ماجد الجمعان: لم أوقع على أي عقد بيع للاعبين

أكد ماجد الجمعان الرئيس التنفيذي بنادي النصر أن الصورة الحالية في نادي النصر لا تمثل تطلعاتهم كإدارة ولا ترضي طموحات جماهير "الأصفر" مشيراً إلى أنه لم أوقع على أي عقد بيع للاعبين.
حيث قال ماجد الجمعان في منشور عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس" : "كنتُ كغيري من جماهير النصر العظيمة أترقب التغيير الجذري حسبما طلبت ولا زلت أطالب به، لكن ما نراه على أرض الواقع لا يعكس تلك الوعود.. حاولت جاهدا من أجل النصر ان التزم الصمت طمعا في عدم تاجيج الجماهير ومحاولة مني لمعالجة الامور داخليا بهدوء وحكمة لمصلحة الفريق".
وأضاف "تحملت كل الهجوم والغضب من الجماهير والتي شعرت بانني خيبت ظنها وفضلت الصمت حينها ولم ادافع عن نفسي من اجل مصلحة الكيان، ولقد تأكد لي بشكل قاطع أن ما حدث لم يكن إلا محاولة لكسب الوقت وتمريره دون اي عمل حقيقي رغم طموحاتنا الكبيرة التي لا حدود لها والتي تواكب طموحات الجماهير ".
وتابع "أخيرًا.. بخصوص عقود اللاعبين إلى الان أؤكد أنني كرئيس تنفيذي لم أوقع على أي من هذه العقود، أما عن وضع النادي فالصورة الحالية لا تمثل تطلعاتنا كإدارة ولا ترضي طموحات الجمهور، وما كتبته نابع من محبة وغيرة على هذا الكيان العظيم ومن باب الصراحة حتى لا تظن الجماهير انني مشارك او موافق او مؤيد لما يحدث، وكل ما أريده حالياً هو تنفيذ الوعود والاتزام بها لكي نتمكن من العمل بأسرع وقت".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صحيفة سبق

منذ 38 دقائق

• صحيفة سبق

بقيادة "إينزاغي" وخبرة المشاركات السابقة.. الهلال يعود إلى مونديال الأندية 2025 بطموحات كبيرة

يتوجه فريق الهلال السعودي للمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية 2025، بعد موسم شاق لم يحقق فيه أي لقب، إلا أن الفريق العاصمي يطمح للظهور بشكل مميز في النسخة الموسعة من البطولة العالمية، معتمدًا على كتيبة مدججة بالنجوم وخبرة سابقة في المحافل الدولية. ويشارك الهلال في مونديال الأندية المقبل بصفته بطل دوري أبطال آسيا 2021، في رابع ظهور له في البطولة، علمًا بأنه حقق أفضل إنجازاته عام 2022 عندما بلغ نهائي البطولة وخسر أمام ريال مدريد الإسباني بنتيجة 5-3 في مباراة حماسية. الهلال الذي حل وصيفًا في الدوري السعودي للمحترفين، وبلغ نصف نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة 2024-2025، سيدخل المنافسات هذه المرة بقيادة فنية جديدة، حيث تم تعيين المدرب الإيطالي سيموني إينزاغي، بعد أيام فقط من قيادته لإنتر ميلان إلى نهائي دوري أبطال أوروبا. ويُتوقع ألا يُقدم إينزاغي على تغييرات كبيرة في أسلوب لعب الفريق، حيث سيركز على تحقيق نتائج فورية، مستفيدًا من الاستقرار الفني والمهارات الفردية للاعبين. وسيمثل سالم الدوسري حجر الزاوية في التشكيلة الهلالية، بعدما أنهى الموسم هدّافًا لبطولة آسيا برصيد 10 أهداف، ويقف إلى جانبه نجوم مثل ألكسندر ميتروفيتش، سيرجي ميلينكوفيتش-سافيتش، ومالكوم.

الشرق الأوسط

منذ ساعة واحدة

• الشرق الأوسط

القادسية وشهراني الهلال... الوعد بعد «المونديال»

تنتظر إدارة نادي القادسية فراغ اللاعب ياسر الشهراني من مهمته المونديالية مع فريقه الهلال، وذلك من أجل حسم عودته رسميّاً لصفوف الفريق الذي ترعرع فيه وانتقل منه إلى الزعيم عام 2012. وكان الشهراني - بحسب مصادر مؤكدة - وافق على العودة للقادسية، مع دخوله الفترة الحرة في عقدة قبل عدة أشهر، إلا أن أيّاً من الأطراف ذات العلاقة لم تعلن بشكل رسمي عن إتمام التوقيع، كما الحال للاعب عبد الله آل سالم، الذي أعلن ضمّه بصفقة انتقال حرّ حيث كان هناك تحفظ من قبل نادي القادسية على الخبر، حتى نفيه من جانب بعض المسئولين في النادي لعدم التأثير على تركيزه مع ناديه السابق الخليج، وبعدها مع المنتخب السعودي، وتحديداً في التصفيات الآسيوية النهائية المؤهلة للمونديال. وكان القادسية أعلن في مارس (آذار) الماضي التوقيع مع اللاعب المحلي محمد الثاني أيضاً، الذي كان معاراً للشباب ليلتحق بالفريق في المعسكر المقبل، الذي سيكون في هولندا وإسبانيا بداية من يوليو (تموز) المقبل. ويتوقع أن يسعى القادسية في الفترة المقبلة لضمّ لاعبين في خط الدفاع أيضاً حيث تجري تحركات من أجل ضم اللاعب عون السلولي، الذي يلعب للتعاون، ونادر الشراري الذي يلعب للشباب، في صفقات انتقالات حرة أيضاً. وتتركز التحركات القدساوية على الأسماء المحلية، مع إمكانية أن تقتصر الصفقات الأجنبية هذا الصيف على اسمين بحدّ أقصى، يكون لهما تأثير كبير في التشكيلة. وأنهى القادسية فصول موسم تاريخي في مسيرته بنجاح كبير، وإن لم يتوج ببطولة كأس الملك، التي تأهل للمرة الأولى إلى النهائي فيها، بعد أن خسر مباراته أمام الاتحاد بـ3 أهداف لهدف. كما حقّق الفريق رابع الترتيب في بطولة الدوري، ويمكن أن يعود إلى المركز الثالث في حال قبول احتجاج الوحدة ضد النصر، وسحب النقاط من الأخير، وهي القضية المنظورة حاليّاً بعد أن استفاد النصر من جانبه من نقاط أضيفت له من كسب احتجاجه على العروبة، ونتج عنه هبوط الأخير لدوري الأولى. ويهم القدساويون العودة لثالث الترتيب من أجل خطف بطاقة بطولة الأندية الآسيوية «آسيا 2». وبالعودة إلى الأرقام التي حقّقها القادسية في الموسم التاريخي فقط، فقد نجح في تسجيل 53 هدفاً خلال الموسم، ليكون سادس أكثر الفرق تهديفاً بفضل الأداء الجماعي المتوازن وخياراته الهجومية المتنوعة، التي لعبت دوراً كبيراً في انتصارات الفريق وحصد النقاط. في المقابل، وعلى المستوى الدفاعي، برز القادسية كأقوى خط دفاع في الدوري، حيث لم يستقبل سوى 31 هدفاً فقط على مدار الموسم، وهو الرقم الأقل بين جميع الفرق، كما حافظ الفريق على شباكه نظيفة في 15 مباراة، وهو الرقم الأعلى بين فرق الدوري. أما على الصعيد النقطي فقد حقّق الفريق 68 نقطة، وحقق 21 فوزاً خلال الموسم، وهي أفضل حصيلة نقطية في تاريخ القادسية بدوري المحترفين، ما يعكس التطور الكبير الذي شهده الفريق على المستوى الفني والإداري. بقيت الإشارة إلى أن القادسية اختار مبكراً طريق الاستقرار على الجهازين الإداري والفني واللاعبين، ولن يرحل أي من النجوم الذين كان لهم تأثير في الموسم المنصرم، حيث بات النادي قادراً ماديّاً على التمسك بأفضل نجومه، ويتقدمهم اللاعب محمد أبو الشامات الذي كان النجم الشاب الأبرز.

الشرق الأوسط

منذ ساعة واحدة

• الشرق الأوسط

هونغ كونغ تستضيف كأس السوبر السعودي 19 أغسطس المقبل

وقَّع الشريك التجاري الحصري للاتحاد السعودي لكرة القدم مجموعة «إس إم سي» اتفاقية مع شركة «سوم كي إم سبورت»، تستضيف بموجبها هونغ كونغ بطولة كأس السوبر السعودي 2025، التي من المقرر أن تُقام خلال الفترة من 19-23 أغسطس (آب) المقبل، بمشاركة أندية الاتحاد، والقادسية، والهلال، والنصر، في خطوةٍ تعكس التوسّع العالمي للبطولة، وتعزز مكانة الكرة السعودية. وأبرم محمد الخريجي، رئيس مجلس إدارة «إس إم سي»، اتفاقية الاستضافة مع أندي هاو، الرئيس التنفيذي لشركة «ليفشن سبورت»، نيابة عن «سوم كي إم سبورت»، بحضور نعيم البكر عضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم رئيس لجنة المسابقات، وذلك في مقر المجموعة بالرياض. تأتي إقامة كأس السوبر السعودي في هونغ كونغ استمراراً لاستراتيجية البطولة في إقامة عدد من نُسخها خارج المملكة؛ بهدف بناء شراكات دولية استراتيجية تعزز انتشار كرة القدم السعودية. وجاءت الاتفاقية ضمن جهود «إس إم سي» لدعم رؤية البطولة والاتحاد في ربط الجهات الدولية بالسوق الرياضية السعودية، التي تشهد نمواً متسارعاً وتطوراً لافتاً بما يخدم القطاع الرياضي كأحد أهم مستهدفات «رؤية السعودية 2030». ويستضيف ملعب هونغ كونغ مباريات البطولة، الذي يتسع لـ40 ألف مشجع، ويُعدّ الملعب الرسمي لإقامة مباريات منتخب هونغ كونغ، والذي بُني عام 1953، قبل أن يجري تجديده عام 1994. من جانبه، قال إبراهيم القاسم، الأمين العام للاتحاد السعودي لكرة القدم، إن إقامة كأس السوبر 2025 في هونغ كونغ تمثل نقلة نوعية للبطولة التي حققت نجاحاً لافتاً في نُسخها السابقة، وهو ما جعلها واحدة من أبرز المسابقات المحلية حول العالم، التي تحظى باهتمام لاستضافتها. وأضاف القاسم أن هذه الخطوة تأتي امتداداً لجهود الاتحاد السعودي لكرة القدم نحو تعزيز الشراكات الناجحة مع الكيانات الوطنية بالمملكة وخلق فرص للتعاون المثمر مع الشركاء الدوليين، الأمر الذي يعزز الاستدامة المالية للاتحاد السعودي، ويحقق أهدافه التنموية. من جهته، أكد محمد الخريجي، أن هذه الاتفاقية تأتي امتداداً لنهج «إس إم سي» في بناء شراكات استراتيجية لعملائها تُسهم في رفع مستوى الأحداث الرياضية السعودية، وتفتح آفاقاً تدعم توجه المملكة في التوسع، وتحقيق الريادة بالساحة الرياضية الدولية. ووجَّه الخريجي الشكر لـ«سوم كي إم سبورت» في إنجاح هذا التعاون، مُعرباً عن تطلعه لتقديم نسخة استثنائية من كأس السوبر السعودي، تعكس تطور المشهد الرياضي السعودي، وتفتح المجال لمزيد من المبادرات النوعية في هذا القطاع الحيوي. بدوره، أعرب رئيس مجلس إدارة «سوم كي إم سبورت» باوي فينغ عن سعادته باستضافة هونغ كونغ البطولة، مشيداً بالتطور الكبير الذي شهدته الكرة السعودية، في السنوات الأخيرة، لتتبوأ مكانة عالمية مميزة، سواء على مستوى أنديتها أم تميزها بوصفها وجهة رائدة لاستضافة الأحداث والفعاليات الرياضية الكبرى. ولفت إلى أن التعاون مع الاتحاد السعودي لكرة القدم يمثل نقلة نوعية للشركة من أجل الاستفادة من التجربة السعودية الرائدة آسيوياً في كرة القدم. وبناءً على نظام البطولة ستُجرى قرعة، خلال الفترة المقبلة، لتحديد مواجهات البطولة.