
محمد عمرا : عنده ثلاثين سنة ومصنف في فرنسا بالمجرم الخطير
محمد عمرا : عندة ثلاثين سنة ومصنف في فرنسا بالمجرم الخطير
ألقت السلطات الرومانية، أمس السبت، القبض على محمد عمرا، المشهور بلقب 'الذبابة'، أكبر المطلوبين ل منذ فراره في مايو 2024 إلى رومانيا.
وقبض على محمد عمرا في بوخارست، من قبل الدائرة الأولى في المدينة، وسط ضجة إعلامية كبيرة.
وبدأ محمد عمرا 'الذبابة' مبتدئا صغيرا في ، لكنه سرعان ما صعد في سلم الإجرام، مستغلًا فترات سجنه ليصبح أحد أخطر المطلوبين في فرنسا.
هذا الشاب البالغ من العمر 30 عامًا لم يكتفِ بالهرب من ، بل استطاع أيضًا تدبير عمليات اغتيال وهو خلف القضبان. كيف تحول من لص عادي إلى زعيم عصابة خطير؟
صعد عمرا تدريجيًا في عالم الجريمة خلال فترات سجنه، حتى أصبح قادرًا على تدبير جريمة قتل من داخل زنزانته، وفقًا لتقارير صحيفة 'لو باريزيان' الفرنسية.
https://x.com/bastionmediaoff/status/1893321504982433942?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1893321504982433942%7Ctwgr%5E7123c5c8f09be6cb053ec21f2a0c50abb464abef%7Ctwcon%5Es1_&ref_url=https%3A%2F%2Fwww.eremnews.com%2Fentertainment%2Fzbtn4qs
وُلد عمرا في 10 مارس 1994 في مدينة روان، وفي سبتمبر/أيلول 2023 كان يخضع للاستجواب من قبل محققي المكتب المركزي لمكافحة الجريمة المنظمة (OCLCO).
في تلك الفترة لم يكن يُعد من أخطر الهاربين، وكان معروفًا بارتكاب جرائم صغيرة، ولكن حياته الإجرامية على وشك أن تأخذ منحى جديدا.
عقب إخراجه من السجن للتحقيق، تم وضعه رهن الحبس الاحتياطي ، إذ اشتُبه بأنه أصدر أوامر من داخل زنزانته لاغتيال مهرب المخدرات أوغور ت.، الذي كان ينشط في منطقة نورماندي.
كانت هذه الحادثة جزءًا من سلسلة جرائم ارتكبها عمرا، بما في ذلك تورطه في عملية ابتزاز عنيفة في سانت إتيان دو روفراي، وهي القضية التي كان لا يزال رهن التحقيق فيها عندما وقع هروبه الدموي، والذي أسفر عن مقتل 2 من موظفي إدارة .
بعد القبض على محمد عمرا في ، شرعت السلطات في حملة اعتقالات واسعة في عدة دول أوروبية. ويخضع حاليًا نحو عشرة أشخاص للتحقيق، إثر عملية أمنية تمت في كل من فرنسا وإسبانيا.
وتعتقد السلطات أن هؤلاء الأشخاص ساعدوا عمرا على الهروب أو الاختباء خلال فترة فراره.
نشرت الشرطة الرومانية مقطع فيديو يُظهر لحظة القبض على عمرا، إذ بدا مذهولًا، وكان يضع شعراً مصبوغًا باللون البرتقالي، بينما كان محاطًا بعناصر الشرطة. وظهر مكبل اليدين، بينما كانت الملثمة تحيط به.
كان عمرا قد فر منذ مايو 2024 بعد تنفيذ عملية هروب أسفرت عن مقتل 2 من ضباط السجون الفرنسية، وفقًا لتقارير صحيفة 'لوموند' الفرنسية.
وهنأ وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، قوات الأمن التي شاركت في القبض على محمد عمرا، كما أعلن مكتب المدعي العام في أن عمرا تم اعتقاله رسميًا.
وأوضحت الشرطة الرومانية أنه تم القبض على عمرا في بوخارست، وأنه سيُعرض قريبًا على قاضٍ روماني.
وزير الداخلية الروماني، كاتالين بريدوي، أكد في بيان رسمي أن الشرطة تمكنت من تحديد مكانه والقبض عليه خلال 48 ساعة فقط من تلقي أول معلومة تفيد بوجوده في .
وفي الوقت الحالي، يخضع عمرا للاحتجاز في مركز احتجاز في بوخارست، بانتظار استكمال الإجراءات القانونية بحقه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقباط اليوم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- الاقباط اليوم
مقطع مرعب فى قلب باريس ..محاولة اختطاف ابنة مدير شركة عملات مشفرة وطفلها في وضح النهار (فيديو)
محاولة اختطاف مرعبة، تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مرعبا، يظهر محاولة اختطاف سيدة في وضح النهار، وفي قلب شوارع باريس، الأمر الذي أصاب العالم بالرعب، حيث جرت محاولة اختطاف ابنة أحد المديرين التنفيذيين في شركة عملات مشفرة "بيتكوين". محاولة اختطاف ابنة مدير شركة عملات مشفرة في وضح النهار ويظهر الفيديو محاولة اختطاف سيدة، ابنة أحد المديرين التنفيذيين في شركة عملات مشفرة، بالقوة في باريس، وكانت السيدة برفقة طفلها البالغ من العمر عامين، ونجت من عملية الاختطاف بأعجوبة من قلب شوارع العاصمة الفرنسية باريس. ويؤكد شهود العيان أن محاولة الاختطاف حدثت في وسط العاصمة الفرنسية باريس، حيث حاول الخاطفون الطفل، البالغ من العمر سنتين، بالقوة، لكن السيدة وطفلها نجا من عملية الاختطاف بصعوبة، ويُعتقد أنها عملية انتقامية بسبب خسائر فادحة تكبدتها إحدى العصابات من تلك العملات المشفرة. وكشفت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية عن محاولة الاختطاف، التي وقعت في وسط أحد شوارع باريس، حيث وقعت المحاولة حوالي الساعة 8:20 صباحًا في شارع باتش وسط باريس، حيث تعرضت سيدة، 34 عامًا، كانت برفقة طفلها البالغ من العمر عامين، لهجوم عنيف من قبل ثلاثة أشخاص على الأقل ملثمين. وأكدت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية أن محاولة الاختطاف، التي جرت وسط باريس، كانت صادمة واستهدفت السيدة وطفلها، اللذان تم إنقاذهما بفضل تدخل الأب. شكوك حول اختطاف السيدة ورضيعها في باريس محاولة اختطاف السيدة وطفلها أثارت العديد من الشكوك، حيث أكد البعض أن الضحية مرتبطة بعالم العملات المشفرة، مشيرين إلى أن محاولة الاختطاف ورائها دوافع مالية، ما سبب حالة من القلق بشأن ارتباط محاولة الاختطاف بعالم العملات المشفرة "بتكوين". 🚨🇫🇷 ALERTE INFO | La fille dun dirigeant dune socit de cryptomonnaie, accompagne de son enfant de 2 ans, a chapp de peu une tentative DENLVEMENT ce matin en plein Paris. (Le Parisien) Cerfia (@CerfiaFR) May 13, 2025 وحاول الخاطفين إجبار السيدة وطفلها على الدخول في الشاحنة، شاحنة كرونوبوست، لكن تدخل والد الطفل أفشل عملية الاختطاف المرعبة، رغم تعرضه والد الطفل للضرب المبرح، وسقط السلاح، الذي كان يحمله الخاطفين في مكان الحادث، الأمر الذي يؤكد على استخدام العنف في عملية الاختطاف. وأكدت الشرطة الفرنسية أنها عثرت على السيارة مهجورة، بعد وقت قصير من وقوع محاولة الاختطاف، وتم تكليف لواء مكافحة اللصوصية (BRB) بالتحقيق. وكشفت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية، أن الضحية هي ابنة مدير منصة شراء العملات المشفرة "بيتكوين"، دون أن تذكر هويتها علنًا في الوقت الحالي، ولم يتم تحديد الدوافع الدقيقة للمهاجمين، لكن الأمر يشير إلى وجود رابط محتمل بالدوافع المالية. محاولة اختطاف مرعبة في باريس وتأتي محاولة الاختطاف المرعبة، بعد أيام قليلة من حادث خطير جدًا، وقع في الأول من مايو 2025، حيث تم اختطاف رجل في وضح النهار في باريس، كان والد أحد رواد الأعمال المشهورين في مجال العملات المشفرة أيضًا، وتم احتجازه لمدة يومين في منزل في إيسون في باريس، وتم تشويهه بقطع أحد أصابعه، لإجباره على دفع فدية بالعملة المشفرة، وتمكنت الشرطة الفرنسية من القبض على خمسة مشتبه بهم؛ ووجهت لهم تهم الخطف والأعمال الوحشية والابتزاز وغسيل الأموال. وفي يناير 2025، تعرض ديفيد بالاند، المؤسس المشارك لشركة Ledger، وهي شركة فرنسية رائدة في مجال محافظ العملات المشفرة الآمنة، أيضًا لعملية اختطاف في منزله في شير بباريس، كما قام المختطفين أيضًا بتشويه يده قبل أن يتم إطلاق سراحه من قبل الشرطة. ويعمل المحققون في باريس حاليًا على معرفة الأبعاد الحقيقية التي تقف وراء محاولة الاختطاف والأحداث المحيطة بالهجوم، وتحديد هوية المشتبه بهم، وتحديد ما إذا كانت الضحية مستهدفة بشكل خاص بسبب علاقاتها العائلية. وقال مصدر بالشرطة الفرنسية إن "أربعة ملثمين حاولوا اختطاف زوجين وطفلهما في شارع باتش، في الدائرة الحادية عشرة في باريس، بعد الساعة الثامنة صباحا بقليل، مؤكدا أن السيدة هي ابنة الرئيس التنفيذي لشركة العملات المشفرة، وابنها هو حفيده. نجاة السيدة وطفلها من محاولة الاختطاف بإعجوبة وأظهر مقطع الفيديو المرعب، الذي أكده مصدر قريب من القضية، أن رجلًا وامرأة يمشيان مع ابنهما في أحد شوارع باريس. ثم وصل عدة أفراد في شاحنة صغيرة، كانت تحمل اسم "كرونوبوست"، ونزل منها أشخاص ملثمين وحاولا اختطاف السيدة وطفلها، وإجبارهما على دخول السيارة؛ وتدخل الزوج وتعرض للضرب "بأدوات حادة". كما قامت السيدة برد فعل فوري على محاولة الاختطاف، حيث أمسكت بندقية كان مع المهاجمين الملثمين وألقته بعيدًا، ليؤكد الشهود أن البندقية كانت نصف آلي تبين أنه سلاح أيرسوفت. وبدأ السيدة تصرخ ما أدى لتجمع المارة، الذين قاموا بالدفاع عن السيدة، وفر الخاطفين الملثمين بالسيارة، تاركين الزوجين على الرصيف بينما ألقى أحد السكان المحليين مطفأة حريق في اتجاه الملثمين، وتم العثور على الشاحنة على بعد مئات الأمتار، في شارع سان مور، وتم نقل الضحايا الثلاثة إلى المستشفى لإصابات طفيفة. وبحسب النتائج الأولية، فإن المرأة أبنة الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة العملات المشفرة "Paymium"، وهي منصة تبادل العملات المشفرة الفرنسية التي تأسست في عام 2011 وتقدم نفسها على أنها الرائدة الأوروبية في تبادل البيتكوين.


فيتو
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- فيتو
مقطع مرعب، محاولة اختطاف ابنة مدير شركة عملات مشفرة وطفلها في وضح النهار (فيديو)
محاولة اختطاف مرعبة، تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مرعبا، يظهر محاولة اختطاف سيدة في وضح النهار، وفي قلب شوارع باريس، الأمر الذي أصاب العالم بالرعب، حيث جرت محاولة اختطاف ابنة أحد المديرين التنفيذيين في شركة عملات مشفرة "بيتكوين". محاولة اختطاف ابنة مدير شركة عملات مشفرة في وضح النهار ويظهر الفيديو محاولة اختطاف سيدة، ابنة أحد المديرين التنفيذيين في شركة عملات مشفرة، بالقوة في باريس، وكانت السيدة برفقة طفلها البالغ من العمر عامين، ونجت من عملية الاختطاف بأعجوبة من قلب شوارع العاصمة الفرنسية باريس. مسلحون حاولوا اختطاف سيدة ورضيعها، فيتو ويؤكد شهود العيان أن محاولة الاختطاف حدثت في وسط العاصمة الفرنسية باريس، حيث حاول الخاطفون الطفل، البالغ من العمر سنتين، بالقوة، لكن السيدة وطفلها نجا من عملية الاختطاف بصعوبة، ويُعتقد أنها عملية انتقامية بسبب خسائر فادحة تكبدتها إحدى العصابات من تلك العملات المشفرة. وكشفت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية عن محاولة الاختطاف، التي وقعت في وسط أحد شوارع باريس، حيث وقعت المحاولة حوالي الساعة 8:20 صباحًا في شارع باتش وسط باريس، حيث تعرضت سيدة، 34 عامًا، كانت برفقة طفلها البالغ من العمر عامين، لهجوم عنيف من قبل ثلاثة أشخاص على الأقل ملثمين. وأكدت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية أن محاولة الاختطاف، التي جرت وسط باريس، كانت صادمة واستهدفت السيدة وطفلها، اللذان تم إنقاذهما بفضل تدخل الأب. شكوك حول اختطاف السيدة ورضيعها في باريس محاولة اختطاف السيدة وطفلها أثارت العديد من الشكوك، حيث أكد البعض أن الضحية مرتبطة بعالم العملات المشفرة، مشيرين إلى أن محاولة الاختطاف ورائها دوافع مالية، ما سبب حالة من القلق بشأن ارتباط محاولة الاختطاف بعالم العملات المشفرة "بتكوين". 🚨🇫🇷 ALERTE INFO | La fille d'un dirigeant d'une société de cryptomonnaie, accompagnée de son enfant de 2 ans, a échappé de peu à une tentative D'ENLÈVEMENT ce matin en plein Paris. (Le Parisien) — Cerfia (@CerfiaFR) May 13, 2025 وحاول الخاطفين إجبار السيدة وطفلها على الدخول في الشاحنة، شاحنة كرونوبوست، لكن تدخل والد الطفل أفشل عملية الاختطاف المرعبة، رغم تعرضه والد الطفل للضرب المبرح، وسقط السلاح، الذي كان يحمله الخاطفين في مكان الحادث، الأمر الذي يؤكد على استخدام العنف في عملية الاختطاف. وأكدت الشرطة الفرنسية أنها عثرت على السيارة مهجورة، بعد وقت قصير من وقوع محاولة الاختطاف، وتم تكليف لواء مكافحة اللصوصية (BRB) بالتحقيق. وكشفت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية، أن الضحية هي ابنة مدير منصة شراء العملات المشفرة "بيتكوين"، دون أن تذكر هويتها علنًا في الوقت الحالي، ولم يتم تحديد الدوافع الدقيقة للمهاجمين، لكن الأمر يشير إلى وجود رابط محتمل بالدوافع المالية. محاولة اختطاف مرعبة في باريس وتأتي محاولة الاختطاف المرعبة، بعد أيام قليلة من حادث خطير جدًا، وقع في الأول من مايو 2025، حيث تم اختطاف رجل في وضح النهار في باريس، كان والد أحد رواد الأعمال المشهورين في مجال العملات المشفرة أيضًا، وتم احتجازه لمدة يومين في منزل في إيسون في باريس، وتم تشويهه بقطع أحد أصابعه، لإجباره على دفع فدية بالعملة المشفرة، وتمكنت الشرطة الفرنسية من القبض على خمسة مشتبه بهم؛ ووجهت لهم تهم الخطف والأعمال الوحشية والابتزاز وغسيل الأموال. فشل محاولة الاختطاف، فيتو وفي يناير 2025، تعرض ديفيد بالاند، المؤسس المشارك لشركة Ledger، وهي شركة فرنسية رائدة في مجال محافظ العملات المشفرة الآمنة، أيضًا لعملية اختطاف في منزله في شير بباريس، كما قام المختطفين أيضًا بتشويه يده قبل أن يتم إطلاق سراحه من قبل الشرطة. ويعمل المحققون في باريس حاليًا على معرفة الأبعاد الحقيقية التي تقف وراء محاولة الاختطاف والأحداث المحيطة بالهجوم، وتحديد هوية المشتبه بهم، وتحديد ما إذا كانت الضحية مستهدفة بشكل خاص بسبب علاقاتها العائلية. وقال مصدر بالشرطة الفرنسية إن "أربعة ملثمين حاولوا اختطاف زوجين وطفلهما في شارع باتش، في الدائرة الحادية عشرة في باريس، بعد الساعة الثامنة صباحا بقليل، مؤكدا أن السيدة هي ابنة الرئيس التنفيذي لشركة العملات المشفرة، وابنها هو حفيده. نجاة السيدة وطفلها من محاولة الاختطاف بإعجوبة وأظهر مقطع الفيديو المرعب، الذي أكده مصدر قريب من القضية، أن رجلًا وامرأة يمشيان مع ابنهما في أحد شوارع باريس. ثم وصل عدة أفراد في شاحنة صغيرة، كانت تحمل اسم "كرونوبوست"، ونزل منها أشخاص ملثمين وحاولا اختطاف السيدة وطفلها، وإجبارهما على دخول السيارة؛ وتدخل الزوج وتعرض للضرب "بأدوات حادة". المسلحون يهربون بعد فشل محاولة الاختطاف، فيتو كما قامت السيدة برد فعل فوري على محاولة الاختطاف، حيث أمسكت بندقية كان مع المهاجمين الملثمين وألقته بعيدًا، ليؤكد الشهود أن البندقية كانت نصف آلي تبين أنه سلاح أيرسوفت. وبدأ السيدة تصرخ ما أدى لتجمع المارة، الذين قاموا بالدفاع عن السيدة، وفر الخاطفين الملثمين بالسيارة، تاركين الزوجين على الرصيف بينما ألقى أحد السكان المحليين مطفأة حريق في اتجاه الملثمين، وتم العثور على الشاحنة على بعد مئات الأمتار، في شارع سان مور، وتم نقل الضحايا الثلاثة إلى المستشفى لإصابات طفيفة. وبحسب النتائج الأولية، فإن المرأة أبنة الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة العملات المشفرة "Paymium"، وهي منصة تبادل العملات المشفرة الفرنسية التي تأسست في عام 2011 وتقدم نفسها على أنها الرائدة الأوروبية في تبادل البيتكوين. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الصباح العربي
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- الصباح العربي
جدل تحكيمي يسبق موقعة باريس وآرسنال.. لماذا يثير فليكس تسفاير غضب الفرنسيين؟
أشعل قرار تعيين الحكم الألماني فليكس تسفاير لإدارة مواجهة باريس سان جيرمان وآرسنال في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، عاصفة من الانتقادات في وسائل الإعلام الفرنسية، التي وصفت الخطوة بـ"المثيرة للجدل" وغير المفهومة، خاصة في هذه المرحلة الحاسمة من البطولة. وأبدت جماهير باريس سان جيرمان والصحف المحلية تخوفها من تعيين تسفاير، مشيرة إلى ماضيه التحكيمي المُثير للجدل، وتورطه السابق في فضيحة تلاعب بنتائج مباريات في الدوري الألماني الدرجة الثانية عام 2004، والتي حُكم عليه بسببها بالسجن 6 أشهر عام 2005 بتهمة تلقي رشاوى. موقع "فوت ميركاتو" وصف الحكم الألماني بأنه صاحب "سجل أسود"، وانتقد الاتحاد الأوروبي لاختياره لمباراة بهذه الأهمية، في وقت تم فيه تعيين حكام من الطراز العالمي لمباريات نصف النهائي الأخرى، مثل البولندي شيمون مارتشينياك الذي أدار نهائي كأس العالم 2022. صحيفة "لوباريزيان" الفرنسية انضمت إلى موجة الغضب، مشيرة إلى أن تسفاير لم يُدِر أي مباراة في الأدوار الإقصائية المتقدمة لدوري أبطال أوروبا، وأن تعيينه في هذا التوقيت يعكس قرارات "غامضة" من لجنة الحكام في "يويفا". وكان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم قد أعلن رسميًا أن فليكس تسفاير سيقود قمة الأربعاء في ملعب "حديقة الأمراء"، بمساعدة مواطنيه روبرت كمبتر وكريستيان دييتز، في لقاء يُنتظر أن يكون مشحونًا على جميع الأصعدة. ولم ينسَ الباريسيون أن آخر مباراة أدارها تسفاير لفريقهم كانت أمام نابولي في دور المجموعات عام 2022، والتي لم تخلو من الجدل التحكيمي، ما يعزز مخاوفهم من تكرار سيناريو مشابه في موقعة الحسم ضد آرسنال. وتبدو المواجهة حاسمة لكتيبة لويس إنريكي، حيث يسعى باريس سان جيرمان للبناء على فوزه ذهابًا بهدف نظيف في لندن، من أجل بلوغ النهائي الأوروبي للمرة الثانية في تاريخه، بعد خمس سنوات من خسارته أمام بايرن ميونخ في نهائي لشبونة عام 2020.