logo
نافذة - الأرصاد: تحذيرات من رياح نشطة وموجة حارة على المنطقة الشرقية اليوم

نافذة - الأرصاد: تحذيرات من رياح نشطة وموجة حارة على المنطقة الشرقية اليوم

الأربعاء 6 أغسطس 2025 08:50 صباحاً
نافذة على العالم - تم النشر في:
نبَّه المركز الوطني للأرصاد اليوم, من رياحٍ نشطةٍ تصل سرعتها بين (40 - 49) كلم في الساعة على المنطقة الشرقية؛ وتتسبب في إثارة الأتربة وتدني مدى الرؤية الأفقية في الطرق والشوارع السريعة, في كلٍ من محافظات: حفر الباطن, والخفجي, والنعيرية, وقرية العليا، والهجر والمراكز التابعة لها.
وبين المركز أن بداية الإنذار من الساعة الـ 9 صباحًا ويستمر -بمشيئة الله تعالى- حتى الساعة الـ 9 مساءً.
كما نبَّه المركز الوطني للأرصاد اليوم, من موجة حارة على المنطقة الشرقية, تتراوح درجتها بين (47 - 48) درجة مئوية, وتشمل كلًا من محافظات: حفر الباطن, والخفجي, والنعيرية, وقرية العليا, وبقيق, والأحساء والهجر والمراكز التابعة لها.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عمان تستضيف اجتماعا أردنيا سوريا أمريكيا مشتركا الثلاثاء المقبل لبحث الأوضاع في سوريا
عمان تستضيف اجتماعا أردنيا سوريا أمريكيا مشتركا الثلاثاء المقبل لبحث الأوضاع في سوريا

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 22 دقائق

  • سبوتنيك بالعربية

عمان تستضيف اجتماعا أردنيا سوريا أمريكيا مشتركا الثلاثاء المقبل لبحث الأوضاع في سوريا

عمان تستضيف اجتماعا أردنيا سوريا أمريكيا مشتركا الثلاثاء المقبل لبحث الأوضاع في سوريا عمان تستضيف اجتماعا أردنيا سوريا أمريكيا مشتركا الثلاثاء المقبل لبحث الأوضاع في سوريا سبوتنيك عربي أعلنت المملكة الأردنية الهاشمية، عن "اجتماع أردني سوريً أمريكي مشترك، بعد غد الثلاثاء 12أغسطس/ آب، لبحث الأوضاع في سوريا". 10.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-10T14:04+0000 2025-08-10T14:04+0000 2025-08-10T14:04+0000 أخبار سوريا اليوم أخبار الأردن الولايات المتحدة الأمريكية الأخبار أخبار العالم الآن العالم العربي وقالت الخارجية الأردنية، في بيان لها، إن "الاجتماع سيبحث سبل دعم عملية إعادة بناء سوريا على الأسس التي تضمن أمنها واستقرارها وسيادتها، وتلبي طموحات شعبها الشقيق وتحفظ حقوق كل السوريين".وأضاف البيان أن "الاجتماع، الذي سيحضره وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، والسفير الأمريكي لدى تركيا والمبعوث الأمريكي الخاص لسوريا توماس بارِك، ومُمثّلون عن المؤسسات المعنية في الدول الثلاث، يأتي استكمالاً للمباحثات التي كانت استضافتها عمّان بتاريخ 19 تموز/ يوليو 2025 لبحث تثبيت وقف إطلاق النار في محافظة السويداء في جنوب سوريا وحل الأزمة هناك".وأعلن الأردن، في الآونة الأخيرة، تعيين السفير، سفيان القضاة، سفيرا فوق العادة ومفوضا لدى سوريا.وصدرت الإرادة الملكية الأردنية السامية، بالموافقة على قرار مجلس الوزراء بتسمية القضاة لهذا المنصب، وفقا لوكالة أنباء "عمون" الأردنية.وعلق القضاة عبر منصة "إكس"، على تعيينه سفيرا فوق العادة ومفوضا لدى سوريا: "أتشرف بأن أرفع إلى مقام مولاي صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، المعظم، حفظه الله واعز ملكه، أسمى آيات الشكر والولاء، على صدور الارادة الملكية السامية بتعيني سفيرا فوق العادة ومفوضا لمملكتنا الحبيبة لدى الجمهورية العربية السورية الشقيقة. الله الموفق والمستعان".ويشغل سفيان القضاة منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023 منصب المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية ومدير مديرية العمليات والشؤون القنصلية.وشغل سابقا منصب سفير فوق العادة ومفوض للأردن في رومانيا (2019–2023)، وسفير غير مقيم في بلغاريا ومولدوفا، إضافة إلى مواقع دبلوماسية في واشنطن، والقاهرة، وبيروت، وقطر.ويحمل سفيان القضاة درجة الدكتوراه في إدارة الأعمال (2023)، إلى جانب عدد من الدرجات والدورات العليا في الأمن والدبلوماسية من جامعات ومراكز دولية مرموقة. الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار سوريا اليوم, أخبار الأردن, الولايات المتحدة الأمريكية, الأخبار, أخبار العالم الآن, العالم العربي

"المسرَّة" تداوي المضرة
"المسرَّة" تداوي المضرة

جريدة الرؤية

timeمنذ 23 دقائق

  • جريدة الرؤية

"المسرَّة" تداوي المضرة

سعيد بن حميد الهطالي يقفُ مستشفى المسرة كواحة للسكينة وسط عواصف النفس البشرية وما يعتريها من متاعب، هناك حيث تهدأ الضوضاء الخارجية ليعلو صمت آخر أكثر صدقًا، وأكثر قسوة، وأكثر حاجة للإنصات، في المسرة لا يقاس وجع الإنسان بدرجة حرارته لكن بدرجة غربته عن ذاته، يعرف القائمون على ذلك المكان أن الداء لا يكمن دائمًا في الجسد، أحيانًا يسكن في فكرة خاطئة عششت في العقل طويلًا حتى ظنها صاحبها حقيقة، وأن الخوف لا يأتي من الظلام؛ بل مما نجهله عن أنفسنا حين نصبح غرباء عن دواخلنا، وكل عقل مكسور كان يومًا قلبًا لم يفهم. ليس الاختلال النفسي كسرًا في العظام يرى بالعين، لكنه شق خفي في النفس يحمل في صمت، فكما لا يختار أحد أن يصاب بكسور جسدية كذلك لا يختار أن ينهك قلبه أو عقله، لكننا نتعاطف مع الجراح الظاهرة بينما نغفل عن الكسور التي تستتر في القلب والعقل، ليس كل من جلس في زاوية وحده مهزومًا، بعضهم فقط جلس ليرمم ما أفسده الضجيج من الداخل، من يبكي بلا سبب غالبًا يحمل في داخله ألف سبب لم يمنح فرصة شرحه! العلاج النفسي لا يُعيد الإنسان إلى ما كان عليه إنما يساعده ليصير ما يفترض أن يكون قبل أن تكسره الحياة!، فالإنسان لم يخلق ليرضي العالم؛ بل لتحيا روحه حرة تتنفس دون قيود، كم منا يخاف أن يهمس بألمه فيختزنه في أعماقه كجرح لا دواء له سوى الاعتراف به بحرية! إنَّ المجنون في أعين الناس قد يكون الوحيد الذي تجرأ على أن يصرخ بما نخشى نحن حتى أن نهمس به؛ فهناك ألم لا دواء له إلا الاعتراف بوجوده! في أعماق كل واحد منا صمت طويل، سؤال ينتظر الاعتراف، هل أنا بخير؟ هل أنا على ما يرام؟ أحيانًا لا يحتاج الإنسان إلى نصيحة إنما إلى يد رحيمة أو كلمة حانية، أو حضن صادق يخبره أن ضعفه لا يقلل من قيمته، وإلى نفس عميق من الإيمان حتى ينهض، وأن القلب لا ينكسر لأنه ضعيف لكن لأنه تحمل أكثر مما يحتمل، الحياة لا تجرحنا بأحداثها تجرحنا بعجزنا عن قول " أنا أتألم" بصوت مسموع. في أعماق كل إنسان منا مستشفى صغير فيه غرف للنسيان، وأخرى للأمل، وثالثة للصفح، ورابعة للجرح! بعضنا يقفل أبوابها ظنًا منه أن التجاهل سيذيب الألم لكن الجرح الذي لا يداوى يظل يطرق على أبواب وعينا حتى نلتفت إليه. يا عزيزي! لا يجدي الدواء وحده ما لم يزك القلب بذكر الله، فهو القائل سبحانه " أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ " (الرعد: 28)، فنحن بحاجة إلى طمأنينة القلب التي لا تأتي من مسكنات الألم وحدها إنما من اتصالها بمصدر الحياة بذاته، من السجود الخاشع، ومن لحظة يقين أن الله أقرب إلينا من حبل الوريد، هو الشفاء الذي لا تمنحه المسكنات العابرة. ليست رحلة الشفاء طريقًا نسير فيه وحدنا، حتى لو بدا كذلك؛ فهناك يد غيبية تمتد إلينا، وتمسك بنا في اللحظة التي نظن أننا بلغنا القاع، وهناك دومًا بصيص أمل ينتظر انفتاح القلب فرصة للعودة مهما ابتعدنا، المهم أن نفتح قلوبنا للنور، ونكسر جدار الصمت، ونمنح أنفسنا الحق في أن تشفى. أتمنى أن أراكم دائمًا بخير...!

الطلاق.. عَرض طبيعي أم ظاهرة؟
الطلاق.. عَرض طبيعي أم ظاهرة؟

جريدة الرؤية

timeمنذ 23 دقائق

  • جريدة الرؤية

الطلاق.. عَرض طبيعي أم ظاهرة؟

زكريا الحسني تؤدي التربية دورًا محوريًا في حياة الإنسان؛ إذ تمنحه الصلابة والقوة في مواجهة تحديات الحياة واتخاذ القرارات السليمة، فمن لم يُربَّ على المسؤولية والجدية يصعب عليه التكيف مع متطلبات الزواج وأعبائه كذلك فإن التدخل المفرط من الأهل في حياة الزوجين والتحكم في تفاصيل حياتهما قد يكون سببًا في تصدع العلاقة الزوجية، بعد ربط بينهما عقد الزواج وهو عقد جليل ورباط متين وصفه القرآن الكريم بالميثاق الغليظ في قوله تعالى: ﴿ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا ﴾ [النساء: 21]، إشارةً إلى قوته ومتانته كالثوب الغليظ الذي يعسر شقه أو تمزيقه. ومع انبلاج الطلاق إلى العلن وتفاقمه إلى درجات استرعت الانتباه حتى أضحى ظاهرة مقلقة، ولا يمكن إغفال دور وسائل الإعلام في التأثير على الأجيال؛ إذ قد تُزرع في عقول الشباب مفاهيم لا تتماشى مع قيمنا وديننا ومعتقداتنا؛ فنحن أمة مسلمة لنا خصوصيتنا، كما إن الانفتاح غير المُنضبِط على الثقافات الأخرى عبر منصات التواصل الاجتماعي قد يغيّر من نظرة البعض للزواج فيتصورونه مجرد وسيلة للمتعة أو التجربة لا مسؤولية وشراكة عُمر. وفي كل مجتمع تُدرَس الظواهر الاجتماعية ولا سيما تلك التي لها أثر مباشر على بنيانه واستقراره؛ فالطلاق -وإن لم يكن مُحرَّمًا شرعًا- فهو من أبغض الحلال وله تداعيات خطيرة إذا تجاوز معدّله الطبيعي. ومن الغريب أن ظاهرة الطلاق بدأت تنتشر بشكل واسع وأخشى أن تتحوّل إلى ثقافة تتغلغل في مجتمعاتنا إن لم نقف وقفة جادّة للتأني والنظر في الأسباب التي تدفع الأزواج إلى الإقدام على هذا القرار. ومن خلال الوقوف على بعض الحالات نجد أن هناك أسبابًا لا تستحق أن تنتهي بالطلاق كما ذكرت سابقًا؛ فالإنسان إذا تربّى على صفات عظيمة فإنه ينظر إلى القرار من جميع الزوايا قبل اتخاذه وربما يلجأ إلى شخص صاحب حكمة ورأي يصلح بين الطرفين. فالطلاق ينبغي أن يكون آخر الحلول والتأني والتريث مطلوبان قبل الإقدام عليه لما له من أثر بالغ في حياة الأبناء واستقرار المجتمع خاصة إذا تحول إلى ظاهرة. فاستقرار الأسرة هو الأساس المتين لاستقرار الوطن وأسأل الله لعُماننا الحبيبة دوام التوفيق والخير والبركة وأن يحفظ بيوتنا عامرة بالمودة والرحمة. وبمطالعة الدوافع المسببة للطلاق وتستوجب الوقوف عليها ودراسة بعض هذه الحالات وجدنا أن هناك أسبابًا لا تستحق أن تنتهي بالطلاق كما ذكرت سابقًا؛ فالإنسان إذا تربّى على صفات عظيمة فإنه ينظر إلى القرار من جميع الزوايا قبل اتخاذه وربما يلجأ إلى شخص صاحب حكمة ورأي يصلح بين الطرفين. وعلى المجتمع أن يتكاتف في مواجهة هذه الظاهرة، فلكُلٍ دوره: الكاتب يوجّه قلمه، والمعلم يربي تلاميذه على القيم، والإعلام يبث الوعي، ويا حبذا لو وُجدت جهة تضم أصحاب الرأي والخبرة تُعنى بالصلح بين الأزواج قبل أن تصل الأمور إلى أروقة المحاكم؛ فالصلح كما قيل "سيد الأحكام". كما ينبغي على المؤسسات التعليمية والدينية تنظيم دورات وبرامج توعوية للمقبلين على الزواج، تُعرّفهم بواجباتهم وحقوقهم وتساعدهم على اكتساب مهارات الحوار وفن إدارة الخلاف وطرق تجاوز الأزمات الزوجية بروح من الحكمة والصبر؛ فالتثقيف المسبق خير من العلاج المتأخر. وبناءً على ما تقدم نقول إن الطلاق ينبغي أن يكون آخر الحلول والتأني والتريث مطلوبان قبل الإقدام عليه لما له من أثر بالغ في حياة الأبناء واستقرار المجتمع، خاصة إذا تحول إلى ظاهرة؛ حيث إن استقرار الأسرة هو الأساس المتين لاستقرار الوطن وأسأل الله لعُماننا الحبيبة دوام التوفيق والخير والبركة وأن يحفظ بيوتنا عامرة بالمودة والرحمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store