
«هوبال» و«يوميات سكر» يتصدران أفلام العيد
بمناسبة عيد الأضحى المبارك، انطلقت مجموعة من الأفلام المنوعة، من أبرزها الفيلم السعودي «هوبال»، ثم «يوميات سكر: سبعبع وحبوب الخرزبر»، «ليلة عيد» و»فاصل من اللحظات السعيدة»، إلى جانب عدد من الأفلام الأخرى والمسلسلات التي تعرض خلال فترة العيد وبعدها على شاهد.
ويأتي فيلم «يوميات سكر: سبعبع وحبوب الخرزبر»، حول قصة اللحظة التي تصاب فيها المدينة بأكملها بمرض جدري الماء بما في ذلك أطفال ملجأ الأيتام والعاملون فيه، ويبذلون قصارى جهدهم للبحث عن علاج بمساعدة طبيب يحاول تطوير لقاح ضد المرض وساحر يدّعي أنه يمكنه علاجهم. الفيلم من بطولة حلا الترك، ماجدة زكي، محمد ثروت، وغيرهم. وكتابة هبة مشاري حمادة، وأخرجه تامر مهدي.
ويعود فيلم «هوبال» للواجهة من جديد، حيث يرصد مأساة عائلية من قلب صحراء شاسعة في المملكة، والعزلة وانعدام الثقة بالبقاء على قيد الحياة والاختيار بين الماضي، وبين بعضهم البعض. قصة اجتماعية عميقة تدور أحداثها في إطار واقعي، إذ يلقي الفيلم الضوء على قضايا وتحديات تواجه المجتمع السعودي، ويعرض واقع شخصيات تشهد حياتها الكثير من التعقيدات. من بطولة، إبراهيم الحساوي، ميلا الزهراني وإخراج عبد العزيز الشلاحي.
بينما تعرض آخر أفلام سميحة أيوب «ليلة العيد»، ذلك الفيلم الاجتماعي والذي يرصد مجموعة من القصص المتشابكة التي تتكشف «ليلة العيد»، حيث تتلاقى مصائر شخصيات مختلفة في ظروف استثنائية. يستعرض الفيلم قضايا اجتماعية وإنسانية معقدة، ويكشف عن الجوانب الخفية في العلاقات البشرية والتحديات التي تواجه الأفراد في المجتمع. «ليلة العيد» من بطولة يسرا، ريهام عبد الغفور، نجلاء بدر، يسرا اللوزي، سيد رجب، وكتابة أحمد عبدالله وإخراج سامح عبد العزيز.
فاصل من اللحظات اللذيذة، والذي يجمع هشام ماجد وهنا الزاهد، محمد ثروت وبيومي فؤاد حول بوابة تقلب كل الموازين وتصور عالمين مختلفين يجد كل شخص فيهما نسخة عنه لكن نسخة ما وراء البوابة أقرب إلى المثالية. يطرح الفيلم قصة عائلة صالح ودرية، اللذين تفتح أمامهما بوابة سحرية صدفة تنقلهما إلى عوالم موازية لم يعرفا بوجودها من قبل، الفيلم من إخراج أحمد الجندي.
إلى جانب ذلك، فيلم «أعز الولد»، الذي يدور حول خمسة أطفال يتعرضون للاختطاف من قبل عصابة تطالب بفدية كبيرة، وبينما يلجأ الآباء والأمهات إلى الشرطة، تتحد الجدات لاسترجاع أحفادهن بأنفسهن، وهو من بطولة ميرفت أمين، دلال عبد العزيز، رجاء الجداوي وغيرهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 31 دقائق
- مجلة سيدتي
باميلا الخوري: بين النجوم والذهب.. قصة مجوهرات تليق بعيد الأضحى
في عالم تزداد فيه الحاجة إلى المعنى والروح في كل ما نرتديه، تقف باميلا خوري كمصممة ومؤسسة تحمل رؤية تتجاوز المظهر الخارجي إلى عمق الشعور الإنساني؛ من خلال علامتها Diamind. بمزيج نادر من الابتكار والرقي والالتزام الأخلاقي، تعاونت مع هناء راسخ؛ لإطلاق مجموعة "Celestial"، وهي مجموعة مجوهرات مستلهمة من الكون، تنبض بالنجوم والمجرات، وتروي قصصاً عن الارتباط والتأمل والجمال الخالد. في هذا الحوار الحصري، نغوص مع باميلا في كواليس الإلهام، والتصميم، والقيم التي صنعت من "Celestial" أكثر من مجرد مجوهرات، بل تجربة شعورية عميقة. الرؤية الإبداعية والإلهام ولدت مجموعة Celestial من افتتان مشترك بالكون بسحره، واتساعه، وجماله. أنا وهناء انجذبنا إلى رمزية الفضاء كمرآة لإمكانات الحياة اللامحدودة وتعقيدها. أردنا تصميم قطع تعكس النجوم والكواكب والحركات السماوية، حيث تروي كل قطعة قصة عن الارتباط والنمو والخلود. كان من المهم ألا تكون التصاميم فقط جذابة بصرياً، بل أيضاً مؤثرة عاطفياً. كيف أثّرت روح العيد وتقاليد الإهداء على الطابع الجمالي والعاطفي للمجموعة؟ العيد هو احتفال بالحب والامتنان والتجدد، وهي قيم تتناغم بعمق مع رؤيتنا لهذه المجموعة. أردنا للقطع أن تشعر بأنها شخصية ومعنوية، سواء كانت هدية للغير أو للنفس. هناك نعومة ونور في كل تصميم، تعكس فرحة وغنى الموسم العاطفي، كما ركزنا على صناعة مجوهرات متعددة الاستخدام، تناسب اللحظات الروحية والاحتفالية في آنٍ واحد. عملية التصميم والحرفية لنأخذ خاتم Nebula كمثال، بدأنا بصورة مجرة بعيدة متوهجة. كانت أحجار الماركيز المصممة على شكل عنقود من الألماس طريقتنا في تجسيد هذا الدوام المتلألئ من النجوم. قمنا برسم تركيبات مختلفة، ودرسنا كيفية انعكاس الضوء على كل زاوية، واخترنا تصميماً يجمع بين الطابع النحتي وسهولة الارتداء، ثم قام حرفيونا بإحيائه باستخدام الألماس المزروع في المختبر، لضمان الدقة والاستدامة في كل خطوة. النتيجة كانت قطعة تُشبه الكون، ولكنها راسخة في تقاليد المجوهرات الراقية. المجموعة تحمل طابعاً نحتياً ورمزياً قوياً، كيف توازنين بين التصميم العصري والرمزية الخالدة؟ هذا التوازن هو جوهر فلسفة Diamind في التصميم. نريد لقطعنا أن تخاطب المرأة الواعية والأنيقة في آنٍ واحد، مع الاحتفاظ بدلالات عميقة. في مجموعة Celestial استخدمنا خطوطاً نظيفة وتفاصيل مصقولة لإضفاء لمسة عصرية، بينما أضفى الإلهام من القمر والنجوم والخسوف بُعداً سردياً غنياً. نحن نصنع قطعاً تصلح لتكون إرثاً عصرياً، حيث يلتقي الشكل بالإحساس. الأخلاقيات والابتكار Diamind معروفة باستخدامها للألماس المزروع بطرق مستدامة ومواد مصدّرة بمسؤولية. كيف ينعكس هذا الالتزام في اختياراتكم التصميمية؟ التزامنا بالترف الأخلاقي يؤثر في كل قرار نتخذه. يدفعنا للابتكار من دون التنازل عن الجمال أو الجودة. الألماس المزروع في المختبر يسمح لنا بالاحتفاء بالجمال بضمير مرتاح، مع شفافية تمنح عملاءنا راحة البال، كما أنه يدفعنا لإعادة تخيل الأشكال الكلاسيكية من منظور عصري، مؤمنين بأن الاستدامة لا تعني التضحية بالأناقة أو الحرفية. ما التحديات أو النجاحات التي واجهتموها أثناء العمل مع الألماس المزروع والذهب في تحويل الرؤى الكونية إلى مجوهرات؟ أحد التحديات كان تجسيد تألق التكوينات السماوية بدقة باستخدام مواد مستدامة، فالألماس المزروع يتفاعل بشكل مختلف من حيث النقاء والانكسار، ما تطلب تنسيقاً دقيقاً مع الحرفيين لوضع كل حجر في مكانه الأمثل. من بين اللحظات الملهمة كانت اكتشاف مدى قدرة هذه المواد على نقل الرموز إلى جمال ملموس، خصوصاً في قطع مثل عقد Eclipse، حيث اندمجت الدقة مع السرد الفني بشكل متكامل. الجمهور والغرض من الواضح أن مجموعة Celestial مصممة للإهداء المعنوي، ما المشاعر أو الرسائل التي تأملين أن تشعر بها من ترتدي هذه القطع؟ نأمل أن تشعر من ترتدي القطعة بالقوة، والاهتمام، والاتصال، سواء كانت هدية من شخص آخر أو لنفسها. كل تصميم يحمل رسالة؛ خاتم Halo يرمز إلى الوحدة والخلود، بينما عقد Stellar يرمز إلى النور والوضوح. نريد لهذه القطع أن تصبح رموزاً للحظات الحياة الكبيرة والصغيرة وتذكيراً يومياً بالجمال الذي يحمل مغزى. كيف تتصورين تفاعل المتسوقين العصريين في موسم العيد مع هذه المجموعة، خصوصاً من حيث الأسلوب الشخصي والقيم؟ المتسوق اليوم يتميز بالوعي والذوق الرفيع. يبحث عن الهدايا التي تحمل معنى، وتنسجم مع أسلوبه وقيمه. مجموعة Celestial صُممت لهذا النوع من التفكير، فهي مصنوعة بأخلاقيات عالية، مشبعة بالرمزية، وأنيقة بلا جهد. سواء ارتديت في تجمع عائلي أو لحظة تأمل هادئة، فإن كل قطعة منها تبدو شخصية ومتعمدة. الشراكة والتعاون كيف كانت تجربة التعاون مع هناء راسخ في تصميم هذه المجموعة؟ وكيف أثّر إبداعها في النتيجة النهائية؟ العمل مع هناء كان ملهماً للغاية، فقدمت رؤية جديدة ترتكز على الاستدامة والبساطة وسرد القصة. فهمها العميق للأثر العاطفي في الموضة ساعد كثيراً في تشكيل قصة كل قطعة. كانت شريكة فعالة من أول لوحة إلهام حتى اللمسات الأخيرة. لم يكن تعاوناً فقط، بل كان حواراً بين قيمنا وجمالياتنا، مما أغنى المجموعة وجعلها أكثر عمقاً. نظرة إلى المستقبل بعد إطلاق مجموعة Celestial، كيف ترين مستقبل Diamind في دمج الفن والابتكار والحرفية الأخلاقية؟ مجموعة Celestial لحظة محورية، لكنها البداية فقط. نحن ملتزمون بدفع الحدود، سواء من حيث الأشكال، المواد المستدامة، أو السرد المعنوي. مجموعاتنا المستقبلية ستواصل هذا التوازن بين الفن والأخلاق، لتقديم قطع لا تزين فقط، بل تُلهم أيضاً، كما نستكشف طرقاً جديدة للتواصل مع جمهورنا، سواء من خلال تجارب فعلية أو رواية قصص رقمية. إنها فترة مثيرة لدينا في Diamind. تابعي أيضاً: أحدث عروس.. نسقي مجوهراتكِ الراقية بطرق عصرية على طريقة أمينة خليل


الرياض
منذ 41 دقائق
- الرياض
الدخيل يحتفلون بتخرج تركي
في أجواء من الفرح والفخر، احتفلت أسرة الدخيل بتخرج الابن تركي محمد الدخيل من المرحلة المتوسطة وانتقاله إلى المرحلة الثانوية، وسط تهاني الأهل والأحباب. وقد عبّر الدكتور محمد الدخيل عن سعادته الكبيرة بتخرج ابنه، مؤكدًا أن هذا الإنجاز هو بداية طريق جديد مليء بالعلم والطموح. وتلقت الأسرة التهاني والتبريكات من الأقارب والأصدقاء، متمنين لتركي دوام التفوق والنجاح في مسيرته التعليمية، وأن تكون المرحلة القادمة حافلة بالإنجازات والتميز


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
مصر.. "الأعلى للإعلام" يحقق في واقعة التشهير بطليقة أحمد السقا
قرر المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في مصر، الخميس، استدعاء الممثلين القانونيين للمواقع الإلكترونية والوسائل الإعلامية التي تقدمت الإعلامية مها الصغير ، طليقة الفنان أحمد السقا، بشكوى ضدها. واستدعت لجنة الشكاوى بالمجلس هؤلاء الممثلين القانونيين لجلسة استماع الثلاثاء المقبل. "بسبب انتهاك حرمة حياتها الخاصة" أتى ذلك بعد أن تقدمت الصغير بشكوى ضد بعض المواقع الإلكترونية والوسائل الإعلامية "بسبب انتهاك حرمة حياتها الخاصة" على خلفية واقعة إعلان انفصالها عن السقا. كما طالبت في شكواها اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد القائمين على إدارة هذه المواقع والوسائل الإعلامية. فيما أكد المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في بيان رسمي الأربعاء تلقيه شكوى "من الإعلامية مها محمد عبد المنعم، تفيد أن بعض الوسائل الإعلامية دأبت على النشر اليومي لحياتها الخاصة، مع تغيير طرق العرض باستخدام أساليب إعلامية متنوعة، ما يعكس النية للإساءة والتشهير". أكثر من 26 سنة زواج يذكر أن أحمد السقا كان أعلن قبل أسبوعين عن طلاقه و مها الصغير بعد زواج استمر لأكثر من 26 عاماً، وأسفر عن 3 أبناء. في حين أصدرت الإعلامية بياناً الأربعاء تحدثت فيه للمرة الأولى عن انفصالها عن زوجها. وأكدت أنها التزمت الصمت طويلاً، وتحملت ما يفوق طاقتها، مشددة على أن الأمر لم يكن عن ضعف أو خوف، بل احتراماً لنفسها ولأبنائها.