وزير التربية يتفقد مدارس في عمان
عمان - السوسنة شارك وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة طلبة مدرسة كلية الحسين الثانوية للبنين بفعاليات الطابور الصباحي ورفع العلم، في مستهل جولة تفقدية، اليوم الأحد، لمدارس تابعة لمديرية التربية والتعليم لقصبة عمان.وتأتي الجولة للوقوف عن كثب على الواقع التربوي واحتياجاته وسبل معالجة التحديات التي تعترض سير العمل، إذ شملت مدارس: الحسين الثانوية الشاملة للبنات، ويعقوب هاشم الثانوية للبنين، وعرجان الثانوية للبنات، وصلاح الدين الثانوية للبنين، وفاطمة الزهراء الثانوية للبنات.وأوعز محافظة خلال الجولة التي رافقه خلالها مديرا إدارتي الأبنية والمشاريع في الوزارة المهندس عصام أبو أحمدة واللوازم والتزويد محمد المناصير، بصيانة مكتبة مدرسة كلية الحسين الثانوية للبنين وتجهيزها بالخزائن، وصيانة المسرح، وإنشاء ملعب لكرة القدم وكرة السلة وكرة الطائرة، على أن تلائم أعمال الصيانة الطابع التاريخي للمدرسة.كما، أوعز بإجراء صيانة لازمة لمدرسة الحسين الثانوية الشاملة للبنات؛ وكذلك صيانة تجميلية للحجر التراثي القديم، وتغيير شبك الحماية للمدرسة.وأوعز لإدارة الأبنية المدرسية الاستعجال باستكمال إجراءات العطاء المطروح لصيانة مدرسة يعقوب هاشم الثانوية للبنين، وفرش ملعبها بالترتان، وإجراء صيانة لازمة لمدرسة صلاح الدين الثانوية للبنين.وأكد محافظة حرص الوزارة على تطبيق التشريعات التربوية، خاصة فيما يتعلق بالانضباط المدرسي، والدوام المدرسي، مبينا أن الوزارة ستطبق أسس النجاح والإكمال والرسوب بحق الطلبة المتجاوزين لعدد أيام الغياب المسموحة، ومتابعة ذلك مع أولياء أمور الطلبة.وتابع سير العملية التعليمية في مشاغل برنامج التعليم المهني (BTEC) في المدارس المهنية للاطمئنان على التجهيزات التي وفرتها الوزارة وتساهم في إنجاح البرنامج، مستمعا إلى ملاحظات الطلبة والمعلمين، مؤكدا سعي الوزارة لتلبية احتياجات المدارس وفق الأولويات والإمكانيات المتاحة . إقرأ المزيد :

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ 3 أيام
- وطنا نيوز
الأردن وسوريا يبحثان إدماج اللاجئين السوريين بالتعليم في وطنهم الأم
وطنا اليوم:عقد وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة اجتماعًا مع وزير التربية والتعليم في الجمهورية السورية محمد تركو. جاء ذلك على هامش المنتدى العالمي للتعليم الذي يعقد في العاصمة البريطانية لندن بالفترة ما بين 18 و21 أيار الحالي، بمشاركة أكثر من 110 دولة يمثلها وزراء التعليم في تلك الدول أو من يمثلهم. وبحث الجانبان ضرورة التعاون بين البلدين لتوفير البيانات الدقيقة عن الطلبة السوريين في الأردن ليتم العمل على تطوير الخطط لمساعدتهم على الاندماج بالتعليم في وطنهم الأم. وأكد محافظة عمق العلاقة وتاريخيتها بين البلدين الشقيقين، مبديا استعداد الأردن لتقديم المساعدة والدعم الممكن. كما أعرب محافظة عن استعداد الوزارة للتعاون وتقديم كل مساعدة ممكنة للأشقاء السوريين. من جانبه، أعرب تركو عن شكره للجهود الأردنية في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة السوريين خلال الأزمة. وبين أن وزارة التربية والتعليم السورية أعلنت خطة الاستجابة الطارئة بهدف تأمين مكان آمن لكل طفل سوري للتعليم. ونوه بأن نحو 8000 مدرسة أو ما يشكل 40% من المدارس السورية مدمرة وخارج الخدمة. كما عقد محافظة اجتماعا آخر مع وزيرة الدولة للتنمية الدولية في الحكومة البريطانية الدوقة شامبيان، بحث القضايا المرتبطة بقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين السوريين. وبين محافظة العبء المالي الذي تحملته الحكومة الأردنية في السنوات السابقة ولا تزال تتحمله في تقديم تلك الخدمات، في ضوء محدودية الدعم المقدم من المجتمع الدولي والذي لا يمثل إلا جزءا بسيطا مما تم التعهد به أساسا، وهذا يشكل تحديا جديا أمام الاستمرار بتقديم الخدمات التعليمية لهم. وأكد أهمية الاستمرار في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين السوريين، مبينًا أن التعليم يُعد طوق نجاة لهم في ظروفهم الصعبة. وأشار إلى أن النظام التعليمي في الأردن واجه عدة أزمات لجوء في السنوات الماضية كان آخرها أزمة اللجوء السوري، حيث يتحمل الأردن العبء الأكبر من كلفة التعليم للطالب السوري، فيما يتحمل الشركاء الداعمون نحو ربع الكلفة. من جانبها، قدرت الوزيرة البريطانية الدور الأردني في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين، مشيرة إلى ضرورة البحث في السبل الكفيلة بتوفير الدعم الكافي للأردن إلى حين تأمين العودة الآمنة للاجئين السوريين. كما تحدث الدكتور محافظة في جلسة بعنوان: كيفية توفير الاستقرار في أوقات الخلل الناجم عن الكوارث الطبيعية والأوبئة والصراعات'، وحضر لقاءً مع المدير التنفيذي لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والثقافة والعلوم (ICESCO)، ومجموعة تطوير التعليم (EDT)، ولقاء مع جين مان مدير جامعة كامبردج للنشر والتقييم.

عمون
منذ 3 أيام
- عمون
محافظة يبحث الخدمات التعليمية للطلبة السوريين
عمون - بحث وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور عزمي محافظة، مع وزيرة الدولة للتنمية الدولية في الحكومة البريطانية الدوقة شامبيان، الخدمات التعليمية المقدمة للطلبة اللاجئين السوريين، وذلك خلال لقاء عقد على هامش المنتدى العالمي للتعليم الذي يعقد حاليًا في لندن ويختتم أعماله غدا الأربعاء، بمشاركة 110 دولة. وبين محافظة، خلال اللقاء، العبء المالي الذي يتحمله الأردن في تقديم تلك الخدمات في ضوء محدودية الدعم المقدم من المجتمع الدولي، الذي يعد جزءا بسيطا مما تم التعهد به، مؤكدا أن هذا العبء يشكل تحديا جديا أمام الاستمرار بتقديم الخدمات التعليمية للاجئين. كما أكد، في بيان للوزارة اليوم الثلاثاء، أهمية الاستمرار في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين السوريين، مبينًا أن التعليم يُعد طوق نجاة لهم في ظروفهم الصعبة. وأشار محافظة إلى أن النظام التعليمي في الأردن واجه عدة أزمات لجوء في السنوات الماضية، كان آخرها أزمة اللجوء السوري، حيث يتحمل الأردن العبء الأكبر من كلفة التعليم للطالب السوري، فيما يتحمل الشركاء الداعمون حوالي ربع الكلفة. من جانبها، قدرت الوزيرة البريطانية الدور الأردني في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين، مشيرة إلى ضرورة البحث في السبل الكفيلة بتوفير الدعم الكافي للأردن الى حين تأمين العودة الآمنة للاجئين السوريين. كما، بحث محافظة مع نظيره السوري الدكتور محمد عبدالرحمن تركو، ضرورة التعاون بين البلدين لتوفير البيانات الدقيقة عن الطلبة السوريين في الأردن ليتم العمل على تطوير الخطط لمساعدتهم في الاندماج في التعليم في وطنهم الأم، حيث أعرب محافظة عن استعداد الوزارة للتعاون وتقديم كل مساعدة ممكنة للأشقاء السوريين. وأكد محافظة، خلال اللقاء، عمق العلاقة وتاريخيتها بين البلدين الشقيقين، مبديا استعداد الأردن لتقديم المساعدة والدعم الممكن. من جانبه، أعرب وزير التربية والتعليم السوري عن الشكر للجهود الأردنية في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة السوريين خلال الأزمة، مبينًا أن الوزارة أعلنت خطة الاستجابة الطارئة بهدف تأمين مكان آمن لكل طفل سوري للتعليم، منوهًا أن حوالي 8000 مدرسة أو ما يشكل 40 بالمئة من المدارس السورية مدمرة وخارج الخدمة. إلى ذلك، تحدث محافظة خلال مشاركته في المؤتمر، في جلسة بعنوان: "كيفية توفير الاستقرار في أوقات الخلل الناجم عن الكوارث الطبيعية والأوبئة والصراعات"، وحضر لقاءً لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والثقافة والعلوم ومجموعة تطوير التعليم (EDT)، ولقاء مع مدير جامعة كامبردج للنشر والتقييم جين مان.


هلا اخبار
منذ 3 أيام
- هلا اخبار
الأردن وسوريا يبحثان إدماج اللاجئين السوريين بالتعليم في وطنهم الأم
هلا أخبار – عقد وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة اجتماعًا مع وزير التربية والتعليم في الجمهورية السورية محمد تركو. جاء ذلك على هامش المنتدى العالمي للتعليم الذي يعقد في العاصمة البريطانية لندن بالفترة ما بين 18 و21 أيار الحالي، بمشاركة أكثر من 110 دولة يمثلها وزراء التعليم في تلك الدول أو من يمثلهم. وبحث الجانبان ضرورة التعاون بين البلدين لتوفير البيانات الدقيقة عن الطلبة السوريين في الأردن ليتم العمل على تطوير الخطط لمساعدتهم على الاندماج بالتعليم في وطنهم الأم. وأكد محافظة عمق العلاقة وتاريخيتها بين البلدين الشقيقين، مبديا استعداد الأردن لتقديم المساعدة والدعم الممكن. كما أعرب محافظة عن استعداد الوزارة للتعاون وتقديم كل مساعدة ممكنة للأشقاء السوريين. من جانبه، أعرب تركو عن شكره للجهود الأردنية في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة السوريين خلال الأزمة. وبين أن وزارة التربية والتعليم السورية أعلنت خطة الاستجابة الطارئة بهدف تأمين مكان آمن لكل طفل سوري للتعليم. ونوه بأن نحو 8000 مدرسة أو ما يشكل 40% من المدارس السورية مدمرة وخارج الخدمة. كما عقد محافظة اجتماعا آخر مع وزيرة الدولة للتنمية الدولية في الحكومة البريطانية الدوقة شامبيان، بحث القضايا المرتبطة بقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين السوريين. وبين محافظة العبء المالي الذي تحملته الحكومة الأردنية في السنوات السابقة ولا تزال تتحمله في تقديم تلك الخدمات، في ضوء محدودية الدعم المقدم من المجتمع الدولي والذي لا يمثل إلا جزءا بسيطا مما تم التعهد به أساسا، وهذا يشكل تحديا جديا أمام الاستمرار بتقديم الخدمات التعليمية لهم. وأكد أهمية الاستمرار في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين السوريين، مبينًا أن التعليم يُعد طوق نجاة لهم في ظروفهم الصعبة. وأشار إلى أن النظام التعليمي في الأردن واجه عدة أزمات لجوء في السنوات الماضية كان آخرها أزمة اللجوء السوري، حيث يتحمل الأردن العبء الأكبر من كلفة التعليم للطالب السوري، فيما يتحمل الشركاء الداعمون نحو ربع الكلفة. من جانبها، قدرت الوزيرة البريطانية الدور الأردني في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين، مشيرة إلى ضرورة البحث في السبل الكفيلة بتوفير الدعم الكافي للأردن إلى حين تأمين العودة الآمنة للاجئين السوريين. كما تحدث الدكتور محافظة في جلسة بعنوان: كيفية توفير الاستقرار في أوقات الخلل الناجم عن الكوارث الطبيعية والأوبئة والصراعات'، وحضر لقاءً مع المدير التنفيذي لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والثقافة والعلوم (ICESCO)، ومجموعة تطوير التعليم (EDT)، ولقاء مع جين مان مدير جامعة كامبردج للنشر والتقييم.