
إيداع 3 اشخاص سجن الاوداية ضبط بحوزتهم 37 الف قرص مخدر
قررت النيابة العامة بابتدائية مراكش يوم امس الخميس، بعد الاطلاع على محاضر الضابطة القضائية، متابعة ثلاثة اشخاص في حالة اعتقال وإيداعهم سجن الاوداية، بعد تورطهم في حيازة 37 الف قرص مخدر.
وسبق لعناصر الشرطة القضائية بولاية امن مراكش، ان قامت بتوقيف ثلاثة أشخاص يشتبه في تورطهم في قضية تتعلق بحيازة وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.
وجرى توقيف المشتبه فيه الأول على مستوى نقطة المراقبة المرورية بمدخل مدينة مراكش، مباشرة بعد وصوله على متن سيارة خفيفة قادمة من إحدى مدن شمال المملكة، حيث أسفرت عملية الضبط والتفتيش عن العثور بحوزته على 36 ألف قرص طبي مخدر من نوع 'ريفوتريل'.
وموصلة لإجراءات البحث في هذه القضية، جرى توقيف اثنين من المشتبه فيهم بمنطقة 'بوشارب-تاركة'، للاشتباه في كون هذه الشحنة من المؤثرات العقلية كانت موجهة لفائدتهما بغرض الترويج، حيث أسفرت عملية التفتيش عن العثور بحوزتهما على 1150 قرصا مخدرا ومجموعة من جرعات مخدر الكوكايين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 38 دقائق
- هبة بريس
تطورات 'فاجعة باب دكالة'.. إيداع السائق سجن الأوداية ومتابعة مالك الحافلة بكفالة
هبة بريس – محمد الهروالي قررت النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية بمراكش، اليوم، إيداع سائق الحافلة المتورط في حادث 'باب دكالة' السجن المحلي الأوداية، في وقت قررت فيه متابعة مالك الحافلة في حالة سراح مقابل كفالة مالية قدرها 20 ألف درهم. ويأتي هذا القرار عقب استكمال التحقيقات الأولية التي باشرتها السلطات القضائية بشأن الحادث المأساوي، الذي هزّ مدينة مراكش مساء الاثنين الماضي، وأثار موجة استنكار في الأوساط المحلية. وستتم متابعة السائق وهو رهن الاعتقال الاحتياطي، في حين سيحاكم مالك الحافلة في حالة سراح مؤقت، بعد أداء الكفالة التي حددتها النيابة العامة. وتعود تفاصيل الواقعة إلى مساء الاثنين المنصرم، عندما فقد سائق حافلة لنقل الركاب السيطرة على مركبته الخارجة من مرآب محطة باب دكالة، ما أدى إلى دهس سيدة كانت تمر بالمكان، قبل أن تواصل الحافلة سيرها وتصطدم بمارة آخرين بشارع علال الفاسي. وأكدت المعطيات الأولية أن الحادث نجم عن خلل تقني بالحافلة، ما تسبب في فاجعة مرورية راح ضحيتها عدد من الأشخاص، ضمنهم سيدة في الثلاثينيات من عمرها. وكشفت مصادر مطلعة أن الضحية، التي لفظت أنفاسها الأخيرة بعين المكان، تُدعى (ف.ل)، وهي مطلقة من مواليد 1989 تنحدر من إقليم الحوز، وكانت تقطن وتعمل بحي المسار بمراكش، تاركة وراءها أربعة أطفال وأسرة غارقة في الحزن. ولا تزال التحقيقات متواصلة لتحديد كافة المسؤوليات القانونية، في وقت يُرتقب أن يشهد الملف تطورات قضائية خلال الأيام المقبلة.


هبة بريس
منذ 38 دقائق
- هبة بريس
تطورات "فاجعة باب دكالة".. إيداع السائق سجن الأوداية ومتابعة مالك الحافلة بكفالة
هبة بريس – محمد الهروالي قررت النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية بمراكش، اليوم، إيداع سائق الحافلة المتورط في حادث 'باب دكالة' السجن المحلي الأوداية، في وقت قررت فيه متابعة مالك الحافلة في حالة سراح مقابل كفالة مالية قدرها 20 ألف درهم. ويأتي هذا القرار عقب استكمال التحقيقات الأولية التي باشرتها السلطات القضائية بشأن الحادث المأساوي، الذي هزّ مدينة مراكش مساء الاثنين الماضي، وأثار موجة استنكار في الأوساط المحلية. وستتم متابعة السائق وهو رهن الاعتقال الاحتياطي، في حين سيحاكم مالك الحافلة في حالة سراح مؤقت، بعد أداء الكفالة التي حددتها النيابة العامة. وتعود تفاصيل الواقعة إلى مساء الاثنين المنصرم، عندما فقد سائق حافلة لنقل الركاب السيطرة على مركبته الخارجة من مرآب محطة باب دكالة، ما أدى إلى دهس سيدة كانت تمر بالمكان، قبل أن تواصل الحافلة سيرها وتصطدم بمارة آخرين بشارع علال الفاسي. وأكدت المعطيات الأولية أن الحادث نجم عن خلل تقني بالحافلة، ما تسبب في فاجعة مرورية راح ضحيتها عدد من الأشخاص، ضمنهم سيدة في الثلاثينيات من عمرها. وكشفت مصادر مطلعة أن الضحية، التي لفظت أنفاسها الأخيرة بعين المكان، تُدعى (ف.ل)، وهي مطلقة من مواليد 1989 تنحدر من إقليم الحوز، وكانت تقطن وتعمل بحي المسار بمراكش، تاركة وراءها أربعة أطفال وأسرة غارقة في الحزن. ولا تزال التحقيقات متواصلة لتحديد كافة المسؤوليات القانونية، في وقت يُرتقب أن يشهد الملف تطورات قضائية خلال الأيام المقبلة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ ساعة واحدة
- هبة بريس
بعد كشفها ثروات مشبوهة للجنرالات.. نظام العسكر يعاقب صحيفة 'الوطن' بقطع الإعلانات
هبة بريس أوردت صحيفة 'لا كروا' الفرنسية أن جريدة 'الوطن' الجزائرية، إحدى أقدم الصحف الناطقة بالفرنسية في البلاد، تواجه خطر الإفلاس بسبب أزمة مالية خانقة تفاقمت بعد ما سمته الصحيفة بـ 'قطع الإعلانات العمومية'، في خطوة عقابية على رفض الجريدة لعب دور 'البروباغندا' لصالح النظام العسكري الجزائري. ثروة مشبوهة وأوضحت الصحيفة، في تقرير لها يوم الخميس، أن هذه الأزمة جاءت بعد سنوات من التضييق بدأت منذ عام 2020، حين نشرت 'الوطن' تحقيقًا يكشف عن الثروة المشبوهة لأبناء رئيس أركان الجيش الراحل أحمد قايد صالح، وهو ما أدى إلى توقف المعلنين عن التعامل مع الصحيفة تحت ضغط مباشر من السلطات. وأشارت 'لا كروا' إلى أن الجريدة لم تعد قادرة على دفع أجور موظفيها، إذ تراكمت الرواتب غير المسددة لشهور، كما تقلّصت هيئة التحرير من نحو 100 صحافي إلى حوالي 20 فقط. وأضافت الصحيفة أن 'الوطن'، التي كانت تطبع في السابق ما يقارب 150 ألف نسخة يوميًا، لم تعد تتجاوز 20 ألف نسخة خلال الأشهر الأخيرة، في ظل استمرار الضغوط التي تمارسها الوكالة الحكومية المسؤولة عن الإعلانات. كما كشفت الصحيفة أن مُلاّك الجريدة وجّهوا يوم 14 يوليوز الجاري رسالة إلى الرأي العام يحذرون فيها من قرب اختفاء الصحيفة بسبب الأزمة المالية، متهمين السلطات بحرمانها من الإعلانات العمومية رغم وجود عقد رسمي مع الوكالة الوطنية للإشهار. محاولات اغتيال واعتقالات متكررة وذكرت 'لا كروا' أن الخلاف بين الإدارة والصحافيين حول إعادة تقييم الأجور المجمدة منذ 2012 زاد الوضع سوءًا، حيث أدى إلى إضراب استمر لأسابيع خلال سنة 2022، ما عطل صدور الجريدة وتسبب في خسائر إضافية. كما أبرزت الصحيفة أن 'الوطن'، التي تأسست سنة 1990 على يد مجموعة صحافيين انشقوا عن جريدة 'المجاهد' الحكومية، كانت لعقود رمزًا للصحافة المستقلة، وأن مديرها التاريخي عمر بلهوشات، الذي استقال سنة 2019، تعرض لمحاولات اغتيال واعتقالات متكررة، لكنه حصل على جوائز دولية تقديرًا لالتزامه بحرية الصحافة. وختمت الصحيفة بالإشارة إلى الانتقادات الدولية التي وُجهت للسلطات الجزائرية بسبب تحكمها في وسائل الإعلام وقمع الأصوات المستقلة عبر سياسة حرمان الجرائد من الإعلانات العمومية لخنقها ماليًا، مقابل تمويل الصحف الموالية التي تروج لخطاب النظام وتتخلى عن دورها الرقابي والإعلامي.