«دبي لينكس» يعلن القوائم الأولى القصيرة لجوائز 2025

دبي: «الخليج»
أعلن مهرجان «دبي لينكس»، منصة الإبداع والفعالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الدفعة الأولى من القوائم القصيرة لجوائز عام 2025، وتُسلط هذه القوائم، التي أصبحت متوفرة الآن على منصة «ذا وورك (The Work)»، الضوء على أعمال استثنائية تجسّد الإبداع والابتكار ضمن فئات متنوعة، وبذلك، تستعد جميع الأعمال المُدرجة في هذه القوائم للتنافس على أرفع جائزة في مجال الاتصالات الإبداعية على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وقال إيان فيرسيرفيس، نائب رئيس مجلس إدارة «دبي لينكس»: «يحتفي المهرجان سنوياً بالمواهب الاستثنائية التي تدفع عجلة الاقتصاد الإبداعي في المنطقة، وتمهّد الدفعة الأولى من القوائم لانطلاقة موسم جوائز يعِد بأن يكون حدثاً استثنائياً».
شهدت جوائز عام 2025 نمواً ملحوظاً في مشاركة العلامات التجارية، إذ ارتفع عدد الأعمال المقدّمة منها بنسبة 122%، مقارنة بالعام الماضي، ما يعكس تنامي الطموحات الإبداعية في المنطقة. وتجدر الإشارة إلى أن فئة «استخدام حس الفكاهة»، التي أُضيفت حديثاً، استقطبت 3% من إجمالي الأعمال المشارِكة المقدّمة.
فيما قالت ماريان برانيلي، المديرة العالمية للجوائز في «ليونز»: «يواصل حفل توزيع جوائز «دبي لينكس» الحفاظ على مكانته كمعيار مرجعي للتفوّق الإبداعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا».
وأكّد ماجد السويدي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم - مدينة دبي للإعلام، أنّ قائمة المتنافسين النهائيين على جوائز المهرجان للأعمال الإبداعية المتميّزة، تعكس هذا العام مستوى استثنائياً من الإبداع والتميز، مجسدة الابتكار الذي يدفع عجلة الاقتصاد الإبداعي المزدهر في دبي.
وقال: «تسهم شراكتنا الاستراتيجية مع «دبي لينكس» في تعزيز الدور المحوري الذي يلعبه مجتمع مدينة دبي للإعلام البارز في دعم وتمكين المواهب الناشئة، وترسيخ مكانة دبي وجهة عالمية رائدة للتميّز في مجالات الإعلام والإبداع، بما يتماشى مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33».
ستقدم فعالية الإحاطة حول المهرجان التي ستقام اليوم في حديقة دبي للمعرفة تحليلاً شاملاً من لجنة تحكيم المهرجان لأهم التوجهات والرؤى والإبداعات الفائزة التي تبرز من بين الأعمال المشارِكة المقدّمة هذا العام. وتجمع هذه الإحاطة خبراء رائدين من الصناعة لدراسة الأعمال الأكثر تأثيراً في المنطقة، ما يوفر معطيات قيّمة للعلامات التجارية والوكالات والمسوقين الذين يسعون إلى التكيّف مع مشهد الاتصالات المتغير في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الإمارات اليوم

٢٣-٠٤-٢٠٢٥

• الإمارات اليوم

دبي تعزز مكانتها وجهة عالمية لحفلات «ليلة العمر»

تواصل دبي ترسيخ مكانتها وجهةً عالميةً رائدةً لإقامة حفلات الزفاف والاحتفالات والمناسبات الاجتماعية، وهو ما أكدته خلال استضافتها الدورة الثانية من منتدى الزفاف في دبي، التي نُظمت أخيراً بالمدينة، بمشاركة نخبة من خبراء القطاع ومنظمي الفعاليات من أنحاء العالم. وأعلنت دائرة الاقتصاد والسياحة في دبي أنها نظمت الفعالية بما يتماشى مع المستهدفات الطموحة لأجندة دبي الاقتصادية D33، الرامية إلى تعزيز مكانة الإمارة وجهةً عالميةً رائدةً للأعمال والترفيه. منصة مثالية ووفر المنتدى منصة مثالية لخبراء تنظيم حفلات الزفاف العالميين والمتخصصين في القطاع، إلى جانب الشخصيات المؤثرة من مختلف قطاعات الزفاف والفعاليات، إذ أتاح لهم فرصة للتواصل والالتقاء بأفضل الموردين في دبي. كما أُتيحت للحضور فرصة تجربة مجموعة واسعة من عروض حفلات الزفاف في دبي، وتبادل الأفكار، والاطلاع على أفضل الممارسات، إلى جانب ابتكار أساليب جديدة لتقديم تجارب لا تُنسى للأزواج، سواءً كان ذلك خلال حفل الزفاف أو شهر العسل أو الاحتفال بالذكرى السنوية للزواج. وحضر المنتدى أكثر من 100 من الخبراء ومنظمي حفلات الزفاف العالميين والجهات المعنية من منطقة الشرق الأوسط، وشمال إفريقيا، وآسيا، والمحيط الهادئ، والأميركتين، وأوروبا والمملكة المتحدة، وإفريقيا، وشهدت الفعالية زيادة في أعداد المشاركين الذين مثّلوا 37 دولة. وأُتيحت للمشاركين فرصة التعرّف إلى شبكة واسعة من الأماكن والصالات والوجهات المستضيفة لحفلات الزفاف والموردين في دبي، وكذلك الاطلاع على تجارب حفلات زفاف بدعم من الشركاء الرئيسين للفعاليات: فندق أتلانتس ذا رويال، ومنصة حفلات زفاف من إعمار، إضافة إلى 25 وجهة ضيافة، و40 شركة من الموردين لحفلات الزفاف ضمن القطاع، وتضاعفت مستويات المشاركة في دورة 2025 من قبل الجهات المعنية في دبي، مع انضمام 67 شريكاً وجهة معنية جديدة. مقومات نوعية وقالت نائب رئيس أول للعمليات الدولية في مؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، إحدى مؤسسات دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، حور الخاجة، إن «الدورة الثانية من منتدى الزفاف في دبي كانت منصة مهمة لاستعراض الإمكانات والمقومات التي تتمتع بها دبي لتعزيز مكانتها وجهة عالمية رائدة لإقامة حفلات الزفاف، وهو ما يتماشى مع الرؤية الطموحة للقيادة الرشيدة في جعلها المدينة الأفضل في العالم للعيش والعمل والزيارة، وبالتالي تحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33»، مشيرة إلى أن المنتدى الذي يعد من أبرز الفعاليات المتخصصة بأسلوب الحياة، نجح في تسليط الضوء على جاذبية الإمارة كوجهة رئيسة لجميع أنواع الاحتفالات والمناسبات. وأضافت: «تكرار النجاح في تنظيم هذا المنتدى جاء نتيجة التعاون المثمر والدعم المتواصل من شركائنا والجهات المعنية، وهو ما يؤكد أهمية النموذج المثالي للشراكة بين القطاعين العام والخاص في دبي، إذ تمكنا في هذه الدورة المميزة من المنتدى التي شهدت مشاركة واسعة من خبراء ومنظمين من ست قارات، من تسليط الضوء على إمكانات دبي، بما يجعلها تحافظ على مكانتها في طليعة الوجهات المفضلة عالمياً لإقامة حفلات الزفاف، كونها مدينة نابضة بالحياة، تتيح للمحتفلين الاستمتاع بتجارب مليئة بالاحتفالات والثقافة والمأكولات اللذيذة». قطاع العافية كما تضمن منتدى الزفاف في دبي 2025 حوارات هادفة على مستوى القطاع، مع نمو قطاع العافية، واعتباره ركيزة أساسية في تخطيط حفلات الزفاف. واحتضن المنتدى أيضاً جلسة حوارية مع مصممة حفلات الزفاف الفاخرة كارين تران، التي استعرضت تجربتها في قطاع الفعاليات الفاخرة على مدار 25 عاماً، وتوسيع شركتها «كارين تران فلورانت آند إيفينت ديزاين» لتتحول إلى علامة عالمية، وتتمتع تران بخبرة في العمل ضمن أكثر من 50 دولة، وتنظيم حفلات زفاف تراوح ميزانيتها بين 100 ألف دولار وأكثر من ستة ملايين دولار. جلسات حوارية سلطت الجلسات الحوارية، خلال منتدى الزفاف في دبي، الضوء على اتجاهات عالمية أوسع، في ظل الطلب المتنامي على التجارب التي تتسم بالتفرد والاستدامة والاحتفالات ذات الطابع الثقافي، خصوصاً مع التوقعات بنمو سوق وجهات حفلات الزفاف من 48 مليار دولار في عام 2025 إلى 137 مليار دولار بحلول 2029، وذلك وفقاً لتقرير السوق العالمي لوجهات حفلات الزفاف لعام 2025 من «ريسيرتش آند ماركتس». حور الخاجة: . «المنتدى» نجح في تسليط الضوء على جاذبية دبي وجهةً رئيسةً لجميع أنواع الاحتفالات والمناسبات.

البيان

٢٢-٠٤-٢٠٢٥

• البيان

دبي محور استراتيجي في صناعة الألعاب والرياضات الرقمية في المنطقة

أكدت منى الفلاسي، مدير إدارة استراتيجية الرياضة الإلكترونية أن قطاع الألعاب والرياضات الرقمية يشهد تحولاً جذرياً على مستوى العالم، حيث أصبح من أبرز محركات الاقتصاد الرقمي والإبداعي بفضل التطورات التكنولوجية المتسارعة، واتساع قاعدة المهتمين والمستثمرين في هذا المجال. وأشارت الفلاسي إلى أن دبي تبرز كمحور استراتيجي في صناعة الألعاب والرياضات الرقمية في المنطقة، مستفيدة من بنيتها التحتية المتقدمة، وتبنيها للتقنيات الحديثة، إلى جانب موقعها الجغرافي الحيوي، حيث كشف تقرير أصدرته منصة "ستاتيستا إنسايتس" العالمية المتخصصة في البيانات عن نمو ملحوظ في سوق الألعاب الإلكترونية على مستوى دولة الإمارات، مع توقعات بزيادة كبيرة في عدد اللاعبين وإيرادات السوق خلال السنوات المقبلة إلى نحو 492 مليون دولار بحلول 2027. وتوقع التقرير أن يحافظ السوق الذي يشمل قطاعي الألعاب الإلكترونية التقليدية والألعاب عبر الإنترنت على معدل نمو سنوي ثابت قدره 5.88 % خلال الفترة ذاتها، مع زيادة عدد المستخدمين في سوق ألعاب الفيديو إلى 1.7 مليون مستخدم بحلول 2027. وقالت منى الفلاسي: «تُعد الدورة الرابعة من مهرجان دبي للألعاب والرياضات الرقمية، والذي ينطلق في مايو المقبل، محطة مهمة لترسيخ مكانة دبي على خريطة الاقتصاد الإبداعي، حيث يحتفي المهرجان بثقافة الألعاب، ويجمع تحت مظلته اللاعبين، والمطورين والمستثمرين، وروّاد القطاع، ضمن بيئة تحتضن الشغف وتدعم التميز. ويمثّل المهرجان منصة تعزز التنوع والشمول في مجتمع الألعاب، وتشجّع على التفاعل وتبادل المعرفة بين مختلف الفئات، كما يواكب توجهات دبي في التحول نحو الاقتصاد الرقمي، ويدعم استراتيجيتها الوطنية لتعزيز مكانتها كوجهة عالمية مفضلة للعيش والعمل والزيارة والابتكار». وحول الخطط الموضوعة لتطوير قطاع الألعاب الإلكترونية في دبي قالت الفلاسي: «تسعى دبي إلى الاستفادة من الإمكانات الهائلة التي يتمتع بها قطاع الألعاب والرياضات الرقمية، حيث أطلقت الإمارة "برنامج الألعاب 2033" الذي يهدف إلى وضعها بين أفضل 10 مراكز عالمية في صناعة الألعاب الإلكترونية بحلول عام 2033، وتعزيز مساهمة القطاع في نمو الاقتصاد الرقمي والناتج الإجمالي المحلي للإمارة لنحو مليار دولار، ويركز البرنامج على تطوير البنية التحتية التقنية، ودعم الشركات الناشئة، وتقديم حوافز لجذب الاستثمارات العالمية، وتعزيز المهارات المحلية في تطوير الألعاب، وتقديم الدعم للشركات الصغيرة والمتوسطة في هذا المجال. كما جرى إطلاق "فيزا دبي للألعاب الإلكترونية" بهدف دعم أصحاب المواهب وصناع ورواد قطاع الألعاب الإلكترونية، وتحفيزهم على تنمية وتطوير مهاراتهم، إلى جانب إتاحة العديد من الفرص الاستثمارية الرامية إلى مساعدتهم على تحويل أفكارهم المبتكرة إلى مشاريع ناجحة». وأضافت: «وتستعد دبي لاستضافة "ألعاب المستقبل 2025" في الخريف، ضمن رؤيتها لتوفير 30 ألف وظيفة في قطاع الألعاب الإلكترونية بحلول 2033، ما يعكس حجم دعم الإمارة لهذا القطاع. كما أطلقت "المنطقة الدولية للرياضة والترفيه"، أول مجمع أعمال مخصص للرياضة والترفيه في الإمارات ضمن المناطق الحرة، لتسهيل التراخيص ودعم مجالات مثل الرياضات الإلكترونية. ويأتي مهرجان دبي للألعاب والرياضات الرقمية في هذا الإطار، كمنصة تحفّز الاقتصاد والمعرفة، وتمكّن الجيل الجديد من المطورين، وتعزز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، بما يتماشى مع أجندة دبي الاقتصادية D33. وأكدت الفلاسي أن دبي تدعم مشروعاً مستقبليا لصناعة محتوى الألعاب الإلكترونية يتماشى تماماً مع رؤية دبي في تعزيز الاقتصاد الإبداعي وتوسيع مجالات الابتكار الرقمي، حيث تتمتع المدينة بكل المقومات التي تجعلها منصة مثالية لتطوير محتوى ألعاب يعبّر عن ثقافات المنطقة، وينافس عالمياً، وذلك من خلال الدعم الحكومي، والبيئة الحاضنة لروّاد الأعمال، والبنية التحتية المتقدمة، ودعم الشركات الناشئة وتقديم حوافز لجذب الاستثمارات العالمية، وتعزيز الكفاءات المحلية في مجال تطوير الألعاب، وتشجيع الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تعمل في هذا المجال. وأضافت: «تسعى دبي أيضاً إلى توفير مناطق حرة مخصصة لشركات الألعاب والرياضات الرقمية، مع مزايا مهمة مثل الإعفاءات الضريبية، وتبسيط الإجراءات، والوصول إلى أحدث المرافق، مما يسهل تأسيس المزيد من هذه الشركات، ويسهم في تعزيز قطاع الألعاب والرياضات الرقمية. وفي ظل الاهتمام المتزايد بتعزيز المحتوى العربي والمحلي في قطاع الألعاب، تحظى دبي بفرصة كبيرة لقيادة هذا التحول من خلال برامج حاضنات الأعمال والمسرعات، ورعاية المواهب الإبداعية، وفتح المجال أمام التعاون بين المطورين والمصممين وصناع المحتوى. وعن أهمية «مهرجان دبي للألعاب والرياضات الرقمية» قالت منى الفلاسي، مدير إدارة استراتيجية الرياضة الإلكترونية: «يشكل مهرجان دبي للألعاب والرياضات الرقمية خطوةً أساسية، حيث يوفّر منصة للقاء العقول المبدعة، وتسليط الضوء على أحدث الاتجاهات في تطوير الألعاب، ويشجّع على إنتاج محتوى يتماشى مع واقع اللاعبين في منطقتنا. فدبي لا تكتفي بأن تكون ساحة للعرض، بل تسعى لتكون مركزاً للإنتاج والتأثير وصناعة المستقبل في عالم الألعاب».

ارابيان بيزنس

٢٢-٠٤-٢٠٢٥

• ارابيان بيزنس

'220 جائزة عالمية.. المكتب الإعلامي لحكومة الإمارات يحقق إنجازات ملحوظة'

تم اختيار خالد الشحي، المدير التنفيذي للتسويق والاتصال بالمكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، ليكون الأول على مستوى العالم من بين ممثلي القطاع الحكومي في لجنة تحكيم مهرجان كان ليونز الدولي للإبداع، الذي يعود تاريخه إلى 72 عاماً. وحقق المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة إنجازات ملحوظة، حيث فاز بأكثر من 220 جائزة عالمية، بما في ذلك جوائز بارزة في مهرجان كان ليونز الدولي للإبداع. كما استطاع المكتب أن يحتل المركز الرابع عالميًا في مؤشر إيفي (Effie Index) لأكثر الحملات التسويقية فعالية. وفي عام 2022، تم تكريمه في مهرجان نيويورك كأفضل مؤسسة عالمية في مجال التسويق الإبداعي وإن اختيار خالد الشحي لعضوية لجنة تحكيم 'كان ليونز' يعدّ دليلاً على التزام دولة الإمارات بالتميز في مجالات الإبداع وتعزيز فعالية الاتصال الحكومي على الساحة الدولية. وقد حظي الشحي بتقدير كبير في القطاع الإبداعي، حيث نال جائزة شخصية العام الإعلامية في مهرجان دبي لينكس لعام 2023، بالإضافة إلى جائزة الريادة والابتكار في التسويق من مهرجان لويريز 2023. وبذلك، يُعتبر الشحي أول شخصية من منطقة الشرق الأوسط تُكرّم بهذا الإنجاز منذ انطلاق المهرجان قبل 45 عامًا وفي تعليقه على انضمامه إلى لجنة تحكيم فئة العلاقات العامة بمهرجان كان ليونز الدولي للإبداع، عبر الشحي عن سعادته قائلاً: 'يشكل تمثيل دولة الإمارات في هذا المحفل الإعلامي العالمي مصدر فخر واعتزاز لي. إن الانضمام إلى لجنة تحكيم مهرجان كان ليونز هو شرف كبير، وهو لا يعكس فقط إنجازات إعلامنا الوطني على المستوى العالمي، بل يبرز أيضًا إيمان دولة الإمارات العميق بأهمية الإبداع في تطوير الحملات الإعلامية وصياغة الرسائل الاتصالية الحكومية ذات التأثير الفعّال.'