
الجامعة الأميركية تحتفل بالقاهرة بوصفها «مدينة عالمية»
على مدار ثلاثة أيام، فتحت الجامعة الأميركية بالقاهرة أبوابها للجمهور لاستضافة النسخة الثانية من مهرجانها الثقافي السنوي في مقرها التاريخي بميدان التحرير، وسط القاهرة، الذي كرّس فعالياته، التي تختتم (السبت) للاحتفاء بالقاهرة مدينةً عالميةً، باعتبارها «مركزاً لالتقاء الثقافات يربط بين أفريقيا والبحر الأبيض المتوسط والعالم العربي».
وحسب الدكتور أحمد دلال، رئيس الجامعة الأميركية، في كلمته الافتتاحية، فإن المهرجان «يستكشف القاهرة كمدينة عالمية، نقطة التقاء بين أفريقيا والبحر الأبيض المتوسط والعالم العربي، وبصفتها مركزاً ثقافياً للجنوب العالمي، فإن القاهرة هي المكان الذي يلتقي فيه التراث والناس والتاريخ في مشهد ديناميكي ومتطور».
افتتاح الحجرة الأرمينية (الجامعة الأميركية بالقاهرة)
انعكست ثيمة المهرجان الرئيسية على أعماله التي شملت عروضاً فنيةً وراقصةً، ومعرضاً فنياً، و«بازاراً» مفتوحاً يضم منتجات يدوية، ولقاءات ثقافية حول تاريخ الأطعمة الغنية متعددة الثقافات، يقول عادل راغب، أردني يعمل في مجال تطوير المطاعم بالقاهرة، لـ«الشرق الأوسط»، إنه «يحضر خلال المهرجان ندوة مخصصة لمناقشة تطوّر المطبخ الشرق أوسطي، لأنه مهتم بفكرة الترابط الثقافي بين المطابخ، وكذلك التأثيرات المتبادلة بينهم، خصوصاً المطبخ الشامي والمصري».
وتربط بين قاعات المهرجان المختلفة ساحةٌ مفتوحةٌ تُقدم بها رقصات حيّة في الهواء الطلق أمام الجمهور، أبرزها لفريق رقص هندي يحاكي رقصات «بوليوود» الصاخبة، التي جرى تقديمها بدعم من مركز «مولانا آزاد» للثقافة الهندية في مصر.
جانب من العروض الغنائية بالمهرجان (الجامعة الأميركية)
وجذبت «الحجرة الأرمينية» زوار المهرجان بعد انتهاء ترميمها، وحرص الكثيرون على التقاط الصور أمام الجدار الرئيسي للغرفة الذي ضمّ حروف الأبجدية الأرمينية القديمة بتصميم جمالي وفني يجمع رموزاً ثقافية وفلكلورية من الثقافتين المصرية والأرمينية، وتحمل تلك الحروف اسم «أبجدية ماشتوتس» التي عُرض عنها فيلم تسجيلي في المهرجان حول سيرة الراهب «ميسروب ماشتوتس» الذي اشتهر باختراعه للأبجدية الأرمنية نحو عام 405 الميلادي، وكذلك استعراض لأشهر معالم أرمينيا التي تظهر بها الكتابات الأرمينية مثل الكنائس ودار المخطوطات القديمة.
حفل غنائي ضمن فعاليات المهرجان (الجامعة الأميركية)
وخلال المهرجان، عقد مؤتمر متخصص حول «تاريخ الترفيه في الثقافة» الذي نظم عدداً من المحاضرات واللقاءات، وكذلك معرضاً للكتاب يتماشى مع الثيمة الرئيسية للمؤتمر، وتقول الكاتبة والناشرة المصرية دينا قابيل، مديرة النشر بدار «المرايا»، إن «التاريخ مدخل مهم في الدراسات المعاصرة والإنسانية، واختيار ثيمة مثل الترفيه هذا العام لافت، وتستكشف كثير من العناوين والدراسات الجادة حول موضوع حيوي مثل الترفيه وصناعته وتأثيره في عالمنا العربي».
وتضيف: «نشارك في معرض الكتاب بعدد من العناوين التي تتماشى مع تلك الثيمة من تاريخ السينما والموسيقى والرقص والسيرة والفكاهة وغيرها، منها السيرة الروائية عن الملحن الراحل بليغ حمدي بعنوان (المزيكاتي) للكاتبة وسام سليمان، وكتاب (قهقهة فوق النيل) و(مهندس البهجة - فؤاد المهندس ولا وعي السينما) للدكتور وليد الخشاب، و(مسرح نجيب الريحاني) للدكتور سيد علي إسماعيل، وكتاب الدكتورة زينب أبو المجد كتاب (السياسة الأمينة بتاريخ من سكن المدينة)»، كما تقول لـ«الشرق الأوسط».
زوار للحجرة الأرمينية التي افتتحت أخيراً بالجامعة (الشرق الأوسط)
كما نظّم المهرجان الثقافي للجامعة الأميركية معرضاً للفنون البصرية لطلاب الفنون بالسنة النهائية بالجامعة بعنوان «قلب المقلوب» الذي جمع بين التصوير، والفيديو آرت، والفنون التفاعلية، ويطرح بشكل نقدي تفاعل الفنانين مع أسئلة وصراعات شخصية ووجودية والبحث عن مرتكزات تاريخية وروحية لتأملها، منها مشروع «من التراب إلى التراب» الذي اعتمد على فن «التجهيز في الفراغ» واستخدام مواد خام أولية مثل الخيش والجلود والحبال ليطرح رؤية فنية حول صراع الإنسان الداخلي الذي يستلهم سرديات توراتية وإنجيلية، وكذلك مشروع يُبرز عدم المساواة في توزيع الطاقة الكهربائية الذي يتجلى في الإضاءات الساطعة للوحات الإعلانات التجارية بالقاهرة في مقابل حرمان مناطق أخرى من الإضاءة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 5 ساعات
- العربية
اعتقال رجل وامرأة حاولا اقتحام منزل نجم بوليوود سلمان خان
أعلنت شرطة مومباي، أمس الخميس، عن اعتقال رجل وامرأة لمحاولتهما التسلل إلى مقر إقامة النجم البوليوودي الشهير سلمان خان في شقته السكنية في حي باندرا الراقي، في واقعتين منفصلتين وقعتا يومي الثلاثاء والأربعاء. السعودية سلمان خان من السعودية: أتطلع لتصوير فيلم بالمملكة وأوضحت الشرطة أن المدعو جيتندرا كومار سينغ، البالغ من العمر 23 عامًا والمقيم في ولاية تشاتيسغار، شوهد، صباح يوم الثلاثاء، وهو يتجول حول منزل سلمان خان بطريقة مريبة. تحطيم هاتف.. وتسلل وعندما حاول أحد عناصر الشرطة المكلفين بتأمين المنطقة منعه من الاقتراب، فقام سينغ بتحطيم هاتفه المحمول غاضباً. وفي مساء اليوم نفسه، استغل سينغ فرصة دخول سيارة تابعة لأحد سكان المبنى، وتسلل خلفها إلى داخل المجمع. ورغم نجاحه المؤقت في الوصول، تمكنت الشرطة من إلقاء القبض عليه مجددا وسلمته إلى مركز شرطة باندرا. وبحسب ضابط التحقيق، ادّعى سينغ أنه كان يرغب فقط بمقابلة الممثل، وأنه اضطُر للتسلل بعد رفض الشرطة السماح له بذلك. #WATCH | Mumbai | A woman attempting to trespass into actor Salman Khan's residence at Galaxy apartments has been arrested by the Police. The Police are questioning the woman. Visuals from outside his residence. — ANI (@ANI) May 22, 2025 وصلت إلى مصعد المبنى وفي واقعة منفصلة، وقعت بعد ساعات فقط من محاولة سينغ، حاولت امرأة تُدعى إيشا تشابرا، وتبلغ من العمر 32 عاما، اقتحام المبنى فجر الأربعاء. وذكرت الشرطة أن تشابرا نجحت في الوصول إلى مصعد المبنى، لكنها أُوقفت قبل أن تصل إلى شقة سلمان خان، وتم اعتقالها على الفور. وقال أحد الضباط إنه تم توقيف المشتبه بهما، وتسجيل قضايا ضدهما بتهمة التعدي غير المشروع على ممتلكات الغير، وفق ما نقلته شبكة "NDTV" الهندية. اطلاق نار وتأتي هذه الحادثة في سياق سلسلة من التهديدات الأمنية التي طالت النجم سلمان خان في السنوات الأخيرة. ففي أبريل (نيسان) 2023، شهد محيط شقته إطلاق نار من قبل مسلحين يعتقد أنهما تابعان لعصابة بيشنوي. وفي وقت لاحق، أكدت وكالة التحقيقات الوطنية (NIA) أن سلمان خان كان واحدًا من بين أبرز 10 أهداف وضعتها جماعة بيشنوي، وذلك على خلفية حادثة صيد الغزال الأسود التي تورط فيها خان عام 1998 والتي اعتبرتها العصابة إهانة لمجتمعهم. ومنذ تلك الأحداث، تم تعزيز الحماية الأمنية لخان من قبل شرطة مومباي، كما أجريت تعديلات شاملة على منزله لحمايته. يذكر أن سلمان خان هو أحد أبرز نجوم السينما الهندية (بوليوود)، وُلد في 27 ديسمبر 1965 في مدينة إندور بولاية ماديا براديش الهندية. ويُعتبر من أكثر الممثلين شهرة وتأثيرا في تاريخ السينما الهندية، وقد امتدت مسيرته الفنية لأكثر من ثلاثة عقود.


عكاظ
منذ 14 ساعات
- عكاظ
منيرة المهدية في حياة أم كلثوم: ظالمة أم مظلومة؟
تابعوا عكاظ على في ذاكرة الطرب العربي، تبرز منيرة المهدية كأول نجمة مسرح وغناء في مصر، امرأة تمرَّدت على الأعراف، وشقت طريقها بصوتها وجرأتها في زمن الرجال. لكنها حين التقت على حلبة الفن مع صعود أم كلثوم، كُتبت الحكاية بوجهين: موهبةٌ تتوهج، وأخرى تتوارى. تشير روايات صحفية إلى أن منيرة، وقد كانت في قمة مجدها، شعرت بتهديد حقيقي من الطفلة الريفية التي صعد نجمها بسرعة. فخططت، وفقاً لتلك الروايات، لحملة تشويه ضد أم كلثوم، عبر الصحفي محمد عبد المجيد، وصلت إلى فبركة اتهام أخلاقي خطير. وبحسب القصة، فإن تدخّل الشيخ أمين المهدي، حال دون انهيار مستقبل كوكب الشرق، بل جعل الجماهير تتعاطف معها، فازداد بريقها وسقطت الحيلة. كما أوردت بعض المصادر الإعلامية المصرية أن منيرة دعت أم كلثوم للغناء على مسرحها، ثم أطفأت الأنوار عمداً أثناء فقرتها لإرباكها وتشويه ظهورها أمام الجمهور، غير أن أم كلثوم، بثبات أعصابها، واصلت الغناء في الظلام، لتحوّل الموقف إلى لحظة إعجاب استثنائية، أحرجت بها صاحبة المسرح. لكن هل منيرة المهدية، ظالمة فعلاً؟ أم أنها ضحية توقيت ومقارنة ظالمة؟ لا مصادر مؤكدة توثق تلك الوقائع من جهة مستقلة، ولا شيء يثبت أنها وحدها كانت تقف ضد أم كلثوم، في معركة الشهرة والنفوذ. ما نعلمه أن الزمان كان قد تغيّر، والجمهور كان يبحث عن صوتٍ جديد، وصورة مختلفة. قد تكون منيرة أساءت التقدير، أو خانها الزمن، أو ظلمها التاريخ حين لم يُنصف دورها الريادي. وفي كل الأحوال، تبقى القصّة انعكاساً لصراع الأضواء في عالم لا يحتمل نجمتين في سماء واحدة. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} منيرة المهدية و أم كلثوم


مجلة سيدتي
منذ يوم واحد
- مجلة سيدتي
أبرز نجمات بوليوود على السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي 2025
شهدت الدورة الـ78، لمهرجان كان السينمائي الدولي 2025 ، والتي افتتحت 13 مايو، وتستمر حتى 24 مايو، حضوراً لمُختلف الثقافات، والعديد من الجنسيات، والأفلام التي تنتمي لفئات مختلفة، وكذلك بلاد مختلفة، وكان للسينما الهندية تأثير واضح خلال فعاليات المهرجان سواء بالمشاركة في الأفلام أو بلجان التحكيم. وإذا تحدثنا عن الهند، لا يُمكن أن نغفل عن مشاركة نجمات بوليوود على السجادة الحمراء للدورة الحالية، التي كانت مُميزة وساحرة، اللاتي خطفن الأنظار بأناقتهن وثقافتهن المُنعكسة في أزيائهن. حضور ساحر لنجمات بوليوود في مهرجان كان 2025 آيشواريا راي View this post on Instagram A post shared by مجلة سيدتي (@sayidaty) بالطبع، تأتي مُشاركة نجمة بوليوود آيشواريا راي ، البالغة من العمر 51 عامًا، في المركز الأول. ليس فقط لإطلالتها المميزة، ومسيرتها الفنية الكبيرة، وشهرتها العالمية، بل لأنها من أكثر نجمات الهند بل والعالم حضورًا للمهرجان بشكل متتالي. ووصلت آيشواريا راي إلى مدينة كان الفرنسية، أمس الأول، بينما أطلت على الجمهور، أمس، بحضورها السجادة الحمراء لفيلم "The History of Sound"، المشارك في المسابقة الرسمية. وارتدت راي ساري هندي باللونين العاجي والذهبي، ومازحت المصورين على السجادة الحمراء ببعض الحركات التي تُعبر عن الثقافة الهندية، ولطالما كانت راي مُعتزة بثقافة بلادها. View this post on Instagram A post shared by AishwaryaRaiBachchan (@aishwaryaraibachchan_arb) ويذكر أن هذا الحضور الثاني والعشرين على التوالي لآيشواريا ، وتحضر راي المهرجان هذا العام كسفيرة عالمية لإحدى العلامات التجارية التجميلية. وتحتفل العلامة التجارية بعامها الثامن والعشرين في مهرجان كان السينمائي عام 2025. وموضوع هذا العام هو "الأضواء، الجمال، والحركة". وستنضم إيشواريا إلى سفراء العلامة المعروفين الآخرين في هذا الحدث. وتضم قائمة السفراء العالميين الحاضرين أسماءً لامعةً مثل إيفا لونغوريا، فيولا ديفيس، جين فوندا، آغا نعومي كينغ، آندي ماكدويل، سيمون آشلي، إيل فانينغ، بيبي فيو، وإيسولت. جانفي كابور View this post on Instagram A post shared by Janhvi Kapoor (@janhvikapoor) الممثلة الهندية جانفي كابور ، 28 عامًا، هي الأخرى خطفت الأنظار بحضورها كضيفة بمهرجان كان السينمائي، وتعد هذه المرة الأولى التي تحضر فيها المهرجان، ورغم ذلك خطفت كابور الأنظار، وتصدرت إطلالتها وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اختارت هي الأخرى إطلالة مستوحاة من الثقافة الهندية. واعتبر رواد السوشيال ميديا أن إطلالة جانفي كابور كانت تكريماً واضحاً لوالدتها سريديفي- التي تُوفيت في فبراير من عام 2018- حيث رأى رواد السوشيال ميديا إطلالتها مستوحاة من والدتها الراحلة. وظهرت جانفي كابور بالمهرجان، يوم 20 مايو، تحديدًا لحضور العرض الخاص لفيلم Homebound، للمخرج الهندي نيراج غايَوان. كما التقطت الصور مع نجمي الفيلم المشارك في قسم نظرة ما؛ إيشان خاطر وفيشال جيثوا، بالإضافة لمخرج العمل، والمنتج كاران جوهر، وانضم مارتن سكورسيزي إلى فريق العمل كمنتج تنفيذي للفيلم. قد ترغبين في معرفة ريا أبي راشد تسترجع ذكرياتها مع مهرجان كان السينمائي في لقاء عفوي مع سيدتي جاكلين فرنانديز View this post on Instagram A post shared by Jacqueline Fernandez (@jacquelienefernandez) شاركت النجمة الهندية، جاكلين فرنانديز ، 39 عامًا، يوم 15 مايو، في حفل "المرأة في السينما" الذي أقامته مؤسسة البحر الأحمر السينمائي في كاب دانتيب، بفرنسا، على هامش فعاليات مهرجان كان السينمائي، وارتدت فستاناً أحمر ساحر. وعلقت فرنانديز على هذا الحدث عبر صفحتها الرسمية على انستجرام "ناقشنا في ندوة المرأة في السينما العديد من لحظات تحدياتنا وفرحنا واحلامنا معا، ويا له من امر مذهل كيف يمكن للسينما أن توحدنا سويا". وانتشرت لها العديد من الصور مع نجمات عربيات، على رأسهن الفنانة أمينة خليل التي تم تكريمها في الحفل، والفنانة يسرا. بارول جولاتي View this post on Instagram A post shared by Parul Gulati ظهرت الممثلة الهندية بارول جولاتي، 30 سنة، سيدة الأعمال المقيمة في دبي، في مهرجان كان السينمائي لأول مرة، خلال العرض الأول لفيلم "إيدينجتون"، من إخراج "آري أستر"، وبطولة "خواكين فينيكس"، و"إيما ستون"، و"بيدرو باسكال". وارتدت فستان أسود كلاسيكي، متوسط الطول بفتحة صدر على شكل قلب، مصنوع بدقة من شعر مضفر. عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Shalini Passi (@ الفنانة والناشطة شاليني باسي، هي الأخرى خطفت الأنظار في حفل دار Chopard للمجوهرات الذي أقيم على هامش فعاليات مهرجان مهرجان كان السينمائي الدولي، بحضور عدد كبير من النجمات، من بينهم ياسمين صبري وهالي بيري. وارتدت فستان باللون الأزرق الداكن من تصميم اللبنانية نور فتح الله، مزين بأحجار الماس من دار Chopard. نانسي تياغي عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Nancy Tyagi (@nancytyagi___) للمرة الثانية على التوالي، ظهرت مصممة الأزياء الهندية الشابة نانسي تياغي، على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي، وارتدت فستان أزرق فاتح، مستوحى من بوليوود، وقد استغرق خياطته أكثر من شهر حسب زعمها. يذكر أن تياغي، ظهرت لأول مرة في كان 2024 بفستان وردي جميل من تصميمها وخياطتها أيضًا. أديتي راو حيدري عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Aditi Rao Hydari (@aditiraohydari) تألقت أديتي راو حيدري على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي 2025، يوم 20 مايو، حيث حضرت السجادة الحمراء لفيلم "فوري"، وارتدت فستان أسود أنيق. أما في إطلالتها الأولى بالمهرجان، اختارت ساري حريريًا سادة باللون الأحمر. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».