
تيك توك يتجاوز 6 مليارات دولار أرباحًا سنوية.. قائمة أسعار الهدايا في اللايف
وأشار التقرير إلى أن التطبيق سجل أرباحًا قياسية في الربع الرابع من عام 2024 وحده، بلغت نحو 1.9 مليار دولار، ليتفوق على جميع التطبيقات والألعاب المنافسة، بما في ذلك اللعبة الشهيرة "مونوبولي جو" التي سجلت 2.6 مليار دولار سنويًا.
وكان تيك توك قد سجل إيرادات قدرها 4.4 مليار دولار في العام السابق، ما يعني أنه حقق نموًا لافتًا في الإيرادات بنحو 1.6 مليار دولار خلال عام واحد.
تيك توك في الولايات المتحدة
رغم القلق الأمني المتزايد بشأن التطبيق داخل الولايات المتحدة، خاصة فيما يتعلق باستخدام بيانات المستخدمين، إلا أن قرار الحظر الذي سبق وأعلنه الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب تم تأجيله، ما أتاح للتطبيق مواصلة العمل داخل البلاد.
أرباح الهدايا أثناء البث المباشر
يُعد البث المباشر على تيك توك مصدرًا رئيسيًا لأرباح العديد من المؤثرين وصناع المحتوى. حيث يقوم المتابعون بإرسال هدايا رقمية رمزية، يتحصل صانع المحتوى على قيمتها المالية بعد خصم نسبة التطبيق، والتي تصل إلى نحو 50%.
وتشمل الهدايا الرقمية الشائعة: الوردة، الحوت، المركب، الموتوسيكل، والأسد. وتختلف القيمة الفعلية التي يحصل عليها صانع المحتوى حسب نوع الهدية.
قائمة أسعار وأرباح الهدايا على تيك توك:
الوردة: سعرها للمشاهد 22 جنيهًا مصريًا، ويحصل صانع المحتوى على 13 جنيهًا.
الموتوسيكل: يُكلف 12 دولارًا (حوالي 640 جنيهًا)، يحصل البث على 7.6 دولار (384 جنيهًا).
هدية الحوت: تكلف 150 دولارًا (نحو 7500 جنيه)، ويحصل المالك على 90 دولارًا (حوالي 4500 جنيه).
وكان البلوجر المعروف "شاكر" قد صرح سابقًا بأن أرباحه من بث مباشر واحد لمدة 3 ساعات فقط تخطت المليون جنيه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 41 دقائق
- بوابة الفجر
سيدي يا سيدي" لنانسي عجرم تتصدّر عالميًا: أكثر من 35 مليون مشاهدة وآلاف الفيديوهات من مختلف البلدان
تحصد النجمة اللبنانية نانسي عجرم نجاحًا جديدًا بصوتها وأسلوبها الفريد، وهذه المرّة من خلال أغنية "سيدي يا سيدي" من ألبومها الأخير "نانسي 11"، التي اجتاحت منصّة تيك توك بشكل غير مسبوق، لتُثبت مرّة جديدة أنّ الموسيقى العربية قادرة على تخطّي الحدود واللغات والوصول إلى قلوب الملايين حول العالم. فقد حققت أغنيتها الجديدة "سيدي يا سيدي" من ألبومها الأخير "نانسي 11"، انتشارًا استثنائيًا عبر منصة تيك توك، حيث أصبحت الأغنية رسميًا ضمن قائمة الترند العالمي، مع أكثر من 4500 فيديو من إنشاء المستخدمين، وأكثر من 35 مليون مشاهدة حتى اللحظة. وما يلفت الأنظار هو مدى الانتشار الجغرافي للأغنية، حيث بدأ المستخدمون من المملكة المتحدة، إندونيسيا، فرنسا، الهند، السويد، وهولندا بمشاركة فيديوهات يغنون ويرقصون فيها على أنغام "سيدي يا سيدي"، وكأن العربية لغتهم الأم. أحد الفيديوهات التي لاقت رواجًا واسعًا يظهر فتاة بريطانية صغيرة تردد الأغنية بكلماتها، فيما قدّم فنان إندونيسي شهير على تيك توك نسخة غنائية خاصة أبهرت المتابعين. وفي موازاة هذا التفاعل العالمي، ظهرت أيضًا موجة مؤثرة من الشباب العرب المقيمين في الخارج، الذين استخدموا الأغنية كوسيلة تربطهم بجذورهم العربية، معتبرين أن الأغنية أعادت إليهم نبض منطقتهم وأصواتها المتنوعة، من المغرب إلى مصر ولبنان. وقد اختارت نانسي أن تُطلق الأغنية للمرة الأولى على المسرح، خلال مشاركتها اللافتة مؤخرًا في مهرجان قرطاج الدولي بنسخته التاسعة والخمسين، حيث أحيت واحدة من أجمل ليالي المهرجان أمام أكثر من عشرة آلاف متفرّج احتشدوا في مدرّجات المسرح الأثريّ، لتُقدّم لهم عرضًا استثنائيًا جمع بين الطرب والاحتراف والحضور الجماهيري اللافت. وقد تفاعل جمهور قرطاج بحماسة كبيرة مع أداء نانسي لأغنية "سيدي يا سيدي"، وردّد معها كلماتها بحيوية لافتة، في لحظة جسّدت بوضوح نجاح الأغنية في اختراق المسافات والقلوب. الأغنية، التي تحمل توقيع الشاعر مصطفى حدوتة، والملحن عطار، والتوزيع والمكساج لـ جلال الحمداوي، نجحت في أسر الجمهور العربي والعالمي بتركيبتها الموسيقية التي تمزج الإيقاع المغربي واللهجة المصرية مع صوت نانسي الساحر الآتي من لبنان، لتشكل خليطًا ثقافيًا غنيًا وعصريًا. ويأتي نجاح "سيدي يا سيدي" ليؤكّد مرّةً أخرى قدرة نانسي على تخطّي الحدود الجغرافية بروحٍ متجددة ونضج فني يعكس تطوّر هويتها الموسيقية. فـ "سيدي يا سيدي" أكثر من مجرّد أغنية رائجة، بل باتت صوتًا حديثًا للبوب العربي، يجمع بين الحداثة والتطوّر الموسيقي فيما يحافظ على جذوره العربية الثابتة. إنه مزيج فني فريد يعيد تموضع البوب العربي في المشهد الموسيقي العالمي.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
ثقافة : دار مزادات عالمية تعرض 250 قطعة للبيع مقابل 81 مليون دولار
الثلاثاء 5 أغسطس 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - كشفت دار سوثبى للمزادات، عن عرض مقتنيات جامعة الأعمال الفنية بولين كاربيداس، للبيع فى مزاد علنى أيام 17 و18 و19 سبتمبر فى لندن، وتوقعت الدار أن تجلب 250 قطعة فى المزاد 60 مليون جنيه إسترلينى "81 مليون دولار"، وهو أعلى تقدير تم وضعه على الإطلاق لمجموعة واحدة فى سوثبى فى أوروبا. رينيه يقود مزاد مقتنيات بولين وتعد لوحة "التمثال المروحى" الزيتية لـ رينيه ماجريت "1940-1941" الأبرز، ويقدر سعرها بين 9 ملايين و12 مليون جنيه إسترلينى "12 مليون دولار أمريكى و16 مليون دولار أمريكى"، وفقا لما نشره موقع artnews. كما يوجد 10 أعمال أخرى لمارجريت فى المزاد، بما فى ذلك La Race blanche ، من عام 1937 وسعرها التقديرى يتراوح ما بين مليون إلى 1.5 مليون جنيه إسترلينى، وسوف يعرض تمثال نصفي أزرق نابض بالحياة بعنوان Tête ، من عام 1960 سعره يتراوح ما 300 إلى 500 ألف جنيه إسترلينى. وقالت ألكسندرا زيميسزيوسكا، رئيسة مبيعات العصر الحديث فى سوذبيز، فى بيان: "لقد مهد فتح السريالية للاوعى الطريق للفنانين المعاصرين لإعادة التفكير في كيفية إدراكهم وتصويرهم للعالم من حولهم، تتجلى أصداءها في أعمال وارهول، لا سيما في انشغاله بالفناء واستكشاف مخاوفه الوجودية". لوحات وارهول بقائمة المزاد كما يتضمن المزاد لوحة صورة ذاتية لوارهول مع ذراع الهيكل العظمي والصرخة، وكلاهما عام 1984 ومقدرة بمبلغ 1.5 إلى 2 مليون جنيه إسترليني، ومبلغ 2 إلى 3 ملايين جنيه إسترليني على التوالي، مستوحاة من إدوارد مونش، فنانها المفضل بعد هنري ماتيس. وقالت دار سوثبى "تنحدر هذه اللوحات من سلسلة وارهول "الفن من الفن"، حيث حول بعضًا من أكثر صور تاريخ الفن شهرة ورمزية لتصبح خاصة به بشكل لا لبس فيه من خلال جماليات خاصة به - من ميلاد فينوس لبوتيتشيلي إلى العشاء الأخير لليوناردو دافنشي". الفن السريالى ويضم المزاد أعمال بابلو بيكاسو، ونيكي دى سانت فال، وإيف تانجوي، وسلفادور دالي، وليونورا كارينجتون، ودوروثيا تانينج. يُقدّر سعر لوحة تانجوي السريالية " تيتر إنكونو" (1929) بما يتراوح بين 1 و1.5 مليون جنيه إسترليني (مليونين إلى 2.6 مليون دولار)، بينما تُقدّر لوحة دالي "بورتريه دي غالا غاليرينا" (1941) بما يتراوح بين 350 ألفًا و450 ألف جنيه إسترليني، أو ما بين 465 ألفًا و600 ألف دولار، وهي رسم قلم رصاص نادر لزوجته وملهمته غالا، التي التقى بها عام 1929 في لقاء وصفه بالحب من النظرة الأولى. عرض مقتنيات بولين كاربيداس للأعمال الفنية


عرب نت 5
منذ ساعة واحدة
- عرب نت 5
: "Spotify" ترفع أسعار الاشتراك في الشرق الأوسط
Spotifyالثلاثاء, 05 أغسطس, 2025أعلنت منصة "سبوتيفاي"، إحدى أبرز شركات بث الموسيقى عالميًا، عن زيادة مرتقبة في أسعار اشتراك خدمتها "بريميوم" في عدد كبير من الأسواق الدولية، تشمل منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وأمريكا اللاتينية، وجنوب آسيا، وأوروبا، ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ.إقرأ أيضاً..Raven Software تبرم أول عقد نقابي مع MicrosoftKaspersky تحذر من تعقيدات تعدد مزودي الأمن السيبراني في مصرشركة TSMC تبدأ إنتاج شرائح 2 نانومتر داخل الولايات المتحدة.. ضغط ترامب هو المحرك؟منع الهواتف وبدء الاعتماد على الذكاء الاصطناعي.. كيف تتغير ملامح التعليم الحديث؟وتشير هذه الخطوة إلى توجه أوسع من الشركة نحو تعديل استراتيجيتها التسعيرية عالميًا في ظل تحديات مالية تواجهها مؤخرًا.وأوضحت 'سبوتيفاي' أنها ستبدأ خلال الشهر المقبل في إرسال رسائل بريد إلكتروني إلى عملائها في الدول المتأثرة لشرح تفاصيل الأسعار الجديدة، دون تحديد دقيق لكل دولة، غير أن الشركة نشرت نموذجًا لبريد إلكتروني يُظهر زيادة سعرية شهرية تقارب يورو واحد، حيث ارتفع الاشتراك من 10.99 يورو إلى 11.99 يورو في إحدى الدول الأوروبية، وهو ما يعادل تقريبًا 13.90 دولارًا أمريكيًا، أما في الولايات المتحدة، فما زال الاشتراك الشهري عند 12 دولارًا دون تغيير حتى الآن.تأتي هذه الزيادة بعد إعلان الشركة عن نتائج مالية مخيبة للآمال خلال الربع الأخير من العام، حيث لم تحقق الإيرادات المتوقعة، ما أدى إلى تراجع سهم الشركة بنحو 11% في البورصة. وعبر الرئيس التنفيذي، دانيال إيك، عن استيائه من الأداء الحالي، مؤكدًا أن 'سبوتيفاي' بحاجة لإجراء تغييرات جذرية من أجل الحفاظ على استقرارها المالي وتعزيز نموها.اللافت أن بعض الدول مثل إسبانيا، وإيطاليا، والبرتغال شهدت بالفعل تطبيق الأسعار الجديدة مؤخرًا، بحسب ما كشفه موقع 'The Verge' من خلال أرشيف الإنترنت، ما يُرجح بدء تفعيل الخطة تدريجيًا في دول أخرى خلال الأسابيع المقبلة.وتزامنًا مع هذه التطورات، تتوسع 'سبوتيفاي' في أنشطة غير تقليدية بعيدًا عن خدمات بث الموسيقى، حيث استثمرت مؤخرًا نحو 694 مليون دولار في شركة دفاعية ناشئة تدعى Helsing.هذا التوجه أثار تساؤلات بشأن تركيز الشركة على مجالها الأساسي، ودفع البعض للتكهن بأن 'سبوتيفاي' تبحث عن مصادر دخل جديدة لسد الفجوة بين الإيرادات والتكاليف.الزيادة في الأسعار قد تؤثر بشكل ملحوظ على توجهات المستخدمين، خصوصًا في الأسواق الناشئة مثل منطقة الشرق الأوسط، التي تعاني بالفعل من فروق القوة الشرائية وتعدد الخيارات المتاحة من المنافسين مثل 'Apple Music' و"YouTube Music"، والتي تقدم خططًا تسعيرية متنوعة ومحتوى منافس.في ظل هذه التغييرات، يبقى السؤال المطروح هو: هل سيتمكن المستخدمون من تقبل الزيادة الجديدة، أم ستدفعهم هذه الخطوة إلى مراجعة اشتراكاتهم؟ الإجابة ستظهر قريبًا مع بداية تطبيق الأسعار الجديدة، وردود الفعل التي قد تحدد مستقبل 'سبوتيفاي' في العديد من الأسواق حول العالم.المصدر: الوفد قد يعجبك أيضا...