أحدث الأخبار مع #أحمددلال،


الشرق الأوسط
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
الجامعة الأميركية تحتفل بالقاهرة بوصفها «مدينة عالمية»
على مدار ثلاثة أيام، فتحت الجامعة الأميركية بالقاهرة أبوابها للجمهور لاستضافة النسخة الثانية من مهرجانها الثقافي السنوي في مقرها التاريخي بميدان التحرير، وسط القاهرة، الذي كرّس فعالياته، التي تختتم (السبت) للاحتفاء بالقاهرة مدينةً عالميةً، باعتبارها «مركزاً لالتقاء الثقافات يربط بين أفريقيا والبحر الأبيض المتوسط والعالم العربي». وحسب الدكتور أحمد دلال، رئيس الجامعة الأميركية، في كلمته الافتتاحية، فإن المهرجان «يستكشف القاهرة كمدينة عالمية، نقطة التقاء بين أفريقيا والبحر الأبيض المتوسط والعالم العربي، وبصفتها مركزاً ثقافياً للجنوب العالمي، فإن القاهرة هي المكان الذي يلتقي فيه التراث والناس والتاريخ في مشهد ديناميكي ومتطور». افتتاح الحجرة الأرمينية (الجامعة الأميركية بالقاهرة) انعكست ثيمة المهرجان الرئيسية على أعماله التي شملت عروضاً فنيةً وراقصةً، ومعرضاً فنياً، و«بازاراً» مفتوحاً يضم منتجات يدوية، ولقاءات ثقافية حول تاريخ الأطعمة الغنية متعددة الثقافات، يقول عادل راغب، أردني يعمل في مجال تطوير المطاعم بالقاهرة، لـ«الشرق الأوسط»، إنه «يحضر خلال المهرجان ندوة مخصصة لمناقشة تطوّر المطبخ الشرق أوسطي، لأنه مهتم بفكرة الترابط الثقافي بين المطابخ، وكذلك التأثيرات المتبادلة بينهم، خصوصاً المطبخ الشامي والمصري». وتربط بين قاعات المهرجان المختلفة ساحةٌ مفتوحةٌ تُقدم بها رقصات حيّة في الهواء الطلق أمام الجمهور، أبرزها لفريق رقص هندي يحاكي رقصات «بوليوود» الصاخبة، التي جرى تقديمها بدعم من مركز «مولانا آزاد» للثقافة الهندية في مصر. جانب من العروض الغنائية بالمهرجان (الجامعة الأميركية) وجذبت «الحجرة الأرمينية» زوار المهرجان بعد انتهاء ترميمها، وحرص الكثيرون على التقاط الصور أمام الجدار الرئيسي للغرفة الذي ضمّ حروف الأبجدية الأرمينية القديمة بتصميم جمالي وفني يجمع رموزاً ثقافية وفلكلورية من الثقافتين المصرية والأرمينية، وتحمل تلك الحروف اسم «أبجدية ماشتوتس» التي عُرض عنها فيلم تسجيلي في المهرجان حول سيرة الراهب «ميسروب ماشتوتس» الذي اشتهر باختراعه للأبجدية الأرمنية نحو عام 405 الميلادي، وكذلك استعراض لأشهر معالم أرمينيا التي تظهر بها الكتابات الأرمينية مثل الكنائس ودار المخطوطات القديمة. حفل غنائي ضمن فعاليات المهرجان (الجامعة الأميركية) وخلال المهرجان، عقد مؤتمر متخصص حول «تاريخ الترفيه في الثقافة» الذي نظم عدداً من المحاضرات واللقاءات، وكذلك معرضاً للكتاب يتماشى مع الثيمة الرئيسية للمؤتمر، وتقول الكاتبة والناشرة المصرية دينا قابيل، مديرة النشر بدار «المرايا»، إن «التاريخ مدخل مهم في الدراسات المعاصرة والإنسانية، واختيار ثيمة مثل الترفيه هذا العام لافت، وتستكشف كثير من العناوين والدراسات الجادة حول موضوع حيوي مثل الترفيه وصناعته وتأثيره في عالمنا العربي». وتضيف: «نشارك في معرض الكتاب بعدد من العناوين التي تتماشى مع تلك الثيمة من تاريخ السينما والموسيقى والرقص والسيرة والفكاهة وغيرها، منها السيرة الروائية عن الملحن الراحل بليغ حمدي بعنوان (المزيكاتي) للكاتبة وسام سليمان، وكتاب (قهقهة فوق النيل) و(مهندس البهجة - فؤاد المهندس ولا وعي السينما) للدكتور وليد الخشاب، و(مسرح نجيب الريحاني) للدكتور سيد علي إسماعيل، وكتاب الدكتورة زينب أبو المجد كتاب (السياسة الأمينة بتاريخ من سكن المدينة)»، كما تقول لـ«الشرق الأوسط». زوار للحجرة الأرمينية التي افتتحت أخيراً بالجامعة (الشرق الأوسط) كما نظّم المهرجان الثقافي للجامعة الأميركية معرضاً للفنون البصرية لطلاب الفنون بالسنة النهائية بالجامعة بعنوان «قلب المقلوب» الذي جمع بين التصوير، والفيديو آرت، والفنون التفاعلية، ويطرح بشكل نقدي تفاعل الفنانين مع أسئلة وصراعات شخصية ووجودية والبحث عن مرتكزات تاريخية وروحية لتأملها، منها مشروع «من التراب إلى التراب» الذي اعتمد على فن «التجهيز في الفراغ» واستخدام مواد خام أولية مثل الخيش والجلود والحبال ليطرح رؤية فنية حول صراع الإنسان الداخلي الذي يستلهم سرديات توراتية وإنجيلية، وكذلك مشروع يُبرز عدم المساواة في توزيع الطاقة الكهربائية الذي يتجلى في الإضاءات الساطعة للوحات الإعلانات التجارية بالقاهرة في مقابل حرمان مناطق أخرى من الإضاءة.

مصرس
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
الجامعة الأمريكية تطلق تحدي تصميم ديكاثلون الطاقة الشمسية
أعلنت الجامعة الأمريكية بالقاهرة اليوم عن الإطلاق الرسمي لتحدي تصميم ديكاثلون الطاقة الشمسية- أفريقيا 2025 وهي مسابقة دولية تهدف إلى استقطاب أفكار جديدة ومبتكرة من خلال تحدي طلاب الجامعات لتصميم مبانٍ عالية الأداء ومنخفضة الكربون تعمل بالطاقة المتجددة. وتستضيف الجامعة هذه المسابقة، التي تُعقد لأول مرة في مصر، بالشراكة مع وزارة الطاقة الأمريكية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية، مما يعزز التزام الجامعة بالاستدامة وتعليم الطاقة النظيفة والبحث العلمي المبتكر.ويمثل هذا التحدي فرصة استثنائية للطلاب المصريين ومن الدول الأفريقية لتطوير حلول مستدامة تعالج تحديات المناخ وتساهم في تصميم المباني الموفرة للطاقة في إفريقيا والعالم. حضر حفل الإطلاق الرسمي الدكتور أحمد دلال، رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة؛ والدكتور إيهاب عبدالرحمن، وكيل الجامعة للشؤون الأكاديمية؛ والدكتور لطفي جعفر، عميد كلية العلوم والهندسة؛ بالإضافة إلى ممثلين من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والسفارة الأمريكية في مصر، إلى جانب أعضاء هيئة التدريس وطلاب من مختلف برامج الهندسة بالجامعة.يتماشى تحدي تصميم ديكاثلون الطاقة الشمسية نسخة أفريقيا مع مهمة الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الريادة في مبادرات البناء الأخضر وتمكين الطلاب ليصبحوا روادًا في التحول العالمي نحو حلول الطاقة النظيفة. يقول الدكتور شريف جبران، أستاذ مساعد التصميم المستدام ومدير برنامج الدراسات العليا بقسم الهندسة المعمارية: «يركز هذا الإصدار من المسابقة على إفريقيا، مما يمنح الفرق المتنافسة فرصة لعرض حلول مبتكرة وفعالة تلبي احتياجات وتطلعات جميع شعوب القارة». وأضاف: «بالنسبة للجامعة الأمريكية بالقاهرة، تعد هذه فرصة لتسليط الضوء على ريادتنا في حلول البناء المستدامة وعالية الكفاءة».تتألف المسابقة من 10 محاور تهدف إلى اختبار مهارات الطلاب في تصميم مبانٍ صفرية الطاقة مع معالجة تحديات الاستدامة مثل تقليل انبعاثات الكربون وتحقيق عدالة الطاقة وخفض التكاليف وتعزيز مرونة المجتمعات. كما سيقوم المشاركون بدمج أحدث التقنيات والمواد عند تصميم حلولهم، بما يتناسب مع التحديات الفريدة التي تواجه بيئة البناء في إفريقيا.يقول الدكتور خالد ترابية، أستاذ مشارك التصميم المستدام ومعماري الجامعة أن تحدي تصميم ديكاثلون الطاقة الشمسية فرصة رائعة للطلاب لعرض ابتكاراتهم في التصميم المستدام والتواصل والتعلم من الآخرين.ويضيف الدكتور إبراهيم أبوطالب، أستاذ مشارك ونائب رئيس قسم هندسة التشييد: «تعمل هذه المسابقة كمنصة لربط الثقافات الإفريقية المتنوعة، وتعزيز فهم أعمق لكيفية مساهمة المعرفة التقليدية والمواد المحلية والممارسات المعمارية الأصلية في بناء بيئات مستدامة وقادرة على الصمود».على مدار العام المقبل، ستعمل الفرق المسجلة على تطوير حلولها التصميمية، حيث ستتاح لها الفرصة لعرض تصاميمها الأولية أمام لجنة من الخبراء في المسابقة نصف النهائية الافتراضية في نوفمبر 2025. وستُدعى الفرق النهائية بعد ذلك للتنافس حضوريًا في الجامعة الأمريكية بالقاهرة في مارس 2026، حيث سيتم الإعلان عن الفائزين في الفئات المختلفة والفائزين بالجائزة الكبرى.يقول جبران: «أتطلع إلى الترحيب بالعقول الشابة اللامعة من جميع أنحاء إفريقيا في الجامعة الأمريكية بالقاهرة في مارس 2026 للاحتفال بنجاحهم والتعلم منهم».واختتم أبوطالب حديثه قائلًا: «تمثل هذه المسابقة فرصة رائعة لإبراز إبداع إفريقيا وابتكاراتها في التصميم المستدام. فمن خلال جمع الطلاب والمهنيين من جميع أنحاء القارة، تشجع المسابقة التعاون وتبادل المعرفة والاحتفاء بالنهج الفريد الذي تتبناه إفريقيا في تحقيق الاستدامة في البيئة العمرانية».جدير بالذكر أن التسجيل في التحدي مفتوح حتى 15 أكتوبر 2025.


مصراوي
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصراوي
الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق تحدي ديكاثلون الطاقة الشمسية
أعلنت الجامعة الأمريكية بالقاهرة عن الإطلاق الرسمي لتحدي ديكاثلون الطاقة الشمسية – إفريقيا 2025، وهي مسابقة دولية تهدف إلى تحفيز الابتكار والاستدامة من خلال تشجيع طلاب الجامعات على تصميم مبانٍ صديقة للبيئة تعتمد على الطاقة المتجددة. شراكة دولية لتعزيز الاستدامة لأول مرة في مصر، تستضيف الجامعة هذا الحدث بالتعاون مع وزارة الطاقة الأمريكية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية. يعكس هذا التعاون التزام الجامعة بتعليم الطاقة النظيفة، ويمنح الطلاب من مصر والدول الإفريقية فرصة لتطوير حلول معمارية مبتكرة تسهم في مواجهة التغيرات المناخية وتحقيق الاستدامة في القارة. إطلاق رسمي وحضور مميز شهد حفل الإطلاق الرسمي حضور عدد من الشخصيات البارزة، منهم: - الدكتور أحمد دلال، رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة. - الدكتور إيهاب عبد الرحمن، وكيل الجامعة للشؤون الأكاديمية. - الدكتور لطفي جعفر، عميد كلية العلوم والهندسة. كما حضر ممثلون عن وزارة التعليم العالي المصرية والسفارة الأمريكية بالقاهرة، إلى جانب أعضاء هيئة التدريس وطلاب من مختلف التخصصات الهندسية. أهداف ومحاور المسابقة تتضمن المسابقة 10 محاور رئيسية تهدف إلى اختبار قدرة الطلاب على تصميم مبانٍ صفرية الطاقة، مع التركيز على: - تقليل انبعاثات الكربون وتحقيق بيئة أكثر استدامة. - تحقيق عدالة الطاقة من خلال توفير حلول اقتصادية وبيئية. - خفض تكاليف البناء عبر استخدام مواد وتقنيات مبتكرة. - تعزيز مرونة المجتمعات لمواجهة تحديات المناخ المتزايدة. - دمج أحدث التقنيات في تصميم المباني لتوفير حلول مستدامة تناسب البيئة الإفريقية. رؤية الجامعة وأهمية التصميم المستدام أكد الدكتور شريف جبران، أستاذ مساعد التصميم المستدام، أن هذه النسخة من المسابقة تركز على إفريقيا، مما يمنح الفرق المتنافسة فرصة لإيجاد حلول معمارية مبتكرة وفعالة تلبي احتياجات القارة. أما الدكتور خالد ترابية، أستاذ مشارك التصميم المستدام، فقد أشار إلى أن المسابقة تشكل منصة تعليمية متميزة تتيح للطلاب استعراض أفكارهم وتبادل الخبرات مع المتخصصين في المجال. من جانبه، أوضح الدكتور إبراهيم أبو طالب، أستاذ مشارك هندسة التشييد، أن هذه المسابقة تساهم في ربط الثقافات الإفريقية وتعزيز استخدام المواد المحلية والممارسات التقليدية في البناء المستدام. مراحل المسابقة والجدول الزمني على مدار العام المقبل، ستعمل الفرق المسجلة على تطوير تصاميمها المستدامة، حيث ستخضع لعدة مراحل تقييمية: - نوفمبر 2025: تقديم التصاميم الأولية في المسابقة نصف النهائية الافتراضية. - مارس 2026: المنافسة النهائية في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، حيث سيتم الإعلان عن الفائزين في الفئات المختلفة والجائزة الكبرى. التسجيل والمشاركة التسجيل في التحدي مفتوح حتى 15 أكتوبر 2025، مما يتيح للطلاب من جميع أنحاء إفريقيا فرصة المشاركة في هذه المبادرة الفريدة التي تهدف إلى إعادة تشكيل مستقبل البناء المستدام في القارة.


الأموال
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الأموال
الجامعة الأمريكية تطلق تحدي تصميم ديكاثلون الطاقة الشمسية-أفريقيا 2025
أعلنت الجامعة الأمريكية بالقاهرة اليوم عن الإطلاق الرسمي لتحدي تصميم ديكاثلون الطاقة الشمسية- أفريقيا 2025 وهي مسابقة دولية تهدف إلى استقطاب أفكار جديدة ومبتكرة من خلال تحدي طلاب الجامعات لتصميم مبانٍ عالية الأداء ومنخفضة الكربون تعمل بالطاقة المتجددة. تستضيف الجامعة هذه المسابقة، التي تُعقد لأول مرة في مصر، بالشراكة مع وزارة الطاقة الأمريكية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية، مما يعزز التزام الجامعة بالاستدامة وتعليم الطاقة النظيفة والبحث العلمي المبتكر. يمثل هذا التحدي فرصة استثنائية للطلاب المصريين ومن الدول الأفريقية لتطوير حلول مستدامة تعالج تحديات المناخ وتساهم في تصميم المباني الموفرة للطاقة في إفريقيا والعالم. حضر حفل الإطلاق الرسمي الدكتور أحمد دلال، رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة؛ والدكتور إيهاب عبد الرحمن، وكيل الجامعة للشؤون الأكاديمية؛ والدكتور لطفي جعفر، عميد كلية العلوم والهندسة؛ بالإضافة إلى ممثلين من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والسفارة الأمريكية في مصر، إلى جانب أعضاء هيئة التدريس وطلاب من مختلف برامج الهندسة بالجامعة. تحدي تصميم ديكاثلون الطاقة الشمسية نسخة أفريقيا يتماشى تحدي تصميم ديكاثلون الطاقة الشمسية نسخة أفريقيا مع مهمة الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الريادة في مبادرات البناء الأخضر وتمكين الطلاب ليصبحوا روادًا في التحول العالمي نحو حلول الطاقة النظيفة. يقول الدكتور شريف جبران، أستاذ مساعد التصميم المستدام ومدير برنامج الدراسات العليا بقسم الهندسة المعمارية: "يركز هذا الإصدار من المسابقة على إفريقيا، مما يمنح الفرق المتنافسة فرصة لعرض حلول مبتكرة وفعالة تلبي احتياجات وتطلعات جميع شعوب القارة". وأضاف: "بالنسبة للجامعة الأمريكية بالقاهرة، تعد هذه فرصة لتسليط الضوء على ريادتنا في حلول البناء المستدامة وعالية الكفاءة". تتألف المسابقة من 10 محاور تهدف إلى اختبار مهارات الطلاب في تصميم مبانٍ صفرية الطاقة مع معالجة تحديات الاستدامة مثل تقليل انبعاثات الكربون وتحقيق عدالة الطاقة وخفض التكاليف وتعزيز مرونة المجتمعات. كما سيقوم المشاركون بدمج أحدث التقنيات والمواد عند تصميم حلولهم، بما يتناسب مع التحديات الفريدة التي تواجه بيئة البناء في إفريقيا. يقول الدكتور خالد ترابية، أستاذ مشارك التصميم المستدام ومعماري الجامعة أن تحدي تصميم ديكاثلون الطاقة الشمسية فرصة رائعة للطلاب لعرض ابتكاراتهم في التصميم المستدام والتواصل والتعلم من الآخرين. ويضيف الدكتور إبراهيم أبو طالب، أستاذ مشارك ونائب رئيس قسم هندسة التشييد: "تعمل هذه المسابقة كمنصة لربط الثقافات الإفريقية المتنوعة، وتعزيز فهم أعمق لكيفية مساهمة المعرفة التقليدية والمواد المحلية والممارسات المعمارية الأصلية في بناء بيئات مستدامة وقادرة على الصمود". على مدار العام المقبل، ستعمل الفرق المسجلة على تطوير حلولها التصميمية، حيث ستتاح لها الفرصة لعرض تصاميمها الأولية أمام لجنة من الخبراء في المسابقة نصف النهائية الافتراضية في نوفمبر 2025. وستُدعى الفرق النهائية بعد ذلك للتنافس حضوريًا في الجامعة الأمريكية بالقاهرة في مارس 2026، حيث سيتم الإعلان عن الفائزين في الفئات المختلفة والفائزين بالجائزة الكبرى. يقول جبران: "أتطلع إلى الترحيب بالعقول الشابة اللامعة من جميع أنحاء إفريقيا في الجامعة الأمريكية بالقاهرة في مارس 2026 للاحتفال بنجاحهم والتعلم منهم". واختتم أبو طالب حديثه قائلاً: "تمثل هذه المسابقة فرصة رائعة لإبراز إبداع إفريقيا وابتكاراتها في التصميم المستدام. فمن خلال جمع الطلاب والمهنيين من جميع أنحاء القارة، تشجع المسابقة التعاون وتبادل المعرفة والاحتفاء بالنهج الفريد الذي تتبناه إفريقيا في تحقيق الاستدامة في البيئة العمرانية". جدير بالذكر أن التسجيل في التحدي مفتوح حتى 15 أكتوبر 2025.

مصرس
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق تحدي تصميم ديكاثلون الطاقة الشمسية
أعلنت الجامعة الأمريكية بالقاهرة اليوم عن الإطلاق الرسمي لتحدي تصميم ديكاثلون الطاقة الشمسية- أفريقيا 2025 وهي مسابقة دولية تهدف إلى استقطاب أفكار جديدة ومبتكرة من خلال تحدي طلاب الجامعات لتصميم مبانٍ عالية الأداء ومنخفضة الكربون تعمل بالطاقة المتجددة. تستضيف الجامعة هذه المسابقة، التي تُعقد لأول مرة في مصر، بالشراكة مع وزارة الطاقة الأمريكية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية، مما يعزز التزام الجامعة بالاستدامة وتعليم الطاقة النظيفة والبحث العلمي المبتكر. يمثل هذا التحدي فرصة استثنائية للطلاب المصريين ومن الدول الأفريقية لتطوير حلول مستدامة تعالج تحديات المناخ وتساهم في تصميم المباني الموفرة للطاقة في إفريقيا والعالم. حضر حفل الإطلاق الرسمي الدكتور أحمد دلال، رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة؛ والدكتور إيهاب عبد الرحمن، وكيل الجامعة للشؤون الأكاديمية؛ والدكتور لطفي جعفر، عميد كلية العلوم والهندسة؛ بالإضافة إلى ممثلين من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والسفارة الأمريكية في مصر، إلى جانب أعضاء هيئة التدريس وطلاب من مختلف برامج الهندسة بالجامعة.يتماشى تحدي تصميم ديكاثلون الطاقة الشمسية نسخة أفريقيا مع مهمة الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الريادة في مبادرات البناء الأخضر وتمكين الطلاب ليصبحوا روادًا في التحول العالمي نحو حلول الطاقة النظيفة. ويقول الدكتور شريف جبران، أستاذ مساعد التصميم المستدام ومدير برنامج الدراسات العليا بقسم الهندسة المعمارية: "يركز هذا الإصدار من المسابقة على إفريقيا، مما يمنح الفرق المتنافسة فرصة لعرض حلول مبتكرة وفعالة تلبي احتياجات وتطلعات جميع شعوب القارة". وأضاف: "بالنسبة للجامعة الأمريكية بالقاهرة، تعد هذه فرصة لتسليط الضوء على ريادتنا في حلول البناء المستدامة وعالية الكفاءة".تتألف المسابقة من 10 محاور تهدف إلى اختبار مهارات الطلاب في تصميم مبانٍ صفرية الطاقة مع معالجة تحديات الاستدامة مثل تقليل انبعاثات الكربون وتحقيق عدالة الطاقة وخفض التكاليف وتعزيز مرونة المجتمعات. كما سيقوم المشاركون بدمج أحدث التقنيات والمواد عند تصميم حلولهم، بما يتناسب مع التحديات الفريدة التي تواجه بيئة البناء في إفريقيا.يقول الدكتور خالد ترابية، أستاذ مشارك التصميم المستدام ومعماري الجامعة أن تحدي تصميم ديكاثلون الطاقة الشمسية فرصة رائعة للطلاب لعرض ابتكاراتهم في التصميم المستدام والتواصل والتعلم من الآخرين.ويضيف الدكتور إبراهيم أبو طالب، أستاذ مشارك ونائب رئيس قسم هندسة التشييد: "تعمل هذه المسابقة كمنصة لربط الثقافات الإفريقية المتنوعة، وتعزيز فهم أعمق لكيفية مساهمة المعرفة التقليدية والمواد المحلية والممارسات المعمارية الأصلية في بناء بيئات مستدامة وقادرة على الصمود".على مدار العام المقبل، ستعمل الفرق المسجلة على تطوير حلولها التصميمية، حيث ستتاح لها الفرصة لعرض تصاميمها الأولية أمام لجنة من الخبراء في المسابقة نصف النهائية الافتراضية في نوفمبر 2025. وتُدعى الفرق النهائية بعد ذلك للتنافس حضوريًا في الجامعة الأمريكية بالقاهرة في مارس 2026، حيث سيتم الإعلان عن الفائزين في الفئات المختلفة والفائزين بالجائزة الكبرى.يقول جبران: "أتطلع إلى الترحيب بالعقول الشابة اللامعة من جميع أنحاء إفريقيا في الجامعة الأمريكية بالقاهرة في مارس 2026 للاحتفال بنجاحهم والتعلم منهم".واختتم أبو طالب حديثه قائلاً: "تمثل هذه المسابقة فرصة رائعة لإبراز إبداع إفريقيا وابتكاراتها في التصميم المستدام. فمن خلال جمع الطلاب والمهنيين من جميع أنحاء القارة، تشجع المسابقة التعاون وتبادل المعرفة والاحتفاء بالنهج الفريد الذي تتبناه إفريقيا في تحقيق الاستدامة في البيئة العمرانية".جدير بالذكر أن التسجيل في التحدي مفتوح حتى 15 أكتوبر 2025.