logo
سوني تعلن عن زيادة أسعار اشتراكات PlayStation Plus في عدة دول إضافية

سوني تعلن عن زيادة أسعار اشتراكات PlayStation Plus في عدة دول إضافية

VGA4A١١-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت سوني عن زيادة أسعار اشتراكات خدمة PlayStation Plus في عدة دول إضافية بعد الإعلان الأول الذي تم قبل أيام قليلة. حيث سيتم تطبيق التغييرات على المشتركين الجدد بدءًا من يوم 16 أبريل الجاري بينما سيدخل التغيير حيز التنفيذ للمشتركين الحاليين في تاريخ الدفع التالي بعد 24 يونيو 2025.
تم تأكيد زيادة الأسعار في الدول الإضافية التالية بجانب 15 دولة أخرى تم الإعلان عنها في وقت سابق يمكنكم الاطلاع عليها هنا. بالإضافة الى الدول الجديدة التي تم الحاقها بإعلان رفع أسعار الخدمة فيها والتي تأتي على النحو التالي: أستراليا
كوريا الجنوبية
سنغافورة
ماليزيا
تايلاند
إندونيسيا الأسعار الجديدة في أستراليا (AUD)
PlayStation Plus Essential: شهر: 12.95 دولار (سابقًا 11.95 دولار)
3 أشهر: 35.95 دولار (سابقًا 33.95 دولار)
12 شهرًا: 102.95 دولار (سابقًا 95.95 دولار)
PlayStation Plus Extra: شهر: 20.95 دولار (سابقًا 18.95 دولار)
3 أشهر: 59.95 دولار (سابقًا 54.95 دولار)
12 شهرًا: 187.95 دولار (سابقًا 169.95 دولار)
PlayStation Plus Deluxe: شهر: 23.95 دولار (سابقًا 21.95 دولار)
3 أشهر: 70.95 دولار (سابقًا 63.95 دولار)
12 شهرًا: 214.95 دولار (سابقًا 196.95 دولار) الأسعار الجديدة في كوريا الجنوبية (الوون الكوري)
PlayStation Plus Essential: شهر: 10,800 وون
3 أشهر: 28,400 وون
12 شهرًا: 86,400 وون
PlayStation Plus Extra: شهر: 16,200 وون
3 أشهر: 46,000 وون
12 شهرًا: 145,800 وون
PlayStation Plus Deluxe: شهر: 19,000 وون
3 أشهر: 54,000 وون
12 شهرًا: 171,000 وون الأسعار الجديدة في دول جنوب شرق آسيا
PlayStation Plus Essential: شهر: 10.90 دولار سنغافوري / 35 رينجيت ماليزي / 270 بات تايلاندي / 126,000 روبية
3 أشهر: 28.90 دولار سنغافوري / 95 رينجيت ماليزي / 720 بات تايلاندي / 331,000 روبية
12 شهرًا: 88.90 دولار سنغافوري / 285 رينجيت ماليزي / 2,200 بات تايلاندي / 1,010,000 روبية
PlayStation Plus Extra: شهر: 15.90 دولار سنغافوري / 55 رينجيت ماليزي / 410 بات تايلاندي / 189,000 روبية
3 أشهر: 44.90 دولار سنغافوري / 155 رينجيت ماليزي / 1,170 بات تايلاندي / 536,000 روبية
12 شهرًا: 142.90 دولار سنغافوري / 490 رينجيت ماليزي / 3,720 بات تايلاندي / 1,710,000 روبية
PlayStation Plus Deluxe: شهر: 18.90 دولار سنغافوري / 65 رينجيت ماليزي / 480 بات تايلاندي / 221,000 روبية
3 أشهر: 53.90 دولار سنغافوري / 185 رينجيت ماليزي / 1,380 بات تايلاندي / 632,000 روبية
12 شهرًا: 169.90 دولار سنغافوري / 575 رينجيت ماليزي / 4,350 بات تايلاندي / 1,990,000 روبية
ننصح المشتركون في الدول المتأثرة المذكورة على الاشتراك في الخدمة قبل بدء تطبيق الزيادات لضمان الاستفادة من الأسعار الحالية خصوصًا في ظل استمرار تقديم العديد من الإضافات الجديدة لقوائم PlayStation Plus Extra وPremium خلال شهر أبريل 2025.
تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حتمية رقمنة الزكاة وإشراك المؤسسات الاقتصادية فيها
حتمية رقمنة الزكاة وإشراك المؤسسات الاقتصادية فيها

الشروق

timeمنذ 2 ساعات

  • الشروق

حتمية رقمنة الزكاة وإشراك المؤسسات الاقتصادية فيها

قطعت الجزائر أشواطا مهمة في مسار الاصلاحات الاقتصادية، وقد حققت من وراء هذا العديد من المكاسب والنتائج الإيجابية التي ساهمت في تعزيز قوة الاقتصاد الوطني خارج المحروقات، من خلال تنويع الإنتاج ومصادر الأموال، إذ أصبحت أكثر انفتاحا على مختلف القطاعات، بصرف النظر عن طبيعتها، المهم أن تكون قابلة وقادرة على الانصهار في هذا التوجه، وتمنح قيمة مضافة للاقتصاد الوطني، بما يجعلها تكسب رهان التحدّيات الجيواقتصادية المطروحة على الصعيد العالمي. في سياق تنويع مصادر الأموال للخزينة العمومية، بعيدا عن الاقتصاد الريعي طبعا، الذي تسعى الجزائر إلى الخروج السّلس منه، هناك أموال الزكاة التي بإمكانها أن تكون رقما مهما في معادلة الاقتصاد الوطني، وتتحوّل إلى قيمة مضافة له، في حال ما أحسن تحصيلها واستغلالها بطرق علمية وعصرية، تجعلها مساهما فاعلا في التنمية المستدامة. والزكاة، بالإضافة إلى أنها فريضة من فرائض الله وركن من أركان الإسلام، وشعيرة من الشعائر المقدسة، فهي أحد الأدوات الهامة في المنهج التنموي الإسلامي ودعامة من دعائم الدولة من أجل التكافل الاجتماعي أولا والاقتصادي ثانيا، ومعالجة العديد من الأزمات ذات الطابع الاقتصادي كالفقر والبطالة وأزمة التشغيل إذا حسن تطبيقها وتأطيرها والإشراف عليها، فكانت بذلك الزكاة إحدى الركائز المهمة في دعم التنمية الاجتماعية ضمن منظومة اقتصادية متكاملة. والزكاة تمثل موردا ماليا لصالح الفقراء والمحتاجين في المجتمعات الإسلامية. وتعدّ الزكاة عملا خيريا وإلزاميا وليست صدقة تطوعية، وإنما هي فريضة تتمتع بأعلى درجات الإلزام الخلقي والشرعي، بهدف دعم الفئات الفقيرة في المجتمع، وتنقية النفس وتطهيرها من الشح حتى يبارك الله في أموال الأغنياء وكل من تتوفر فيهم شروط وجوب هذا الركن المهم في الإسلام، قال تعالى:'إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم'، سورة التوبة، الآية 60″. يمكن إشراك المؤسسات الاقتصادية الجزائرية في هذه العملية؛ إذ يمكن احتساب أموال الزكاة المستحقة لكل شركة، وإلزامية دفعها في الصندوق الخاص بالزكاة. وتحسب الزكاة بناء على صافي ثروة المؤسسة التجارية، والمشار إليه باسم 'وعاء الزكاة'، ويكون مقدار الزكاة المستحقة هو 2.5% من هذا الوعاء حسب القوانين الحكومية والتشريع الإسلامي. وتسهر الدولة من خلال صندوقها الخاص بالزكاة، على توزيعها على مستحقيها باستعمال الرقمنة. والكثير من الأغنياء وحتى الفئات التي وجب عليها إخراج الزكاة، سواء من عمل أو إرث أو تجارة، أهملوا أهمية هذا الركن ولم يؤدّوا واجبهم تجاه الفقراء والمحتاجين، وحسب مصادر إعلامية جزائرية وإحصائيات حكومية، واستنادا إلى الناتج المحلي الخام، قد تصل القيمة المالية للزكاة المقدرة للجزائريين، إلى 4.5 مليار دولار سنويا، لكن، للأسف، لا يمكن تحصيل إلا 20 مليون دولار سنويا، أي جمع نسبة لا تتعدى 0.4 بالمائة من هذه القيمة المعتبرة، وهو ما يثير العديد من التساؤلات: لماذا هذا الفرق الشاسع؟ أين يكمن الخلل؟ هل الأمر مرتبط بانعدام الثقة في صناديق الزكاة؟ أم بعنصر الإفصاح والشفافية؟ أو قلة الوعي بإلزامية إخراج الزكاة والمقدّرة بـ2.5 بالمائة شرعا وقانونا؟ ومهما تعدّدت الأسباب، فإن الوضع يقتضي ضرورة البحث عن الآليات والطرق المثلى لتحصيل أموال الزكاة، وتأطيرها شرعا وقانونا بما يجعلها تتحول إلى أصول استثمارية وقيمة مضافة للاقتصاد الوطني، ومصدرا ماليا إضافيا للخزينة العمومية، ولا يمكن بلوغ هذا الهدف إلا برقمنة الزكاة، نعم لابد من رقمنة الزكاة؛ إنه الحل الأمثل لتحقيق مكاسب اجتماعية واقتصادية في آن واحد للفقراء والمحتاجين، والسبيل نحو تحقيق التنمية المستدامة المنشودة، وتعزيز ديناميكياتها. ضرورة التوعية المستمرة إن التوعية مهمة وضرورية في كل الحالات، فما بالك عندما يتعلق الأمر بمسألة ذات أهمية قصوى مثل فريضة الزكاة، بالنظر إلى أبعادها الدينية والاجتماعية وكذا الاقتصادية. وعليه، بات من الضروري التحسيس بأهميتها على مدار السنة، عبر مختلف المحطات التليفزيونية، والجرائد وصفحات التواصل الاجتماعي، والمساجد والمدارس، وحتى بالقنصليات الجزائرية في الخارج، وإلزامية إخراج الزكاة بقيمتها المحددة شرعا وقانونا والمقدّرة بـ2.5 بالمائة من كل مال بلغ النصاب وحال عليه الحول، وتوفرت فيه الشروط المطلوبة. لابد من الاجتهاد حتى تصبح الزكاة ثقافة متجذّرة في أوساط المجتمع الجزائري، ولا يستثنى منها تجار الاقتصاد الموازي، لأن الزكاة في الإسلام لم تكن مجرد عمل طيّب من أعمال البر، أو إحسانا إختياريا أو صدقة تطوعية، بل هي ركن أساسي من أركان الإسلام، وشعيرة من شعائره الكبرى، إذ تساهم في التقليل أو الحد من الفقر ومن التفاوت الطبقي داخل المجتمعات. رقمنة الزكاة لتكريس الشفافية إن الاستعانة بالوسائل التكنولوجية الحديثة وبالذكاء الاصطناعي، وإدخال المعلومات بالوثائق الثبوتية وتعزيز الشفافية بين المزكّي والمحتاج، سيساعد الدولة من جهة، على إحصاء وجمع الزكاة المستحقة على كل الجزائريات والجزائريين، بما فيهم الجالية الجزائرية المتواجدة في الخارج، التي نجدها دوما وفيّة وحاضرة في كل المناسبات الدينية والثقافية والرياضية، ومتفاعلة مع كل الأحداث الوطنية، المفرحة والمحزنة منها، قال رسول الله: 'مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد، أذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى'، ومن جهة أخرى، تسجيل كل المحتاجين الحقيقيين، من دون إهمال أي فقير أو مسكين أو محتاج عبر ربوع الوطن. وقد تكون مساهمة الزكاة في الاقتصاد الجزائري معتبرة جدا، فالزكاة منظومة كاملة ومتكاملة تحتاج إلى إدارة منظمة لضمان استغلالها الأمثل، ويجب إدراجها في ميزانية الدولة سنويا، فإذا غطّت الزكاة كل مصاريف الفقراء والمحتاجين في الجزائر، فإن هذا سيمكّن الدولة من استثمار الميزانيات المعتبرة التي ترصدها للدعم الاجتماعي، والتي تستفيد منها الفئات المعوزة والهشة وذوو الاحتياجات الخاصة، يضاف إليها الميزانيات التي تخصّص لمنحة البطالة ومنحة المرأة الماكثة في البيت، من استغلال هذه الأموال، أو بالأحرى توفّر هذه المصاريف، بما فيها الإيرادات الاقتصادية الأخرى، في تعزيز البنية التحتية وتحسين الخدمات الصحية، أو استثمارها في تطوير منظومة التعليم، وفي البرامج التي تُعنى بتأمين الغذاء وتحقيق الاكتفاء الذاتي، والمساعي التي تسهر على توفير الأمن والأمان. وتعدّ السعودية من أوائل الدول الإسلامية في الفترة المعاصرة التي أنشأت هيئة الزكاة التابعة لشؤون الضمان الاجتماعي، وهي سباقة في سن قوانين تلزم بدفع الزكاة المستحقة، وتتولّى هذه الهيئة الحكومية توزيع أموال الزكاة عن طريق تقديم معاشات شهرية للفقراء ومحدودي الدخل، أو إنشاء ومساعدة مشاريع إنتاجية لصالح المستفيدين القادرين على العمل، وقد اعتمدت في ذلك على سهولة دفع الزكاة بكل الوسائل البنكية والإلكترونية الحديثة. وبالنظر إلى هذه التجربة الرائدة، التي كانت لها منافع إجتماعية واقتصادية، أعتقد أنه حان الوقت لإنشاء قانون الزكاة في الجزائر، الذي يجعل دفع الزكاة إجراء إجباريا على كل من تتوفر فيه شروط تأدية هذه الفريضة. المؤسسات الاقتصادية والزكاة هناك الكثير من الأغنياء الذين يخرجون أموال الزكاة بطريقة عشوائية، قد يستفيد منها بعض الفقراء والمحتاجين، وحتى الكثير من ميسوري الحال، في حين يحرم منها البعض الآخر ممن هم بأمسّ الحاجة إليها. ومن باب الانصاف وإعطاء كل ذي حق حقه، يتعين هنا وضع أموال الزكاة في الصناديق التابعة للديوان الوطني للأوقاف المرقمنة، لابد من استعمال الرقمنة واعتماد التكنولوجية الحديثة والمتطوّرة في توزيع الزكاة في سبيل تحقيق التكافل الاجتماعي والاقتصادي. ويمكن الذهاب إلى أبعد من هذا، إذ يمكن إشراك المؤسسات الاقتصادية الجزائرية في هذه العملية؛ فالضرائب تساهم في إيرادات الدولة، ووجب احتساب أموال الزكاة المستحقة لكل شركة، وإلزامية دفعها في الصندوق الخاص بالزكاة. وتحسب الزكاة بناء على صافي ثروة المؤسسة التجارية، والمشار إليه باسم 'وعاء الزكاة'، ويكون مقدار الزكاة المستحقة هو 2.5% من هذا الوعاء حسب القوانين الحكومية والتشريع الإسلامي. وتسهر الدولة من خلال صندوقها الخاص بالزكاة، على توزيعها على مستحقيها باستعمال الرقمنة. وهنا يمكن تحقيق النسبة المئوية المطلوبة والمقدّرة بـ2.5%، وإذا لم تبلغ النصاب، يبرمج في هذه الحالة إخراجها السنة المقبلة. هكذا نكون قد ضمننا إخراج الزكاة الإلزامية على كل المؤسسات الاقتصادية، وحافظنا على حق الفقراء والمساكين. أموال الزكاة لمكافحة البطالة إن استثمار أموال الزكاة في مشاريع اقتصادية، وتمويل المؤسسات المصغرة والمنتجة، لمستحقيها القادرين على العمل، ومنح الدعم لكل حرفي يطمح إلى تطوير عمله، بالاعتماد على صيغة 'القرض الحسن'، سيؤدي إلى مكافحة البطالة، وتقليص نسبها وتحقيق الاستقرار في المجتمع؛ فالقيمة المالية الهائلة الناتجة عن عملية جمع أموال الزكاة والمقدّرة بملايير الدولارات، أو ما يعدلها بالعملة الوطنية، بإمكانها تحجيم الفقر إلى مستويات دنيا، فالدولة بصندوقها الخاص بالزكاة، تحت إشراف الديوان الوطني لأوقاف الزكاة، تسهر على ضخّ الأموال المحصّلة من الزكاة في المؤسسات الصغيرة أو المصغرة والمنتجة للمحتاجين الذين يستطيعون العمل، كما أن نجاح مؤسساتهم، سيساهم في تنمية الاقتصاد الوطني من جهة، ويفرض عليهم إخراج زكاتهم الإلزامية من جهة أخرى، طبعا في حال بلوغ مؤسساتهم نصاب الزكاة، بل إن هذا سيمكّن محتاجين آخرين من إنشاء مؤسساتهم وتحقيق طموحاتهم في مجال الانتاج، أو تطوير حرفهم من خلال مؤسسات مصغرة. هكذا يمكن بناء أجيال منتجة ومبتكرة، لكن لا يمكن تحقيق هذا الهدف الإستراتيجي، ما لم نتخلّص من الطرق والوسائل التقليدية والبدائية التي تجاوزها الزمن، ونعتمد التكنولوجيا الحديثة والعصرنة في كل القطاعات ذات الصلة بالاقتصاد، بما فيها الزكاة التي تعدّ رقمنتها ضرورة حتمية وملحّة، والحرص على سن قوانين تلزم كل الأغنياء والمؤسسات التجارية، وكل الفئات التي تتوفر فيها شروط إخراج الزكاة بدفع مستحقاتها، لتحقيق التكافل الاجتماعي ودعم الاقتصاد الوطني، الذي هو بحاجة إلى مصادر جديدة للأموال، من خلال ترسيخ الزكاة كمنظومة اقتصادية كاملة ومتكاملة، وأداة لتحقيق التنمية المستدامة.

يبدو أن المزيد من الخصومات قادمة على اشتراكات PS Plus لجميع الفئات
يبدو أن المزيد من الخصومات قادمة على اشتراكات PS Plus لجميع الفئات

VGA4A

timeمنذ 8 ساعات

  • VGA4A

يبدو أن المزيد من الخصومات قادمة على اشتراكات PS Plus لجميع الفئات

في ظل ارتفاع أسعار أجهزة الألعاب المنزلية عالمياً وانسحاب العديد من مشتركي خدمة PS Plus من مسألة التجديد، يبدو أن شركة سوني تخطط لتشجيع اللاعبيت على العودة للاشتراك في خدمتها من خلال بعض الخصومات الممتازة على فئات الخدمة. منذ أن قامت سوني بالإعلان عن فئات خدمة PS Plus المختلفة قبل عدة أعوام، قامت الشركة بالإعلان عن رفع الأسعار بنسبة 30% لفئتي Extra و Premium، وقد أصبح من الصعب جداً على اللاعبين التجديد لعام آخر. كذلك في الآونة الأخيرة اشتكى مجتمع اللاعبين من انخفاض جودة الألعاب القادمة لبعض الفئات وهذا يعد عامل آخر مهم لعدم التجديد بالنسبة للاعبين. يبدو أن سوني قد لاحظت هذا الأمر والتراجع الكبير في اعداد المشتركين في الخدمة، لذلك بدأت بإطلاق عروض ترويجية تشمل خصومات كبيرة على فئة Premium تحديداً من الخدمة لتشجيع اللاعبين على الجديدة أو الاشتراك لأول مرة، بحسب ما رصد أحد اللاعبين عبر مجتمع Reddit. What is this campaign?? byu/Jallekka inPlayStationPlus أحد اللاعبين كذلك عبر ذات المجتمع قد أرفق صوراً تثبت أن المتجر قد قام بعرض خصم مقداره 25% على فئة Extra من الخدمة، وهناك المزيد والمزيد من اللاعبين الذين يؤكدون بدورهم الحصول على مختلف العروض والتخفيضات على الخدمة. قد يعود السبب في ذلك هو التحضير لعروض Days of Play المذهلة التي تعودنا عليها من الشركة في كل عام، حيث قد تشتغل سوني هذه العروض لاستعادة المشتركين الذين رفضوا التجديد أو محاولة كسب مشتركين جدد. هل حصلتم على العرض الخاص بكم؟، شاركونا أدناه في قسم التعليقات. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

عطل عالمي يضرب منصة إكس
عطل عالمي يضرب منصة إكس

النهار

timeمنذ 15 ساعات

  • النهار

عطل عالمي يضرب منصة إكس

عرفت منصة التواصل الاجتماعي 'إكس'، التابعة لرجل الأعمال إيلون ماسك، اليوم السبت، انقطاعا واسع النطاق على مستوى العالم. وحسب موقع 'داون ديتيكتور' المتخصص في تتبع أعطال المواقع الالكترونية، فقد بدأت بلاغات المستخدمين بالارتفاع بشكل ملحوظ. وأفاد أكثر من 25 ألف مستخدم، في الولايات المتحدة، بتعرضهم لمشاكل في استخدام المنصة. حيث واجه العديد منهم رسالة خطأ عند محاولة تحميل المنشورات الجديدة، تفيد بـ'حدث خطأ ما.. حاول إعادة التحميل'. ويأتي هذا العطل في وقت حساس بالنسبة للشركة التي استحوذ عليها إيلون ماسك في أكتوبر عام 2022 مقابل 44 مليار دولار أميركي. وتعد هذه ثاني أزمة فنية كبيرة تتعرض لها المنصة منذ بداية العام الجاري. إذ سبق وأن تعرضت 'إكس' في شهر مارس لإنقطاع مفاجئ دام نحو 30 دقيقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store