logo
وثيقة نادرة لإعلان وفاة الشريف الحسين بن علي

وثيقة نادرة لإعلان وفاة الشريف الحسين بن علي

الغدمنذ 2 أيام

عرض مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي، في الذكرى الـ94 لوفاة الشريف الحسين بن علي، لوثيقة نادرة تظهر الصفحة الأولى من جريدة "فلسطين"، في عددها الصادر بتاريخ الرابع من حزيران عام 1931، والذي تزامن مع يوم إعلان الوفاة.
اضافة اعلان
وأوضح المركز في بيان، اليوم الاثنين، أن الجريدة تصدرت بخبر نعيه، رحمه الله، بعنوان بارز: "مات عاهل العرب ومنقذهم الأكبر"، في تعبير جلي عن مكانته التاريخية والوجدانية في ذاكرة الأمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عبارات عن يوم التروية 2025
عبارات عن يوم التروية 2025

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

عبارات عن يوم التروية 2025

مُحررة قسم صحة وجمال انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

المنتخب الوطني يكمل استعداداته لمواجهة عُمان ضمن التصفيات المونديالية
المنتخب الوطني يكمل استعداداته لمواجهة عُمان ضمن التصفيات المونديالية

الغد

timeمنذ 4 ساعات

  • الغد

المنتخب الوطني يكمل استعداداته لمواجهة عُمان ضمن التصفيات المونديالية

اضافة اعلان أكمل المنتخب الوطني لكرة القدم، استعداداته للمواجهة المرتقبة أمام مضيفه المنتخب العماني مساء غد، ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026.وتدرب المنتخب الوطني أمس في مسقط، حيث ركز المدير الفني للمنتخب الوطني جمال السلامي، على أسلوب اللعب الذي سيخوض عبره الفريق مباراته يوم غد.وتضم قائمة المنتخب الوطني لهذه المباراة، كلا من يزيد أبو ليلى، عبد الله الفاخوري، نور الدين بني عطية، محمد العمواسي، عبد الله نصيب 'ديارا'، يوسف أبو الجزر، يزن العرب، هادي الحوراني، سليم عبيد، حسام أبو الذهب، محمد أبو النادي، أدهم القريشي، أحمد عساف، نزار الرشدان، إبراهيم سعادة، نور الدين الروابدة، رجائي عايد، عامر جاموس، محمد الداوود، محمد أبو حشيش، مهند أبو طه، علي علوان، محمود مرضي، مهند سمرين، محمد أبو زريق 'شرارة'، علي العزايزة، موسى التعمري، إبراهيم صبرة ويزن النعيمات.ويغيب عن المنتخب الوطني في مباراته المقبلة اللاعبان نزار الرشدان ومحمود مرضي بسبب تراكم البطاقات الصفراء، إضافة للاعب إحسان حداد بداعي الإصابة، ما جعل المدرب جمال سلامي يستعين بعدد أكبر من اللاعبين في القائمة لتعويض غيابهم عن المباراة الأولى.ويحتل المنتخب الوطني المركز الثاني في المجموعة الثانية بالتصفيات المونديالية برصيد 13 نقطة، خلف المتصدر كوريا الجنوبية بـ16 نقطة، ثم العراق ثالثا بـ12 نقطة، والمنتخب العُماني رابعا برصيد 10 نقاط، وفلسطين في المركز الخامس برصيد 6 نقاط، وأخيرا الكويت في المركز السادس بـ5 نقاط.وسيضمن المنتخب الوطني مكانا له في نهائيات كأس العالم في حال الفوز على المنتخب العُماني بالجولة التاسعة، وخسارة المنتخب العراقي من كوريا الجنوبية في اليوم ذاته، وذلك قبل خوض الجولة العاشرة، فيما تشكل أي نتيجة أخرى الحسم في الجولة الأخيرة عند مواجهة المنتخب العراقي في عمان.وسجل المنتخب الوطني أكبر فوز له في الدور الثالث بالتصفيات المونديالية على المنتخب العُماني، وذلك خلال لقاء الذهاب بأربعة أهداف دون مقابل، ما يجعله متفوقا على منافسه قبل الموقعة المرتقبة بينهما على ملعب السلطان قابوس يوم غد.وعلى صعيد متصل، يظهر المدير الفني للمنتخب الوطني جمال السلامي إلى جانب أحد لاعبي 'النشامى' اليوم في المؤتمر الصحفي عند الساعة الحادية عشرة والنصف صباحا بالتوقيت المحلي، في قاعة المؤتمرات التابعة للملعب، وذلك للحديث عن تطلعات الفريق واستعداداته للمباراة التي تحظى باهتمام إعلامي وجماهيري كبير، في ظل أهميتها وإمكانية ضمان التأهل من خلالها للمونديال بشكل مباشر.ويقيم المنتخب الوطني تدريبه النهائي والأخير على ملعب اللقاء اليوم عند الساعة الثامنة مساء بتوقيت عُمان، على أن يكون مفتوحا لوسائل الإعلام خلال أول 15 دقيقة فقط.ويوم أول من أمس، أقيمت تدريبات المنتخب الوطني المسائية، وسط انقطاع للكهرباء عن ملعب التمارين، دون أن يؤثر ذلك على اللاعبين الذي أكملوا التدريبات بمعنويات مرتفعة، علما بأن التدريبات شهدت مشاركة المدافع يزن العرب للمرة الأولى، حيث انضم لمعسكر الفريق بعد انتهاء موسمه مع فريق سيول اف سي الكوري الجنوبي.

إسرائيل خرجت عن السيطرة
إسرائيل خرجت عن السيطرة

الغد

timeمنذ 4 ساعات

  • الغد

إسرائيل خرجت عن السيطرة

ترجمة: علاء الدين أبو زينة ديس فريدمان* - (ديكلاسيفايد يو. كيه) 29/5/2025 لم تكن المواقف المنتقدة لإسرائيل تصرفًا سياسيًا شجاعًا يصدر عن حكومات متواطئة بقدر ما كان علامة واضحة على أن قادة الغرب السياسيين، الذين مهدوا الطريق مرارًا لأفعال إسرائيل الإبادية، أصبحوا الآن قلقين من أن تكون إسرائيل قد خرجت تمامًا عن السيطرة، وأنها تقوض بشكل كبير الاستقرار الإقليمي. * * * بعد 19 شهرًا من دعم "حق إسرائيل في الدفاع عن النفس"، وتوجيه انتقادات خجولة لأفعالها (غالبًا عند قيام الجنود الإسرائيليين بقتل عاملين في مجال الإغاثة والأطباء)، وتجنب الإشارة إلى التطهير العرقي والإبادة الجماعية، يبدو أن وسائل الإعلام البريطانية البارزة قد انعطفت نحو اتجاه جديد. اضافة اعلان وشهد شهر أيار (مايو) نشر العديد من المقالات الافتتاحية في الصحف البريطانية واسعة الانتشار، التي تدين بشدة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وتطالب باستئناف إيصال المساعدات ووقف إطلاق نار فوري. كما أشارت هذه المقالات مرارًا إلى "معاناة" سكان غزة والحاجة الملحة إلى لجم القوات الإسرائيلية. من المدهش أن يصدر هذا الخطاب عن قطاع إعلامي متهم على نطاق واسع بتجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم، وبالفشل في تحميل الحكومة البريطانية المسؤولية عن دعمها الشامل لأهداف الحرب الإسرائيلية، لكنّ ثمة نبرة مختلفة تمامًا أصبحت واضحة الآن. كتبت "الفايننشال تايمز" في افتتاحيتها البارزة بتاريخ 6 أيار (مايو) لتهاجم "صمت الغرب المخزي تجاه غزة"، بينما كتبت صحيفة "الغارديان" في 20 أيار (مايو) بغضب أن "الفلسطينيين في حاجة إلى أفعال لا أقوال". وصرخت "الإندبندنت" في 10 أيار (مايو): "أنهوا الصمت المدوي تجاه غزة". وحتى صحيفة "التايمز" المؤيدة بشدة لإسرائيل رأت في 21 أيار (مايو) أن "أصدقاء إسرائيل لا يمكنهم أن يظلوا عميانًا أمام المعاناة التي تُلحق بالفلسطينيين". فما الذي يحدث؟ هل اكتشفت وسائل الإعلام البريطانية، التي غالبًا ما تكون مترددة في انتقاد إسرائيل، ضميرًا مفاجئًا؟ هل تحولت فرق التحرير فجأة إلى مناصرين مخلصين للسيادة الفلسطينية ومعارضين للصهيونية؟ إجماع متصدع الإجابة: كلا على الإطلاق. لكن هذا التغير الدراماتيكي في النبرة يظل تطورًا ذا دلالة حقيقية، ويكشف عن أمرين:أولًا، يُظهر أن تصعيد إسرائيل لحملتها الدموية وخططها لتطهير غزة عرقيًا من سكانها قد اختبر بشدة صبر حلفائها، الذين أصبحوا يخشون أن الوضع الراهن بشأن إسرائيل أصبح مهددًا بشكل خطير. ثانيًا، يُظهر أن 19 شهرًا من المقاومة والاحتجاج -بما في ذلك بعض من أكبر المسيرات في تاريخ المملكة المتحدة- مزّقت الإجماع الذي كان موجودًا حول دور إسرائيل كشرطي موثوق في الشرق الأوسط. جاء البيان الذي صدر عن حكومات المملكة المتحدة وفرنسا وكندا، والذي انتقد بشدة الخطط العسكرية الإسرائيلية، بعد توالي الصور المفجعة لأطفال يتضورون جوعًا، وتكاثر المؤشرات على أن حكومة نتنياهو لا تنوي تخفيف الهجوم على غزة. ولم يكن هذا تصرفًا سياسيًا شجاعًا يصدر عن حكومات متواطئة بقدر ما كان علامة واضحة على أن قادة الغرب السياسيين، الذين مهدوا الطريق مرارًا لأفعال إسرائيل الإبادية، أصبحوا الآن قلقين من أن إسرائيل خرجت تمامًا عن السيطرة وأنها تقوض بشكل كبير الاستقرار الإقليمي. سمعة إسرائيل تعكس الصحافة البريطانية واسعة الانتشار هذا القلق. وقد أظهرت تحليلات "ديكلاسيفايد يو. كيه" أن هناك ثماني افتتاحيات نُشرت بين 1 و25 أيار (مايو) في صحف "الغارديان" و"التايمز" و"الفايننشال تايمز" و"الإندبندنت" -كانت كلها شديدة الانتقاد لأفعال نتنياهو. وخلال هذه الفترة، لم يُنشر أي مقال افتتاحي عن هذا الموضوع في صحيفة "التلغراف" -التي وجدت وقتًا لنشر أربع افتتاحيات عما زعمت أنه خضوع الحكومة البريطانية للاتحاد الأوروبي- كما لم يُنشر أي مقال افتتاحي في نسختها الإلكترونية أيضًا. تعكس الافتتاحيات الانقسامات داخل الرأي النخبوي حول إسرائيل، إلى جانب استمرار الدعم الأساسي لدورها الجيوسياسي في الشرق الأوسط. ربما تكون حدة النقد جديدة، لكن الكثير من اللغة ما تزال مألوفة. على سبيل المثال، انتقدت "الفايننشال تايمز" صمت الغرب وأدانت خطة إسرائيل لإفراغ غزة من سكانها، لكنها لم تذكر التطهير العرقي أو الإبادة الجماعية. وقد أعربت عن قلقها حيال حياة الفلسطينيين، لكنها أبدت قلقًا خاصًا على سمعة إسرائيل، ورأت أن التوسع في الهجوم "سيزيد من تلطيخ صورة إسرائيل ويعمّق الانقسامات الداخلية فيها". استيقاظ "الإندبندنت" يبدو أن صحيفة "الإندبندنت" ترى أن المشكلة تكمن أساسًا في "التحدث بصوت عالٍ". في 10 أيار (مايو)، استندت دعوتها إلى إنهاء "الصمت المدوي تجاه غزة" إلى فكرة أن "المبرر الأخلاقي الأولي" للحرب قد ضاع. والمثير للدهشة أنها تجاهلت ملايين الأشخاص الذين شاركوا في المسيرات واتخذوا إجراءات تضامنية لتسليط الضوء على الإبادة، وكتبت بدلًا من ذلك: "لقد آن الأوان للعالم أن يستيقظ على ما يحدث، ويطالب بإنهاء معاناة الفلسطينيين المحاصرين في القطاع". وفي 17 أيار (مايو)، كررت الصحيفة إصرارها على أن "على العالم أن يرفع صوته ضد الحرب الوحشية التي تشنها إسرائيل ومعاناة غزة"، وحثت رئيس الوزراء كير ستارمر؛ الداعم القوي لأهداف إسرائيل العسكرية، على "أن يجد صوته" (على الرغم من أن صوته كان قد قضى العام ونصف العام الماضيين وهو يدافع عن حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها). وبحلول 22 أيار (مايو)، عندما صدر البيان المشترك عن المملكة المتحدة وفرنسا وكندا، دعت صحيفة "الإندبندنت" إلى اتخاذ مزيد من الإجراءات، لكنها أوضحت سبب ضرورة ذلك: لأن أي شيء خلاف ذلك سيكون من شأنه أن يقوّض قدرة دونالد ترامب على توسيع "اتفاقيات أبراهام" (اعتراف دول الخليج بإسرائيل). ثم مضت الصحيفة في مقالها الافتتاحي لتجادل بأن "الضغط الاقتصادي الأكثر حزماً على حكومة نتنياهو هو أيضاً خيار، وإن كان لا ينبغي أبداً استخدامه بطريقة تعرض حق إسرائيل في الوجود للخطر". أصدقاء إسرائيل اتخذت صحيفة "التايمز" موقفًا مشابهًا في 21 أيار (مايو). وكتبت: "لا يمكن لأصدقاء إسرائيل أن يظلوا غافلين عن المعاناة التي تُلحق بالفلسطينيين"، ولكن أكثر من شيء آخر بسبب تأثير أفعال إسرائيل على الاستقرار الجيوسياسي. كل ما يشغل كُتاب الافتتاحيات في صحيفة "التايمز" هو ببساطة افتقار إسرائيل إلى "استراتيجية خروج"، والطبيعة التي قد تأتي بنتائج عكسية لعدوانها الوحشي: "من خلال شيطنة نفسها، فإنها تخدم مصالح حماس". أما حقوق الفلسطينيين العاديين، فلا تبدو ذات أهمية تُذكر. كانت "الغارديان" هي الصحيفة التي شهدت التحول الأكبر، حيث انتقدت في ثلاث افتتاحيات حتى تاريخ كتابة هذه السطور في أيار (مايو) استخدام "الجوع كسلاح في الحرب"، وأشارت إلى "المعاناة البشعة والدعوات الصريحة من الوزراء للتطهير العرقي". لكن الأكثر إثارة للدهشة، والذي أراه لأول مرة في افتتاحية، هو أن صحيفة "الغارديان" وصفت الوضع صراحة بأنه إبادة جماعية: "الآن تخطط (إسرائيل) لغزة بلا فلسطينيين. ماذا يكون هذا إن لم يكن إبادة جماعية"؟ كان هذا مختلفًا بوضوح عن المقالات الافتتاحية السابقة التي كانت تتجنب الموضوع. ففي افتتاحيتها بتاريخ 18 تشرين الثاني (نوفمبر) 2024 بشأن دعوة البابا فرنسيس إلى التحقيق في مزاعم الإبادة الجماعية، رفضت الصحيفة بشكل واضح اتخاذ موقف. وفي 11 كانون الثاني (يناير) 2024، في مقالها الافتتاحي عن تحقيق "محكمة العدل الدولية" في مزاعم الإبادة، كانت مترددة بالقدر نفسه، واختتمت بقول إنه "مهما كان قرار القضاة، فإن عدد القتلى من المدنيين والمعاناة الإنسانية في غزة، وكلمات وزراء إسرائيل، هي أمور لا تُغتفر". شرعنة الفظائع لا تُظهر أي من افتتاحيات الصحف -من إشارة صحيفة "الغارديان" إلى الإبادة الجماعية، إلى إدانة "الفايننشال تايمز" لـ"الصمت"- أي قدر من النقد الذاتي. لم تُظهر أي من الصحف تأملًا في دورها -منذ 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023، بل ومن قبل ذلك بكثير- في تضخيم الدعاية الإسرائيلية، وفشلها في توجيه أسئلة صعبة للسياسيين البريطانيين، على سبيل المثال حول ما يتعلق بالتعاون العسكري بين المملكة المتحدة وإسرائيل، وبيع الأسلحة الفتاكة للقوات الإسرائيلية. ولا أظهرت حتى أدنى قدر من التواضع الأخلاقي وتحمل المسؤولية بشأن أدوارها في شرعنة الفظائع. قد يكون من الإفراط في التبسيط القول إن دموع التماسيح التي يذرفها أصدقاء إسرائيل السابقون، الذين كانوا لا ينتقدونها، وشجاعتهم "المكتشفة حديثًا" في إدانة الصمت، هي ببساطة "قليلة جدًا، ومتأخرة جدًا" (على الرغم من أنها كذلك). ليست الصدوع في دعم كل من الإعلام البريطاني والحكومة البريطانية لإسرائيل سطحية، وإنما هي مأزق حقيقي للمصالح الإمبريالية الغربية. لا يمكن الاعتماد أبدًا على وسائل الإعلام ذات الروابط القوية بالحكومة والمقاومة الضعيفة للضغط الإسرائيلي في قول الحقيقة بشأن فلسطين، لكن هذا لا يعني أن اللهجة الجديدة في افتتاحياتها ليست ذات دلالة. بدلًا من ذلك، ينبغي أن يكون الدرس الذي يجب استخلاصه من هذه الافتتاحيات الأخيرة هو هشاشة موقف إسرائيل المتزايدة، وضعف الحكومات الغربية بسبب دعمها التقليدي غير المشروط لما يُسمى بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها. ويجب أن يكون هذا حافزًا لتعزيز التضامن مع شعب غزة، سواء في الشوارع أو عبر وسائل الإعلام المستقلة. *ديس فريدمان Des Freedman: أستاذ الإعلام والاتصالات في جامعة غولدسميث بلندن، وعضو مؤسس في "ائتلاف إصلاح الإعلام". *نشر هذا المقال في "ديسكلاسيفايد يو. كيه" Declassified UK تحت عنوان: Israel Is off the Leash اقرأ المزيد في ترجمات: توماس فريدمان: الإشارات التحذيرية التي رأيتها للتو في إسرائيل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store