
عقب نفي نقيب المهن التمثيلية.. جمال عبد الناصر يعتذر عن نشر شائعة وفاة والدة منه شلبي
ونشر "عبد الناصر" عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك " إنا لله وإنا إليه راجعون، وفاة الفنانة زيزى مصطفى، والدة الفنانة منة شلبى، اللهم ارحمها واغفر لها وأسكنها الجنة، والبقاء والدوام لله رب العالمين" ، ثم قام بحذف المنشور معتذرًا عن كتابته.
ومن جانبه نفى الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، ما أعلنه الفنان جمال عبد الناصر حول وفاة الفنانة زيزى مصطفى، وأكد أنها شائعة.
المعروف أن الفنانة زيزي مصطفي بدأت العمل في المجال الفنى فترة الستينات، من خلال المشاركة في فيلم(بنت شقية) عام 1967، وتوالتمشاركاتها الفنية بعد ذلك فقدمت " أسرار البنات, لا لا يا حبيبى، الكدابين الثلاثة، لسكرية، فيلم امرأة للحب، الهارب، دائرة الانتقام، اللصوص، خمسة من الجحيم، ارزاق يا دنيا، اضراب المجانين، العربجي، واحدة بواحدة، الاشقياء، شباب في الجحيم، امرأة من نار" .
ثم إعتزلت الرقص في أواخر الثمانينات، لتعود كممثلة في السنوات الأخيرة حيث شاركت بعدة أعمال أهمها، "وش إجرام" بطولة محمد هنيدي، وفيلم "اللى اختشوا ماتو" مع النجمة غادة عبدالرازق حتى اعلنت أعتزالها نهائيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
نقابة التشكيليين تنعى الفنان عصام الجباخنجي
نعت نقابة الفنانين التشكيليين الفنان التشكيلي القدير عصام صدقي الجباخنجي الذي توفي عن عمر يناهز ال 74 عامًا. وكتبت النقابة على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "البقاء لله ينعى الفنان طارق الكومى نقيب الفنانين التشكيليين وأعضاء مجلس ادارة النقابة ببالغ الحزن والأسى الفنان التشكيلي القدير عصام صدقي الجباخنجي ويتقدمون لأسرة الراحل بخالص التعازي والمواساة، رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته، وإنا لله وإنا إليه راجعون." عصام صدقي الجباخنجيأقام الفنان عصام صدقي الجباخنجي بالجزائر 1971 - 1997 وعمل محررًا في العديد من الإصدارات الجزائرية وكان أستاذا لمادة التاريخ بالمراحل الثانوية، واهتم بالأطفال حيث قام بإعداد سلسلة كتب ألعاب فكرية للأطفال كما شارك في ثلاثة معارض جماعية ( 83 - 84 -1985 ) معرض فردي بفندق الأوراسي 1986 بالجزائر، وعمل معًدا للبرامج في راديو وتلفزيون العرب 1997 / 2002. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
«ياسمين» التاسعة على الثانوية العامة بالشرقية: أمنيتي التحق بكلية الألسن
الطالبة ياسمين خلال حديثها للأسبوع محمود الوروارى حرصت على مذاكرة دروسها أول بأول، فنظمت وقتها، وبعزيمة وإصرار وتحدى حققت ما كانت تتمناه، وحصلت على المركز التاسع الأولي في الشهادة الثانوية، لتعم الفرحة أرجاء مدينتها ويتوافد الأهل والجيران لتقديم التهاني والتبريكات والدعوات باستكمال الدراسة وتحقيق الحلم. هذا وأعربت أسرة الطالبة «ياسمين حسام أحمد » ابنة مدينة العاشر من رمضان والحاصلة على المركز التاسع في الشهادة الثانوية على مستوى محافظة الجمهورية عن سعادتها البالغة لتفوق نجلتهم. وأكدت الطالبة «ياسمين حسام »في تصريحات خاصة لـ«الأسبوع» أنا طالبة بمدرسة السيدة خديجة بنت خويلد الثانوية بنات بمدينة العاشر من رمضان، حرصت على مذاكرة دروسي منذ الإجازة، ويوميا أتوجه إلى المدرسة واستمع لشرح المعلمين، وأحرص على مذاكرة دروسي يوميًا أول بأول دون تأجيل شيء للغد، وامتدت ساعات مذاكرتي لأكثر من 7 ساعات يوميًا. وأوضحت الطالبة «ياسمين» الحمد لله على النجاح والتفوق وحصولي على مجموع ٣١٥ درجة، ولدى عزيمة وإصرار على تحقيق حلمي وهو الالتحاق بكلية الألسن، وأكون مترجمة، وكان لوالدي ووالدتي دور كبير في تفوقي من خلال توفير كل الإمكانيات التي احتاج إليها، ودعمي معنويًا من خلال الحث على المذاكرة والحديث المستمر عن النماذج المشرفة والتي حققت حلمها بنجاح وتفوق وأصبحوا نماذج يحتذي بها في المجتمع، ولا أنسى تقديم الشكر لأسرتي ومعلمي المدرسة الذي وقفوا بجانبي وكانوا سببا في تفوقي ونجاحي وبينت الطالبة «ياسمين» أنصح كل طالب مقبل على الثانوية العامة بطاعة الله وأداء الصلوات وتنظيم الوقت والجد والاجتهاد، ويعلم علم اليقين أن الثانوية العامة ليست نهاية المطاف، وعلى كل طالب أن يجد ويجتهد ويحقق النجاح في الكلية التى يلتحق بها. وأضاف حسام احمد منير والد الطالبة كان لديها الإصرار والعزيمة على التفوق والنجاح والحصول على أعلي الدرجات على مستوى محافظة الشرقية، والحمد لله كلل الله جهدها بالنجاح والتفوق. وقالت رشا سعيد والدة الطالبة «ياسمين» كريمتي كانت تسهر الليالي في المذاكرة وتحرص على صلاة الفجر يوميًا، ومذاكرة دروسها ومراجعتها حتى تفوقت، وكانت الأولي في الشهادتين الابتدائية والإعدادية بالشرقية وأصبحت من أوائل محافظة الجمهورية بالثانوية العامة، وسعدنا جدا بتفوقها، والحمد لله على كرمه علينا. وأشارت أماني عبد الرحيم الرفاعي مديرة مدرسة السيدة خديجة بنت خويلد الثانوية بنات" ياسمين من الطالبات المتفوقات، كانت تذاكر دروسها أول بأول، وتأتي للمدرسة يوميًا فكانت نموذجًا للطالب المثالي، ودعواتنا لها بالتوفيق والسداد والنجاح الدائم، وندعو طالبات المدرسة لكي يحذو حذوها، وأن يحرصن على مذاكرة دروسهن أول بأول ليحصلن على أعلي الدرجات، ولكل مجتهد نصيب.


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
صعيدية فى بريطانيا.. صفاء فيصل: تربية الأطفال فى الغربة المهمة الأصعب
للغربة ثمن، يعرف المغتربون جيدا معناه، وكيف يتم تسديده ليس من الجيوب أو الحسابات البنكية، بل من العمر والأمان النفسى الذى لا يقدر بمال. صفاء فيصل رئيسة تحرير البرامج الاخبارية فى هيئة الإذاعة البريطانية «بى بى سي» تحكى لـ«الأهرام» الكثير عن الغربة بحلوها ومرها. «أنا مغتربة بالصدفة. لم أخطط أو أحلم يوما أن أعيش فى بريطانيا أو أى بلد غير مصر». هكذا تحكى صفاء عن بداية علاقتها بالغربة. وتضيف: نشأت فى عائلة صعيدية مصرية. ذكرياتى عن بيتنا فى بلدتى الصغيرة أن الباب مفتوح للجميع بحكم عمل والدى ووالدتى فى التربية والتعليم فى محافظة أسوان. وتقول: كان سفرى من القاهرة للندن أول سفر فى حياتى وأول مرة أركب الطائرة وأول مرة يكون لى جواز سفر. فتاة من قلب الصعيد وجدت نفسها فى عاصمة الضباب صغيرة ووحيدة وتعمل على إثبات وجودها فى واحدة من أكبر المؤسسات الصحفية فى العالم. وصلت فى نهاية شهر يناير ووجدت ثلوجا فى الشوارع لم أرها فى حياتى إلا على شاشات التليفزيون. لكن برودة الطقس وقسوة الثلوج كانت أهون بكثير من برودة العلاقات الاجتماعية والتقاليد الإنجليزية المحافظة التى واجهتها ابنة الصعيد. تقول: مثل كل بنات الصعيد كان لدى من الصلابة وقوة التحمل الكثير، أعانتنى على تجاوز الكثير من العقبات فى العمل والمجتمع من حولي. مضيفة، لم أنس مصر يوما لأنها بلدى التى أحبها أكثر من أى مكان فى العالم بكل تفاصيلها فهى مثل شريان الحياة ينبض فى قلبى لكننى بقيت دوما ممتنة لبريطانيا كبلدى الثانى لأنها منحتنى فرصة عمل رائعة وفرصة حياة فتحت لى أبوابا كثيرة على العالم الواسع. فى الوقت نفسه، لا تنكر صفاء فيصل. احترامها الكبير للثقافة المجتمعية فى بريطانيا وتعتبر نفسها مدينة لها بالكثير، حيث علمتها الانضباط فى العمل واحترام قيمة الوقت والالتزام به. وتضيف: تعلمت أيضا ألا أجامل على حساب العمل وأكون صريحة وصادقة فى تقييم عمل زملائى ولكن بطريقة بناءة وموضوعية دون تجريح. تعلمت قيمة التخطيط وأن يكون للإنسان هدف فى الحياة يسعى إليه. وأحرص دوما على الحديث عن هذه الثقافة وتلك المبادئ لزملائى وعائلتى وأصدقائى فى مصر. كانت بريطانيا أيضا بوابة للتعرف على ثقافات أخرى عربية وأوروبية مما صقل تجربتى الحياتية بشكل كبير. وتحكى أنه فى لحظة ما سنحت لها فرصة ذهبية للعودة إلى مصر كمديرة لمكتب «بى بى سى» فى القاهرة وهو أهم وأكبر مكتب فى الشرق الأوسط. أتذكر أنى يومها جلست على ضفاف النيل فى حالة تأمل فى حياتى التى انقسمت لقسمين بالتمام والكمال عشت عشرين عاما فى مصر وعشرين عاما فى لندن لأعود إلى مصر من جديد وقد اشتد عودى وأصبح لدى عائلة وأصدقاء وزملاء عمل وعشرة عمر. كانت بالفعل لحظة فارقة تجسد كيف استطعت بفضل الله وبفضل عائلتى خاصة أمى رحمها الله أن أجمع بين العالمين فى تناغم مثل الشجرة الوارفة جذورها فى مصر وثمارها فى بريطانيا. تحكى صفاء كذلك: لم يكن الطريق سهلا أبدا كانت هناك دموع وقلق وحيرة وأسئلة وأوقات صعبة، لكن لم يكن هناك ندم أبدا والحمد لله فأنا مؤمنة أن الله ييسر لكل منا طريقا يسير فيه. أما المهمة الأصعب فى مشوار الغربة كانت تربية الأولاد بلا منازع من وجهة نظر صفاء التى تسترجع الذكريات قائلة، كيف كان أولادى مريم ومروان يبكيان كل يوم سبت وهو يوم العطلة الأسبوعية لأنهما سيذهبان إلى المدرسة لتعلم اللغة العربية والقرآن بينما يلعب أقرانهما ويستمتعان بالراحة. لم أخضع لاستعطافاتهما أبدا لكن كنت أمنحهما الجوائز على الدوام إذا ما أحرزا نجاحا فى دروس اللغة العربية وحفظ القرآن. وأفتخر أنهما حصلا على الشهادة الثانوية فى اللغة العربية بجدارة جنبا إلى جنب مع دراستهما الجامعية. ولم يقتصر ذلك على الدراسة فقط فهما عاشقان لمصر وتراثها وأهلها ويفتخران بانتمائهما للثقافة العربية والإسلامية ويتابعان كل أخبار مصر. تقول صفاء: لو سُئلت ما الذى أحبه فى مصر؟ سوف أجيب ما الذى لا أحبه فى مصر! بمجرد أن تقترب الطائرة من سماء القاهرة أشعر أن «روحى ردت فى» كما نقول. أجىء إليها بلهفة العاشق وقلب المحب تسبقنى دموعي. أعشق النيل والمراكب البيضاء تترقرق على صفحته الرائقة. أحب الشوارع والزحام والأضواء وصوت الأذان وأجراس الكنائس تجلجل فى جنباتها أنبهر كل يوم بالآثار الفرعونية والإسلامية والمسيحية وكل ركن فيها ولا اشبع منها. تختتم صفاء حديثها قائلة: الكنز الحقيقى لمصر هو أهل مصر. هذه السماحة طيبة النفس الجدعنة الشهامة الرضا. سمات من النادر أن تكون فى شعب آخر فى المعمورة. حقيقى أهل مصر هم أكثر ما أفتقد وأنا فى الغربة.