
محمد خميس: ملامحي الحادة تجعلني قريبا من أدوار الشر
وأضاف خميس في لقاء مع الإعلامية د. منة فاروق، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز": "في المسرح، المكافأة تأتي لحظيًا وأنا واقف على الخشبة، والعلاقة مع الجمهور علاقة تفاعلية رائعة ومتصلة طوال وقت العرض، على عكس السينما والتلفزيون، رغم متعتهم ومردودهم الكبير لدى الجمهور، إلا أن التمثيل فيهما لا يحمل نفس درجة الاتصال اللحظي كما في المسرح".
وأكد أن المسرح يتطلب التزامًا قويًا جدًا، وهو ما لا يُتحقق دائمًا، لكنه يظل الشكل الفني الأقرب إلى قلبه.
وعن اختياره للأدوار، أوضح خميس أنه يرى نفسه في كل الأدوار سواء كانت طيبة أو شريرة، لكنه أشار إلى أن ملامحه الحادة تجعله قريبًا من أدوار الشر، التي يراها أكثر تحديًا من غيرها، مضيفًا: "تجسيد الشر يحتاج طاقة وتفاصيل داخلية أكثر، لذلك أشعر بتحدٍّ كبير ومتعة خاصة عند تقديم هذه الشخصيات".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 5 ساعات
- صدى البلد
سليم سحاب: خرَّجت 3 أجيال موسيقية.. وأعمل على إعداد الرابع والخامس
قال المايسترو سليم سحاب، إن رحلته الفنية في مصر شهدت تخريج أجيال متعاقبة من المواهب الموسيقية، بدأت بكورال أطفال دار الأوبرا، الذي قدم للساحة العربية أبرز نجوم الغناء حاليًا، ممن أصبحوا على قمة الهرم الغنائي العربي، مشيرًا إلى أنهم يعرفون أنفسهم جيدًا. وأضاف سحاب خلال لقاء مع الإعلامي محمود السعيد، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز": "منذ قدومي إلى مصر، وأنا أعمل على بناء أجيال موسيقية متكاملة، ليس فقط من المطربين بل أيضًا من العازفين، فقد خرّجت حتى الآن 3 أجيال، وأنا بصدد إعداد الجيلين الرابع والخامس حاليًا، مصر بلد ولّادة، والمواهب لا تنضب فيها". وأشار إلى أن تعليم الموسيقى مهمة صعبة وتتطلب الكثير من الصبر والجهد، قائلاً: "التدريب الموسيقي ليس سهلاً، لكنه يصبح أسهل على الأستاذ عندما يكون المتعلم محبًا للمجال، العملية تحتاج إلى نَفَس طويل، ومتابعة دقيقة لكل تفصيلة، وتصحيح مستمر حتى تختفي الأخطاء تمامًا. وهذا لا يتحقق إلا بالحب الحقيقي للأجيال الجديدة".


صدى البلد
منذ 4 أيام
- صدى البلد
رشوان توفيق: أعيش كل دور بصدق وأتقمص الشخصية بكل جوارحها
قال الفنان القدير رشوان توفيق، إن كل دور يقوم به في حياته لا بد أن يعيشه بصدق كامل، مشيرًا إلى أنه يتقمص الشخصية بكل جوارحه قبل أن يؤديها، مؤكدًا: «لازم أعيش الدور وأشوفه وأمشي جواه». وأضاف خلال استضافته ببرنامج «ستديو إكسترا»، المذاع على قناة إكسترا نيوز، وتقدمه الإعلامية لما جبريل، أنه تعاون خلال مسيرته مع مخرجين كبار من جيل الرواد وكذلك مع جيل الشباب، متمنيًا لهم التوفيق، لكنه أشار إلى أن هناك أعمالًا ظلت في قلبه ولم تغادره، مثل مسلسل «الليل وآخره» و«امرأة من زمن الحب»، إلى جانب أعماله مع المخرجات إنعام محمد علي ورباب حسين، وكذلك المخرج الكبير محمد فاضل. ولفت رشوان توفيق إلى أن المخرج أحمد توفيق كان حجر الأساس في مشواره الفني، هو «أخ في الفن وفي الله»، وهو الذي أدخله إلى عالم التلفزيون، مؤكدًا: «حياتي كلها مرتبطة بيه». وتوقف عند مشهد عربة اليد الشهير في مسلسل الليل وآخره، مشيرًا إلى أنه أقرب المشاهد لقلبه، حيث قال له الراحل عبدالرحمن حافظ رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون سابقًا، إن هذا المشهد كان يستحق جائزة أوسكار، فيما علّقت المخرجة رباب حسين بأن المشهد تم تصويره من أول مرة دون إعادة، بفضل صدقه وتلقائيته.


صدى البلد
منذ 5 أيام
- صدى البلد
تهديد للزوج ولا ضمان لحقوق الزوجة.. قائمة المنقولات الزوجية تثير جدلا
قال الإعلامي شادي شاش، إن قائمة المنقولات الزوجية تثير جدلًا كبيرًا، وتسببت في تعطيل أو فشل الكثير من الزيجات، معتبرًا أن الشاب في كثير من الأحيان يكون مظلومًا في هذا الملف، لأن بعض الأسر تدرج في القائمة أسعارًا مبالغ فيها تفوق القيمة الحقيقية للمحتويات، مما يجعل الشاب معرضًا للابتزاز في حال نشوب خلافات زوجية. وأضاف شاش، خلال تقديمه برنامج «ستوديو إكسترا» المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن الشباب يسعون جاهدين لبناء حياتهم الزوجية والاستقرار، لكنهم يواجهون تهديدًا دائمًا بـ«القايمة» إذا حدثت مشاكل داخل البيت، وهو ما ينعكس سلبًا على ثقتهم في المؤسسة الزوجية من الأساس. من جانبها، أكدت الإعلامية د. منة فاروق، أن كلام شادي «صحيح مليون في المية»، مشيرة إلى أن هناك قصصًا كثيرة واقعية تؤكد وجود عناصر في القائمة لا تكون موجودة فعليًا على أرض الواقع، لكنها تظهر فجأة أثناء قضايا الانفصال، ما يثير مشكلات قانونية كبرى. لكنها شددت على أن قائمة المنقولات الزوجية لا تستخدم دائمًا كأداة تهديد، بل تعد في كثير من الأحيان وسيلة لضمان حقوق الزوجة، خاصة في الحالات التي يرغب فيها الزوج في الطلاق دون منح الزوجة والأبناء حقوقهم المستحقة، معتبرة أن القايمة تعمل في هذه الحالة كـ«أداة موازنة» لحماية الطرف الأضعف.