logo
45 ألف مواطن يؤدون صلاة الجمعة في باحات الأقصى

45 ألف مواطن يؤدون صلاة الجمعة في باحات الأقصى

وكالة خبرمنذ 2 أيام

ذكرت مصادر مقدسية، أن آلاف المواطنين أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد.
وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، في بيان صحفي اليوم، أن حوالي 45 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في رحاب المسجد الأقصى.
وأفادت بأن قوات الاحتلال عرقلت وصول المصلين إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة عبر بابي العامود والأسباط، ودققت في هوياتهم، وأوقفت عددا من الشبان ومنعتهم من الدخول إلى المسجد.
وأدى عدد من الشبان صلاة الجمعة في محيط المسجد الأقصى بعد أن منعهم الاحتلال من الدخول إلى باحات المسجد.
وتواصل قوات الاحتلال فرض قيود مشددة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى خاصة خلال أيام الجمعة.
وتحرم سلطات الاحتلال آلاف المواطنين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلاة في المسجد الأقصى، حيث تشترط استصدار تصاريح خاصة لعبور حواجزها العسكرية التي تحيط بالمدينة المقدسة.
ووصل عدد الحواجز العسكرية والبوابات الحديدية، التي نصبها الاحتلال في الضفة الغربية إلى 898 حاجزا وبوابة، منها 18 بوابة حديدية نصبها الاحتلال منذ بداية العام الجاري 2025، و(146) بوابة حديدية نصبها الاحتلال بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وفق هيئة مقاومة الجدار والاستيطان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

موجة غضب أردنية واسعة بعد ظهور نتنياهو داخل نفق أسفل المسجد الأقصى
موجة غضب أردنية واسعة بعد ظهور نتنياهو داخل نفق أسفل المسجد الأقصى

وضوح

timeمنذ 4 ساعات

  • وضوح

موجة غضب أردنية واسعة بعد ظهور نتنياهو داخل نفق أسفل المسجد الأقصى

كتب / محمد السيد راشد أثار ظهور رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو داخل نفق محفور أسفل المسجد الأقصى المبارك موجة غضب شعبية عارمة في الأردن، حيث خرجت مسيرات حاشدة في العاصمة عمّان، تنديدًا بما اعتبروه استفزازًا صارخًا لمشاعر المسلمين وتعديًا خطيرًا على مقدساتهم. وجاءت المسيرة تحت شعار 'غزة تُباد.. والأقصى في خطر'، وسط مشاركة شعبية واسعة من مختلف الأطياف السياسية والنقابية، ورفعت خلالها لافتات تطالب بـقطع العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي، وإلغاء اتفاقية وادي عربة وكافة أشكال التعاون. دعوات لمحاسبة قادة الاحتلال كمجرمي حرب المحتجون أكدوا أن ما يجري في غزة من مجازر مستمرة، بالتزامن مع الانتهاكات المتصاعدة في القدس، يمثل ذروة الإجرام الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، مطالبين بتحرك عربي وإسلامي حقيقي لوضع حد لهذه السياسات العدوانية. كما دعوا إلى محاسبة قادة الاحتلال كمجرمي حرب أمام المحاكم الدولية، مشددين على أن صمت المجتمع الدولي لم يعد مقبولًا في ظل ما يتعرض له الفلسطينيون من قتل وتهجير وانتهاك للمقدسات. رسالة تحدٍّ خطيرة من نتنياهو للعالم العربي والإسلامي ورأى محللون سياسيون أن ظهور نتنياهو داخل النفق الذي حفرته سلطات الاحتلال أسفل المسجد الأقصى، لا يحمل فقط دلالة سياسية بل يشكل رسالة تحدٍّ مباشرة للعالمين العربي والإسلامي، باعتبار هذا الظهور محاولة لترسيخ مزاعم السيادة الإسرائيلية على القدس، فوق الأرض وتحتها. ويأتي هذا التصعيد في ذكرى ما تسميه إسرائيل 'يوم توحيد القدس'، والذي يتزامن سنويًا مع إجراءات تصعيدية ضد المقدسات الإسلامية والمسيحية في المدينة، وسط تحذيرات من تفجير الأوضاع في المنطقة.

عشرات الآلاف يتظاهرون وسط صنعاء لوقف الحرب على غزة
عشرات الآلاف يتظاهرون وسط صنعاء لوقف الحرب على غزة

اليمن الآن

timeمنذ 8 ساعات

  • اليمن الآن

عشرات الآلاف يتظاهرون وسط صنعاء لوقف الحرب على غزة

تظاهر عشرات آلاف اليمنيين، الجمعة، بالعاصمة صنعاء وعدة محافظات، تنديدا بالإبادة التي ترتكبها تل أبيب بقطاع غزة، واستمرار اقتحام المستوطنين الإسرائيليين المسجد الأقصى في القدس المحتلة. وذكرت قناة "المسيرة" التابعة لجماعة الحوثي أن مظاهرات حاشدة خرجت في مختلف المحافظات، بينها الحديدة (غرب)، وحجة (شمال غرب)، وصعدة وعمران (شمال)، وتعز وإب (جنوب)، نصرة للشعب الفلسطيني والمسجد الأقصى. وفي العاصمة صنعاء، شارك عشرات الآلاف في مظاهرة مركزية بدعوة من زعيم جماعة الحوثي عبدالملك الحوثي، تحت شعار: "لا أمن للكيان.. وغزة والأقصى تحت العدوان"، بحسب مراسل الأناضول. والخميس، دعا الحوثي، خلال كلمة مصورة إلى الخروج في مسيرات مليونية، الجمعة، نصرة للمسجد الأقصى ودعما للشعب الفلسطيني في غزة، مؤكدا أن هذا الحراك الشعبي "يجسد الموقف اليمني الثابت في مواجهة العدوان الإسرائيلي". ورفع المشاركون الأعلام اليمنية والفلسطينية، ولافتات تندد بما وصفوه بـ"أبشع جريمة إبادة يتعرض لها الشعب الفلسطيني منذ أكثر من 600 يوم". كما رددوا هتافات مناصرة لغزة والأقصى، منها: "مع غزة والقادم أعظم"، و"كيان الإجرام سيندم"، و"يا أمة هذا أقصاكم.. أين الغيرة، أين إباكم؟" والاثنين، اقتحم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، المسجد الأقصى، رفقة وزراء وأعضاء كنيست، وأكثر من 2090 مستوطنا، عبر باب المغاربة، في ذكرى احتلال القدس الشرقية عام 1967 وفق التقويم العبري. ومنذ 2003، تسمح الشرطة الإسرائيلية للمستوطنين باقتحام المسجد الأقصى عبر باب المغاربة، وتتزايد هذه الاقتحامات في الأعياد اليهودية. ويؤكد الفلسطينيون أن إسرائيل تسعى لتهويد القدس وطمس هويتها، فيما تطالب الأوقاف الإسلامية بوقف الاقتحامات دون استجابة. ويتمسك الفلسطينيون بالقدس الشرقية عاصمة لدولتهم، استنادًا إلى قرارات دولية ترفض احتلالها وضمها. وبالتوازي مع إبادة غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى مقتل 972 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية. وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 178 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين.

وقفة قبلية في ذمار نصرةً للشعب الفلسطيني ودعماً لغزة
وقفة قبلية في ذمار نصرةً للشعب الفلسطيني ودعماً لغزة

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 9 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

وقفة قبلية في ذمار نصرةً للشعب الفلسطيني ودعماً لغزة

نظّمت قبائل منطقة 'الجُمعة' مركز مديرية جبل الشرق في محافظة ذمار، اليوم، وقفةً قبلية مسلّحة، نُصرةً للشعب الفلسطيني، وتأكيدا على الجاهزية في دعم وإسناد القوات المسلحة في مواجهة العدوان وأدواته. وفي الوقفة، التي حضرها عدد من القيادات التنفيذية والشخصيات الاجتماعية، ردّد المشاركون هتافات مُعبّرة عن ثبات موقف الشعب اليمني في إسناد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ومندّدة بالمجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني أمام مرأى ومسمع المجتمع الدولي.. كما ندّدوا بالاعتداءات الصهيونية على المسجد الأقصى، وما يقابلها من خنوع عربي وإسلامي. وصدر عن الوقفة بيانٌ بارك العمليات البطولية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد الكيان الصهيوني، والانتصار الذي تحقق ضد العدو الأمريكي.. مطالبا بتوجيه المزيد من الضربات الرادعة للعدو الصهيوني لإجباره على وقف عدوانه ورفع حصاره عن قطاع غزة. وجدّد البيان العهد بعدم الاكتفاء ببيانات الإدانة والتنديد تجاه الإساءات المتكررة للرسول الكريم، وجرائم تدنيس المسجد الأقصى المبارك، وإنما باتخاذ خطوات جهادية عملية.. مؤكدًا أن الكيان الصهيوني المجرم لن ينعم بالسلام، ولن يهنأ بالعيش، طالما أن الاحتلال والعدوان والحصار جاثم على غزة وفلسطين. وأعلن المشاركون في الوقفة الجهوزية الكاملة والاستعداد لرفد وإسناد القوات المسلحة لخوض معركة 'الفتح الموعود والجهاد المقدّس'، والاستمرار في إقامة الدورات العسكرية المفتوحة لرفد الجبهات بالرجال وقوافل الدعم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store