
03 Jun 2025 08:06 AM غوتيريس: للتحقيق بمقتل غزاويين خلال توزيع مساعدات
دعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، إلى فتح تحقيق مستقل في الضربات الإسرائيلية قرب مراكز توزيع المساعدات في غزة.
وكان غوتيريس قد طالب في وقت سابق بإجراء تحقيق في تقارير بأن ضربات إسرائيلية أودت بحياة غزاويين مدنيين أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات.
وكتب غوتيريس على منصة إكس: "من غير المقبول أن يضطر الفلسطينيون إلى المخاطرة بحياتهم للحصول على الغذاء"، مضيفًا أنّ على إسرائيل التزامًا بموجب القانون الإنساني الدولي بتسهيل إيصال المساعدات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
رفض طلب تمديد خدمته الحكومية
ذكرت صحيفة تلغراف البريطانية أن رجل الأعمال الملياردير إيلون ماسك حاول تمديد فترته كموظف حكومي خاص في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لكن طلبه قوبل بالرفض، في خطوة قد تؤشر إلى قطيعة فعلية بين الطرفين. وكان ماسك قد عُيّن لفترة مؤقتة لا تتجاوز 130 يومًا لقيادة مبادرة حكومية لخفض التكاليف، في منصب وصف بأنه 'خاص' وخارج الأطر التقليدية، وهي مهمة أثنى عليها ترامب سابقًا وأهداها لمؤسس 'تسلا' و'سبيس إكس' رمزًا تمثل بمفتاح ذهبي داخل صندوق خشبي يحمل توقيعه. إلا أن الرياح لم تسر كما يشتهي ماسك، فبحسب الصحيفة، فإن طلبه البقاء في المنصب لـ'تحقيق المزيد نحو هدفه بخفض الإنفاق بمقدار تريليون دولار' رُفض بشكل قاطع، ما أثار غضبًا عبّر عنه لاحقًا بمنشور ناري على منصة 'إكس' وصف فيه مشروع قانون ترامب للخفض بأنه 'عمل مقزز'، محذرًا من زيادة العجز إلى 2.5 تريليون دولار. المنشور صدم واشنطن، وأثار استياء الإدارة التي رأت فيه 'تصرفًا بدافع شخصي'، وفق مصادر مقربة من البيت الأبيض. أما أحد مساعدي ترامب، فقال إن ماسك 'تصرف بدافع الحقد'، في حين أكدت المتحدثة الرسمية كارولاين ليفيت أن الرئيس 'على دراية بآراء ماسك لكنه لا يغيّر موقفه'. وبينما لا يزال ماسك يحتفظ بموقع 'استشاري مقرب'، وفق تصريح سابق لترامب، إلا أن الخلاف العلني الأخير قد يضع حدًا فعليًا لعلاقتهما الرسمية، في وقت يستعد فيه مجلس الشيوخ لمناقشة المشروع الشهر المقبل وسط انقسام حاد.


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
زاخاروفا: واشنطن أكبر المدينين للأمم المتحدة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، إن الولايات المتحدة هي أكبر المدينين للأمم المتحدة، إذ يتجاوز دينها ثلاثة مليارات دولار. جاء ذلك خلال تعليق زاخاروفا لإذاعة سبوتنيك، على دعوة إيلون ماسك لوقف التمويل الأمريكي للأمم المتحدة. ويشار إلى أن ماسك كان قد طرح هذا الموقف عبر منصة التواصل الاجتماعي X ردا على كلمات أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش حول الحاجة إلى اتخاذ تدابير لمكافحة خطر "انتشار المعلومات المضللة والكراهية على المنصات الرقمية". وأضافت زاخاروفا: "إذا دعا ممثل أحد كبار رجال الأعمال في الولايات المتحدة، وممثل الجهاز الأمريكي في الماضي القريب، والشخص الذي يجذب رأيه الانتباه في المجتمع الأمريكي وفي العالم، إلى حرمان الأمم المتحدة من التمويل، فلنتذكر أن الولايات المتحدة بالذات هي في الوقت الراهن أكبر المدينين للأمم المتحدة. ووفقا للبيانات الرسمية، تجاوز دين الولايات المتحدة للأمم المتحدة ملياري دولار أمريكي مع حلول كانون الثاني 2025. هذا هو دين الأمم المتحدة فقط. وفي هذا اليوم تجاوز الدين الأمريكي للأمم المتحدة بالفعل حاجز 3 مليارات دولار". وتابعت زاخاروفا: "لدي سؤال: ما نوع التمويل الذي يتحدث عنه ماسك؟. هل هذه محاولة من جانب ماسك للتملص من الدين المترتب على بلاده للمنظمة الدولية. هل هذه هي الطريقة التي يشطبون بها ديونهم؟ أم أن ماسك لم يكن يعلم أن الولايات المتحدة مدينة فعلا للمنظمة؟. كيف يمكن للمرء أن يقول إن الأمر يتعلق ببساطة بثلاثة مليارات دولار فقط. على الأغلب هم فقط لا يريدون التفكير في الأمر بأي شكل من الأشكال، أو يعتقدون أن كل أصحاب الديون هم مستفيدون، لأن لديهم علاقة خاصة مع الولايات المتحدة، لا أعرف". وأشارت زاخاروفا إلى أن ماسك، لم يدرك حساسية الموضوع الذي قام بالتطرق له. وأعربت زاخاروفا عن ثقتها بأن سكرتارية الأمم المتحدة "لن تملك في هذه الحالة ما يكفي من الشجاعة لمواصلة هذا الموضوع".

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
مجلس الأمن يفشل في تبني مشروع قرار بشأن غزة بسبب الفيتو الأميركي
فشل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، مساء الأربعاء، في تبني مشروع قرار بشأن غزة بسبب حق النقض "الفيتو" الأميركي. وقال مراسل "أكسيوس" في منشور على منصة "إكس" نقلا عن مسؤولين إسرائيليين اثنين، إن الولايات المتحدة أبلغت إسرائيل بأنها ستستخدم حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار من المقرر التصويت عليه في مجلس الأمن، الأربعاء. ويطالب مشروع القرار بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة حيث يتفشى سوء التغذية على نطاق واسع. وصوت مجلس الأمن الدولي، على مشروع قرار يطالب بـ"وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة، يُحترم من جميع الأطراف". وقال دبلوماسيون في الأمم المتحدة قبيل التصويت، إن الولايات المتحدة من المرجح أن تستخدم حق النقض (الفيتو) ضده. وتمت صياغة القرار من قبل الدول العشر غير دائمة العضوية في المجلس التي تشغل مقاعد لمدة عامين، ويكرر مطالبته بالإفراج عن جميع الأسرى المحتجزين لدى حركة حماس وجماعات أخرى عقب هجوم 7 أكتوبر 2023 المفاجئ في جنوب إسرائيل. ويصف مشروع القرار الوضع الإنساني في غزة بـ"الكارثي"، ويطالب أيضا بـ"الرفع الفوري وغير المشروط لجميع القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وضمان توزيعها الآمن وغير المُقيّد وعلى نطاق واسع، بما يشمل الأمم المتحدة وشركاءها الإنسانيين". ويأتي التصويت وسط حوادث إطلاق نار شبه يومية أعقبت إنشاء نقاط لتوزيع المساعدات داخل مناطق عسكرية إسرائيلية، بدعم من الولايات المتحدة وإسرائيل، وهو نظام تقول الجهتان إنه مصمم لتجاوز سيطرة حماس. لكن الأمم المتحدة رفضت هذا النظام الجديد، قائلة إنه "لا يعالج أزمة الجوع المتفاقمة في غزة، ويمنح إسرائيل أداة لاستخدام المساعدات كسلاح، ولا يتوافق مع المبادئ الإنسانية التي تشمل الحياد وعدم التحيّز والاستقلالية". ويطالب مشروع القرار أيضا بإعادة جميع الخدمات الإنسانية الأساسية، بما يتماشى مع تلك المبادئ، ومع القانون الإنساني الدولي وقرارات مجلس الأمن. وقال عدد من دبلوماسيي الأمم المتحدة من دول مختلفة قبل التصويت، إنهم يتوقعون أن تستخدم الولايات المتحدة حق النقض ضد القرار. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News