
بشهادة الخطيب.. عقد قران ليلى أحمد زاهر وهشام جمال
عقدت الفنانة ليلى أحمد زاهر، والمنتج هشام جمال، قرانهما مساء اليوم الإثنين بأحد الأماكن الأثرية، بحضور الأهل والأصدقاء.
وحرص كابتن محمود الخطيب -رئيس النادي الأهلي- على الشهادة على عقد قران ليلى أحمد زاهر وهشام جمال.
عقد قران ليلى أحمد زاهر وهشام جمال
تحتفل الفنانة ليلى أحمد زاهر، بعقد قرانها على المنتج هشام جمال، اليوم الإثنين بحضور يقتصر على الأهل والأصدقاء فقط.
ويقام حفل عقد قران ليلى أحمد زاهر وهشام جمال، في أحد الأماكن الأثرية.
ليلى أحمد زاهر وهشام جمال
من جهة أخرى، شاركت الفنانة ليلي أحمد زاهر، صورا جديدة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام برفقة خطيبها الفنان هشام جمال.
وظهرت ليلي زاهر في الصور بإطلالة متميزة مرتديه لوك كاجوال ومعتمدة علي المكيب الهادي الذي أبرز جمال وجهها وانسدال خصلات شعرها البني على ظهرها.
وعلقت علي الصوره قائلة: "الفرق كبير".
كشفت الفنانة ليلى زاهر خلال لقائها مع برنامج ليالي Ten، الذي تقدمه الإعلامية بوسي شلبي، عن سبب نجاحها في موسم دراما رمضان 2024 بمسلسل أعلى نسبة مشاهدة، كما كشفت رأي والدها الفنان أحمد زاهر في العمل وقت عرضه عليها.
وقالت ليلى: مش عارفة أخرج من شخصية نسمة الكاريزما التي قدمتها في مسلسل أعلى نسبة مشاهدة حتى الآن،والناس في الشارع بقت تندهلي بإسم الشخصية ودي أكتر حاجة مفرحاني.. دائمًا أحرص على أخذ رأي والدي فيأدواري، وعند عرض هذا العمل عليّ توقع نجاحه وأخبرني أنه تحدٍ بالنسبة إليّ، مما أخافني من تقديمها، خاصة أنهاشخصية تتسم بالشر ولم أتوقع أن هناك أشخاص أشرار بهذا الشكل، ولكن رأيت أنه دور مهم والعمل يحمل رسالة توعيةللناس.
واختتمت ليلي: ذاكرت كل البنات اللي بتقدم فيديوهات على التيك توك وطريقة كلامهن، وركزت في تفاصيل معينة جعلتني في النهاية أقدم الدور بهذه الطريقة، بالإضافة إلى المخرجة ياسمين كامل التي أفادتني جدًا في التحضير للدور وذهبنا سويًا إلى بنت في الحطابة اسمها مي وكنا نعيش معها أيام كاملة حتى أتقمص شخصية نسمة.. أحرص على التركيز في الأدوار التي أقدمها حتى تكون مناسبة ليّ وتنال إعجاب الناس، وحاليًا لدي مشروعين مازال في مرحلة التحضير.
أعمال ليلى أحمد زاهر
يذكر أن آخر أعمال ليلى أحمد زاهر كانت مسلسل "تلت التلاتة" في رمضان ، من بطولة غادة عبد الرازق، محمد القس، أحمد مجدي، مي سليم، صلاح عبدالله، ليلى أحمد زاهر، تأليف هبة الحسينى، وإخراج حسن صالح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 5 أيام
- ليبانون 24
بعد انتهاء شهر العسل.. ليلى أحمد زاهر تُطلّ لأول مرة مع زوجها (فيديو)
ظهرت الفنانة ليلى أحمد زاهر للمرة الأولى مع زوجها هشام جمال بعد انتهاء شهر العسل ، خلال العرض الخاص لفيلم "المشروع X"، وسط اهتمام إعلامي وجماهيري. وشاركت ليلى وزوجها الاحتفالية بصحبة والدها الفنان أحمد زاهر وشقيقتها ملك زاهر، حيث حرصوا على تهنئة الفنان كريم عبد العزيز وأبطال الفيلم. وكان الثنائي قد احتفلا بزفافهما قبل أسابيع في أجواء أسطورية عند منطقة سقارة الأثرية تحت أضواء الأهرامات، وسط حضور واسع من نجوم الفن والمجتمع. العرسان وصلوا.. الظهور الأول لـ ليلى أحمد زاهر وهشام جمال في العرض الخاص لفيلم المشروع X #تليجراف_مصر — Egypt Telegraph - تليجراف مصر (@EgyptTelegraph) May 19, 2025 وشهد حفل الزفاف لحظة رومانسية مؤثرة عندما فاجأ هشام جمال عروسه بأغنية خاصة بصوت الفنان حسين الجسمي ، مما أدخل ليلى في نوبة بكاء امتنان وتأثّر، خصوصًا مع مرافقة والدها لها خلال رقصة على أنغام"بنت أبويا". حضر الزفاف عدد كبير من النجوم، بينهم ليلى علوي ، يسرا، مصطفى شعبان ، إيهاب توفيق ، ريهام عبد الغفور ، لقاء سويدان ، داليا البحيري، عبير صبري ، محمد ثروت ، وسوزان نجم الدين ، في ليلة احتفالية استثنائية جمعت الفن والرومانسية في موقع أثري فريد. (لها)


صدى البلد
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صدى البلد
ياكورة مصر مالك .. صلاح عبد الله يعلق على خيبة الزمالك وبيراميدز
نشر الفنان صلاح عبدالله تعليقًا عبر حسابه الرسمي علي منصة 'إكس' عقب تعادل الزمالك وهزيمة بيراميدز أمام البنك الأهلي في الدوري المصري. وقال صلاح عبدالله: "إيه يا كورة مصر مالِك؟ صاصا مش عاجبه حالِك، يلاقيها من خيبة بيراميدز ولا من خيبة الزمالِك!". وكان آخر ظهور فني للفنان صلاح عبدالله من خلال مشاركته في مسلسل 'وتقابل حبيب'، الذي عُرض في رمضان 2025، بطولة: ياسمين عبدالعزيز، كريم فهمى، خالد سليم، نيكول سابا، انشكا، وآخرون. يتصدر النادي الأهلي جدول ترتيب الدوري المصري الممتاز 2025 برصيد 49 نقطة، حيث يواصل الفريق نتائجه المميزة بفضل الأداء القوي والاستقرار الفني، ويمثل الأهلي المنافس الأبرز على لقب الدوري هذا الموسم فيما يحتل نادي بيراميدز المركز الثاني برصيد 47 نقطة بعد تعرضه لهزيمة أخيرة من البنك الأهلي، أما الزمالك فيأتي في المركز الثالث برصيد 41 نقطة، ولا يزال المصري يسعى للحفاظ على مركزه الرابع برصيد 35 نقطة.


شبكة النبأ
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- شبكة النبأ
جيل التيك توك.. صدمة الواقع وسحر الترند
إن كان بعض هذا الجيل قد إنزلق إلى مساحاتٍ من التفاهة، فذلك لا يعني غياب الوعي عند الآخرين، والمطلوب اليوم ليس محاكمة المنصات، بل فهم دوافع مستخدميها، وصناعةُ بيئةٍ حاضنةٍ تميز بين المحتوى الهابط والصوت الصادق، فهؤلاء ليسوا مجرد صانعي فيديوهات، بل شهودُ عصرٍ يبحثون عن معنى لحياتهم... في الأزقة الشعبية، والمقاهي العصرية، وعلى أرصفة الجامعات والأسواق، يبرز جيلٌ جديدٌ في العراق لا يشبه الأجيال السابقة، لا في أدواته، ولا في تطلعاته، ولا حتى في لغته، جيلٌ لا يحمل منشوراته في دفاتر، بل في مقاطع فيديو لا تتجاوز الدقيقة، يختصر فيها معاناته، أفكاره، وربما أحلامه، تيك توك، التطبيق الصيني الأشهر، صار مرآةً لهذا الجيل، يعكس اضطراباته بقدر ما يعكس إبداعاته. لكن، ما الذي يدفع آلاف الشباب العراقيين إلى ركوب موجة "الترند" كل يوم؟ هل هو فضول التجربة؟ أم عطش الشهرة؟ أم ضيق الواقع؟ في بلدٍ تتكسر فيه طموحات الشباب على جدار البطالة والعوز، يبدو تيك توك أشبه بمهربٍ جماعي، أو مساحةٍ بديلةٍ لقول ما لا يُقال، حين لا تستجيب الدولة لأحلامهم، يلجأ الشباب إلى الشاشات ليصنعوا عالماً موازياً، قد يكون هزلياً أو عشوائياً، لكنه على الأقل يمنحهم حضوراً وصوتاً. يقول زيد، خريجٌ وصانع محتوى: "نشرت أول فيديو لي من غرفتي، لم أكن أتصور أنه سيصل إلى آلاف الناس، لكنني وجدت أن الناس يريدون من يتحدث بلسانهم، عن غلاء المعيشة، عن القهر، عن غياب الأمل". ورغم بساطة الأدوات، فإن التأثير عميق، محتوىً يتراوح بين الضحك العفوي والنقد اللاذع، يخلط السياسة بالحياة اليومية، ويفتح الباب أمام جمهورٍ لا يقرأ الصحف، بل يستهلك المحتوى سريعاً، وبلا وسطاء. شهرةٌ لكن بثمن.. الوجه الآخر للمنصة أكثر قتامةً، فبين صانعي المحتوى الهادف، برزت فئةٌ تلهث خلف الشهرة دون خطوطٍ حمراء، إيماءاتٌ مبتذلة، ألفاظٌ نابية، تحدياتٌ لا أخلاقية، كل ذلك أصبح مادةً "تجارية" لمن يود حصد آلاف المتابعين بسهولة، ولو على حساب الذوق العام. وهنا يُطرح سؤالٌ جوهري، من المسؤول؟ هل هو الشاب الذي يبحث عن فرصةٍ بأية طريقة؟ أم المجتمع الذي يشاهد هكذا محتوى؟ أم الدولة التي غابت عن المشهد الرقمي وتركت الساحة بلا ضوابطَ واضحةٍ أو دعمٍ حقيقيٍ للمحتوى الجاد الهادف؟ الدولة تراقب... لكن ليس بالمستوى المطلوب مؤخراً، تحركت الأجهزة الأمنية تجاه ما وصفته بـ"المحتوى الهابط"، فاعتقلت بعض الوجوه المعروفة على تيك توك، في خطوةٍ أثارت تبايناً في الرأي العام، فبين من رأى فيها ضرورةً لإنقاذ المجتمع من الانحدار، وبين من اعتبرها قمعاً غير مبررٍ لحرية التعبير، بقي سؤال القانون معلقاً، ما هو تعريف "الهابط"؟ ومن يضع معاييره؟ ولماذا تم إعتقال اشخاصٍ بهذه التهمة وتم ترك آخرين رغم تشابههم في المحتوى الذي يقدموه؟ يقول أحد المختصين بالإعلام الرقمي: "ما يحدث ليس مواجهةً بين الدولة والتيك توك، بل بين منظومةٍ تقليديةٍ عاجزة، وجيلٍ رقميٍ لا يعرف الخطوط الحمراء" ما يجب أن يُفهم اليوم، أن "جيل التيك توك" ليس نتاج تكنولوجيا فقط، بل نتاج خيبات ممتدة، وتعليم متدهور، وسوق عمل مغلق، هو جيلٌ نشأ في ظل الأزمات، لكنه لا يزال ينبض بالحياة، هو نفسه الذي نجح في تحشيد الآلاف في تظاهرات تشرين، وملأ الساحات بشعاراته "نريد وطن"، وهو نفسه من يقف اليوم خلف الكاميرا، يصنع محتوى، يفرغ ألمه، ويسخر من العبث. إن جيل التيك توك في العراق ليس حالةً طارئة، بل مرآةٌ تعكس حجم الفجوة بين المؤسسات التقليدية وتطلعات الشباب، بين واقعٍ يزداد ضيقاً ومجالٍ رقمي بات المتنفس الوحيد، إن كان بعض هذا الجيل قد إنزلق إلى مساحاتٍ من التفاهة، فذلك لا يعني غياب الوعي عند الآخرين، والمطلوب اليوم ليس محاكمة المنصات، بل فهم دوافع مستخدميها، وصناعةُ بيئةٍ حاضنةٍ تميز بين المحتوى الهابط والصوت الصادق، فهؤلاء ليسوا مجرد صانعي فيديوهات، بل شهودُ عصرٍ يبحثون عن معنى لحياتهم في زمنٍ فقد الكثير من معانيه.