
وزارة الثقافة تعلن موعد مهرجان "الأفلام القصيرة جدا"
أعلنت وزارة الثقافة عن موعد الدورة الثانية لمهرجان الأفلام القصيرة جدا خلال الفترة من 2 وحتى 6 نوفمبر 2025 بمحافظة السويس.
وذكر الدكتور أسامة أبو نار، رئيس المهرجان، أن التحضيرات للمهرجان بدأت مبكرا لتقديم دورة متميزة بعدما حقق المهرجان خطوات كبيرة بعد إنطلاق دورته الأولى العام الماضي.
أضاف أبو نار، أنه خلال أيام سيعلن عن فتح باب التقديم لمشاركة الأفلام في مسابقتي المهرجان لأفلام الـ5 والـ10 دقائق، وأن هناك مسابقات جديدة سيخصصها المهرجان لألوان مختلفة من الأفلام القصيرة مثل الفيديو أرت التي تحقق انتشارا كبيرا على منصات التواصل الاجتماعي.
الدورة الأولى للمهرجان
ومن جهته، أكد السيد زياد باسمير، نائب رئيس المهرجان، أن نجاح الدورة الأولى للمهرجان، والذي تمثل في الزخم الفني والإعلامي الكبير الذي شهده المهرجان العام الماضي بتكريمات لنجوم كبار بحجم سوسن بدر ودرة ولطفي لبيب والمخرج السنغالي موسى توريه والمخرج سعيد حامد، وبندوات ثرية فجّرت قضايا عديدة خاصة بالفيلم القصير جدًا.
وقال باسمير إن الدورة الثانية ستشهد تواجدًا ومشاركةً لأسماء شخصيات فنية عربية وعالمية كبيرة أبدت ترحيبًا شديدًا بالحضور والمشاركة في لجان التحكيم أو الماستركلاس أو للتكريم، وهو ما يؤكد على التأثير الإيجابي الذي حققه المهرجان في دورته الأولى.
وشدد باسمير على أن الدورة الثانية من المهرجان ستشهد فعاليات سينمائية ضخمة سواء بعروض الأفلام أو الندوات وورش صناعة الفيلم القصير جدًا، والتي ستُقام بجامعتي السويس والجلالة ومدينة العين السخنة.
حول مهرجان VS-FILM للأفلام القصيرة جدًا
تنظمه مؤسسة ضي للثقافة والفنون، وترعاه وزارة الثقافة ومحافظة السويس ونقابة المهن السينمائية والاتحاد العام للفنانين العرب وشركة جولدن هيلز للتطوير العقاري، ويتضمن مسابقات للأفلام التي لا تتجاوز مدتها الـ 5 والـ 10 دقائق، كما يخصص مسابقة نوعية سنوية لأفضل مقال أو دراسة نقدية عن الفيلم القصير جدًا، بالتعاون مع أكاديمية الفنون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 3 أيام
- المصري اليوم
مهرجان المسرح العالمي يسدل الستار على دورته الرابعة
أسدل المهرجان المسرحى العالمى، أمس الأول، الستار على دورته الرابعة التى حملت اسم النجمة الكبيرة سوسن بدر، وانطلقت فى الفترة من ١١ وحتى ١٧ مايو الجارى على مسرح قصر ثقافة الأنفوشى، ونظمه المعهد العالى للفنون المسرحية بالإسكندرية، وتحت رعاية الدكتورة غادة جبارة، رئيس أكاديمية الفنون، ورئيس المهرجان الدكتور أحمد عبد العزيز، وكيل المعهد العالى للفنون المسرحية، وإدارة النجمة ليلى علوى، الرئيس الشرفى للمهرجان. شهدت الدورة الرابعة عددًا من الفعاليات المتنوعة منذ انطلاقها، وتنوعت بين العروض المسرحية والماستر كلاس، قدمها عدد من النجوم وصناع الفن، من بينهم الفنانة منال سلامة، والمخرج محمد النقلى، والفنانان محمد جمعة، وإبراهيم السمان، والدكتور علاء قوقة، والمخرج رؤوف عبد العزيز. تنافست فى الدورة عشرة عروض مسرحية على جوائز المهرجان، منها: «قبل أن تبرد القهوة»، «المؤسسة»، «can't pay won't pay»، «القفص»، «جريمة فى قطار الشرق السريع»، «إنهم يقتلون الجياد.. أليس كذلك؟»، «الأولاد الطيبون يستحقون العطف»، «اللعبة»، «الجلف»، و«كوازيموديو والساحر». كما شهدت الفعاليات تقديم عدد من الماستر كلاس، منها ما قدمه الفنان الدكتور علاء قوقة تحت عنوان «فن التمثيل الصامت»، حيث طالب بضرورة تخصيص مهرجان كامل لهذا النوع المهم من الفن، مشيرًا إلى أن الاهتمام به ضعيف رغم وجود مهرجانات كبيرة له فى دول عديدة حول العالم، وموضحًا الفرق بين المايم والبانتومايم، واستعرض حركات مهمة مثل المشى فى المكان، وصعود السلم، وتسلم الحبل. أيضًا قدم المخرج رؤوف عبد العزيز ماستر كلاس بعنوان «تناغم الأداء التمثيلى أمام الكاميرا»، مؤكّدًا أهمية معرفة الفنان بنوعية الكاميرات وطرق التصوير والتقنيات المستخدمة، مما يصنع التناغم بين الفنان والكاميرا، ويُبرز العمل بشكل مميز، مشددًا على ضرورة تطوير المناهج الدراسية بالمعاهد الفنية لتقليل الفجوة بين سوق العمل والدراسة الأكاديمية. واستشهد المخرج بالنجم الراحل نور الشريف، الذى كان يهتم كثيرًا بتفاصيل التصوير ويأتى قبل العمل بوقت كافٍ لمعرفة كافة التفاصيل ونقلات الكاميرا، مما ساعده على تقديم أعمال خالدة وتفاهم عميق بين الرؤية الإخراجية والممثل، مستشهدًا بالتعاون بين المخرج الراحل عاطف الطيب والفنان الراحل أحمد ذكى فى فيلمى «الهروب» و«البرىء»، واللذين شكلا علامة بارزة فى تاريخ السينما المصرية. ومن جانبها، قدمت الفنانة منال سلامة ماستر كلاس تحدثت فيه عن بداية قصتها مع الفن، والتى بدأت من خلال والدها المخرج سلامة حسن، الشهير بـ«عملاق الثقافة الجماهيرية» لكثرة أعماله، وأوضحت أن بدايتها الفعلية كانت مصادفة أثناء حضورها بروفة عرض مسرحى، حيث اعتذرت إحدى الفنانات وطلب منها المخرج عمل بروفة على الدور، وقد نجحت فى تقديمه، فتلقت بعدها دعوة للالتحاق بالمعهد العالى للفنون المسرحية، وتم ترشيحها من إحدى الفنانات إلى الراحل حمدى غيث لتقديم مسرحية «الزير سالم»، ثم بدأت مرحلة جديدة مع المخرج إسماعيل عبد الحافظ الذى طلب وجوهًا جديدة، فكانت بداية مشوارها الحقيقى فى بطولة مسلسل «شارع المواردي»، وتوالت عليها بعد ذلك أعمال مثل «ليالى الحلمية» و«لن أعيش فى جلباب أبى». وطالبت الفنانة منال سلامة الشباب بعدم اليأس، مشددة على أن مهنة الفن من أرقى وأعظم المهن، مستشهدة بأن الله اختص بعض الناس بالموهبة دون غيرهم، لكنها أشارت إلى أن عالم الاحتراف أصبح موحشًا ويتضمن تجارة وصناعة، لذا يجب أن يكون الشباب متمكنين من أدواتهم الفنية، ويتعلمون جميع المهارات المرتبطة بالفن من إضاءة ومونتاج وتصوير، ليكونوا على دراية كاملة، ولكن دون التدخل فى أعمال الآخرين. كما أشارت إلى أن أبناء النجوم مظلومون بسبب نظرة البعض إليهم باعتبارهم دخلوا الفن بالواسطة، مؤكدة أن الأمر مشابه لأى مهنة أخرى، حيث يعمل كثير من أبناء الأطباء والمحامين فى نفس المهنة. وأكد الفنان محمد جمعة خلال الماستر كلاس الذى قدمه على أهمية إدراك الجميع أن العمل فى الفن مفتوح لكل الآراء ولكل شخص طريقته الخاصة، والمهم هو الناتج الذى يميز شخصًا عن آخر، موضحًا أنه لا يوجد طريق خاطئ فى العمل، بل هناك أساليب مختلفة مثل الحفظ مع زميل أو مع النفس، أو فى موقع التصوير، وكل شخص يفضل طريقته الخاصة، لكن المنتج النهائى هو الأهم. وأشاد بفنانى الإسكندرية خاصة الشباب، واصفًا الإسكندرية أنها منجم ذهب للفن، قائلاً إنه عندما التحق بالمعهد العالى للفنون المسرحية فى القاهرة لم يكن هناك فروع فى المعهد إلا بالقاهرة، لذا كان معظم المتقدمين من الإسكندرية، وكانت فرص التقدم من الأقاليم ضعيفة حتى تم فتح المعهد العالى فى الإسكندرية، وهذا ما اعتبره يدل على قوة الفن فى المحافظة. وشدد الفنان محمد جمعة على أن الفرص فى صناعة الفن حاليًا جيدة خاصة مع تطور التكنولوجيا ووجود الموبايل الذى يعتبرُ كنزًا للفنان لأن من خلاله يستطيع عمل فيلم كامل لدرجة أنه حاليًا يوجد مهرجانات للموبايل، وهذا يعنى أن الإمكانيات لم تعد العائق أمام الفنانين ولكن يجب السعى وعدم التوقف بأى إمكانيات ليقدم الشاب المنتج الخاص به، وأنه إذا عمل بإخلاص فمن المؤكد أنه سيصل وعليه الصبر والعمل المتواصل. وتحت عنوان «كيف تدار الموهبة» استهل الفنان إبراهيم السمان لقائه بالإشارة إلى أنه من أحد أبناء المحافظة، والتى انطلق منها إلى عالم الفن، لافتًا أن من الضرورة فى البداية تحديد الموهبة وتطويرها، مؤكدًا على كيف يعرض الفنان نفسه فى عالم تجارة الفن، لافتًا أن هذا ليس تقليلًا من نفسه وأنه حينما يذهب على عمل «كاستنج» يجب دراسة المشهد جيدًا، ومن المخرج، وكل تفاصيل العمل، وذلك احترامًا لنفسه وموهبته، محذرًا الشباب من الإحباط والخوف من الفشل ولكن على الشباب الاجتهاد فقط. وفى ختام الدورة الرابعة، أعلنت إدارة المهرجان الجوائز والتى جاءت كالتالى: اقتنص العرض المسرحى «الأولاد الطيبون يستحقون العطف» النصيب الأكبر للأفضل من جوائز المهرجان فى عدة فروع، حيث نال عرض «الأولاد الطيبون يستحقون العطف» أفضل عرض، وكذلك أفضل إخراج لمحمد أيمن، وفى جوائز التمثيل حصد أفضل ممثل دور أول عبد الرحمن مصطفى، وكذلك أفضل ممثل دور ثانى مناصفة التى ذهبت إلى أحمد عونى، وكذلك أفضل بوستر دعائى ذهبت إلى مينا صلاح، عن نفس العرض، بالإضافة إلى حصد نفس العرض جائزة أفضل موسيقى التى ذهبت إلى عمر غزلان، وحاز صهيب عصام أيضًا جائزة التميز فى التمثيل. وذهبت جائزة أفضل ممثلة دور أول إلى مريم عثمان عن عرض «القفص»، وأفضل دور ثانى يارا حسام عن «الشك»، بينما أفضل ممثل دور ثانى مناصفة خالد عباس عن عرض «المؤسسة». أيضًا تضمنت جوائز السينوغرافيا، أفضل إضاءة إلى أحمد علاء عن «الشك»، وفى الأزياء ذهبت إلى لورا عباس عن عرض «قبل أن تبرد القهوة»، بالإضافة إلى الديكور الذى ذهب إلى جورى الباجورى عن «الشك»، بينما ذهبت جائزة أفضل دراما حركية إلى أحمد عدلى عن عرض «المؤسسة». وذهبت جوائز التميز فى التمثيل إلى جاسر محمد عن عرض «القفص»، وأمنية باهى عن «الشك»، ومشيئة رياض أيضًا إلى نفس العرض. كما كرم المهرجان عددًا من الشخصيات الفنية على هامش حفل الختام، وهم الفنانة سوسن بدر، الدكتور أشرف زكى، نقيب الممثلين، الفنانين إبراهيم السمان، مصطفى عامر، رئيس اتحاد طلاب المعهد العالى للفنون المسرحية بالإسكندرية، وتامر طه، مدير المركز الإعلامى للمهرجان، ومدربى الورش: الفنان إبراهيم الفرن، دينا عزيز، نور الصيرفى، إسلام شوقى، مارينا مجدى. وقدمت لجنة تحكيم المهرجان عددًا من التوصيات، وهى ضرورة الاهتمام باللغة العربية، وتأمين المشاهد الحركية فى العروض ومراعاة جزئية تمصير العروض، وضمت لجنة التحكيم كل من الفنان علاء قوقة رئيس اللجنة، المخرج رؤوف عبد العزيز، المخرج محمد النقلى، الدكتور جمال ياقوت، والمهندس حازم شبل.

مصرس
منذ 7 أيام
- مصرس
محمد جمعة: الإسكندرية منجم ذهب للفن.. والموبايل يصنع أفلامًا
نظّم مهرجان المسرح العالمي، في السابعة من مساء اليوم، ماستر كلاس للفنان محمد جمعة، وذلك بمركز الإبداع الفني بالإسكندرية. وفي مستهل اللقاء، عبّر الفنان محمد جمعة عن سعادته البالغة بلقائه مع شباب الفنانين وجمهور الإسكندرية من خلال هذه الفعالية، موجّهًا الشكر لإدارة المهرجان على إتاحة الفرصة له للمشاركة.وخلال الماستر كلاس، شدد جمعة على أن العمل في الفن مفتوح لجميع الآراء، ولكل فنان طريقته الخاصة، مؤكّدًا أن الأهم هو الناتج النهائي الذي يُميّز فنانًا عن آخر، وقال: "لا يوجد أسلوب خاطئ، فمثلًا هناك من يُفضّل الحفظ مع زميله، وآخر يفضّل الحفظ بمفرده، وثالث يفضل الحفظ في موقع التصوير... كلٌ يختار ما يناسبه، لكن المحصلة النهائية هي ما يحدد جودة العمل."وأشاد جمعة بفناني الإسكندرية، لا سيما الشباب منهم، واصفًا المدينة بأنها "منجم ذهب للفن".وأضاف: "عندما التحقتُ بالمعهد العالي للفنون المسرحية في القاهرة، لم تكن هناك فروع له، وكان أغلب طلابه من الإسكندرية، بينما كانت فرص أبناء الأقاليم محدودة، حتى تم افتتاح فرع للمعهد في الإسكندرية، وهو ما يعكس قوة الفن والفنانين في المدينة."وأشار إلى أن الفرص المتاحة حاليًا في مجال الفن أصبحت أفضل، خاصة مع تطور التكنولوجيا ووجود الهواتف المحمولة، التي وصفها ب"الكنز"، مؤكدًا أنه يمكن من خلالها تصوير فيلم كامل، وهناك بالفعل مهرجانات متخصصة في أفلام الموبايل. ولفت إلى أن الإمكانيات لم تعد عائقًا، ولكن الأهم هو السعي المستمر، قائلاً: "إن عملتَ بإخلاص، ستصل بالتأكيد، ولكن عليك بالصبر والاستمرار."يأتي هذا اللقاء ضمن فعاليات الدورة الرابعة من مهرجان المسرح العالمي، الذي ينظمه المعهد العالي للفنون المسرحية بالإسكندرية، وتحمل هذه الدورة اسم الفنانة سوسن بدر. ويُقام المهرجان تحت رعاية الدكتورة غادة جبارة، رئيس أكاديمية الفنون، ويرأسه الدكتور أحمد عبد العزيز، وكيل المعهد، وتديره الفنانة ليلى علوي رئيسًا شرفيًا، والفنان إسلام علي مديرًا للمهرجان، والفنان مصطفى عامر رئيس اتحاد الطلاب. وتستضيف محافظة الإسكندرية فعاليات المهرجان في الفترة من 11 إلى 17 مايو الجاري.


أخبارك
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أخبارك
محمد جمعة: الإسكندرية منجم ذهب للفن.. والموبايل يصنع أفلامًا
نظّم مهرجان المسرح العالمي، في السابعة من مساء اليوم، ماستر كلاس للفنان محمد جمعة، وذلك بمركز الإبداع الفني بالإسكندرية. وفي مستهل اللقاء، عبّر الفنان محمد جمعة عن سعادته البالغة بلقائه مع شباب الفنانين وجمهور الإسكندرية من خلال هذه الفعالية، موجّهًا الشكر لإدارة المهرجان على إتاحة الفرصة له للمشاركة. وخلال الماستر كلاس، شدد جمعة على أن العمل في الفن مفتوح لجميع الآراء، ولكل فنان طريقته الخاصة، مؤكّدًا أن الأهم هو الناتج النهائي الذي يُميّز فنانًا عن آخر، وقال: "لا يوجد أسلوب خاطئ، فمثلًا هناك من يُفضّل الحفظ مع زميله، وآخر يفضّل الحفظ بمفرده، وثالث يفضل الحفظ في موقع التصوير... كلٌ يختار ما يناسبه، لكن المحصلة النهائية هي ما يحدد جودة العمل." وأشاد جمعة بفناني الإسكندرية، لا سيما الشباب منهم، واصفًا المدينة بأنها "منجم ذهب للفن". وأضاف: "عندما التحقتُ بالمعهد العالي للفنون المسرحية في القاهرة، لم تكن هناك فروع له، وكان أغلب طلابه من الإسكندرية، بينما كانت فرص أبناء الأقاليم محدودة، حتى تم افتتاح فرع للمعهد في الإسكندرية، وهو ما يعكس قوة الفن والفنانين في المدينة." وأشار إلى أن الفرص المتاحة حاليًا في مجال الفن أصبحت أفضل، خاصة مع تطور التكنولوجيا ووجود الهواتف المحمولة، التي وصفها بـ"الكنز"، مؤكدًا أنه يمكن من خلالها تصوير فيلم كامل، وهناك بالفعل مهرجانات متخصصة في أفلام الموبايل. ولفت إلى أن الإمكانيات لم تعد عائقًا، ولكن الأهم هو السعي المستمر، قائلاً: "إن عملتَ بإخلاص، ستصل بالتأكيد، ولكن عليك بالصبر والاستمرار." يأتي هذا اللقاء ضمن فعاليات الدورة الرابعة من مهرجان المسرح العالمي، الذي ينظمه المعهد العالي للفنون المسرحية بالإسكندرية، وتحمل هذه الدورة اسم الفنانة سوسن بدر. ويُقام المهرجان تحت رعاية الدكتورة غادة جبارة، رئيس أكاديمية الفنون، ويرأسه الدكتور أحمد عبد العزيز، وكيل المعهد، وتديره الفنانة ليلى علوي رئيسًا شرفيًا، والفنان إسلام علي مديرًا للمهرجان، والفنان مصطفى عامر رئيس اتحاد الطلاب. وتستضيف محافظة الإسكندرية فعاليات المهرجان في الفترة من 11 إلى 17 مايو الجاري.