
نجم Grey's Anatomy يُعلن تشخيص إصابته بالتصلب الجانبي الضموري
كشف إريك داين معاناته من التصلّب الجانبي الضموري (ALS)، حسبما صرّح لمجلة "بيبول" حصرياً.
"لقد شُخّصت إصابتي بالتصلب الجانبي الضموري. أنا ممتن لوجود عائلتي المُحبّة إلى جانبي في هذه المرحلة الجديدة من حياتي."، قال الممثل البالغ من العمر 52 عاماً، والمتزوج ريبيكا غايهارت، ولديهما طفلان: بيلي بياتريس (15 عاماً) وجورجيا جيرالدين (13 عاماً).
وأضاف الفنان الأميركي: "أشعر بالامتنان لأنني قادر على مواصلة العمل، وأتطلّع إلى العودة إلى موقع تصوير مسلسل Euphoria الأسبوع المقبل. أرجو منكم منح عائلتي وعائلتي بعض الخصوصية خلال هذه الفترة".
ومن المقرر أن يبدأ داين، الذي يلعب دور ربّ عائلة "جاكوبس" في مسلسل "يوفوريا"، إنتاج الموسم الثالث من المسلسل الشهير على قناة HBO في 14 نيسان (أبريل) الجاري.
يُذكر أن داين حقق شهرة واسعة عربياً من خلال دوره في مسلسل "غريز أناتومي" بشخصية الجراح التجميلي "مارك سلون".
ما هو التصلب الجانبي الضموري
يُعرف مرض التصلّب الجانبي الضموري، المعروف أيضاً باسم مرض Lou Gehrig، بأنه مرض تنكّسي نادر، يُسبّب شللاً عضلياً تدريجياً. يعاني المرضى في البداية من ارتعاش أو ضعف في أحد الأطراف، يتبعه في أغلب الأحيان تلعثم في الكلام.
ونظراً إلى أن هذا المرض يُؤثر على الخلايا العصبية في الدماغ والعمود الفقري التي تتحكّم بحركة العضلات، فإن المرضى يفقدون تدريجياً قدرتهم على الكلام والأكل والمشي والتنفس بشكل مستقلّ.
ولا يوجد علاج لمرض التصلب الجانبي الضموري، وعادةً ما يعيش المصابون به من ثلاث إلى خمس سنوات بعد التشخيص. ومع ذلك، قد يعيش بعض المرضى عقوداً.
مشاهير عانوا من التصلب الجانبي الضموري
بالإضافة إلى داين، شُخِّصت إصابة بعض النجوم البارزين بمرض التصلب الجانبي الضموري، من بينهم آرون لازار، وجون دريسكيل هوبكنز، وإريك ستيفنز، وجو بونسال، وروبرتا فلاك، وكينيث ميتشل، وستيفن هوكينغ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ليبانون 24
آبل تطوّر تقنية للتحكم بالآيفون والآيباد عبر التفكير فقط
في خطوة جديدة نحو المستقبل ، تعمل شركة آبل على تطوير تقنية ثورية تتيح للمستخدمين التحكم في أجهزة الآيفون والآيباد باستخدام أفكارهم فقط، دون الحاجة إلى لمس الشاشة. وتهدف هذه المبادرة بالدرجة الأولى إلى مساعدة الأشخاص ذوي الإعاقات الجسدية الشديدة، مثل مرضى التصلب الجانبي الضموري (ALS) أو المصابين بإصابات في الحبل الشوكي. وبحسب تقرير جديد نشرته صحيفة وول ستريت جورنال ، تتعاون آبل مع شركة 'Synchron' الأميركية المتخصصة في واجهات الدماغ الحاسوبية، في أولى محاولاتها لاختراق هذا المجال المعقّد. ورغم أن المقارنة مع مشروع 'نيورالينك' الذي يقوده إيلون ماسك لا تزال سابقة لأوانها، إلا أن دخول آبل إلى هذا الميدان قد يعزز فرص تبني هذا النوع من التكنولوجيا على نطاق واسع، كما حدث سابقاً مع دعم السماعات الطبية لهواتف آيفون عام 2014. وتعتمد التقنية الجديدة على مزيج من الأجهزة والبرمجيات لقراءة الإشارات الكهربائية من الدماغ وتحويلها إلى أوامر يفهمها نظام iOS. وتقوم شركة Synchron بتطوير جهاز صغير يُسمى 'Stentrode'، يُزرع داخل وريد قريب من القشرة الحركية في الدماغ، ويقوم بالتقاط الإشارات العصبية وترجمتها إلى حركات على الشاشة، مثل اختيار أيقونة أو فتح تطبيق، ما يمهد لمستقبل يستطيع فيه المستخدم التحكم الكامل بأجهزة آبل مثل آيفون وآيباد ونظارة Vision Pro عبر التفكير فقط. وفي الوقت الحالي، لا تزال التقنية في مراحلها التجريبية الأولى. من بين المستخدمين الأوائل، مارك جاكسون المصاب بمرض ALS والذي لا يستطيع الوقوف أو التنقل، ويجري حالياً تدريب دماغه على استخدام هاتف آيفون ونظارة Vision Pro من خلال الغرسة الدماغية. وعلى الرغم من أن سرعة التفاعل لا تزال أقل مقارنة باستخدام الماوس أو الشاشة، فإنه قادر على التنقل بين القوائم عبر إشارات دماغه، وتستند هذه التقنية إلى خاصية 'التحكم بالتبديل' الموجودة في نظام iOS. ومن المتوقع أن تطلق آبل في وقت لاحق من هذا العام معيارًا برمجيًا جديدًا يتيح للمطورين تصميم تطبيقات متوافقة مع هذا النوع من الغرسات الدماغية، مما يفتح الباب أمام بيئة تطبيقات واسعة تلبي احتياجات هذه الفئة من المستخدمين. ورغم أن هذه الغرسات ما زالت بانتظار موافقة أوسع من إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA)، إلا أن مشاريع مثل نيورالينك أظهرت سرعات أعلى نسبياً مقارنة بـ Synchron. ومع ذلك، فإن دخول آبل إلى هذا القطاع من شأنه أن يعزز انتشار التكنولوجيا ويجعلها أكثر قبولًا وشيوعًا، وربما يومًا ما، ستتحول فكرة التحكم بالأجهزة عبر الدماغ من خيال علمي إلى واقع يومي. (اليوم السابع)


التحري
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- التحري
ماسك يزرع شريحة ذكية في دماغ إنسان ويُعيد له القدرة على الكلام إليكم التفاصيل
قامت شركة 'نيورالينك' المملوكة للملياردير الأميركي إيلون ماسك بتنفيذ ثالث عملية زراعة لشريحتها الذكية في دماغ مريض، ونجحت هذه العملية في تمكين المريض من استعادة قدرته على الكلام بعد أن كان يعاني من حالة مرضية أفقدته النطق لسنوات. وتُعتبر هذه الشريحة الذكية التي يتم زراعتها في الدماغ موضع جدل واسع في العالم منذ بدأ ماسك بتطويرها قبل سنوات، حيث يسود الاعتقاد بأنها من الممكن أن تتحول إلى أداة للتحكم بالبشر. وبحسب تقرير نشرته جريدة 'ديلي ميل' البريطانية، فإن المريض الأميركي استعاد القدرة على الكلام الأسبوع الماضي بفضل الشريحة الذكية، وتم الاستماع إليه وهو يتحدث في فيديو مؤثر بمساعدة هذه الشريحة الذكية التي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. وأصبح رجل من ولاية أريزونا الأميركية ثالث شخص في العالم يحصل على زراعة دماغية من 'نيورالينك'، ما سمح له 'بالتحدث' مجددًا بصوته الخاص. ويعاني براد سميث من مرض التصلب الجانبي الضموري، وهو مرض متفاقم يجعله غير قادر على تحريك أي جزء من جسده، باستثناء عينيه وزوايا فمه. وحرم هذا المرض سميث من قدرته على الكلام، لكن زراعة دماغه من شركة 'نيورالينك' التابعة لإيلون ماسك قد ربطت دماغه بجهاز كمبيوتر، وجعلته يستعيد القدرة على الكلام. وتتيح هذه الشريحة الصغيرة للمريض التحكم في مؤشر الماوس على جهاز 'ماك بوك برو' الخاص به للكتابة، ثم يُنشئ روبوت الذكاء الاصطناعي 'غروك' الخاص بإيلون ماسك نسخة صوتية دقيقة، مُدرّبة على تسجيلات صوتية لصوته الحقيقي قبل أن يفقده المرض، لقراءة النص المكتوب. ونشر سميث، أول مريض بمرض التصلب الجانبي الضموري (ALS) وأول مريض غير قادر على الكلام يحصل على الغرسة، مقطع فيديو يوثق رحلته العلاجية. وقال: 'أستطيع التحكم في الكمبيوتر بالتخاطر.. الحياة جميلة'. وأضاف: 'نيورالينك لا يقرأ أعمق أفكاري أو كلماتي'. ومرض التصلب الجانبي الضموري (ALS) هو مرض متفاقم يصيب الخلايا العصبية في الدماغ والحبل الشوكي. وكما يوضح المريض في مقطع الفيديو، يُسبب التصلب الجانبي الضموري فقداناً للتحكم في العضلات ويسلبه القدرة على الكلام، لكنه لا يؤثر على العقل. وقال: 'أعاني من التصلب الجانبي الضموري، وهو مرض غريب حقاً يقتل الخلايا العصبية الحركية التي تتحكم في عضلاتي، لكنه لا يؤثر على عقلي'. وأضاف: 'كانت تجربتي مثيرة للاهتمام، بدءاً من إصابة في الكتف لم تشفَ، وانتهاءً بوضعي الحالي'. وتابع: 'لا أستطيع تحريك أي شيء سوى عينيّ، وأعتمد كلياً على جهاز التنفس الصناعي لأبقى على قيد الحياة وأتنفس'. وتُزرع شريحة 'نيورالينك' في منطقة من الدماغ تتحكم في نية الحركة بواسطة جراح آلي 'يشبه ماكينة الخياطة'. ويزيل الروبوت جزءاً صغيراً من الجمجمة، ويربط الأقطاب الكهربائية الشبيهة بالخيوط بمناطق معينة من الدماغ، ويخيط الفتحة، ولا يبقى سوى ندبة من الجرح.(العربية)


ليبانون 24
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ليبانون 24
هي ثالث عملية.. ماسك يزرع شريحة ذكية في دماغ إنسان ويُعيد له القدرة على الكلام إليكم التفاصيل
قامت شركة " نيورالينك" المملوكة للملياردير الأميركي بتنفيذ ثالث عملية زراعة لشريحتها الذكية في دماغ مريض، ونجحت هذه العملية في تمكين المريض من استعادة قدرته على الكلام بعد أن كان يعاني من حالة مرضية أفقدته النطق لسنوات. وتُعتبر هذه الشريحة الذكية التي يتم زراعتها في الدماغ موضع جدل واسع في العالم منذ بدأ ماسك بتطويرها قبل سنوات، حيث يسود الاعتقاد بأنها من الممكن أن تتحول إلى أداة للتحكم بالبشر. وبحسب تقرير نشرته جريدة " ديلي ميل" البريطانية ، فإن المريض الأميركي استعاد القدرة على الكلام الأسبوع الماضي بفضل الشريحة الذكية، وتم الاستماع إليه وهو يتحدث في فيديو مؤثر بمساعدة هذه الشريحة الذكية التي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. وأصبح رجل من ولاية أريزونا الأميركية ثالث شخص في العالم يحصل على زراعة دماغية من "نيورالينك"، ما سمح له "بالتحدث" مجددًا بصوته الخاص. ويعاني براد سميث من مرض التصلب الجانبي الضموري، وهو مرض متفاقم يجعله غير قادر على تحريك أي جزء من جسده، باستثناء عينيه وزوايا فمه. وحرم هذا المرض سميث من قدرته على الكلام، لكن زراعة دماغه من شركة "نيورالينك" التابعة لإيلون ماسك قد ربطت دماغه بجهاز كمبيوتر، وجعلته يستعيد القدرة على الكلام. وتتيح هذه الشريحة الصغيرة للمريض التحكم في مؤشر الماوس على جهاز " ماك بوك برو" الخاص به للكتابة، ثم يُنشئ روبوت الذكاء الاصطناعي "غروك" الخاص بإيلون ماسك نسخة صوتية دقيقة، مُدرّبة على تسجيلات صوتية لصوته الحقيقي قبل أن يفقده المرض، لقراءة النص المكتوب. ونشر سميث، أول مريض بمرض التصلب الجانبي الضموري (ALS) وأول مريض غير قادر على الكلام يحصل على الغرسة، مقطع فيديو يوثق رحلته العلاجية. وقال: "أستطيع التحكم في الكمبيوتر بالتخاطر.. الحياة جميلة". وأضاف: "نيورالينك لا يقرأ أعمق أفكاري أو كلماتي". ومرض التصلب الجانبي الضموري (ALS) هو مرض متفاقم يصيب الخلايا العصبية في الدماغ والحبل الشوكي. وكما يوضح المريض في مقطع الفيديو، يُسبب التصلب الجانبي الضموري فقداناً للتحكم في العضلات ويسلبه القدرة على الكلام، لكنه لا يؤثر على العقل. وقال: "أعاني من التصلب الجانبي الضموري، وهو مرض غريب حقاً يقتل الخلايا العصبية الحركية التي تتحكم في عضلاتي، لكنه لا يؤثر على عقلي". وأضاف: "كانت تجربتي مثيرة للاهتمام، بدءاً من إصابة في الكتف لم تشفَ، وانتهاءً بوضعي الحالي". وتابع: "لا أستطيع تحريك أي شيء سوى عينيّ، وأعتمد كلياً على جهاز التنفس الصناعي لأبقى على قيد الحياة وأتنفس". وتُزرع شريحة "نيورالينك" في منطقة من الدماغ تتحكم في نية الحركة بواسطة جراح آلي "يشبه ماكينة الخياطة". ويزيل الروبوت جزءاً صغيراً من الجمجمة، ويربط الأقطاب الكهربائية الشبيهة بالخيوط بمناطق معينة من الدماغ، ويخيط الفتحة، ولا يبقى سوى ندبة من الجرح.(العربية)