
الدولار يرتفع رغم ضبابية المشهد حول الرسوم الجمركية
تصاعد الدولار مقابل اليورو يوم الأربعاء مع تشكيك المتعاملين فيما إذا كانت الرسوم الجمركية التي يخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للإعلان عنها الأسبوع المقبل ستكون أقل مشقة مما يخشون.
ومن جانب اخر، إنخفض الجنيه الإسترليني إلى أدنى مستوياته في أسبوعين مع تراجع التضخم وبعد أن أدلت وزيرة المالية البريطانية ريتشل ريفز ببيانها المالي الأخير.
وتأرجحت العملة الأمريكية بين نوبات من التفاؤل والمخاوف إزاء ما إذا كانت الرسوم المفروضة على الشركاء التجاريين ستكون أكثر أم أقل مرونة، مع قلق المتعاملين من أن الرسوم الجمركية قد تؤثر على النمو وربما تعيد تأجيج التضخم.
قال ستيف إنجلاندر رئيس أبحاث العملات العشرة الأبرز عالميا واستراتيجيات الاقتصاد الكلي لأمريكا الشمالية في فرع نيويورك لبنك ستاندرد تشارترد "يحاول الجميع معرفة ما الذي سيطبق بشأن الرسوم الجمركية".
كما لفت ترامب يوم الاثنين بأن الرسوم الجمركية على السيارات ستُطبق قريبا على الرغم من إشارته إلى أنه لن يتم في الثاني من أبريل نيسان فرض كل الرسوم التي هدد بها، وأن بعض الدول قد تحصل على إعفاءات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الانباط اليومية
منذ 4 ساعات
- الانباط اليومية
تحالف عالمي يضم كبرى شركات التكنولوجيا يطلق مشروع "ستارغيت الإمارات" لتعزيز البنية التحتية الرقمية العالمية
الأنباط - ضمن أكبر مجمّع للذكاء الاصطناعي خارج الولايات المتحدة أعلنت كل من شركة "جي 42"، و"أوبن إيه آي"، و"أوراكل"، و"إنفيديا"، و"سوفت بنك غروب"، و"سيسكو" عن شراكة استراتيجية لإطلاق "ستارغيت الإمارات"؛ وهو مشروع متقدم للبنية التحتية في مجال الذكاء الاصطناعي، سيتم تدشينه ضمن مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأميركي الجديد، الذي تبلغ سعته 5 غيغاواط ويقع في العاصمة أبوظبي. ويأتي هذا الإعلان كخطوة تاريخية تُجسّد آفاقاً جديدة للتعاون الدولي في مجال الذكاء الاصطناعي. سيتم بناء "ستارغيت الإمارات"، وهو مجمع حوسبة ضخم بقدرة 1 غيغاواط، من قبل "جي 42" وسيتم تشغيله من قبل "أوبن إيه آي" و"أوراكل". كما سيتضمن التحالف دعماً من كل من "سوفت بنك غروب"، و"سيسكو"، التي ستقوم بتقديم تقنياتها للربط الشبكي الآمن والقائم على إطار حماية أمني متقدّم ومتطور، بالإضافة إلى شركة "إنفيديا" التي ستزوّد المشروع بأحدث أنظمة المسرعات من فئة "جي بي 300" وسيوفّر هذا المجمّع بنية تحتية فائقة الأداء، وقدرات حوسبة على المستوى الوطني، واستجابة سريعة تتيح للذكاء الاصطناعي مواكبة تطلعات عالم أكثر ذكاءً.ومن المتوقع أن يدخل أول مجمع حوسبة بقدرة 200 ميغاواط حيز التشغيل في عام 2026. وكان قد تم الإعلان عن تدشين مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأميركي، الذي سيضم مشروع "ستارغيت الإمارات"، الأسبوع الماضي في أبوظبي، بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، "حفظه الله"، وفخامة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ويأتي هذا المشروع في إطار التعاون الجديد الذي يربط بين حكومتي دولة الإمارات والولايات المتحدة، تحت مظلة "شراكة تسريع التكنولوجيا بين الإمارات والولايات المتحدة"، الهادفة إلى تعزيز التعاون في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، بما يضمن تطوير حلول ذكاء اصطناعي آمنة ومسؤولة تحقق فوائد مستدامة للبشرية. وفي إطار هذه الشراكة، ستوسّع الجهات الإماراتية أيضاً استثماراتها في البنية التحتية الرقمية داخل الولايات المتحدة، في مشاريع مثل "ستارغيت أمريكا" انسجاماً مع سياسة "الاستثمار في أمريكا أولاً" التي أُعلن عنها مؤخراً. ويمتد مجمّع البنية التحتية للذكاء الاصطناعي الإماراتي–الأميركي سيمتد على مساحة تقارب 20 كيلومتر مربع في أبوظبي، ليُصبح بذلك أكبر مشروع من نوعه خارج الولايات المتحدة. ومن المقرر أن يوفّر قدرة حوسبية تصل إلى 5 غيغاواط، وموارد إقليمية للحوسبة تخدم دول الجنوب العالمي. وسيعتمد تشغيل المجمّع على مزيج من مصادر الطاقة النووية، والطاقة الشمسية، والغاز الطبيعي لتقليل الانبعاثات الكربونية، كما سيضم مركزاً علمياً لتعزيز الابتكار، وتطوير الكفاءات، ودعم استدامة البنية التحتية الرقمية. وبهذه المناسبة، قال بينغ تشياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة "جي 42":"يشكّل إطلاق 'ستارغيت الإمارات' خطوة مهمة في مسار الشراكة بين دولة الإمارات والولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي. وبصفتنا شريكاً مؤسّساً، نفخر بالعمل إلى جانب مؤسسات تشاركنا في النهج والرؤية في مجال الابتكار المسؤول، والتقدّم العالمي الهادف. ويقوم هذا المشروع على الثقة والطموح المشترك، لنقل فوائد ومزايا الذكاء الاصطناعي إلى اقتصادات ومجتمعات وشعوب العالم." وقال سام ألتمان، الشريك المؤسّس والرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي": "من خلال تطوير أول منشأة مثل 'ستارغيت' خارج الولايات المتحدة هنا في الإمارات، فنحن نُحوّل رؤية طموحة إلى واقع ملموس. هذا هو الإنجاز الأول ضمن مشروع أوبن ايه آي للعالم، والذي يهدف إلى التعاون مع الشركاء لتطوير بنية تحتية للذكاء الاصطناعي حول العالم. وتُعد هذه الخطوة مهمة لضمان أن تصل مزايا وفوائد الابتكارات العصري مثل العلاجات الأكثر أماناً، ووسائل تعليمية مخصصة، وصولاً إلى حلول طاقة حديثة، جميع دول العالم". ومن جانبه، قال لاري إليسون، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في "أوراكل": "يقدّم مشروع 'ستارغيت' تكاملاً فريداً بين حوسبة أوراكل المُحسّنة للذكاء الاصطناعي، وبنية تحتية سيادية على مستوى الدول. وسيمكن هذا المشروع الرائد الجهات الحكومية وقطاعات الأعمال في دولة الإمارات من ربط بياناتها بأحدث نماذج الذكاء الاصطناعي العالمية. ويُرسي هذا الإنجاز معياراً جديداً للسيادة الرقمية، ويؤكد على قدرة الدول أن توظف أقوى التقنيات في تاريخ البشرية." وقال جنسن هوانغ، المؤسّس والرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا": "يُعد الذكاء الاصطناعي القوة التحويلية الأبرز في عصرنا. ومن خلال 'ستارغيت الإمارات'، نشيد البنية التحتية التي ستمكّن الإمارات من تجسيد رؤيتها الطموحة، وتمكين شعبها، ودفع اقتصادها، وتشكيل مستقبلها." وقال ماسايوشي سون، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة "سوفت بنك": "عندما كشفنا عن 'ستارغيت' في الولايات المتحدة بالتعاون مع 'أوبن إيه آي' و'أوراكل'، وضعنا حجر الأساس للثورة المعلوماتية المقبلة. واليوم، تصبح الإمارات أول دولة خارج أميركا تعتمد هذه المنصة السيادية للذكاء الاصطناعي، ما يُجسد الطابع العالمي لهذه الرؤية. وتفخر 'سوفت بنك' بدعم قفزة الإمارات المستقبلية، فالاستثمارات الجريئة، والشراكات الموثوقة، والطموح الوطني تصنع عالماً أكثر ترابطاً وسعادة وتمكيناً." واختتم تشاكروبينز، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "سيسكو" قائلاً: "تفخر 'سيسكو' بالمساهمة في 'ستارغيت الإمارات' لدفع عجلة الابتكار الحيوي في مجال الذكاء الاصطناعي داخل الدولة وعلى مستوى العالم. ومن خلال توفير بنية تحتية شبكية مؤمّنة ومعدّة للذكاء الاصطناعي، نُسهم في بناء شبكات ذكية وموفّرة للطاقة، تُحوّل الذكاء إلى أثر ملموس على نطاق عالمي." يمثّل مشروع "ستارغيت الإمارات" قاعدة موثوقة قابلة للتوسّع لبناء منظومة شاملة للذكاء الاصطناعي، تسهم في تسريع وتيرة الاكتشاف العلمية وتُحفّيز الابتكار عبر قطاعات استراتيجية مثل الرعاية الصحية، والطاقة، والخدمات المالية، والنقل، بما يعزز النمو الاقتصادي ويدعم مسيرة التنمية الوطنية. انتهى

الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
تحالف عالمي يضم كبرى شركات التكنولوجيا يطلق مشروع "ستارغيت الإمارات" لتعزيز البنية التحتية الرقمية العالمية
أبوظبي – الدستور أعلنت كل من شركة "جي 42"، و"أوبن إيه آي"، و"أوراكل"، و"إنفيديا"، و"سوفت بنك غروب"، و"سيسكو" عن شراكة استراتيجية لإطلاق "ستارغيت الإمارات"؛ وهو مشروع متقدم للبنية التحتية في مجال الذكاء الاصطناعي، سيتم تدشينه ضمن مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأميركي الجديد، الذي تبلغ سعته 5 غيغاواط ويقع في العاصمة أبوظبي. ويأتي هذا الإعلان كخطوة تاريخية تُجسّد آفاقاً جديدة للتعاون الدولي في مجال الذكاء الاصطناعي. سيتم بناء "ستارغيت الإمارات"، وهو مجمع حوسبة ضخم بقدرة 1 غيغاواط، من قبل "جي 42" وسيتم تشغيله من قبل "أوبن إيه آي" و"أوراكل". كما سيتضمن التحالف دعماً من كل من "سوفت بنك غروب"، و"سيسكو"، التي ستقوم بتقديم تقنياتها للربط الشبكي الآمن والقائم على إطار حماية أمني متقدّم ومتطور، بالإضافة إلى شركة "إنفيديا" التي ستزوّد المشروع بأحدث أنظمة المسرعات من فئة "جي بي 300 " وسيوفّر هذا المجمّع بنية تحتية فائقة الأداء، وقدرات حوسبة على المستوى الوطني، واستجابة سريعة تتيح للذكاء الاصطناعي مواكبة تطلعات عالم أكثر ذكاءً. ومن المتوقع أن يدخل أول مجمع حوسبة بقدرة 200 ميغاواط حيز التشغيل في عام 2026. وكان قد تم الإعلان عن تدشين مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأميركي، الذي سيضم مشروع "ستارغيت الإمارات"، الأسبوع الماضي في أبوظبي، بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، "حفظه الله"، وفخامة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ويأتي هذا المشروع في إطار التعاون الجديد الذي يربط بين حكومتي دولة الإمارات والولايات المتحدة، تحت مظلة "شراكة تسريع التكنولوجيا بين الإمارات والولايات المتحدة"، الهادفة إلى تعزيز التعاون في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، بما يضمن تطوير حلول ذكاء اصطناعي آمنة ومسؤولة تحقق فوائد مستدامة للبشرية. وفي إطار هذه الشراكة، ستوسّع الجهات الإماراتية أيضاً استثماراتها في البنية التحتية الرقمية داخل الولايات المتحدة، في مشاريع مثل "ستارغيت أمريكا" انسجاماً مع سياسة "الاستثمار في أمريكا أولاً" التي أُعلن عنها مؤخراً. ويمتد مجمّع البنية التحتية للذكاء الاصطناعي الإماراتي–الأميركي سيمتد على مساحة تقارب 20 كيلومتر مربع في أبوظبي، ليُصبح بذلك أكبر مشروع من نوعه خارج الولايات المتحدة. ومن المقرر أن يوفّر قدرة حوسبية تصل إلى 5 غيغاواط، وموارد إقليمية للحوسبة تخدم دول الجنوب العالمي. وسيعتمد تشغيل المجمّع على مزيج من مصادر الطاقة النووية، والطاقة الشمسية، والغاز الطبيعي لتقليل الانبعاثات الكربونية، كما سيضم مركزاً علمياً لتعزيز الابتكار، وتطوير الكفاءات، ودعم استدامة البنية التحتية الرقمية. وبهذه المناسبة، قال بينغ تشياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة "جي 42": "يشكّل إطلاق 'ستارغيت الإمارات' خطوة مهمة في مسار الشراكة بين دولة الإمارات والولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي. وبصفتنا شريكاً مؤسّساً، نفخر بالعمل إلى جانب مؤسسات تشاركنا في النهج والرؤية في مجال الابتكار المسؤول، والتقدّم العالمي الهادف. ويقوم هذا المشروع على الثقة والطموح المشترك، لنقل فوائد ومزايا الذكاء الاصطناعي إلى اقتصادات ومجتمعات وشعوب العالم." وقال سام ألتمان، الشريك المؤسّس والرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي": "من خلال تطوير أول منشأة مثل 'ستارغيت' خارج الولايات المتحدة هنا في الإمارات، فنحن نُحوّل رؤية طموحة إلى واقع ملموس. هذا هو الإنجاز الأول ضمن مشروع أوبن ايه آي للعالم، والذي يهدف إلى التعاون مع الشركاء لتطوير بنية تحتية للذكاء الاصطناعي حول العالم. وتُعد هذه الخطوة مهمة لضمان أن تصل مزايا وفوائد الابتكارات العصري مثل العلاجات الأكثر أماناً، ووسائل تعليمية مخصصة، وصولاً إلى حلول طاقة حديثة، جميع دول العالم". ومن جانبه، قال لاري إليسون، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في "أوراكل": "يقدّم مشروع 'ستارغيت' تكاملاً فريداً بين حوسبة أوراكل المُحسّنة للذكاء الاصطناعي، وبنية تحتية سيادية على مستوى الدول. وسيمكن هذا المشروع الرائد الجهات الحكومية وقطاعات الأعمال في دولة الإمارات من ربط بياناتها بأحدث نماذج الذكاء الاصطناعي العالمية. ويُرسي هذا الإنجاز معياراً جديداً للسيادة الرقمية، ويؤكد على قدرة الدول أن توظف أقوى التقنيات في تاريخ البشرية." وقال جنسن هوانغ، المؤسّس والرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا": "يُعد الذكاء الاصطناعي القوة التحويلية الأبرز في عصرنا. ومن خلال 'ستارغيت الإمارات'، نشيد البنية التحتية التي ستمكّن الإمارات من تجسيد رؤيتها الطموحة، وتمكين شعبها، ودفع اقتصادها، وتشكيل مستقبلها." وقال ماسايوشي سون، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة "سوفت بنك": "عندما كشفنا عن 'ستارغيت' في الولايات المتحدة بالتعاون مع 'أوبن إيه آي' و'أوراكل'، وضعنا حجر الأساس للثورة المعلوماتية المقبلة. واليوم، تصبح الإمارات أول دولة خارج أميركا تعتمد هذه المنصة السيادية للذكاء الاصطناعي، ما يُجسد الطابع العالمي لهذه الرؤية. وتفخر 'سوفت بنك' بدعم قفزة الإمارات المستقبلية، فالاستثمارات الجريئة، والشراكات الموثوقة، والطموح الوطني تصنع عالماً أكثر ترابطاً وسعادة وتمكيناً." واختتم تشاك روبينز، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "سيسكو" قائلاً: "تفخر 'سيسكو' بالمساهمة في 'ستارغيت الإمارات' لدفع عجلة الابتكار الحيوي في مجال الذكاء الاصطناعي داخل الدولة وعلى مستوى العالم. ومن خلال توفير بنية تحتية شبكية مؤمّنة ومعدّة للذكاء الاصطناعي، نُسهم في بناء شبكات ذكية وموفّرة للطاقة، تُحوّل الذكاء إلى أثر ملموس على نطاق عالمي." يمثّل مشروع "ستارغيت الإمارات" قاعدة موثوقة قابلة للتوسّع لبناء منظومة شاملة للذكاء الاصطناعي، تسهم في تسريع وتيرة الاكتشاف العلمية وتُحفّيز الابتكار عبر قطاعات استراتيجية مثل الرعاية الصحية، والطاقة، والخدمات المالية، والنقل، بما يعزز النمو الاقتصادي ويدعم مسيرة التنمية الوطنية.


جفرا نيوز
منذ 5 ساعات
- جفرا نيوز
"النواب الأمريكي" يقر مشروع قانون خفض الضرائب
جفرا نيوز - أقر مجلس النواب الأمريكي، الذي يسيطر عليه الجمهوريون، اليوم الخميس، مشروع قانون الضرائب والإنفاق الشامل الذي اقترحه الرئيس دونالد ترامب، في نصر سياسي للرئيس بعد أشهر من الصراع الداخلي بين الجمهوريين حول تخفيضات الإنفاق والسياسات الضريبية. وصرح رئيس مجلس النواب مايك جونسون في وقتٍ سابق، بأن متشددين داخل الحزب لا يزالون يرون أن مشروع القانون لا يخفض الإنفاق بشكل كاف. وبحسب محللين غير حزبيين، من المتوقع أن يضيف مشروع القانون ما يتراوح بين 3 و5 تريليونات دولار لديون البلاد. وزار ترامب مبنى الكابيتول الأميركي، صباح الثلاثاء الماضي، لحثّ المشرعين الجمهوريين على التوصل إلى اتفاق بشأن ما وصفه بـ'مشروعي الكبير والجميل'، محذرًا من أنه في حال الفشل، فإن التخفيضات الضريبية التي أقرها في عام 2017 ستنتهي بنهاية العام.