
لاعبو سويسرا يديرون ظهورهم لـ «هتيكفا»
في تصرف أثار الجدل، أدار لاعبو منتخب سويسرا تحت 23 عاماً للمبارزة بالسيف، ظهورهم للمنتخب الإسرائيلي خلال مراسم التتويج في بطولة أوروبا للمبارزة، التي أُقيمت مساء أمس الأول في تالين، عاصمة إستونيا، بحسب ما نشرت صحيفة «جيروزاليم بوست» في عددها الصادر أمس.
وكان الفريق الإسرائيلي تُوّج بالميدالية الذهبية، في حين حصد الفريق السويسري الفضية، ونال الفريق الإيطالي البرونزية. وأثناء عزف النشيد الوطني الإسرائيلي «هتيكفا» على منصة التتويج، أدار اللاعبون السويسريون ظهورهم للفريق الإسرائيلي.
وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، هنأ فريق بلاده على الإنجاز، لكنه انتقد التصرف السويسري، واصفاً إياه بـ «السلوك غير المحترم».
من جهتها، أكدت رابطة المبارزة الإسرائيلية أن «الرياضة يجب أن تجمع بين الشعوب، لا أن تفرقهم».
ومساء، علّق «راديو وتلفزيون سويسرا» RTS على الحدث بقوله «يبدو أن إيان هاوري، وتيو بروشار، وجوناثان فوريمان، وسفين فينيس (اللاعبين السويسريين الأربعة) أرادوا من خلال تصرّفهم التعبير عن موقف سياسي».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كويت نيوز
منذ يوم واحد
- كويت نيوز
الحارس المخضرم رينا يعتزل كرة القدم ويبدأ مشواره التدريبي
قال بيبي رينا حارس مرمى منتخب إسبانيا وليفربول السابق (42 عاماً) في وقت متأخر أمس الإثنين إنه سيعتزل كرة القدم في نهاية الموسم. وقضى رينا، خريج أكاديمية برشلونة، 8 مواسم مع ليفربول فاز خلالها بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الرابطة، وتوج أيضا بجائزة القفاز الذهبي للحفاظ على نظافة شباكه في الدوري الإنجليزي الممتاز في مواسمه الثلاثة الأولى مع النادي. ولعب بعدها لأندية بايرن ميونخ ونابولي وميلان قبل أن ينتقل إلى كومو في يوليو من العام الماضي، ليشارك في 11 مباراة في الموسم الحالي من الدوري الإيطالي. وقال رينا، الذي قد يخوض مباراته الأخيرة في مباراة كومو ضد إنتر ميلان يوم الجمعة المقبل، لقناة موفيستار 'مسيرتي الرائعة تقترب من نهايتها، حياة حافلة، أشعر أنني محظوظ للغاية بما مررت به. 'لم أتوقع ذلك، لكن أعتقد أن الوقت قد حان وأشعر أنني أريد إنهاء الأمر هنا'. وشارك رينا، الذي قال إنه يتطلع للعمل في التدريب، في 36 مباراة مع إسبانيا وكان ضمن الفريق الفائز بكأس العالم في 2010 وكذلك بطولة أوروبا عامي 2008 و2012.


الرأي
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- الرأي
تشيفرين: البنية الأساسية للكرة الإيطالية «فظيعة»
وصف رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا»، السلوفيني ألكسندر تشيفرين، البنية الأساسية لكرة القدم الإيطالية بأنها فظيعة والأسوأ على الإطلاق بين البطولات المحلية الأوروبية الخمس الكبرى. وفي مقابلة مع شبكة «سبورت ميدياسيت» الإيطالية، ردّ تشيفرين على سؤال بشأن رفض طلب ملعب «سان سيرو» في ميلانو لاستضافة نهائي دوري أبطال أوروبا والمناقشات الجارية حول خطط بناء ملعب جديد في المدينة، قائلاً: «البنية الأساسية لكرة القدم في إيطاليا مخزية. أنتم من أكبر الدول في كرة القدم وقد فزتم بالعديد من كؤوس العالم وأوروبا ودوري أبطال أوروبا. في الوقت نفسه بين الدول الكبرى لكن لديكم أسوأ بنية أساسية على الإطلاق». وأضاف: «بصراحة، أنا متعب بعض الشيء من هذه المناقشات الإيطالية حول البنية الأساسية، لأن كل ما نراه هو مناقشات». وزاد تشيفرين: «تحتاج الأندية إلى دعم من الحكومة والمحليات. سيستثمر مستثمرون من القطاع الخاص. حان الوقت لفعل أيّ شيء، فالبنية الأساسية سيئة للغاية». ومن المقرّر أن يستضيف ملعب «سان سيرو» حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية عام 2026 في فبراير المقبل. وستستضيف إيطاليا بطولة أوروبا عام 2032 بالاشتراك مع تركيا. وقال تشيفرين: «لست قلقاً بعد (بشأن بطولة أوروبا). أعتقد أن الحكومة أدركت الآن أن عليها أن تفعل شيئاً. لديّ ثقة كبيرة في (رئيس الاتحاد الإيطالي) غابرييل غرافينا، نائبي الأول. سيبذل قصارى جهده لسد الفجوة».


الأنباء
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- الأنباء
لوبيتيغي على طاولة تدريب «العنابي»
يعمل الاتحاد القطري لكرة القدم على وضع اللمسات الأخيرة في ملف المدير الفني الجديد لمنتخب قطر الأول لكرة القدم، حيث دخل في مفاوضات متقدمة مع المدرب الإسباني جولين لوبيتيغي لقيادة «العنابي» خلال المرحلة الحاسمة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026. وكثف الاتحاد القطري جهوده لاختيار مدرب يتمتع بالخبرة والكفاءة الفنية لقيادة المنتخب في مواجهتي إيران وأوزبكستان يومي 5 و10 يونيو المقبل، ضمن الجولتين التاسعة والعاشرة من المجموعة الأولى، والتي تضم أيضا منتخبات الإمارات، قرغيزستان وكوريا الشمالية. ويحتل «العنابي» حاليا المركز الرابع برصيد 10 نقاط، ويحتاج الى تحقيق نتائج إيجابية للحفاظ على آماله في بلوغ المرحلة الرابعة والملحق المؤهل للمونديال. وكان المدرب الإسباني ماركيز لوبيز قد غادر منصبه مؤخرا، ليقود مساعده لويس غارسيا المنتخب مؤقتا في منافسات «خليجي زين 26»، إضافة إلى مواجهتي كوريا الشمالية وقيرغيزستان، حيث حقق فوزا عريضا على كوريا الشمالية، لكنه تعرض لخسارة مؤلمة أمام قيرغيزستان بثلاثية أربكت حساباته في جدول الترتيب. ويعد لوبيتيغي من الأسماء اللامعة في عالم التدريب، إذ سبق له قيادة المنتخب الإسباني للشباب نحو لقب بطولة أوروبا تحت 21 عاما عام 2013، كما درب المنتخب الأول وتأهل به إلى مونديال 2018 متصدرا مجموعته، وعلى صعيد الأندية، أشرف على تدريب بورتو البرتغالي، ريال مدريد، وإشبيلية، وحقق نجاحات لافتة خاصة على المستوى الأوروبي.