logo
تنس .. المغرب يتوج بجائزة أفضل بلد في إفريقيا للمرة السابعة

تنس .. المغرب يتوج بجائزة أفضل بلد في إفريقيا للمرة السابعة

مراكش الآن٢٤-٠٤-٢٠٢٥

اختار الاتحاد الإفريقي للتنس المغرب، وللسنة السابعة على التوالي، 'أفضل بلد في إفريقا' خلال سنة 2025.
وجاء هذا التتويج القاري للمغرب بفضل النتائج الجيدة التي حققها لاعبو ولاعبات التنس المغاربة الشباب في مختلف المنافسات الإفريقية.
وجاء في رسالة بعثها الأربعاء رئيس الاتحاد الإفريقي للتنس جان كلود تالون إلى رئيس الجامعة الملكية المغربية للعبة فيصل العرايشي: 'أتشرف بأن أحيطم علما أنه، وبناء على النتائج المحققة خلال البطولات الإفريقية لفئات أقل من 14 سنة و16سنة و18 سنة، التي جرت سنة 2025، وكذا النقاط المحلص عليها عقب البطولة الإفريقية لأقل من 14 سنة التي جرت في الفصل الرابع من سنة 2024، فإن المغرب حصل على جائزة أفضل بلد في إفريقيا لسنة 2025، وذلك للسنة السابعة على التوالي'.
وسيتم تسليم 'جائزة الأمم 2025' للمغرب، وفق ما جاء في الرسالة، خلال حفل اختتام البطولة الإفريقية للفرق – فئة أقل من 14 سنة والتي ستقام بالقاهرة في الفترة ما بين 5 و10 ماي المقبل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المغرب يستضيف مباريات المنتخبات الإفريقية خلال فترة التوقف الدولي المقبل
المغرب يستضيف مباريات المنتخبات الإفريقية خلال فترة التوقف الدولي المقبل

اليوم 24

timeمنذ 2 أيام

  • اليوم 24

المغرب يستضيف مباريات المنتخبات الإفريقية خلال فترة التوقف الدولي المقبل

تستعد الملاعب المغربية لاستضافة 15 مباراة ودية، لمختلف المنتخبات الإفريقية خلال فترة التوقف الدولي المقبل، استعدادا لنهائيات كأس الأمم الإفريقية 2025 وقبلها تصفيات كأس العالم 2026، بعدما منع الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، بعض المنتخبات من استضافة لقاءاتها على أرضها، بسبب عدم جاهزية الملاعب. وستلعب العديد من المباريات الودية، بمختلف الملاعب المغربية، ويتعلق الأمر بكل من، (الغابون وأحد الأندية المغربية)، (الغابون– غينيا بيساو)، (الكاميرون – أوغندا)، (غينيا – النيجر)، (توغو – زامبيا)، (السودان – ليبيريا)، (موريتانيا – إفريقيا الوسطى)، (أوغندا – غامبيا)، (توغو – زيمبابوي)، (موريتانيا – ليبيريا)، (تونس – غينيا)، (النيجر – إفريقيا الوسطى)، (المغرب – تونس)، (المغرب – البنين). وعبر منتخب جيبوتي عن رغبته في مواجهة منتخبي ساوتومي وبرانسيب، وتشاد في المغرب يومي السابع والعاشر من الشهر ذاته، في انتظار الكشف عن الملاعب التي ستحتضن هذه اللقاءات، في ظل الأشغال التي تعرفها العديد منها، والتي اقتربت من النهايةً استعدادا لاحتضانها مباريات كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025. ودأب المغرب على استضافة مثل هذه المباريات خلال السنوات الفارطة، نظرا للبنيات التحتية التي يتوفر عليها والملاعب الجاهزة، علما أن الممكلة المغربية ستستضيف نهائيات كأس الأمم الإفريقية 2025، كما حصلت على شرف تنظيم نهائيات كأس العالم 2030 رفقة إسبانيا والبرتغال، ونهائيات كأس العالم للسيدات لأقل من 17 سنة.

'الكاف' يفند صحة تعديل ملعب نهائي الكونفدرالية ويعلن التوقيت الجديد
'الكاف' يفند صحة تعديل ملعب نهائي الكونفدرالية ويعلن التوقيت الجديد

عبّر

timeمنذ 4 أيام

  • عبّر

'الكاف' يفند صحة تعديل ملعب نهائي الكونفدرالية ويعلن التوقيت الجديد

فند الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، الإثنين، صحة الوثيقة المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي حول إجراء إياب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية بين نهضة بركان ومضيفه سيمبا التنزاني بدار السلام بتنزانيا. ويتعين على الفريق البرتقالي الدفاع على تفوقه ذهابا بهدفين دون رد عندما يحل ضيفا على نظيره التنزاني الأحد المقبل. وتتداول مواقع التواصل الاجتماعي نشرة إخبارية تفيد بإقامة لقاء الإياب على أرضية ملعب بنجامين مكابا بدار السلام في تنزانيا. ونفى 'الكاف' عبر موقعه الرسمي صحة الوثيقة المذكورة، مؤكدا على إجراء لقاء الإياب على أرضية ملعب 'أمان' بزنجبار. من جهة أخرى افاد الاتحاد القاري في بلاغه أنه قد تم تعديل موعد إقامة اللقاء إلى 'الثانية ظهرا بالتوقيت المغربي' من يوم الأحد، بدلا من الموعد السابق المحدد في 'الرابعة عصرا بالتوقيت المغربي' من يوم الأحد. من جهته أكدت إدارة الفريق التنزاني، في بيان رسمي، المعطيات الصادرة من طرف 'الكاف' ، قبل أن تبرر موقفها أمام جماهير الفريق بالقول أن 'الجهود التي بذلتها لضمان إجراء إياب النهائي الإفريقي في دار السلام، قد باءت بالفشل'.

3 عوامل وراء خسارة 'أشبال الأطلس' للقب كأس أمم إفريقيا
3 عوامل وراء خسارة 'أشبال الأطلس' للقب كأس أمم إفريقيا

الأيام

timeمنذ 4 أيام

  • الأيام

3 عوامل وراء خسارة 'أشبال الأطلس' للقب كأس أمم إفريقيا

ضيّع المنتخب المغربي للشباب بقيادة مدربه محمد وهبي، فرصة ذهبية للظفر بلقب كأس أمم إفريقيا لكرة القدم تحت 20 سنة، بعد خسارته أمام نظيره منتخب جنوب إفريقيا بهدف نظيف في المباراة النهائية التي جمعت بينهما، أمس الأحد، في العاصمة القاهرة. وخيّبت هذه الخسارة آمال الجماهير المغربية التي كانت تمنّي النفس في التتويج باللقب القاري الثاني من نوعه في تاريخ أشبال الأطلس، بعد نسخة 1997. ورغم الأداء المميّز الذي قدمته عناصر المنتخب المغربي للشباب في المراحل الأولى من البطولة الإفريقية، فإن المباراة النهائية كشفت عن عدة نقاط ضعف أدّت بشكل واضح إلى ضياع اللقب، إذ ساهمت ثلاثة عوامل أساسية، حسب متتبعين رياضيين، إلى حصد هذا الإخفاق المفاجئ. تراجع الفعالية فاجأ منتخب 'أشبال الأطلس' متابعيه بأدائه غير المقنع في المباراة النهائية، عكس لقاءاته السابقة، التي كان فيها الأفضل داخل رقعة الميدان، إذ لم يرق مستواه إلى تطلعات الجماهير المغربية، رغم بعض المحاولات التي كان فيها الأقرب إلى التسجيل في الشوط الأول، بفضل الثنائي معاد الضحاك وإلياس بومسعودي، لكن تألق حارس منتخب جنوب إفريقيا فليتشر لوي سميتش حال دون ذلك. وفي الوقت الذي اعتقد فيه الجميع أن أشبال المدرب محمد وهبي سيفرضون سيطرتهم في الشوط الثاني، بعد التعديلات التي جرت على كتيبة القائد حسام الصادق، إلا أن العكس هو الذي حصل بعدما تمكن منتخب جنوب إفريقيا من تسجيل الهدف الوحيد في الدقيقة الـ70 بواسطة جوموليمو كيكانا، بينما أضاع مهاجمو المنتخب المغربي عدة فرص سانحة للتهديف، وبخاصة من قبل يونس عبد اللاوي وإلياس بو مسعودي وعثمان معما، وذلك بسبب سوء التركيز وغياب النجاعة. إصابة أعمدة المنتخب عانى المنتخب المغربي من بعض الغيابات في بطولة كأس أمم إفريقيا، إما بسبب رفض الأندية الأوروبية تسريح لاعبيها المحترفين، أو لتعرض بعضهم لإصابات متفاوتة الخطورة أثناء البطولة، ما أربك حسابات المدرب محمد وهبي، الذي فقد خدمات أحد أبرز الأساسيين في المباراة النهائية، ويتعلق الأمر بالمدافع الواعد في صفوف نادي ستورم النمساوي، إسماعيل البختي، وقبله تعرّض مدافع نادي أميان الفرنسي، عبد الحميد أيت بودلال، للإصابة في المباراة الأولى ضد منتخب كينيا، قبل أن يظهر بمستوى متواضع في المباراة النهائية أمام منتخب جنوب إفريقيا، كما حالت الإصابة دون مشاركة نجم فاميلكاو البرتغالي، ياسر زابير، ما جعل الخيارات محدودة أمام الجهاز الفني لمنتخب المغرب الشباب، وفشل البدلاء في سد النواقص، وبخاصة في خط الدفاع. غير أنه رغم التأثير النسبي لهذه الغيابات، غير مدرب أشبال الأطلس لم يُوفق في اختيار التوليفة المناسبة التي يمكن أن تُعوض هذه الغيابات رغم وجود عدة نجوم كان يمكن الاعتماد عليهم في هذه المباراة. الأخطاء الفردية القاتلة سقط لاعبو المنتخب المغربي للشباب في فخ التسرّع، وغياب الفعالية، وعدم مجاراة إيقاع مباراة منتخب جنوب إفريقيا في لحظاتها الحاسمة، ونتج عن ذلك وقوعهم في أخطاء مؤثرة كلفتهم غاليا، خاصة التي جاء منها هدف المنتخب الجنوب إفريقي، بسبب سوء تمركز المدافع عبد الحميد أيت بودلال. كما وقع لاعبو المنتخب المغربي تحت 20 سنة في هفوات طوال هذا اللقاء، والمتمثلة أساسا في سوء التمركز الدفاعي، وكثرة التمريرات الخاطئة، والمبالغة في اللعب الاستعراضي، وغياب النجاعة في استغلال الفرص المتاحة. غير أنه رغم ضياع اللقب في لحظات انعدم فيها التركيز الذهني فإن 'أشبال الأطلس' قدموا بطولة مميزة، وأظهروا مؤهلات واعدة، قد تقودهم إلى ارتداء قميص المنتخب الأول بشرط الحفاظ على تألقهم مع أنديتهم المحلية والأوروبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store