
توقف عنها فورًا.. مشروبات شائعة تزيد من خطر الإصابة بمرض السكر
النسخه الكاملة
آ
الرئيسية صحة وطب
توقف عنها فورًا.. مشروبات شائعة تزيد من خطر الإصابة بمرض السكر
مشروبات
مشروبات
كتبت مروة هريدى
الثلاثاء، 22 أبريل 2025 08:00 ص
في حياتنا اليومية، من السهل تناول مشروبات مثل المشروبات الغازية أو لاتيه مُحلى، أو حتى مشروب طاقة، وهذه المشروبات موجودة في كل مكان، في الثلاجة، في المناسبات الاجتماعية، أو في السوبر ماركت، ورغم أنها قد تكون لذيذة المذاق أو تُقدم جرعة سريعة من الطاقة، إلا أن تناولها بانتظام قد يكون خطيرًا على الصحة، خاصةً عندما يتعلق الأمر بزيادة خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا".
آ
فيما يلى.. 4 مشروبات شائعة تناولها بانتظام يهددك بخطر الإصابة بمرض السكر.. وبدائل صحية أخرى يمكن أن تحل محلها بسهولة:
آ
المشروبات الغازية
آ
آ
آ
آ
آ
آ
الاعتقاد السائد: تُعتبر المشروبات الغازية مُنعشة، خاصةً في الأيام الحارة أو مع الوجبات السريعة، ويعتقد الكثيرون أن تناولها من حين لآخر ليس ضارًا.
آ
الحقيقة: معظم المشروبات الغازية العادية مليئة بالسكريات المضافة، حيث تحتوي العلبة الواحدة غالبًا على أكثر من 35 إلى 40 جرامًا من السكر، وهذا يتجاوز الحد اليومي الذي توصي به جمعية القلب الأمريكية، ومع مرور الوقت، قد يُرهق هذا الارتفاع المفاجئ في مستويات السكر في الدم نظام الأنسولين، مما يؤدي إلى مقاومة الأنسولين، وهي مُسبب رئيسي لمرض السكر من النوع الثاني.
آ
الخيار الأفضل: ماء الليمون غير المُحلى، أو ماء جوز الهند (باعتدال)، أو حتى الماء المُنكه طبيعيًا بالخيار أو النعناع، حيث تُساعد هذه المشروبات على ترطيب الجسم دون رفع مستويات السكر في الدم.
آ
المشروبات المحلاة صناعيًا
الاعتقاد السائد: غالبًا ما تُسوق المشروبات والعصائر الخالية من السكر كخيارات صحية لمن يرغبون في تجنب السكر.
آ
الحقيقة: على الرغم من انخفاض سعراتها الحرارية، إلا أن الدراسات، بما في ذلك بحث نُشر في مجلة الجمعية الأمريكية لطب الشيخوخة، أظهرت وجود صلة محتملة بين المُحليات الصناعية مثل الأسبارتام وزيادة مقاومة الأنسولين وارتفاع سكر الدم، وقد تُربك هذه التأثيرات الاستجابة الأيضية للجسم، وقد تسبب إصابتك بمرض السكر على المدى الطويل.
آ
خيار أفضل: اختر ماء الصودا العادي مع عصرة ليمون، أو اشرب شاي الأعشاب المنقوع مثل الكركديه أو الشاي الأخضر (بدون سكر)، فهي تُضفي نكهة مميزة دون أي تأثير على عملية الأيض.
آ
مشروبات الطاقة
الاعتقاد السائد: هذه المشروبات تحظى بشعبية كبيرة بين المراهقين والبالغين لتعزيز الطاقة خاصة قبل ممارسة التمارين الرياضية أو أثناء جلسات الدراسة في وقت متأخر من الليل.
آ
الحقيقة: تحتوي العديد من مشروبات الطاقة على جرعات عالية من السكر والكافيين، وأحيانًا أكثر من المشروبات الغازية، وقد يُسبب مزيج المنبهات والسكر تقلبات سريعة في مستويات السكر في الدم، وكان الأشخاص الذين يستهلكون مشروبات الطاقة بانتظام أكثر عرضة للإصابة بمرض السكر من النوع الثاني بسبب ارتفاع وانخفاض الأنسولين.
آ
الخيار الأفضل: مُعززات الطاقة الطبيعية، مثل القهوة السوداء (بدون سكر)، أو حتى تناول حفنة من المكسرات، التي تُوفر دفعة طاقة أكثر استقرارًا دون الإضرار بالبنكرياس.
آ
مشروبات الموكا المخلوطة
الاعتقاد السائد: يبدو تناول القهوة بين الحين والآخر أمرًا طبيعيًا، ويعتقد الكثيرون أنها نسخة أكثر فخامة من القهوة العادية.
آ
الحقيقة: قد تحتوي مشروبات القهوة المخلوطة، وخاصةً تلك المُغطاة بالكريمة المخفوقة والشراب المُنكه، على سكر أكثر من شريحة كعكة، غالبًا ما يتراوح بين 300 و400 سعرة حرارية لكل كوب، ومن السهل الاستهانة بهذه المشروبات، لكنها تُساهم بشكل كبير في استهلاك السكر اليومي، حيث تُرجح هذه المشروبات كفة الاضطرابات الأيضية، بما في ذلك مرض السكر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
مختص يكشف وصفة ذهبية تقي من جلطات القلب بنسبة تصل إلى 80%
في زمن تتزايد فيه معدلات الإصابة بأمراض القلب حول العالم، خرج الدكتور خالد النمر، استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين، بنصيحة طبية غاية في الأهمية، أكد فيها أن الالتزام بخمس خطوات بسيطة قد يقلل من خطر الإصابة بجلطات القلب بنسبة تصل إلى 80%. وفي منشور توعوي على حسابه في منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، لخّص الدكتور النمر الوصفة الوقائية الذهبية في خمس نقاط محورية: الخطوات الخمس التي قد تنقذ حياتك: التوقف التام عن التدخين: التدخين هو العدو الأول للشرايين. فهو يزيد من ترسّب الدهون، ويسرّع تلف جدران الأوعية الدموية. تشير الدراسات إلى أن المدخنين أكثر عرضة للجلطات القلبية بمعدل 2 إلى 4 مرات مقارنة بغير المدخنين. ضبط ضغط الدم: ارتفاع ضغط الدم "القاتل الصامت" يؤثر مباشرة على القلب، ويزيد الضغط على الشرايين. التحكم في ضغط الدم يقلل من مخاطر الجلطات والسكتات الدماغية على حد سواء. التحكم بالسكري: داء السكري يزيد من احتمالية تصلب الشرايين وانسدادها. الحفاظ على مستويات السكر في الدم ضمن النطاق الطبيعي يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة كبيرة. التحكم في مستويات الكوليسترول: الكوليسترول الضار (LDL) هو أحد أبرز مسببات ترسّب الدهون في الشرايين. من خلال النظام الغذائي والدواء – عند الحاجة – يمكن الحد من تراكم الكوليسترول وتقليل فرص حدوث الجلطة. ممارسة الرياضة بانتظام: النشاط البدني يعزّز صحة القلب ويحسّن الدورة الدموية. ممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة يوميًا، خمسة أيام في الأسبوع، كافية لتعزيز مناعة القلب ضد الجلطات. الجلطات في أرقام: بحسب منظمة الصحة العالمية، تُمثل الجلطات القلبية والدماغية السبب الأول للوفاة على مستوى العالم، حيث يُسجل حوالي 17.9 مليون حالة وفاة سنويًا بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية. في السعودية، أظهرت إحصاءات حديثة أن أمراض القلب تمثل نحو 42% من أسباب الوفيات، مع ارتفاع ملحوظ في الفئات العمرية بين 40 و60 عامًا. لماذا هذه النصيحة مهمة الآن؟: تأتي توصيات الدكتور النمر في وقت تتزايد فيه أنماط الحياة غير الصحية، من التغذية السريعة، والخمول البدني، إلى ضغوط الحياة المتسارعة، ما يجعل النصائح الوقائية أكثر أهمية من أي وقت مضى. وفي مقابلات سابقة، شدد النمر على أن "أمراض القلب لا تقتصر على كبار السن"، محذرًا من أن الشباب اليوم أكثر عرضة للإصابة بسبب التدخين والسمنة وقلة الحركة. وجهة نظر الطب الحديث: تتفق الهيئات الطبية العالمية، مثل جمعية القلب الأمريكية (AHA)، مع الخطوات التي ذكرها الدكتور النمر، وتعتبرها حجر الزاوية في الوقاية الأولية من الجلطات القلبية. وتؤكد أن الالتزام بنمط حياة صحي يمكن أن يجنّب الإنسان خوض رحلة طويلة ومكلفة مع القسطرة والأدوية والعمليات الجراحية. خلاصة: خمس خطوات فقط، يمكن أن تحدث فرقًا هائلًا بين حياة مستقرة وسليمة، وبين قلب مهدد بالتوقف فجأة. الوقاية، كما يؤكد الدكتور النمر، تبدأ من القرار الشخصي: أن تحمي قلبك كل يوم، بخيارات بسيطة لكنها حاسمة. المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد


اليمن الآن
منذ 17 ساعات
- اليمن الآن
5 أطعمة ومشروبات تزيد شعورك بالجوع.. خفف منها
يمكن لتناول بعض الأطعمة والمشروبات أن تزيد من شعورك بالجوع بعد فترة وجيزة من تناولها بدلًا من أن تمنحك الشبع، بل تُثير شهيتك وتجعلك تتوق إلى تناول المزيد، ويقول خبراء التغذية إن الجوع نتيجة تفاعلات معقدة عديدة تحدث في المعدة والأمعاء والدماغ والبنكرياس ومجرى الدم، ولكن هذه الدائرة قد تُفقد توازنها بسهولة بسبب تناول أطعمة تعزز الشعور بالجوع بدلًا من الشبع، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". آ آ فيما يلى.. 5 أطعمة ومشروبات نتناولها بشكل يومي تزيد شعورنا بالجوع بشكل كبير: الخبز الأبيض الخبز الأبيض وسيلة سريعة لإثارة الجوع، فهو مصنوع من دقيق أبيض مكرر منزوع الألياف والعناصر الغذائية، ما يؤدي إلى ارتفاع سكر الدم ثم انخفاضه المفاجئ بعد تناوله بفترة وجيزة، ووفقًا لدراسة إسبانية واسعة النطاق شملت أكثر من 9000 شخص، فإن من تناولوا حصتين أو أكثر من الخبز الأبيض يوميًا كانوا أكثر عرضة بنسبة 40% لزيادة الوزن أو السمنة خلال خمس سنوات، ويعود ذلك جزئيًا إلى أن الألياف تساعد على الشعور بالشبع، بينما لا يحتوي الخبز الأبيض على كمية كافية منها. عصير الفاكهة قد يكون تناول كوبًا من عصير الفاكهة "الصحي" مضرًا أكثر من نفعه، فمعظم العصائر، حتى الطبيعية منها، غنية بالسكر وتفتقر إلى الألياف التي توفرها الفاكهة الكاملة، ونظرًا لعدم احتوائها على بروتين أو دهون تُبطئ الامتصاص، آ آ ويُسبب العصير ارتفاعًا سريعًا في سكر الدم يتبعه انخفاضًا حادًا، مما يجعلك تشعر بالجوع أكثر من ذي قبل. رقائق البطاطس والوجبات الخفيفة المالحة الوجبات الخفيفة المالحة، مثل رقائق البطاطس والمقرمشات المملحة، مصنوعة في الغالب من كربوهيدرات مكررة تُهضم بسرعة، مما يؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في مستويات الأنسولين، وبمجرد أن ينخفض الأنسولين، يبدأ دماغك بالبحث عن الطاقة وغالبًا تشتهى وقتها تناول الحلويات أو أي شيء يحتوى على سكريات للحصول على الطاقة، ولا تُشعرك هذه الوجبات الخفيفة بالشبع بشكل متوازن، فهى تترك جسمك يبحث عن الشبع. آ آ الوجبات السريعة صُممت الوجبات السريعة لتشجيعك على العودة إليها، فهى معروفة بمحتواها العالى من الملح والدهون المتحولة (التي غالبًا ما تكون كامنة في الأطعمة المقلية) وقد تُؤثر سلبًا على صحة الأمعاء وهرمونات تنظيم الشهية مثل الدوبامين والسيروتونين، والنتيجة أنه حتى بعد تناول وجبة غنية بالسعرات الحرارية، لا تشعر بالشبع تمامًا، وقد تطوق بعدها لتناول الحلوى. المكرونة البيضاء المكرونة البيضاء غنية بالكربوهيدرات، آ آ وتفتقر إلى الألياف، ما يعني أنها تُهضم بسرعة وتُشعرك بالجوع سريعًا، خاصةً عند تناولها من جاهزة مع الصلصة، ومن شأنها أن ترفع هذه الوجبة مستويات السكر في الدم سريعًا يتبعه انخفاضًا مفاجئًا


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
من نظامك الغذائى.. هذا الدايت الموصى به لإدارة ارتفاع ضغط الدم
آ عندما يتعرض الجسم للتوتر والضغط النفسي، يفرز هرمونات تسبب تضييق الأوعية الدموية وتزيد سرعة نبضات القلب، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم مؤقتًا، ومع ذلك، إذا استمر هذا الضغط النفسي، فقد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم بشكل مستمر، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". آ ويشجع هذا اليوم على إجراء فحوصات دورية لضغط الدم، والتثقيف حول مخاطر ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط، وتعزيز التدابير الوقائية للحد من خطر المضاعفات المرتبطة به، مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية والفشل الكلوي. آ آ ما هو ارتفاع ضغط الدم؟ ارتفاع ضغط الدم هو حالة تكون فيها قوة دفع الدم على جدران الشرايين عالية جدًا باستمرار، وقد يؤدي ذلك إلى تلف القلب والدماغ والكلى، وغالبًا ما يُشار إلى ارتفاع ضغط الدم باسم "القاتل الصامت" لأنه عادةً لا تظهر عليه أي أعراض إلا بعد حدوث ضرر جسيم، آ وهو عامل خطر رئيسي لأمراض القلب والسكتة الدماغية والفشل الكلوي، ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يعاني أكثر من مليار شخص حول العالم من ارتفاع ضغط الدم، ونسبة كبيرة منهم لا يدركون إصابتهم به. آ آ كيفية إدارة ارتفاع ضغط الدم؟ تتضمن إدارة ارتفاع ضغط الدم مزيجًا من تغييرات نمط الحياة، وتناول الأدوية عند الضرورة، وتشمل هذه التغييرات اتباع نظام غذائي صحى ومتوازن، وممارسة نشاط بدني منتظم، والحفاظ على وزن صحي، والحد من تناول والكافيين، والإقلاع عن التدخين، وإدارة التوتر، بالإضافة إلى ذلك، قد يصف الطبيب أدوية للمساعدة في خفض ضغط الدم، ومن بين جميع العلاجات، يعد اتباع نظام DASH الغذائي أحد الجوانب الرئيسية لمحاربة ارتفاع ضغط الدم. ما هو نظام DASH الغذائي؟ حمية داش (النهج الغذائى لوقف ارتفاع ضغط الدم) هي خطة غذائية مرنة مصممة لخفض ضغط الدم المرتفع من خلال التركيز على مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم، مع الحد من الصوديوم والدهون المشبعة والسكريات المضافة، إنها طريقة صحية لإدارة ارتفاع ضغط الدم، ويمكن أن تساهم أيضًا في إنقاص الوزن بشكل عام. الجوانب الرئيسية لنظام DASH الغذائي آ آ : تشمل الجوانب الرئيسية لنظام داش الغذائي لإدارة ارتفاع ضغط الدم زيادة تناول الفاكهة والخضراوات والحبوب الكاملة ومنتجات الألبان قليلة الدسم، مع الحد من الدهون المشبعة والمتحولة والكوليسترول والصوديوم، ويركز هذا النظام الغذائي على الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم، والتي تساعد على خفض ضغط الدم. آ آ الفواكه والخضراوات إن تناول مجموعة متنوعة من الفواكه والخضراوات يوفر العناصر الغذائية الأساسية، بما في ذلك البوتاسيوم والمغنيسيوم والألياف، والتي تساهم جميعها في إدارة ضغط الدم. الحبوب الكاملة يؤدي اختيار الحبوب الكاملة بدلاً من الحبوب المكررة إلى زيادة تناول الألياف، مما قد يساعد في خفض ضغط الدم وتحسين الصحة العامة. منتجات الألبان قليلة الدسم تعتبر منتجات الألبان قليلة الدسم مصدرًا جيدًا للكالسيوم، وهو عنصر غذائي آخر يلعب دورًا في تنظيم ضغط الدم. آ آ البروتينات الخالية من الدهون يساعد تناول البروتينات الخالية من الدهون مثل الأسماك والدواجن والفاصوليا على الشعور بالشبع وتحسين الصحة العامة، مع الحد من تناول اللحوم الحمراء واللحوم المصنعة. المكسرات والبذور والبقوليات تعد هذه المصادر جيدة للدهون الصحية والبروتين والألياف، والتي يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم. الدهون والزيوت يشجع نظام DASH الغذائي على استخدام الدهون الصحية مثل تلك الموجودة في الزيوت النباتية والمكسرات. الأطعمة التي يجب الحد منها: الصوديوم يركز نظام DASH الغذائي على تقليل تناول الصوديوم، مما قد يساعد في خفض ضغط الدم. الدهون المشبعة والدهون المتحولة يساعد الحد من الدهون المشبعة والدهون المتحولة الموجودة في اللحوم الدهنية ومنتجات الألبان كاملة الدسم والأطعمة المصنعة على الحماية من أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم. آ آ الأطعمة الغنية بالكوليسترول إن تقليل تناول الكوليسترول، وخاصة من مصادر مثل صفار البيض وبعض أنواع اللحوم، يمكن أن يقلل بشكل أكبر من خطر الإصابة بأمراض القلب. المشروبات السكرية والحلويات يجب الحد من أو تجنب المشروبات السكرية والحلويات، لأنها قد تساهم في زيادة الوزن وزيادة خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم. فوائد نظام DASH الغذائي: خفض ضغط الدم لقد ثبت أن نظام DASH الغذائي يعمل على خفض ضغط الدم الانقباضي والانبساطي بشكل كبير. آ آ تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب وقصور القلب والسكتة الدماغية وذلك من خلال خفض ضغط الدم وعوامل الخطر الأخرى، يمكن أن يساعد نظام DASH الغذائي في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. آ آ إدارة الوزن يمكن أن يساعد نظام DASH الغذائي في إنقاص الوزن أو الحفاظ عليه من خلال التركيز على خيارات الطعام الصحية والحد من الأطعمة غير الصحية مثل اللحوم الحمراء والحلويات والمشروبات السكرية. آ آ تحسين مستويات الكوليسترول يمكن أن يساعد نظام DASH الغذائي على خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL)، مما يقلل بشكل أكبر من خطر الإصابة بأمراض القلب. آ آ تقليل مخاطر الإصابة بمرض السكر يمكن أن يساعد نظام DASH الغذائي أيضًا في إدارة مرض السكر أو الوقاية منه عن طريق التحكم في مستويات السكر في الدم من خلال التركيز على الحبوب الكاملة والفواكه والخضروات.