logo
ساعتان ذريتان إلى محطة الفضاء الدولية لاختبار «النسبية»

ساعتان ذريتان إلى محطة الفضاء الدولية لاختبار «النسبية»

بلد نيوز١٩-٠٤-٢٠٢٥

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
ساعتان ذريتان إلى محطة الفضاء الدولية لاختبار «النسبية» - بلد نيوز, اليوم السبت 19 أبريل 2025 03:18 مساءً
تتويجاً لأكثر من 30 عاماً من العمل، تطلق وكالة الفضاء الأوروبية، الاثنين، مجموعة تضمّ ساعتين ذريتين إلى محطة الفضاء الدولية؛ بهدف قياس الوقت بدقة عالية جداً واختبار نظرية النسبية. وتتيح هذه المهمة للعلماء «قياس تأثير الارتفاع على مرور الوقت»، وفق ما أوضح لوكالة فرانس برس ديدييه ماسونيه رئيس مشروع «فاراو» PHARAO في المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية.
ووفق نظرية النسبية العامة لألبرت أينشتاين، فإن الزمن ليس هو نفسه في كل مكان، فهو يُبطئ على مقربة من جسم ضخم، إلى درجة التوقف عند حافة ثقب أسود.
وعلى كوكب الأرض، يمر الوقت بشكل أسرع عند قمة برج إيفل منه عند قاعدته، ولكن «أثر أينشتاين» هذا ضئيل جداً. غير أنه يصبح ملحوظاً عند الابتعاد أكثر في الفضاء.
ولابد لأنظمة تحديد المواقع عبر الأقمار الاصطناعية، مثل نظام تحديد المواقع العالمي «جي بي إس» أو نظام «غاليليو» من أن تأخذ هذا المُعطى في الاعتبار؛ للتمكن من توفير موقع دقيق. والساعات الذرية لهذه الأنظمة المتموضعة على ارتفاع 20 ألف كيلومتر تتقدم بأربعين ميكروثانية كل يوم مقارنة بتلك الموجودة على كوكب الأرض. ويهدف هذا المشروع إلى تحسين قياس هذا «التحول الجاذبي» بِقَدر منزلتين عشريتين، للوصول إلى دقة تصل إلى «واحد على المليون».
ويتولى صاروخ «فالكون 9» تابع لشركة «سبايس إكس» ينطلق الاثنين من قاعدة كاب كانافيرال الأمريكية نقل نظام «إيسز» المكون من ساعتين ذريتين إلى محطة الفضاء الدولية المتموضعة على ارتفاع 400 كيلومتر. وتشكّل الساعة الأولى «فاراو» القلب النابض لهذا النظام. فداخل أنبوب مفرغ من الهواء، سيتم تبريد ذرات السيزيوم بالليزر إلى درجة حرارة قريبة من الصفر المطلق (-273 درجة مئوية). وعند تجميدها بفعل البرد وفي ظل انعدام الوزن، ستحتسب اهتزازاتها عند تردد معين بدقة أكبر من تلك الموجودة على الأرض.
وأكد سيمون وينبرغ المسؤول البريطاني عن مشروع «إيسز» في وكالة الفضاء الأوروبية، خلال مؤتمر صحفي، أن «الانطلاق من مفهوم ساعة ذرية، ودخول المدار، والتمكن من الحفاظ على معيار الثانية في محطة الفضاء الدولية وإشراكه مع الساعات الذرية في كل مكان على الأرض» أثبت أنه مشروع «بالغ الصعوبة والدقة من الناحية التكنولوجية».
وشهدت هذه «الرحلة الطويلة» التي بدأت قبل 32 عاماً الكثير من التقلبات والمنعطفات والصعوبات. من تصغير حجم الساعة الذرية وتكييفها مع البيئة الفضائية، بعدما كان نموذجها الأصلي «يشغل غرفة كاملة» في مرصد باريس، إلى تصميم وصلة موجات صغرى دقيقة بما يكفي لنقل وقت «فاراو» إلى كوكب الأرض بشكل موثوق به.
وعلى الأرض، ستتولى تسع محطات في أوروبا واليابان والولايات المتحدة مقارنة وقت «فاراو» بالوقت الذي تقيسه ساعاتها الخاصة.
وقال المسؤول عن أنشطة «فاراو-إيسز» في مرصد باريس فيليب لوران لوسائل الإعلام، إن «الاختلافات ستخضع للتحليل لتحديد ما إذا كانت النتيجة متسقة مع توقعات نظرية النسبية».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستويات حرارة عالمية قياسية في إبريل
مستويات حرارة عالمية قياسية في إبريل

بلد نيوز

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

مستويات حرارة عالمية قياسية في إبريل

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: مستويات حرارة عالمية قياسية في إبريل - بلد نيوز, اليوم الخميس 8 مايو 2025 01:58 مساءً حافظت درجات الحرارة العالمية على مستويات مرتفعة قياسية في إبريل الماضي، لتستمر بذلك موجة حرّ غير مسبوقة تضرب الكوكب منذ سنتين تقريباً وتثير تساؤلات لدى الأوساط العلمية بشأن تسارع وتيرة الاحترار المناخي. على الصعيد العالمي، احتل أبريل 2025 المرتبة الثانية كأكثر شهر حار بعد أبريل 2024، بحسب مرصد كوبرنيكوس الأوروبي الذي يعتمد على مليارات القياسات من الأقمار الاصطناعية ومحطات الأرصاد الجوية وأدوات أخرى. وأسهم الشهر الفائت في امتداد سلسلة من درجات الحرارة القياسية أو شبه القياسية يستمر تسجيلها منذ يوليو 2023، أي منذ نحو عامين. مُذّاك وباستثناء واحد، كانت كل الأشهر تسجّل احتراراً بمقدار أقلّه 1,5 درجة مئوية مقارنة مرحلة ما قبل الثورة الصناعية (1850-1900). ومع ذلك، توقع عدد كبير من العلماء أن 2023 و2024- وهما العامان الأكثر حرّاً على الإطلاق المسجلان عالمياً- ستتبعها فترة أقل سخونة، مع تلاشي الظروف الدافئة التي تتسبب بها ظاهرة الـ«نينيو». وقال يوهان روكستروم، مدير معهد بوتسدام لتأثيرات المناخ في ألمانيا: «بحلول 2025، كان يُفترض أن يتباطأ هذا المعدل ولكن بدلاً من ذلك لا نزال في مرحلة الاحترار المتسارع». وأضاف لوكالة فرانس برس: «يبدو أننا عالقون هناك وما يدفع إلى ذلك لم يتم حله بالكامل، لكنه مؤشر مقلق جداً». وقالت سامانثا بورغيس من المركز الأوروبي الذي يدير مرصد كوبرنيكوس: «إن العامين الماضيين كانا استثنائيين»، مضيفة: «إنهما يبقيان ضمن نطاق ما تنبأت به نماذج المناخ للأيام الحالية، لكننا عند الحد الأعلى من هذا النطاق». ويتمثل أحد التفسيرات بأنّ ظاهرة «لا نينيا» المعاكسة لظاهرة الـ«نينيو» والتي لها تأثيرات باردة، كانت «منخفضة الشدة» منذ ديسمبر، بحسب المنظمة العالمية للأرصاد الجوية وقد تنخفض في الأشهر المقبلة. وأشارت مجموعة من نحو خمسين عالم مناخ بارزين بقيادة العالم البريطاني بيرس فورستر، إلى أن الاحترار كان مُسجّلاً أصلاً بمعدل 1,36 درجة مئوية عام 2024 وهذا هو استنتاج النسخة الأولية من دراستهم، والتي تحدّث سنوياً الأرقام الرئيسية للهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتغير المناخي (giec)، أما كوبرنيكوس فأشار إلى 1,39 درجة مئوية وهو رقم قريب جداً مما أفاد به العلماء. ولاحظ عدد كبير من العلماء اقتراب بلوغ عتبة الاحترار البالغة 1,5 درجة مئوية بشكل مستقر وهي الحد الأكثر طموحاً لاتفاق باريس وأكد كوبرنيكوس أن هذا الوضع قد يُصبح سائداً بحلول عام 2029. وقالت بورغيس: «لا يزال أمامنا أربع سنوات لنحقق ذلك والحقيقة هي أننا سنتجاوز 1,5 درجة مئوية». وقال جوليان كاتيو وهو عالم مناخ في المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية، في حديث إلى وكالة فرانس برس: «بالمعدل الحالي، سيتم تجاوز 1,5 درجة مئوية قبل عام 2030». وتابع: «يُقال إنّ كل عشر من درجة مئوية مهم، لأنه يضاعف الجفاف وموجات الحر والكوارث المناخية الأخرى ولكن في الوقت الحالي، تحدث هذه الكوارث بسرعة». وأضاف: «ما علينا محاولة فعله حالياً هو أن يكون الاحترار العالمي أقرب ما يمكن» إلى الهدف الرئيسي، لأن «الوضع لن يكون نفسه إذ كنّا نسعى إلى مناخ أكثر حرّاً بمقدار درجتين مئويتين في نهاية القرن أو 4 درجات مئوية». تعود سجلات درجات الحرارة العالمية السنوية إلى عام 1850، لكن عينات الجليد ورواسب قاع المحيط وغيرها من «أرشيفات المناخ» تؤكد أن المناخ الحالي غير مسبوق منذ 120 ألف عام على الأقل.

لأول مرة.. صورة غير مسبوقة لسطح الشمس من أكبر تلسكوب في العالم
لأول مرة.. صورة غير مسبوقة لسطح الشمس من أكبر تلسكوب في العالم

بلد نيوز

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

لأول مرة.. صورة غير مسبوقة لسطح الشمس من أكبر تلسكوب في العالم

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: لأول مرة.. صورة غير مسبوقة لسطح الشمس من أكبر تلسكوب في العالم - بلد نيوز, اليوم الخميس 1 مايو 2025 06:58 مساءً كشفت مؤسسة العلوم الوطنية الأمريكية عن أول صورة فائقة الدقة لسطح الشمس، التُقطت بواسطة أكبر تلسكوب شمسي في العالم، يسمى «دانييل ك. إينوي»، الواقع على قمة جبل بركاني في هاواي. وبحسب ما قالت شبكة «سي ان ان»، فإن التقاط أول صورة فائقة الدقة لسطح الشمس يعد خطوة علمية رائدة تفتح آفاقاً جديدة لفهم أسرار نجم مجموعتنا الشمسية. وأكدت الشبكة أن الصورة المبهرة، التي تم التقاطها باستخدام تقنية متقدمة تُعرف بـ«المرشح المرئي القابل للضبط» (VTF)، تقدم نظرة غير مسبوقة لتفاصيل دقيقة من النشاط المغناطيسي للشمس. وتابعت: «تُعد الصورة علامة فارقة في مراقبة التغيرات الشمسية والتنبؤ بتأثيراتها في الأرض». الصورة تُظهر تفاصيل سطح الشمس بدقة 10 كيلومترات لكل بكسل مكنت الأداة الجديدة التي استخدمها الفريق العلمي وتُعرف باسم «المرشح المرئي القابل للضبط» (VTF)، من التقاط صورة ثلاثية الأبعاد غير مسبوقة توضح نشاطاً مغناطيسياً مكثفاً حول مجموعة من البقع الشمسية الداكنة، تقع في مركز الغلاف الجوي الداخلي للشمس، بدقة بلغت 10 كيلومترات لكل بكسل. مساحة البقع الشمسية في الصورة تقارب 625 مليون كيلومتر مربع تُظهر الصورة بقعاً شمسية بحجم قارات، تغطي مساحة تقدّر بـ625 مليون كيلومتر مربع، وهي مناطق ذات نشاط مغناطيسي عالٍ، تعد مصدراً رئيسياً للتوهجات الشمسية والانبعاثات الكتلية الإكليلية (CMEs) التي قد تؤثر مستقبلاً في الأرض والبنية التحتية التكنولوجية بها، مثل شبكات الكهرباء والأقمار الصناعية. ومن جانبه، قال العالم فريدريخ وويغر، من تلسكوب إينوي، في تصريحات صحفية: «هذه الصورة هي بداية جديدة لفهم ديناميكيات الشمس. لقد أصبح بإمكاننا رؤية الأحداث الشمسية على نحو يُمكّننا من توقع تأثيراتها قبل حدوثها». استخدام 3 كاميرات متزامنة لالتقاط صور متعددة بأطوال مختلفة اعتمد فريق التلسكوب على ثلاث كاميرات متقدمة تعمل بشكل متزامن لالتقاط مئات الصور بأطوال موجية مختلفة في غضون ثوانٍ، وهو ما مكن من بناء نموذج ثلاثي الأبعاد لسطح الشمس، وتحليل درجة الحرارة والضغط والمجال المغناطيسي بدقة عالية. وشرح الباحث مارك ميش، أن البقع الشمسية تعمل مثل «سدادات مغناطيسية» تمنع صعود الحرارة من نواة الشمس إلى سطحها، ما يجعلها تبدو داكنة على الرغم من أن حرارتها تفوق حرارة أي فرن على الأرض. التلسكوب على قمة بركان «هاليكالا» في هاواي يتمركز تلسكوب إينوي على ارتفاع 3,000 متر فوق مستوى سطح البحر، على قمة بركان «هاليكالا» في جزيرة ماوي بولاية هاواي الأمريكية، في موقع مثالي يتيح رؤية واضحة ودقيقة للشمس. واستغرق بناء التلسكوب وتطوير أجهزته أكثر من عقد من الزمان، بما في ذلك نقل وتجميع أداة VTF من ألمانيا إلى هاواي. الصورة تفتح آفاقاً جديدة لفهم الظواهر الشمسية وتأثيرها تأتي هذه الصورة الاستثنائية في وقت مناسب، تزامناً مع دخول الشمس ذروة نشاطها المغناطيسي المعروفة بـ«الحد الأقصى الشمسي»، حيث يُتوقع أن يشهد سطح الشمس مزيداً من البقع والانفجارات الشمسية خلال الأشهر القادمة. وقالت الدكتورة ستايسي سواوكا من المرصد الشمسي الوطني: لقد كانت لحظة مهمة أن نرى أول المسوحات الطيفية. هذا النوع من الرؤية لم يكن ممكناً من قبل. ويُعد تلسكوب إينوي جزءاً من سلسلة جهود علمية لفهم نجمنا بشكل أفضل، إلى جانب مهام مثل مسبار Solar Orbiter المشترك بين وكالة الفضاء الأوروبية وناسا، ومسبار باركر الشمسي الذي يُعد أول مركبة تلمس الغلاف الجوي الشمسي.

الصين ترسل طاقماً جديداً إلى محطتها الفضائية
الصين ترسل طاقماً جديداً إلى محطتها الفضائية

بلد نيوز

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

الصين ترسل طاقماً جديداً إلى محطتها الفضائية

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: الصين ترسل طاقماً جديداً إلى محطتها الفضائية - بلد نيوز, اليوم الخميس 24 أبريل 2025 06:07 مساءً أرسلت الصين، الخميس، طاقماً جديداً يضم ثلاثة رواد فضاء إلى محطة تيانغونغ المدارية، في مهمة مدتها ستة أشهر، ما يمثل خطوة جديدة مهمة في إطار سعي بكين لتحقيق هدفها بإطلاق مهمة مأهولة إلى القمر بحلول عام 2030. وأعطى الرئيس الصيني شي جين بينغ دفعة قوية لـ«الحلم الفضائي» الصيني الذي يهدف إلى إرسال طاقم صيني إلى القمر بحلول عام 2030 ثم بناء قاعدة عليه. وضخت الصين مليارات الدولارات في برنامجها الفضائي محاولة اللحاق بالولايات المتحدة وروسيا، ما أدى إلى تعزيز هدفها بأن تصبح القوة التكنولوجية الأكبر في العالم. ويجتاز هذا البرنامج الطموح مرحلة جديدة مع إطلاق مهمة «شنتشو-20» التي تنقل ثلاثة رواد فضاء إلى محطة تيانغونغ المدارية الصينية. وانطلق الطاقم المؤلف من ثلاثة رواد فضاء رجال من قاعدة جيوتشوان الفضائية في شمال غرب الصين، على ما أفاد مراسلو وكالة فرانس برس متواجدون في المكان. ووسط عمود من اللهب والدخان، انطلق صاروخ «لونغ مارش-2F» إيذاناً ببدء مهمة «شنتشو-20». وقبل ساعات من عملية الإطلاق، تجمع مئات الأشخاص حاملين باقات من الزهور وأعلاماً صغيرة لإلقاء تحية على رواد الفضاء خلال مرورهم في شوارع هذه القاعدة الفضائية التي بنيت في وسط الصحراء. ولوّح أفراد الطاقم الثلاثة الذين يرتدون بزات بيضاء للحاضرين أمام لافتة حمراء كُتب عليها «تعلموا من رواد الفضاء لدينا، وجهوا تحية لرواد الفضاء لدينا». وهتفت الحشود خلال مرور الطاقم «نتمنى النجاح لكم». وتستمر المهمة ستة أشهر سيجري الرواد خلالها تجارب في الفيزياء وعلوم الحياة. ويتولى الطاقم تثبيت أجهزة حماية من الحطام الفضائي، وإجراء مهمات في الفضاء الخارجي، ومناورات تحاكي تزويد المحطة بالوقود والصيانة. وللمرة الأولى، ستحمل المركبة ديداناً مسطحة مائية معروفة بقدرتها على التجدد. ومحطة تيانغونغ التي أُطلقت وحدتها المركزية عام 2021 هي أبرز جانب في البرنامج الفضائي الصيني، ومجهزة بفرق مؤلفة من ثلاثة رواد فضاء يتم استبدالهم كل ستة أشهر. وجرى استبعاد الصين من محطة الفضاء الدولية منذ العام 2011، عندما منعت الولايات المتحدة وكالتها الفضائية «ناسا» من التعاون مع بكين. وتسعى بكين مُذاك إلى إشراك دول أخرى في برنامجها الفضائي. وفي فبراير الماضي، وقّعت الصين وباكستان اتفاقاً يمهد الطريق لإرسال أول رائد فضاء أجنبي إلى محطة تيانغونغ الفضائية. وأكدت وكالة الفضاء الصينية أنّه «سيتم اختيار رائدي فضاء باكستانيين للمجيء إلى الصين وتلقي تدريبات».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store