
رازوفيتش: أرشّح الريال وسان جيرمان وتشيلسي وإنتر لنصف نهائي المونديال
وصف مدرب فريق كلباء، فوك رازوفيتش، نادي ريال مدريد بأنه الأقرب للفوز بلقب كأس العالم للأندية، التي تستضيفها حالياً الولايات المتحدة الأميركية، بمشاركة 32 فريقاً، وبجوائز مالية تبلغ مليار دولار، وأشار إلى أنه يتوقع أن يرافق «الملكي»، باريس سان جيرمان، وتشيلسي، وإنتر ميلان، إلى الدور نصف النهائي من البطولة.
وبخصوص مشاركة العين في البطولة، وتلقيه خسارتين ثقيلتين أمام مانشستر سيتي ويوفنتوس، مقابل فوز وحيد على الوداد المغربي، ما أدى إلى خروجه من الدور الأول، قال مدرب كلباء إن «الزعيم» كان بحاجة إلى استعدادات أفضل قبل المشاركة، في إشارة إلى أن خطوط الفريق افتقدت للانسجام والتفاهم بين اللاعبين.
وعما إذا كانت القيمة المالية الكبيرة لكأس العالم للأندية ستجعلها تتفوق على بطولة كأس العالم للمنتخبات التي ستقام الصيف المقبل، قلّل الصربي فوك من تأثير ذلك، مبيناً لـ«الإمارات اليوم» أنه على «الرغـم من القيمة المالية العالية لجوائز كأس العالم للأندية، فإن بطولة كأس العـــــالم للمنتخبــــات ستبقى الأهـــم والأكثر شهــرة بين جميع البطولات التي ينظمها الاتحـاد الدولي، لكـن تقديم جــوائز عالية في كأس العالم للأندية، كان من الأسباب المهمة لنجاح البطولة بشكل مبكر».
وأضاف: «أصبح المال عاملاً بالغ الأهمية في كرة القدم، خصوصاً أن بناء فريق قوي وجيد يحتاج إلى ميزانية ضخمة».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
المهيري.. عاشق كرة القدم يتقلد ميداليتي بناء أجسام في 6 أيام
أحرز لاعب المنتخب الوطني لبناء الأجسام ماجد المهيري، (30 سنة)، ميداليتين دوليتين خلال ستة أيام، محققاً إنجازاً لافتاً. وحصد المهيري الميدالية البرونزية في بطولة آسيا التي أقيمت في عجمان في فئة (الموسكولار فيزيك) 17 يونيو الماضي، وبعدها بستة أيام أحرز برونزية في بطولة (دبي برو) التي أقيمت برعاية مجلس دبي الرياضي في فئة الفيزيك بتاريخ 22 يونيو الماضي، بعد نجاحه من تقديم مستويات مميزة في البطولتين، ليصبح عدد ميدالياته الإجمالي خمس ميداليات، ما يعكس إمكاناته الفنية. وقال المهيري لـ«الإمارات اليوم»: «سبقت لي ممارسة كرة القدم لفترة طويلة، لكني لم أتمكن من الوصول لمراحل تناسب طموحي، تحولت بعدها لممارسة رياضة اللياقة البدنية (كروس فت) وتوقفت عنها بعد خمس سنوات دون إحراز أي إنجاز مهم». وتابع: «انضممت إلى صالة أولمبيا لبناء الأجسام، وتدربت تحت إشراف المدرب المواطن جاسم آل علي، الذي أهّلني تدريجياً لأصبح لاعباً قادراً على المنافسة حتى وصلتني فرصة تمثيل المنتخب الوطني بإشراف المدير الفني زويد سالمين الزعابي، وأشعر بالسعادة البالغة للإنجاز الحالي، وطموحي الاستمرار في ذلك، وصولاً لتحقيق ميداليات ذهبية، وأنا عازم على ذلك في المستقبل المنظور». ويتمتع اللاعب ماجد المهيري بمواهب مميزة في كثير من الجوانب، منها امتلاكه منصة على مواقع التواصل الاجتماعي مختصة بأخبار الدوري الإنجليزي، ويبلغ عدد متابعيه أكثر من ثلاثة ملايين متابع، إضافة إلى حسابات أخرى لنادي تشيلسي الإنجليزي الذي يشجعه، ومثلها ترصد أخبار الدوري الإيطالي. وقال المهيري: «لا أملك حساباً خاصاً برياضة بناء الأجسام، على الرغم من كوني أحد أبطال هذه الرياضة، لكنني عاشق لكرة القدم وأخبارها، وهي التي تهمني أكثر، لما تتمتع به من شعبية جارفة». وبعيداً عن الرياضة يعمل ماجد المهيري في قطاع الطيران المدني في دبي، بعد تخرجه في كلية التقنية، مؤكداً أنه يقسّم وقته بشكل دقيق لغرض التدريب والدوام بانتظام.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
قلعة الجاهلي بطل دوري «ريد ليفر» فوق 40 سنة
توج فريق قلعة الجاهلي بلقب دوري ريد ليفر للمخضرمين فوق 40 سنة للموسم الرياضي 2025 ـ 2026، وذلك ضمن أجواء مميزة من الحماس والروح الرياضية، وبمشاركة مجتمعية واسعة، تعكس أهداف مبادرة عام المجتمع في تعزيز الترابط والتفاعل بين أفراد المجتمع من مختلف الأعمار والخلفيات. وجاء تتويج الفريق بعد مشوار قوي خلال الفترة من 12 أبريل حتى 14 يونيو الماضي، حيث تصدر الترتيب النهائي بفارق 5 نقاط عن أقرب منافسيه، بفضل الأداء الجماعي المميز لكوكبة من نجوم نادي العين السابقين، بقيادة الكباتن جمعة خاطر، شهاب أحمد، مهند العنزي، أحمد عبدالرحمن، هلال عبدالله، رضا عبدالهادي، علي سلطان، سعود الكعبي، محمد جمعة، صالح الكعبي، سالم غبيش، أحمد الساعدي، محمود عبيدات، الرشيد فيصل «حارس مرمى»، وعلي راشد النعيمي «حارس مرمى»، بإشراف المدرب ياسر المرقب، والإداري محمد البلوشي. واستحوذ الفريق على أغلب الجوائز الفردية، حيث حصل الكابتن الرشيد فيصل على جائزة أفضل حارس، والكابتن مهند العنزي على جائزة أفضل لاعب، والكابتن جمعة خاطر على جائزة أفضل قائد، فيما نال المدرب ياسر المرقب جائزة أفضل مدرب، والإداري محمد البلوشي جائزة أفضل إداري. وشهدت البطولة، التي أقيمت في نادي العين للفروسية والرماية والغولف، مشاركة فرق تمثل مختلف الجاليات، من بينها فرق من الجاليتين المصرية والسودانية، في مشهد رياضي مجتمعي يعكس روح التآخي والتلاحم، ويسهم في ترسيخ مفاهيم التعايش والانتماء، انسجاماً مع أهداف عام المجتمع، وتعزيزاً لثقافة ممارسة الرياضة كأسلوب حياة لا يرتبط بعمر، بل بالإرادة والشغف.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
صدام مبكر بين ريال مدريد ويوفنتوس في مونديال الأندية
تحت قيادتين فنيتين جديدتين، يصطدم ريال مدريد الإسباني بيوفنتوس الإيطالي اليوم على ملعب هارد روك في ميامي ضمن ثمن نهائي مونديال الأندية بكرة القدم، في سعي إلى حجز مقعد لمواجهة محتملة مع بوروسيا دورتموند الألماني الذي يلاقي مونتيري المكسيكي. استلم الإسباني شابي ألونسو فريق العاصمة مدريد خلفاً للإيطالي كارلو أنشيلوتي بعد موسم مخيّب للآمال، لكنه يأتي بأفكار جديدة أبرزها مشاركة المجموعة كلّها في المهام الدفاعية. ومنذ أن بدأ عمله، تحسنت نتائج الفريق تدريجياً بعد تعادل مع الهلال السعودي 1 - 1، ثم فوز على باتشوكا المكسيكي 3 - 1 تلاه آخر على سالزبورغ النمسوي 3 - 0. وافتقد ألونسو في جميع المباريات إلى هداف الفريق الفرنسي كيليان مبابي الذي قد يشارك لأول مرة مع مدربه الجديد إلى جانب البرازيلي فينيسيوس جونيور. وكان جونيور الذي يعتمد الخط الهجومي للنادي الإسباني عليه كثيراً، قد تراجع مستواه في الفترة الأخيرة، وهو ما أدى إلى خروج النادي بموسم صفريّ. لكن البرازيلي تمكن من تسجيل هدف وتقديم تمريرة حاسمة في المباراة الأخيرة، وهي أول مرة يسهم فيها بهدفين منذ تقديمه تمريرتين حاسمتين أمام برشلونة ضمن الدوري في 11 مايو الماضي. ويملك ريال مدريد حالياً سلسلة من ست مباريات من دون خسارة، يأمل ألونسو أن تستمر خاصة في مسابقة لم يخسر فيها الفريق في 13 مباراة متتالية حقق فيها 12 انتصاراً! وستكون هذه المرة الـ22 التي يلتقي فيها ريال مدريد بيوفنتوس، مع تفوق بسيط للفريق الإسباني بتحقيق الانتصار 10 مرات مقابل 9 للإيطالي، إضافة إلى تعادلهما مرتين. وتحدث المدافع الإنجليزي ترنت ألكسندر أرنولد عن طموحات ناديه الجديد قائلاً «تاريخ هذا النادي يُظهر أننا نفوز بالبطولات، هذا ما نفعله دائماً. إنه جزء من الحمض النووي للنادي. هذا هو هدفنا وطموحنا، وهذا ما نريد تحقيقه كفريق». لكن النادي الملكي يحتاج بداية أن يتخطى أصعب امتحاناته في المسابقة حتى الآن، بمواجهة فريق متجدد هو الآخر يقوده الكرواتي إيغور تودور. وقد لا يكون تودور حديث العهد كثيراً كما ألونسو، لكنه هو الآخر لم يقد فريقه الجديد سوى في 12 مباراة منذ تعيينه خلفاً لتياغو موتا. وعلى عكس ألونسو، تعرض فريق تودور لخسارتين حتى الآن، الأولى في الدوري أمام بارما 0 - 1، والثانية ثقيلة أمام مانشستر سيتي 2 - 5. كانت تلك المرة الأولى التي يدخل فيها شباك فريق «السيدة العجوز» خمسة أهداف في مباراة واحدة منذ 30 عاماً، وأول مرة في مسابقة قارية منذ 1958. وعلى ملعب مرسيدس بنز في أتلانتا، يتطلع بوروسيا دورتموند إلى مواصلة مشواره الناجح بعد تصدره مجموعته، حين يواجه مونتيري بقيادة المدافع المخضرم سيرخيو راموس.