خيار لترجمة محادثات "واتساب" يظهر لدى مستخدمي أندرويد
طرح تطبيق المراسلة الشهير " واتساب"، المملوك لشركة ميتا، خيارًا لمستخدمي أندوريد لترجمة الرسائل في المحادثات الفريدة والجماعية.
وظهر الخيار لدى المستخدمين في صور شريط جانبي صغير، وعن سحبه لجهة الشمال تظهر عبارة "Tap to translate" أي "اضغط للترجمة".
وعند النقر عليه، يتيح "واتساب" للمستخدم اختيار اللغتين اللتين يريد ترجمة الرسائل منها وإليها تلقائيًا.
وبمجرد اختيار اللغتين، يقوم التطبيق تلقائيًا بترجمة أحدث الرسائل في المحادثة إلى اللغة المختارة، حيث تظهر الترجمة أسفل كل رسالة.
وبالضغط على علامة "X" في زر خيار الترجمة يمكن إلغاء ظهور ترجمة الرسائل مرة أخرى.
ويتيح التطبيق للمستخدم أيضًا إعادة اختيار زوج اللغات التي يريد ترجمة الرسائل منها وإليها من زر الترجمة نفسه.
ظهرت في نسخة تجريبية من التطبيق في الشهر الماضي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 9 ساعات
- الرجل
مارك زوكربيرج: الناس يريدون تواصلًا أكبر.. والذكاء الاصطناعي سيوفر ذلك
في مقابلة حديثة، قال الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا" مارك زوكربيرج إن معظم الأميركيين لديهم أقل من ثلاثة أصدقاء، في حين يرغبون بأن يكون لديهم "ما يصل إلى 15 صديقًا"، معتبرًا أن الذكاء الاصطناعي يمكنه سدّ هذه الفجوة. وأضاف أن التطور في التخصيص سيسمح للذكاء الاصطناعي "بفهم المستخدمين بشكل أفضل"، ما سيجعل من الأصدقاء الرقميين حلاً جذّابًا، على حد وصفه. اقرأ أيضًا: مارك زوكربيرغ يثير الدهشة باعترافه الغريب عن القهوة لكن هذه الدعوة قوبلت بانتقادات واسعة، لا سيما وأن الولايات المتحدة تواجه أزمة متنامية في الصحة النفسية، وصفها الجراح العام في البلاد بـ"وباء الوحدة"، مشيرًا إلى أن واحدًا من كل اثنين من البالغين يشعرون بالوحدة، وترتفع النسبة أكثر بين الشباب. كما أظهرت بيانات حديثة من مراكز مكافحة الأمراض أن معدلات الاكتئاب تضاعفت خلال العقد الأخير. اقرأ أيضًا: مارك زوكربيرج يجذب الأنظار بساعته الفاخرة في حواره مع ثيو فون الذكاء الاصطناعي لا يخلق علاقات حقيقية الناقد والباحث أندرو ماكديرميد، أوضح أن الأصدقاء من الذكاء الاصطناعي لا يستطيعون تعويض العلاقات الواقعية، فهم لا يشاركون في اللحظات الإنسانية التي تتطلب تفاعلًا جسديًّا ومشاعر حقيقية. وأضاف: "نحن لا نعيش برؤوس فقط، بل نحتاج إلى حضور حقيقي وتفاعل حسي لإنشاء علاقات قوية". وأشار ماكديرميد إلى أن الذكاء الاصطناعي يقدم وهمًا بالعلاقات، لكنه في جوهره مجرد كود برمجي. وقال: "يتحدث كأنه إنسان لأنه مدرّب على محاكاة البشر، لكنه لا يملك وعيًا أو مشاعر". ولفت إلى أن هذه الأوهام قد تزيد من العزلة، لا سيما عند الأفراد الذين يعانون أصلًا من ضعف التواصل. وفي ختام مقاله، حثّ ماكديرميد القراء على البحث عن أصدقاء حقيقيين والتفاعل مع الآخرين وجهًا لوجه، مضيفًا: "العلاقات البشرية تتطلب جهدًا، لكنها تستحق، والذكاء الاصطناعي لا يمكن أن يحلّ مكان الدفء الإنساني الحقيقي".

العربية
منذ يوم واحد
- العربية
الشركة تطبق خطة لخفض التكاليف لتعويض أداء متجر تيك توك الضعيف نسبيًا
تتخذ شركة تيك توك خطوات جديدة لتحقيق عائد مالي، بعد إنفاق مبالغ طائلة على مدار العامين الماضيين لإطلاق أعمالها في التجارة الإلكترونية. ومنذ فبراير، بدأ متجر تيك توك (TikTok Shop) بتسريح موظفين بناءً على الأداء، ووضع قواعد أكثر صرامة للعودة إلى المكتب، ونفذ جولتين من عمليات التسريح، بالتزامن مع تطبيق إجراءات جديدة لضبط التكاليف، وفقًا لما ذكره سبعة موظفين لموقع بيزنس إنسايدر. وطبقت "تيك توك" إجراءات تقشفية على مستوى الشركة ككل، بما في ذلك وضع حدود جديدة لميزانية السفر، بسحب تقرير للموقع، اطلعت عليه "العربية Business". ويوم الأربعاء الماضي، بدأت الشركة أحدث جولات التسريح، مستهدفةً موظفي عمليات التجارة الإلكترونية وبعض الموظفين الذين يعملون مع علامات تجارية عالمية. وفي رسائل بريد إلكتروني هذا الأسبوع إلى الموظفين الذين تم الاستغناء عنهم، قالت الشركة إنها تعمل على تقليل التعقيد "لإنشاء نموذج تشغيل أكثر كفاءة لنمو الفريق على المدى الطويل". وألمح شو زي تشيو، الرئيس التنفيذي لشركة تيك توك، إلى اتخاذ إجراءات صارمة لخفض الإنفاق سعيًا لتحقيق الكفاءة في فبراير. وأخبر تشيو الموظفين بأنه يريد مراجعة كل فريق من فرق الشركة وإزالة الطبقات غير ضرورية. وقت حرج تُماثل توجيهات "تشيو" جهودًا مماثلة بذلها المسؤولون التنفيذيون في "ميتا" و"مايكروسوفت" و"غوغل"، الذين قاموا مؤخرًا بإلغاء بعض الامتيازات المقدمة للموظفين، وتقليص عددهم، وتغيير معايير الأداء سعيًا لتوفير التكاليف. تأتي تخفيضات تكاليف "تيك توك" في وقتٍ حرج بالنسبة للشركة، التي قد تواجه حظرًا في الولايات المتحدة إذا لم تتوصل إلى اتفاق مع إدارة الرئيس دونالد ترامب بشأن بيع علمياتها في الولايات المتحدة بموجب قانون لعام 2024. وقد أجرت الشركة تغييرات واسعة النطاق على فريقها في الولايات المتحدة في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك تعزيز سلطة قيادتها الصينية، وفقًا لما ذكره موظفون سابقًا لـ"بيزنس إنسايدر". وبينما لا تزال فيديوهات "تيك توك" تحظى بشعبية كبيرة، إلا أن أعمال "متجر تيك توك" لم ترق إلى مستوى التوقعات. كيف تُخفّض تيك توك التكاليف؟ بالإضافة إلى خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين، أعادت بعض الفرق ترتيب أهداف الأداء لهذا الربع لتركز على مؤشرات تتعلق بالتكاليف والأرباح والإيرادات، مثل القيمة الإجمالية للبضائع، وفقًا لما نقله التقرير عن اثنين من الموظفين. وتخطط الشركة أيضًا لوقف دعم الشحن المجاني لبائعي "متجر تيك توك" في وقت لاحق من هذا الشهر بعد أن خفضت هذا الدعم سابقًا. وقال أحد الموظفين إن هذه الخطوة ستجعل دعم "تيك" توك للشحن المجاني أقرب لمستوى المنافسين مثل أمازون، ولكنها قد تُثير استياء بعض شركاء البائعين. وكانت هناك أيضًا مؤشرات على خفض التكاليف على نطاق أوسع. ففي الأسبوع الماضي، أبلغت "تيك توك" موظفيها في جميع أنحاء الشركة أنها ستُطبّق عملية موافقة أكثر صرامة على سفر العمل. وتطلب الشركة مزيدًا من المعلومات حول ترتيبات السفر لفهم تأثير ذلك على الميزانية بشكل أفضل، ووضع حدود للإنفاق على الفنادق وتذاكر الطيران. متجر تيك توك كان قسم التجارة الإلكترونية في "تيك توك "هدفًا سهلًا لخفض التكاليف. فقد أنفقت الشركة مئات الملايين من الدولارات لإطلاق هذا النشاط. ومنصة التسوق هي محور تركيز كبير لشركة بايت دانس الصينية، مالكة "تيك توك"، والتي تحاول تكرار نجاح تطبيقها الصيني الشقيق، "دوين"، في مجال التجارة الإلكترونية. وأصيبت إدارة "بايت دانس" بخيبة أمل إزاء تقدم أعمالها في الولايات المتحدة، والتي فشلت في تحقيق العديد من أهدافها لعام 2024. وتأثرت مبيعات المنصة في الولايات المتحدة هذا العام، ويعزى ذلك جزئيًا إلى التعريفات الجمركية العالمية. فعلى سبيل المثال، انخفض حجم الطلبات الأسبوعية في الولايات المتحدة على "متجر تيك توك" بنحو 20% في منتصف مايو مقارنة بمنتصف أبريل بعد دخول التعريفات الجمركية حيز التنفيذ، وفقًا لبيانات داخلية اطلع عليها موقع بيزنس إنسايدر. وفي محاولة لتغيير الوضع، أجرت الشركة تغييرات جذرية في قيادة قسم التجارة الإلكترونية. ومنحت هذه التغييرات صلاحيات أكبر للمديرين التنفيذيين الذين يمتلكون خبرة في العمل على تطبيق دوين. بعد عدة جولات من تسريح العمال، وسلسلة من التخفيضات المتعلقة بالأداء وإعادة تنظيم الفرق، يبدو "متجر تيك توك" في الولايات المتحدة أقل حجمًا.

العربية
منذ 2 أيام
- العربية
"ثريدز" تسعى لمنافسة منصة إكس بطريقة جديدة
يبدو أن منصة ثريدز ، التابعة لشركة ميتا، تواصل سعيها لمنافسة "إكس" (تويتر سابقًا) التابعة لإيلون ماسك، لجذب مستخدمين جدد. وإذا نشر مستخدم منشورًا يحتوي على رابط لموقع إلكتروني أو مقال على منصة إكس، فغالبًا ما سيجد أن المنشور لا يحظى إلا بمشاهدات ومشاركة قليلة، وإعجابات محدودة. وقد أكد ماسك سابقًا أن منصته للتواصل الاجتماعي تُعطي أولوية أقل للروابط من خلال خوارزميتها. وفي حين اشتكى مستخدمو "إكس" من هذا الأمر، يبدو أن ماسك يريد أن يقضي الناس أطول وقت على منصته بدلًا من توجيههم خارجها عبر رابط. ومع ذلك، يبدو أن أحد منافسي "إكس" يرى الآن في هذا الأمر فرصة، بحسب تقرير لموقع "Mashable" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". ستُعطي منصة ثريدز الآن أولوية للروابط بعدة طرق رئيسية، وفقًا لتحديث للمنصة الأسبوع الماضي. وأعلنت "ميتا" أن "ثريدز" ستسمح الآن للمستخدمين بإضافة ما يصل إلى 5 روابط في النبذة التعريفية لحسابهم (Bio). وللمقارنة، تسمح منصة إكس للمستخدمين بنشر رابط واحد فقط في قسم "الموقع الإلكتروني" بصفحة معلومات الحساب الشخصي. ومن خلال السماح بإضافة عدة روابط، تتيح "ثريدز" للمستخدمين مشاركة المزيد من مواقعهم الإلكترونية ومشروعاتهم الشخصية مع المستخدمين على المنصة. وقد يُساعد هذا المستخدمين أيضًا على الاستغناء عن خدمات إضافة الروابط في النبذة الذاتية، مثل "Linktree"، والتي تسمح بمشاركة روابط متعددة بصفحة معلومات حسابهم على "ثريدز". علاوة على ذلك، تُريد "ميتا" أن يعرف مستخدموها حجم الزيارات الآتية من الروابط المنشورة على "ثريدز". وأعلنت الشركة أن "ثريدز" ستُقدم الآن تحليلات خاصة للروابط تُعرض بيانات حول الزيارات التي تتلقاها الروابط عبر المنصة. وستُوفر "ثريدز" هذه المعلومات للمستخدمين سواء للروابط المنشورة في النبذة الذاتية أو تلك المشاركة في منشورات. توصيات الروابط في حين زعم آدم موسيري، رئيس "إنستغرام" المملوك لميتا أيضًا، سابقًا أن "ثريدز" لم تُخفّض ترتيب المنشورات التي تحتوي على روابط، إلا أن موسيري قال أيضًا إن المنصة لم تُولها أهمية كبيرة. وهذا على وشك التغيير أيضًا، إذ ستبدأ "ثريدز" الآن بالترويج للمنشورات التي تحتوي على روابط بمعدل أعلى من ذي قبل عبر خوارزمية التوصيات الخاصة بها. وبدأت "ميتا"في الأشهر الأخيرة إعطاء الأولوية لصناع المحتوى على جميع منصاتها. ويبدو أن إعطاء الأولوية للروابط خطوةً كبيرةً في هذا الاتجاه، إذ يسعى صناع المحتوى إلى استخدام منصات التواصل الاجتماعي للترويج لأعمالهم، بغض النظر عن مكان نشرها.