
لجنة الكاف تتفقد ملعب مراكش (صور وفيديو)
زنقة 20 ا مراكش | محمد المفرك
حلت بملعب مراكش الكبير أمس لجنة التفتيش التابعة للكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم 'لجنة المسابقات و لجنة البنية التحتية' للقيام بزيارة تفقدية و التأكد من جاهزية الملاعب لاحتضان نهائيات كأس أمم إفريقيا 2025 التي يستضيفها المغرب بعدما زارت ملعب مدينة طنجة الكبير.
وقد قامت اللجان التي كانت مرفوقة بيوسف بلقاسمي الرئيس المدير العام للشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية (SONARGES) و باشا واحة سيدي ابراهيم بالإطلاع على آخر مستجدات الأشغال وإعداد تقرير تقني بخصوص تقدم الأشغال وموعد انتهاءها.
يكر أن ملاعب كأس الأمم الإفريقية المقرر إقامتها في المغرب اقتربت من جاهزيتها، وهو الأمر الذي يشير إلى أن الاتحاد الإفريقي 'كاف' سيتسلمها قريبا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عبّر
منذ 40 دقائق
- عبّر
وليد الركراكي يرد على انتقادات الجماهير المغربية ويتحدث عن دينامية جديدة بمنتخب المغرب
رد مدرب المنتخب المغربي ، وليد الركراكي، بشكل غير مباشر على الانتقادات التي تطاله من الجمهور المغربي منذ الإخفاق في نهائيات كأس أمم إفريقيا بالكوت ديفوار، مشيرا إلى أنه عمل على دينامية جديدة تعتمد على الاستحواذ والهجوم. وفي حديثه مع صحيفة ' ليكيب ' الفرنسية، ردا على الاقصاء من أمم إفريقيا بشكل غير مقبول: 'أقبل الانتقادات ما دامت منطقية، فهذا جزء من عملي'. وتابع وليد الركراكي: 'في كل تجمع تدريبي للمنتخب الوطني، أعلم أن هناك انتقادات ستُوجّه. ما يزعجني أكثر هو البحث عن تفاصيل صغيرة، مثل أسلوب اللعب. لكن إحصائياتنا الهجومية تتحدث عن نفسها، ومن المؤسف أن ينظر إلينا بنفس صورة كأس العالم، بينما من الواضح أن هناك فرقا بين المنتخب الوطني قبل المونديال وبعده. نحن اليوم فريق هجومي يعتمد على الاستحواذ'. الركركي أكد إنه بعد الإقصاء من نهائيات كأس أمم إفريقيا في الكوت ديفوار 'حيث كانت الخسارة صعبة للغاية'، عمل على دينامية جديدة لإعادة تنظيم تشكيلة الأسود، من خلال الاعتماد لاعبين جدد بأدوار هجومية جديدة. المنتخب المغربي سار يلعب كرة هجومية واستعرضت صحيفة 'ليكيب' بعض الأرقام التي تؤكد أن المنتخب الوطني صار يلعب كرة هجومية، ويبحث عن المبادرة والاستحواذ، حسب الناخب الوطني. وفي هذا السياق أشارت 'لكيب'، إلى أن المنتخب أحرز 71 هدفا في 35 مباراة منذ وصول الركراكي (بمعدل أكثر من هدفين في كل مباراة)، مقابل 17 هدفا استقبلها. وبلغ متوسط نسبة الاستحواذ على الكرة 61% منذ نهاية كأس العالم في قطر (مقارنةً بـ 45,5% قبل انطلاق كأس العالم)، بالإضافة إلى نسبة فوز بلغت 68% منذ وصوله (وهي أعلى نسبة لمدرب مغربي). وليد الركراكي ودعم اللاعبين واستنادا إلى 'لكيبب' فإنه رغم الانتقادات التي تطال الناخب الوطني، إلا أنه يحظى بدعم كبير من اللاعبين الأسود، إذ أنهم يقفون صفا واحدا خلف مدربهم. في هذا السياق يقول إبراهيم دياز: 'المنتخب المغربي يضم جيلا جديدا من اللاعبين لديه طموح كبير، ورغبة في التعلم، تسود أجواء عائلية بيننا، مع أقصى درجات الانضباط والمطالبة. والركراكي يعرف كيف يُخرج أفضل ما في كل واحد منا، ويحفزنا لنكون شجعانا، لنلعب بقلوبنا وعقولنا معا. نشعر أننا نبني شيئا رائعا، شيئا يمكن أن يلهم الأجيال القادمة ويترك إرثا حقيقيا'. والخطاب نفسه جاء على لسان أشرف حكيمي، القائد الحالي للمنتخب، إذ قال، حسب ما أوردته 'ليكيب': 'وليد يعرف ما يريد، ولديه رؤية واضحة لهذا الفريق. نحن نتطور إلى جانبه، وهذا هو الأهم استعدادا لكأس الأمم الإفريقية. لدينا مسؤولية كبيرة، فتمثيل المغرب شرف عظيم. نحن نعرف جيدا ما ينتظره شعبنا منا، ونحن مستعدون. نعمل بجد، نحافظ على تركيزنا، وسنبذل كل ما في وسعنا من أجل الفوز بهذا اللقب'.


العالم24
منذ يوم واحد
- العالم24
لقجع.. أتمنى أن يتم احترام مواعيد انتهاء الأشغال في ملعبي طنجة والرباط
في خطوة تعكس حجم الطموح المغربي على الساحة الرياضية الدولية، شدد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، على أهمية الدخول في مرحلة تعبئة وطنية شاملة، تحضيرًا لاستضافة كأس الأمم الإفريقية 2025 وكأس العالم 2030 بشراكة ثلاثية مع إسبانيا والبرتغال. وجاءت تصريحاته خلال لقاء نظمته الجامعة بتعاون مع الاتحاد العام لمقاولات المغرب بمركب محمد السادس لكرة القدم بسلا، حيث أبرز أن هذه التظاهرات الرياضية لا تقتصر على بعدها التنافسي، بل تمثل رافعة استراتيجية لتعزيز التنمية الشاملة بالمملكة. وأوضح لقجع أن تطوير البنيات التحتية الرياضية، وخاصة الملاعب الكبرى، أصبح ضرورة لا يمكن تأجيلها، خصوصًا أن بعضها تجاوز عمره أربعة عقود، مما يحتم تحديثها بوتيرة سريعة ووفق معايير الجودة الدولية. وأاف أن : 'طنجة والرباط ستكونان ضمن المدن المستضيفة لمونديال 2030. أؤكد أن الأشغال التي يشرف عليها أطر ومقاولات مغربية تسير في الطريق الصحيح، وأتمنى أن يتم احترام المواعيد المحددة (لانتهاء الأشغال) في شهر يونيو المقبل'. من جهة أخرى، لفت إلى أن هذا التحدي الرياضي لا يُختزل في تأهيل الملاعب فحسب، بل يُعد فرصة حقيقية لإطلاق دينامية اقتصادية وسياحية واسعة، في تحسين جاذبية المغرب على المستويين القاري والدولي. بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا المسار يعكس رؤية ملكية متبصرة، وضع من خلالها الملك محمد السادس البنية التحتية في قلب النموذج التنموي الجديد، مما يُبرز تميز كرة القدم المغربية وقدرتها على التأثير الإيجابي في مختلف القطاعات الحيوية.


عبّر
منذ يوم واحد
- عبّر
المغرب يرفع وتيرة الاستعدادات لاحتضان كأس أمم إفريقيا 2025
يسابق المسؤولون المغاربة الزمن من أجل إتمام التحضيرات الخاصة باستضافة نهائيات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم 2025، المقرر تنظيمها في الفترة ما بين 21 دجنبر 2025 و18 يناير 2026، حيث تعمل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والسلطات المحلية على ضمان جاهزية الملاعب والبنية التحتية الرياضية، بهدف تقديم نسخة استثنائية ترقى لمستوى التطلعات القارية والدولية. تسعة ملاعب جاهزة تحت تصرف 'الكاف' وضعت الجامعة الملكية المغربية تسعة ملاعب رئيسية رهن إشارة الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (CAF)، من بينها ملاعب: المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله – الرباط الملعب الأولمبي – الرباط ملعب البريد – الرباط ملعب مولاي الحسن – الرباط ملعب طنجة الكبير ملعب مراكش الكبير ملعب أكادير ملعب فاس وتسير أشغال التأهيل والترميم بوتيرة متسارعة، حيث ينتظر أن يتم تسليم الملاعب الأربعة بالرباط في شهر شتنبر 2025، بعد إنهاء عمليات تركيب الكراسي، الكاميرات، والتجهيزات التقنية بحلول نهاية ماي الجاري، على أن تُسلَّم رسمياً للاتحاد الإفريقي في نونبر المقبل. تقدم كبير في تجهيز الملاعب الجهوية يشهد ملعب طنجة الكبير حالياً المراحل النهائية من الأشغال، حيث بدأت عملية تركيب المقاعد وفق معايير الفيفا، ليكون مؤهلاً لاستقبال المباريات الدولية والفعاليات القارية القادمة بما فيها كأس أمم إفريقيا 2025. كما بلغت ملاعب مراكش وأكادير وفاس مستويات متقدمة من الجاهزية، ما يمنح الجامعة مرونة في تدبير تسليمها للأندية المحلية مؤقتاً، أو تأجيل فتحها إلى حين انطلاق البطولة. رؤية استراتيجية لما بعد كأس أمم إفريقيا 2025: التحضير لكأس العالم 2030 لا تقتصر هذه التحضيرات على استضافة 'الكان' فقط، بل تمثل جزءاً من خطة استراتيجية بعيدة المدى تروم تجهيز البنية التحتية الرياضية للمغرب استعداداً لاحتضان نهائيات كأس العالم 2030، بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال. ويعتزم المغرب إعادة تأهيل بعض الملاعب وإغلاقها مؤقتاً بعد كأس إفريقيا من أجل إجراء تعديلات إضافية تشمل التسقيف الكامل والتوسعة، بما يتماشى مع معايير الاتحاد الدولي لكرة القدم لاستضافة الحدث الكروي الأكبر في العالم.