
'صواريخ إس-300 تظهر لأول مرة'.. الإعلام العبري يزعم انتشار أسلحة مصرية قرب فيلادليفيا
'صواريخ إس-300 تظهر لأول مرة'.. الإعلام العبري يزعم انتشار أسلحة مصرية قرب فيلادليفيا – عاجل
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنه خلال الساعات الأخيرة، رصدت الأقمار الصناعية حركة غير مسبوقة على الحدود المصرية، وخاصة على طريق فيلادلفيا. وقال موقع nziv الإخباري الإسرائيلي، إنه دخلت أعداد كبيرة من الدبابات المصرية والمعدات العسكرية الثقيلة لأول مرة منذ توقيع اتفاقية كامب ديفيد، حيث أن هذه الخطوة تثير المخاوف وتبدو غير عادية، وتعكس استعدادا عسكريا غير عادي، من ضمنها صواريخ 9A84 و 9A83 وهي صواريخ 'إس – 300' أو 'أنتاي – 2500'.وفي السياق ذاته، قال تقرير الموقع العبري إنه تم رصد تطورات غير عادية في عدد من المطارات والموانئ في سيناء، شملت توسعة ممرات الإقلاع والهبوط في المطارات، بالإضافة إلى تحسين أرصفة الموانئ.وأوضح تقرير الموقع العبري أن هذه التغييرات تشير إلى استعدادات واسعة النطاق، وكأن حربا على وشك أن تندلع، مع نقل الأسلحة والمعدات إلى مناطق القتال.من ناحية أخرى، رفضت مصر مؤخرا طلبا أمريكيا، بناء على…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة شهاب
منذ 4 أيام
- وكالة شهاب
مظاهرة في نواكشوط تضامنا مع غزة ورفضا للإبادة الإسرائيلية
تظاهر مئات الموريتانيين، الجمعة، بالعاصمة نواكشوط تضامنا مع الفلسطينيين بقطاع غزة ورفضا للإبادة الجماعية التي ترتكبها تل أبيب بدعم أمريكي بالقطاع. انطلقت المظاهرات عقب صلاة الجمعة، أمام "الجامع الكبير" في نواكشوط. ورفع المشاركون علمي موريتانيا وفلسطين، ورددوا هتافات داعمة للفصائل الفلسطينية ومنددة بالإبادة الجماعية التي ترتكبها تل أبيب بدعم أمريكي بالقطاع. ودعت إلى المظاهرة "المبادرة الطلابية لمناهضة الاختراق الصهيوني والدفاع عن القضايا العادلة"، (غير حكومية تنشط في دعم القضية الفلسطينية). وطالب المتظاهرون الشعوب العربية والإسلامية بالعودة بقوة للمسيرات والاحتجاجات والضغط على الأنظمة للتحرك من أجل وقف العدوان. وجدد المتظاهرون تأكيدهم الاستمرار في تنظيم المسيرات والوقفات الاحتجاجية حتى تتوقف حرب الإبادة التي تتعرض لها غزة، محملين الولايات المتحدة الأمريكية مسؤولية استمرار الإبادة. في السياق ذاته، دعت أحزاب موريتانية إلى مسيرة حاشدة مساء غد السبت، للمطالبة بوقف حرب الإبادة التي تشنها إس


النبأ
منذ 6 أيام
- النبأ
حركة فتح في هولندا تتهم إسرائيل بفبركة حادث إطلاق النار بواشنطن
اتهم أمين سر حركة فتح في هولندا، زيد تيم، تل أبيب بفبركة حادث إطلاق النار على موظفين في السفارة الإسـرائيلية بواشنطن، زاعمًا أنه جزء من "مسرحية سياسية مدبرة". ويهدف هذا السيناريو، حسب تيم، إلى إعادة تقديم تل أبيب كضحية في الوقت الذي تواجه إدانات دولية متصاعدة بسبب عدوانها المستمر على قطاع غـزة. ردود الفعل الدولية خلال مداخلة هاتفية مع قناة "القاهرة الإخبارية"، أكد تيم أن "العنف لا يولد إلا العنف"، مشيرًا إلى أن ردود الفعل الدولية، سواء في القمم العربية أو الاجتماعات الأوروبية، بدأت تتعامل مع تصرفات إسرائيل باعتبارها تصعيدية وغير مبررة، وليست مجرد رد فعل على تهديدات أمنية. محاولات "تشويش الرأي العام" وأضاف تيم أن هناك "محاولات لصناعة ردود فعل مصطنعة، بعضها يتم بالتنسيق مع أجهزة استخباراتية"، بهدف خلق حالة من البلبلة في الرأي العام الدولي، وصرف الأنظار بعيدًا عن الجرائم المرتكبة في الأراضي الفلسطـينية. مأزق سياسي وأخلاقي وأوضح أن ما يجري يمثل محاولة للهروب من مأزق سياسي وأخلاقي كبير تعيشه إسـرائيل، خاصة في ظل التضامن العالمي غير المسبوق مع القضية الفلسطينية، الذي جاء ردًا على الانتهاكات المستمرة لحقوق المدنيين والأطفال والنساء في غـزة. ازدواجية المعايير في التغطية الإعلامية؟ كما تساءل تيم عن ازدواجية المعايير في تناول الإعلام الغربي للحوادث. وقال: "لماذا عندما يُقـتل شخصان فقط، توجه أصابع الاتهام في اتجاه معين، بينما يتم تجاهل السياق الكامل للحدث؟". وأشار إلى حالات أخرى تم فيها إطلاق النار داخل مدارس أمريكية ووُصفت بأنها أعمال فردية لا تحمل طابعًا سياسيًا، في حين يُعطى الحادث الأخير 'تغطية مضخمة'. ذكرت وسائل إعلام أمريكية، وقوع حادث إطلاق نار قرب المتحف اليهودي في واشنطن، أدى إلى مقتل موظفين اثنين بالسفارة الإسرائيلية، حسب ما نقله موقع سكاي نيوز. تفاصيل إطلاق نار قرب المتحف اليهودي في واشنطن من جانبها، أعلنت الشرطة الأمريكية اعتقال المشتبه به في الحادث، حيث أفاد قائد شرطة واشنطن بأن مشتبهًا به قيد الاحتجاز، وقال: "المشتبه به شوهد وهو يتجول خارج المتحف قبل إطلاق النار، واعتقله أفراد الأمن لاحقًا". وأوضحت الشرطة الأمريكية أن المشتبه به في تنفيذ حادث مقتل موظفي سفارة إسرائيل بواشنطن هتف "الحرية لفلسطين" خلال اعتقاله.


النبأ
منذ 6 أيام
- النبأ
صواريخ الحوثي تضرب إسرائيل وتهدد بإيقاف ميناء حيفا
أطلقت جماعة الحوثي في اليمن صاروخين باتجاه إسرائيل، وجرى تفعيل الإنذارات في عدة مناطق وسط إسـرائيل، حيث تم اعتراض الصاروخ الأول بواسطة نظام "حيتس 3" خارج الغلاف الجوي حسب القناة الـ13 الإسرائيلية. وفيما تم إطلاق التنبيهات بعد إطلاق صاروخ باليستي آخر من اليمن ، وجرى اعتراضه أيضًا، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات في أي من الحادثين. صافرات الإنذار وسُمعت تحذيرات في تل أبيب والضفة الغربية والداخل المحتل، بعد دقائق من إعلان الحوثيين أنهم "لن يترددوا في توسيع وتصعيد عملياتهم". وانطلقت صافرات الإنذار في العديد من البلدات في منطقة القدس والسهول والسهول اليهودية والضفة الغربية والسهول بعد إطلاق صاروخ من اليمن. وبعد وقت قصير، أعلن الجيش الإسـرائيلي اعتراض الصاروخ الذي أطلقه الحوثيون. وذكرت وكالة الأنباء الألمانية أنه لم تقع إصابات. عملية مزدوجة لسلاح الجو اليمني من جانبه، أصدر المتحدث باسم الحوثيين، العقيد يحيى سريع، بيانًا قبل الإطلاق الثاني، قال فيه: "عملية نوعية للقوة الصاروخية على مطار اللد (بن جوريون) بصاروخ باليستي من طراز ذو الفقار، حققت العملية في مطار اللد هدفها، وتسببت في توقف حركة الملاحة الجوية لنحو ساعة، وهرع ملايين المحتلين إلى الملاجئ. وأوضح المتحدث، أن ما حدث هي عملية مزدوجة لسلاح الجو باستخدام طائرتين مسيرتين من طراز "حيفا" ضد هدفين حيويين في يافا وحيفا المحتلتين". تصاعد العدوان على غـزة وأضاف سريع: 'إن تصاعد العدوان على غزة وارتكاب المجازر الوحشية يستدعيان من الأمة التحرك العاجل لأداء واجبها الديني والأخلاقي، إن لم يتحرك الجميع لنصرة غزة، فسيتحملون عواقب صمتهم على هذه الجريمة'. وتابع: "إن غزة بمقاومتها الشجاعة وشعبها الحر تحمي الأمة جمعاء. سنواصل عملياتنا الإغاثية لغزة حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار، ولن نتردد في توسيع وتصعيد عملياتنا الإغاثية حسب إمكانياتنا". وأفاد تقرير، أن الحوثيين أطلقوا أول صاروخ باتجاه إسرائيل من منطقة مدينة صعدة شمال غرب اليمن. وهدّد المسؤول الحوثي البارز نصر الدين عامر عبر شبكة 'إكس': "العمليات لم تنتهِ بعد". وكتب أيضًا: "ما ينتظركم أسوأ مما حدث، سيتم إغلاق مطار اللد وميناء حيفا، كما تم إغلاق ميناء أم الرشراش".