العثور على لاعب مونبيلييه الفرنسي مطعوناً داخل منزله
ووفقا لما ذكرته صحيفتا "ليكيب" و"ميدي ليبر" الإقليمية، فإن كونجري الذي يعمل كمنسق في نادي ليون عثر عليه مطعونا بجانب قلبه بمنزله في مدينة بيرول القريبة من مونبيليه.
ولا تزال الواقعة قيد التحقيق في الوقت الحالي.
وقالت صحيفة "ميدي ليبر" إن زوجة كونجري اتصلت بخدمات الطوارئ بعد تعرض المدافع السابق للطعن مساء أمس الاثنين، ولم يتضح ما إذا كانت الإصابة ناجمة عن حادث.
ونقل كونجري إلى أحد المستشفيات في مونبيليه، ونقلت "ميدي ليبر" عن مصدر لم تكشف عن هويته قوله إن حالة اللاعب السابق مستقرة.
وسبق لكونجري أن لعب لمدة تسعة مواسم في مونبيليه حيث خاض 325 مباراة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 35 دقائق
- صدى الالكترونية
كفيف عراقي يتعرض للنصب بعروس وهمية
وقع شاب كفيف من محافظة كركوك العراقية ضحية لعملية نصب محكمة شبيهة بما عُرض في المسلسل المصري الشهير 'بـ 100 وش'. واختفت العروس وعائلتها ، بعد أن حصلوا منه على ملايين الدنانير، في واحدة من أكثر قضايا الاحتيال الاجتماعي إثارة للجدل خلال الفترة الأخيرة. وتعرّض محمد سردار، البالغ من العمر 25 عام، إلى خدعة من قِبل وسيط زواج أوهمه بترتيب زواجه من أرملة من مدينة الموصل، حيث أقبل الشاب على الأمر بحسن نية، مدفوعاً برغبة صادقة في تكوين أسرة. وتمّت قراءة الفاتحة، وبدأت التحضيرات الكاملة للزفاف وساهمت عائلة الشاب بمبلغ يزيد على 5 ملايين دينار عراقي لتغطية مستلزمات الزواج، من مهر ومصوغات ذهبية وملابس للعروس وغرفة نوم، إضافة إلى تحويل مبلغ إضافي قدره 600 ألف دينار لتغطية تكاليف صالون التجميل، بناءً على طلب الوسيط قبل يومين فقط من موعد الزفاف. و توجّهت عائلة العريس إلى منزل العروس في مدينة الموصل، لتتفاجأ بأن المنزل خالٍ تماماً، وأن الجيران قد أبلغوهم بأن العائلة المستأجرة غادرت بشكل مفاجئ في الليلة السابقة.


صدى الالكترونية
منذ 35 دقائق
- صدى الالكترونية
مصر: حفظ التحقيقات في قضية سرقة القرن
أعلنت النيابة العامة المصرية حفظ التحقيقات في القضية التي عُرفت إعلاميًا باسم 'سرقة القرن'، والتي تصدرت اهتمام الرأي العام في الفترة الماضية، بعد أن سحبت الدكتورة نوال الدجوي بلاغها ضد حفيديها. وجاء قرار الحفظ بعدما قررت الدجوي، وهي رائدة التعليم الخاص ورئيسة إحدى الجامعات الخاصة البارزة في مصر، التنازل عن اتهاماتها لأحفادها، رغبةً منها في إنهاء الخلافات الأسرية التي ألقت بظلالها على العائلة مؤخرًا، بحسب بيان النيابة. وأوضحت النيابة أن التحقيقات لم تُسفر عن وجود أدلة تؤكد ارتكاب أحمد شريف الدجوي أو عمرو شريف الدجوي لأي واقعة جنائية، ما ترتب عليه إصدار قرار الحفظ بشكل نهائي. تعود تفاصيل القضية إلى مايو الماضي، حينما تقدمت الدجوي ببلاغ تتهم فيه حفيديها بالاستيلاء على محتويات خزائنها الخاصة، من شقة مملوكة لها في مدينة 6 أكتوبر، وتضمنت مبالغ مالية ضخمة قُدرت بنحو خمسين مليون جنيه مصري، وثلاثة ملايين دولار أمريكي، وثلاثمئة وخمسين ألف جنيه إسترليني، إلى جانب نحو خمسة عشر كيلوغراماً من الذهب، مما دفع وسائل الإعلام إلى وصفها بـ'سرقة القرن'. ومع تصاعد أحداث القضية، عُثر على أحمد شريف الدجوي متوفيًا بطلق ناري داخل منزله، وسط روايات متباينة بين ترجيحات الانتحار وادعاءات القتل، بينما لا تزال التحقيقات الجنائية بشأن وفاته مستمرة. ورغم إغلاق الملف قضائيًا، فإن أصداء القضية لا تزال تثير النقاش، خصوصًا مع حجم الأموال المتداولة، وتعقيدات العلاقات داخل واحدة من أشهر العائلات المؤثرة في مجال التعليم بمصر.


صدى الالكترونية
منذ 35 دقائق
- صدى الالكترونية
أب يُنهي حياته مع أطفاله الأربعة تحت عجلات قطار سريع
في واقعة صادمة هزّت الشارع الهندي، أقدم رجل في منتصف الأربعينات على ارتكاب جريمة مروعة بحق أطفاله الأربعة، بعدما تجاهل صرخاتهم البريئة، وأصر على الوقوف بهم فوق قضبان السكة الحديدية، حيث دهسهم قطار سريع، لينهي حياتهم جميعاً في مشهد يفوق الوصف. الحادثة وقعت ظهر يوم الثلاثاء في مدينة فريد آباد بولاية هاريانا شمال البلاد، عندما خرج الأب، ويدعى مانوج ماهاتو، من منزله مصطحباً أبناءه الأربعة، الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و10 سنوات، بعدما أخبر زوجته بأنه سيأخذهم في نزهة إلى الحديقة. وتشير التحقيقات الأولية إلى أن ماهاتو، الذي ينحدر من ولاية بيهار، كان قد غادر منزله صباحاً إثر شجار عنيف مع زوجته، وهي خلافات كانت متكررة، وتعود – حسب مقربين – إلى شكوك مستمرة راودته بشأن إخلاصها. وفي طريقه إلى السكة، اشترى الرجل بعض أكياس البطاطس المقلية والمشروبات الغازية، محاولاً أن يضفي طابعاً طبيعياً على 'الرحلة'، قبل أن يستقر مع أطفاله تحت جسر قريب من موقع الحادث، حيث أمضوا قرابة ساعة كاملة في الانتظار الصامت. وعندما اقترب قطار 'غولدن تمبل إكسبرس'، وقف الأب فوق القضبان ممسكاً بأطفاله الأربعة، اثنين على كتفيه واثنين آخرين بيديه، بينما تعالت صرخاتهم المذعورة، محاولين الإفلات، لكن دون جدوى، وعلى الرغم من التحذيرات التي أطلقها سائق القطار، رفض ماهاتو التحرك، فكانت النهاية مأساوية، حيث دهس القطار الأب وأطفاله بلا رحمة. شهود عيان وصفوا المشهد بـ'المرعب'، مشيرين إلى أن صرخات الأطفال وتوسلاتهم كانت تفطر القلوب، لكن الرجل بدا وكأنه اتخذ قراره النهائي، دون رجعة. وهرعت قوات الشرطة إلى الموقع فور البلاغ، حيث بدأت بجمع أشلاء الضحايا، ووجدت في جيب الأب ورقة كُتب عليها رقم هاتف زوجته. الزوجة، التي وصلت إلى مكان الحادث في وقت لاحق، فقدت وعيها فور رؤيتها لجثث أطفالها وزوجها، ونُقلت في حالة انهيار تام إلى المستشفى. من جهته، قال ضابط في شرطة السكك الحديدية يُدعى 'راجبال' إن ماهاتو كان يعاني من اضطرابات نفسية ناجمة عن الشكوك الدائمة تجاه زوجته، مرجحاً أن تكون تلك الهواجس هي الدافع وراء هذا التصرف الصادم. ولا تزال السلطات تحقق في تفاصيل الحادثة لكشف ملابساتها الكاملة، وسط موجة من الغضب الشعبي والتساؤلات حول غياب أي تدخلات سابقة لمنع هذه الكارثة الإنسانية.