهائلة الجميلة كلها، لأن موسى كان مشروعاً إنسانياً للمحبة مع كل الناس، مع كل أصدقائه الكثر، مع الذين عرفوه وقتاً طويلاً أو قصيراً، موسى لم يكن يتقن شيئاً سوى المحبة للقيم النبيلة في تعامله مع الآخرين، كان في قمة التصالح مع نفسه ومع الحياة رغم كل ما يحدث فيها من منغصات. كان متسامياً ومترفعاً عن التذمر منها مهما حدث، لذلك كان قادراً على أن يحيا بابتسامته الجميلة إلى اللحظة الأخيرة. ستبقى حياً نابضاً في قلوبنا يا موسى بكل جمالك. فكرة أنك غائب عنا لن تحدث لأننا لا نستطيع التعايش معها. أخبار ذات صلة

قفّازات واين غريتزكي تُباع بسعر خيالي في مزاد عالمي
قفّازات واين غريتزكي تُباع بسعر خيالي في مزاد عالمي

الرجل

timeمنذ 4 ساعات

  • الرجل

قفّازات واين غريتزكي تُباع بسعر خيالي في مزاد عالمي

في لحظة تختزل عظمة الأسطورة، بيعت قفّازات واين غريتزكي، التي ارتداها خلال نهائي كأس ستانلي عام 1988، بمبلغ 482 ألف دولار عبر دار سوثبيز. هذه القفّازات، من طراز JOFA 686 L، ليست مجرد قطعة معدّات رياضية، بل رمزٌ حيّ لانتصار أسطوري ووداع أخير لمجد غريتزكي مع إدمونتون أويلرز، الفريق الذي قاده إلى أربع بطولات خلال خمس سنوات. تميّزت هذه القفّازات بكونها القطعة الوحيدة المعروفة التي ارتداها غريتزكي في تلك السلسلة الحاسمة، بحسب ما وثّقته شركة MeiGray، التي طابقت صورها مع لقطات حقيقية من المباريات على أرض الملعب وخارجه، وقد ظهرت القفّازات أيضًا على غلاف مجلة Sports Illustrated بتاريخ 30 مايو 1988، ما منحها طابعًا أيقونيًا مضاعفًا. عندما تحوّل غريتزكي إلى أسطورة! قفّازات غريتزكي التي غيّرت مجرى التاريخ تُباع بسعر مذهل - المصدر | Sotheby's في موسم 1987-1988، بلغ غريتزكي ذروة عطائه، مُسجّلًا 43 نقطة في 19 مباراة خلال الأدوار الإقصائية، ما جعله أفضل هدّاف، وحاز جائزة Conn Smythe كأفضل لاعب في النهائيات. لكن هذا التتويج كان الأخير له قبل انتقاله التاريخي إلى لوس أنجلوس كينغز، ما أضفى على هذه القفّازات رمزية الوداع والانتقال من عصر إلى آخر. غريتزكي، الملقب بـThe Great One، حطّم أكثر من 61 رقمًا قياسيًا في تاريخ NHL، ورفع الكأس أربع مرات، ولا يزال اللاعب الوحيد الذي حُجِب رقمه (99) على مستوى الدوري بأكمله. بيع هذه القفّازات لم يكن مجرّد صفقة، بل لحظة استحضار لزمنٍ كانت فيه العبقرية تُقاس بلمسة على الجليد، وقيمة اللاعب لا تُختزل في الأهداف فحسب، بل في ما يتركه من أثر خالد على اللعبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store