
لحظة اندلاع دخان بطائرة أمريكية والركاب يهربون من مخارج الطوارئ (فيديو)
أنقذت العناية الإلهية 94 راكبًا على متن طائرة تابعة لشركة "دلتا إيرلاينز" الأمريكية من الموت المحقق، بعد رصد دخان داخل قمرة القيادة.
وأعلن الطياران حالة الطوارئ للحصول على أولوية التعامل من مراقبي الحركة الجوية قبل أن يعودا بالطائرة إلى مطار أتلانتا بعد وقت قصير من إقلاعها.
ضباب داخل الطائرة
وأصدرت شركة "دلتا" بيانًا قالت فيه إن 94 راكبًا كانوا على متن طائرة "بوينج 717" التي أقلعت من أتلانتا، الإثنين، "عندما رصد ضباب داخل الطائرة".
أظهرت مقاطع فيديو ركاب الطائرة يغادرونها عبر مخارج الطوارئ.
Delta passengers on flight 876 from Atlanta to Columbia, South Carolina were forced to evacuate via the slides at Hartsfield-Jackson Atlanta International Airport today after "smoke" was observed in the plane.
Welcome to Donald Trumps America. pic.twitter.com/2kqTV9F31bArt Candee 🍿🥤 (@ArtCandee) February 24, 2025
ومن جانبها أصدرت إدارة الطيران الاتحادية الأمريكية بيان قالت فيه، إن رحلة "دلتا" رقم 876 المتجهة إلى مدينة كولومبيا في ولاية ساوث كارولاينا عادت بسلام إلى مطار هارتسفيلد جاكسون الدولي، بعد أن أبلغ الطاقم عن "احتمال وجود دخان في قمرة القيادة".
EXCLUSIVE: New footage shows passengers evacuating from the Delta plane on the runway of Atlantas Hartsfield-Jackson Airport after smoke filled the cabin.
Passengers are reporting that oxygen masks were never deployed and that flight attendants were unable to notify the pilots pic.twitter.com/WUuR8lgHxoLibs of TikTok (@libsoftiktok) February 25, 2025
وأضافت الإدارة أنها تحقق في الحادث، الذي جاء بعد انقلاب طائرة تابعة للشركة ذاتها الأسبوع الماضي، أثناء هبوط اضطراري في تورونتو، ما أدى إلى إصابة 21 شخصًا.
كما اضطرت رحلة أخرى تابعة لـ"دلتا" أيضًا، كانت متجهة من لوس أنجلوس إلى سيدني، للعودة يوم السبت بعد رصد دخان في مطبخ الطائرة، وفق شركة الطيران.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- جريدة المال
رئيس الوزراء يتفقد مستشفى طنطا العام الجديد خلال جولته التفقدية بمحافظة الغربية
تفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ومرافقوه، مستشفى طنطا العام الجديد بسبرباي، التابعة لمركز طنطا، وذلك خلال جولته التفقدية اليوم بعدد من المشروعات الخدمية والتنموية بمحافظة الغربية. وأوضح الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية، وزير الصحة والسكان، أن مشروع إنشاء مستشفى طنطا العام الجديد يُعد من مشروعات الإنشاءات الجديدة التي تهدف إلى توفير أفضل الخدمات للمواطنين في مجال الرعاية الصحية، حيث يقدم المستشفى العديد من الخدمات العلاجية للمترددين وفقًا لأعلى المعايير. ولفت نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية إلى أن المستشفى مزود بوحدات وأجهزة طبية وخدمات علاجية على أعلى مستوى تقني، بما يعزز قدرة المنظومة الصحية على تقديم خدمات دقيقة وعالية الجودة وفق أحدث النظم العالمية، لا سيما في مجالات الرعاية المركزة والطوارئ والغسيل الكلوي. وأشار إلى أن المستشفى الجديد يعكس رؤية الدولة في بناء منظومة صحية حديثة تحقق أعلى معايير الجودة وتوفر رعاية طبية متكاملة، مشيرًا إلى أن المشروع يأتي في إطار التزام الدولة بتحسين مستوى الخدمات الصحية تماشيًا مع توجهات الجمهورية الجديدة. وأضاف اللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية، أن المشروع يواكب الزيادة السكانية المتنامية ويهدف إلى تخفيف الضغط عن المستشفيات العامة بالمحافظة، مؤكداً أن المستشفى تم تصميمه ليكون مركزاً علاجياً وتعليمياً يخدم قطاعاً واسعاً من أهالي الغربية ومحافظات وسط الدلتا. وأوضح أن تشغيل المستشفى سيمثل نقلة نوعية في مستوى الخدمات الصحية، مؤكدا استمرار جهود المحافظة في متابعة مختلف المشروعات الصحية بالتعاون مع وزارة الصحة والجهات المعنية لضمان بيئة علاجية تليق بالمواطن المصري وتدعم استراتيجية بناء الإنسان. واستمع رئيس الوزراء ومرافقوه، خلال التفقد، إلى شرح من الدكتور/ أنور إسماعيل، مُساعد وزير الصحة للمشروعات القومية، عن مكونات المستشفى وخدماته المختلفة وأساليبه الحديثة في علاج المرضى وتشخيصهم. وأكد مُساعد الوزير أنه تم الانتهاء من تنفيذ المستشفى ودخوله الخدمة في نهاية عام 2022، ويتكون من دور أرضي بالإضافة إلى 4 أدوار متكررة، ويُقام على مساحة إجمالية تبلغ 13100 متر مربع، ويسع 223 سريرًا للإقامة، و45 سرير عناية مركزة، و26 حضانة، و11 غرفة عمليات، و21 عيادة خارجية، و34 ماكينة غسيل كلوي. وتابع: يتكون الدور الأرضي من منطقة انتظار، ومكاتب إدارية، وقسم للطوارئ، وقسم أشعة، ووحدة الغسيل الكلوي، والعلاج الطبيعي، وغرف خدمات، والعيادات الخارجية. ويضم الدور الأول 4 غرف عناية مركزة، و5 غرف عمليات، وقسم قسطرة القلب، وقسم الحروق، وقسم جراحة المناظير، وقسم المعامل وبنك الدم، ويشمل الدور الثاني منطقة إقامة مرضى، وقسم نساء وتوليد، وعدد 2 غرفة عمليات قيصرية، وحضانات. ويُخصص الدور الثالث لإقامة المرض، والرابع لسكن الأطباء والتمريض وإقامة المرضى أيضًا. كما استمع الدكتور مصطفى مدبولي إلى شرح مُفصل عن نظام الميكنة بالمستشفى من الدكتورة/ منار نبيل قناوي، مسئولة النظام الإلكتروني بالمستشفى، والتي أوضحت أن المستشفى يعمل بمنظومة إلكترونية، تم تطويرها من إحدى شركات التحول الرقمي والإلكترونيات، لتسهيل حركة المريض داخل المستشفى، وربط جميع الأقسام الطبية والإدارية المالية ببعضها البعض. وأضافت: يتم من خلال تلك المنظومة أيضا إنشاء ملف موحد للمريض ليمكن من خلاله استعراض نتائج التحاليل والأشعة وجميع الإجراءات العلاجية والتشخيصية للمريض، بما يسهم في تسجيل التاريخ المرضي لكل الحالات. وفي هذا الإطار، حرص رئيس الوزراء ومرافقوه على تفقُد أقسام العيادات الخارجية، وغرف الكشف، ومركز الغسيل الكلوي، وكبائن العلاج الطبيعي، والأشعة، والطوارئ، كما تفقد نموذج غرف المرضى الثنائية والفردية وجناح المرضى، وكذلك قسم الحضانات، وقسم القسطرة القلبية، وغرف الرعاية المركزة، وعناية الأطفال، وعناية القلب، وغرفة طوارئ مديرية الغربية. وأثناء تفقده مركز الغسيل الكلوي، أجرى رئيس مجلس الوزراء حوارًا مع الأطباء حول عدد الأجهزة وأدائها، مُستمعًا إلى شرح من الدكتور خالد عد الغفار، حول المنظومة الإلكترونية التي تربط جميع مرضى الغسيل الكلوي على مستوى محافظة الغربية، والتي تقوم برصد دقيق للحالات ومتابعتها. وداخل قسم الأشعة، أجرى الدكتور مصطفى مدبولي حوارًا مع عدد من المرضى المنتظرين لإجراء الأشعة، الذين أوضحوا أن مُدة الانتظار ما بين الحجز وإجراء الأشعة قصيرة جدًا ولا تتجاوز دقائق، ما يدل على سهولة وتيسير الإجراءات من قبل إدارة المستشفى ومنظومته.


اليوم السابع
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- اليوم السابع
رئيس الوزراء يتفقد مستشفى طنطا العام الجديد خلال جولته التفقدية بالغربية
تفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ومرافقوه، مستشفى طنطا العام الجديد بسبرباي، التابعة لمركز طنطا، وذلك خلال جولته التفقدية اليوم بعدد من المشروعات الخدمية والتنموية بمحافظة الغربية. وأوضح الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية، وزير الصحة والسكان، أن مشروع إنشاء مستشفى طنطا العام الجديد يُعد من مشروعات الإنشاءات الجديدة التي تهدف إلى توفير أفضل الخدمات للمواطنين في مجال الرعاية الصحية، حيث يقدم المستشفى العديد من الخدمات العلاجية للمترددين وفقًا لأعلى المعايير. ولفت نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية إلى أن المستشفى مزود بوحدات وأجهزة طبية وخدمات علاجية على أعلى مستوى تقني، بما يعزز قدرة المنظومة الصحية على تقديم خدمات دقيقة وعالية الجودة وفق أحدث النظم العالمية، لا سيما في مجالات الرعاية المركزة والطوارئ والغسيل الكلوي. وأشار إلى أن المستشفى الجديد يعكس رؤية الدولة في بناء منظومة صحية حديثة تحقق أعلى معايير الجودة وتوفر رعاية طبية متكاملة، مشيرًا إلى أن المشروع يأتي في إطار التزام الدولة بتحسين مستوى الخدمات الصحية تماشيًا مع توجهات الجمهورية الجديدة. وأضاف اللواء/ أشرف الجندي، محافظ الغربية، أن المشروع يواكب الزيادة السكانية المتنامية ويهدف إلى تخفيف الضغط عن المستشفيات العامة بالمحافظة، مؤكداً أن المستشفى تم تصميمه ليكون مركزاً علاجياً وتعليمياً يخدم قطاعاً واسعاً من أهالي الغربية ومحافظات وسط الدلتا. وأوضح أن تشغيل المستشفى سيمثل نقلة نوعية في مستوى الخدمات الصحية، مؤكدا استمرار جهود المحافظة في متابعة مختلف المشروعات الصحية بالتعاون مع وزارة الصحة والجهات المعنية لضمان بيئة علاجية تليق بالمواطن المصري وتدعم استراتيجية بناء الإنسان. واستمع رئيس الوزراء ومرافقوه، خلال التفقد، إلى شرح من الدكتور/ أنور إسماعيل، مساعد وزير الصحة للمشروعات القومية، عن مكونات المستشفى وخدماته المختلفة وأساليبه الحديثة في علاج المرضى وتشخيصهم. وأكد مساعد الوزير أنه تم الانتهاء من تنفيذ المستشفى ودخوله الخدمة في نهاية عام 2022، ويتكون من دور أرضي بالإضافة إلى 4 ادوار متكررة، ويُقام على مساحة إجمالية تبلغ 13100 متر مربع، ويسع 223 سريرًا للإقامة، و45 سرير عناية مركزة، و26 حضانة، و11 غرفة عمليات، و21 عيادة خارجية، و34 ماكينة غسيل كلوي. وتابع: يتكون الدور الأرضي من منطقة انتظار، ومكاتب إدارية، وقسم للطوارئ، وقسم أشعة، ووحدة الغسيل الكلوي، والعلاج الطبيعي، وغرف خدمات، والعيادات الخارجية. ويضم الدور الأول 4 غرف عناية مركزة، و5 غرف عمليات، وقسم قسطرة القلب، وقسم الحروق، وقسم جراحة المناظير، وقسم المعامل وبنك الدم، ويشمل الدور الثاني منطقة إقامة مرضى، وقسم نساء وتوليد، وعدد 2 غرفة عمليات قيصرية، وحضانات. ويُخصص الدور الثالث لإقامة المرض، والرابع لسكن الأطباء والتمريض وإقامة المرضى أيضًا. كما استمع الدكتور مصطفى مدبولي إلى شرح مُفصل عن نظام الميكنة بالمستشفى من الدكتورة/ منار نبيل قناوي، مسئولة النظام الإلكتروني بالمستشفى، والتي أوضحت أن المستشفى يعمل بمنظومة إلكترونية، تم تطويرها من إحدى شركات التحول الرقمي والإلكترونيات، لتسهيل حركة المريض داخل المستشفى، وربط جميع الأقسام الطبية والإدارية المالية ببعضها البعض. وأضافت: يتم من خلال تلك المنظومة أيضا إنشاء ملف موحد للمريض ليمكن من خلاله استعراض نتائج التحاليل والأشعة وجميع الإجراءات العلاجية والتشخيصية للمريض، بما يسهم في تسجيل التاريخ المرضي لكل الحالات. وفي هذا الإطار، حرص رئيس الوزراء ومرافقوه على تفقُد أقسام العيادات الخارجية، وغرف الكشف، ومركز الغسيل الكلوي، وكبائن العلاج الطبيعي، والأشعة، والطوارئ، كما تفقد نموذج غرف المرضى الثنائية والفردية وجناح المرضى، وكذلك قسم الحضانات، وقسم القسطرة القلبية، وغرف الرعاية المركزة، وعناية الأطفال، وعناية القلب، وغرفة طوارئ مديرية الغربية. وأثناء تفقده مركز الغسيل الكلوي، أجرى رئيس مجلس الوزراء حوارًا مع الأطباء حول عدد الأجهزة وأدائها، مستمعا إلى شرح من الدكتور/ خالد عد الغفار، حول المنظومة الإلكترونية التي تربط جميع مرضى الغسيل الكلوي على مستوى محافظة الغربية، والتي تقوم برصد دقيق للحالات ومتابعتها. وداخل قسم الأشعة، أجرى الدكتور مصطفى مدبولي حوارًا مع عدد من المرضى المنتظرين لإجراء الأشعة، الذين أوضحوا أن مدة الانتظار ما بين الحجز وإجراء الأشعة قصيرة جدًا ولا تتجاوز دقائق، ما يدل على سهولة وتيسير الإجراءات من قبل إدارة المستشفى ومنظومته.


الصباح العربي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- الصباح العربي
أي ذراع تختار؟ سرّ لم تتوقعه يؤثر في فعالية اللقاحات
ريم هشام في مفاجأة علمية غير متوقعة، كشفت دراسات حديثة أن الذراع التي يُحقن فيها اللقاح قد تؤثر في سرعة وكفاءة استجابة الجسم المناعية، لا سيما خلال الأيام الأولى بعد التطعيم. تشير نتائج بحث ألماني إلى أن تلقي الجرعتين في الذراع نفسها يُعزز المناعة بشكل أسرع، بينما وجدت دراسة أمريكية أن التبديل بين الذراعين قد يرفع مستويات الأجسام المضادة بعد فترة أطول نسبيًا. ومن جهة أخرى، دعمت دراسة أسترالية فكرة أن الاستمرار باستخدام الذراع نفسها يُنشط العقد اللمفاوية المخزّنة للمعلومات المناعية، مما يسرّع من استجابة الجسم، خصوصًا ضد متحورات مثل "دلتا" و"أوميكرون". رغم تباين النتائج، يتفق الخبراء على أن هذه المعطيات قد تفتح الباب لتحسين أساليب التطعيم، لكنها لا تزال في إطار البحث ولم تصل بعد إلى توصيات طبية رسمية. المؤكد حتى الآن أن اختيار الذراع قد لا يكون مجرد تفصيل عابر، بل عنصرًا خفيًا في لعبة المناعة.