
لجين عمران تتألق بالعنابي
في إطلالة أنيقة وراقية، تألقت الإعلامية لجين عمران بفستان سهرة فاخر من توقيع دار Charbel Karam Couture باللون العنابي العميق، جاء بتصميم أوف شولدر وانسيابية فخمة في القماش، أظهرت أنوثتها بأسلوب راقٍ ومتوازن.
الفستان جاء بقصّة Mermaid ضيّقة من الأعلى وتتّسع بانسيابية من الأسفل، ما يضفي طابعاً أنثوياً ساحراً ويمنح القامة شكلاً ممشوقاً. كما أن اللون العنابي يرمز للفخامة والرقي، ويُعد من الألوان المثالية للسهرات الرسمية.
اختيار الحقيبة الذهبية الصغيرة كان موفقاً، إذ أضاف لمسة فخمة دون أن تُنافس باقي تفاصيل الإطلالة، بينما حافظ المكياج على التوازن بين الجرأة والنعومة، ما عكس شخصية واثقة وأنيقة.
الإطلالة اكتملت بمجموعة مجوهرات فاخرة من Tiffany & Co، واعتمدت تسريحة شعر ناعمة بلمسة كلاسيكية، ومكياجاً ناعماً أظهر ملامحها بجاذبية وإشراق.
إطلالة متكاملة تجمع بين الرقي والرومانسية، تعكس حضوراً لافتاً وأناقة أنثوية ناعمة.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 37 دقائق
- مجلة سيدتي
6 أفكار لتنسيق التنورة الماكسي في الصيف.. ستتحمسين لتجربتها فوراً
أهدتنا عروض الأزياء الجاهزة لربيع وصيف 2025 تشكيلة ولا أروع من التنانير الماكسي الكفيلة بتجديد خزاناتنا هذا الموسم، فلا شك أنها من القطع المفضلة للغالبية العظمى من النساء؛ كونها من القطع التي تؤمن لهنّ الراحة والتهوية الجيدة في الأيام الحارة، إذا كنتِ مهتمة مثلنا بتبني هذه الصيحة؛ فأنتِ بحاجة إلى مشاهدة إطلالات العارضات؛ التي جمعناها لكِ اليوم لتستوحي منهنّ أجمل التنسيقات. التنورة الماكسي مع بلوزة بيبلوم تبنّي صيحتين في آن واحد، وجربي تنسيق التنانير الطويلة الماكسي مع البلايز البيبلوم Peplum Blouses الرائجة هذا الصيف، استوحي من إطلالة عارضة ألتوزارا Altuzarra التي ارتدت تنورة طويلة بكسرات واسعة مصممة باللون الأصفر الخردلي، مع بلوزة سوداء سادة بقصة بيبلوم، وأكمام طويلة تنتهي على شكل الجرس، وزيّنت خصرها بحزام أسود عريض، ولتكتمل أناقتك؛ انتعلي حذاء Slingback أسود مدبباً بكعب عالٍ، واحملي حقيبة سوداء مبطنة، وارتدي أقراطاً طويلة من الذهب الأصفر المرصع باللؤلؤ والألماس. التنورة الماكسي الباستيل مع جيليه قصير تثبت ألوان الباستيل حضورها موسماً تلو الآخر، وكانت الجرعة كبيرة هذا الموسم، وفي صالح صاحبات الذوق الناعم، ومن الماركات التي أولت اهتماماً ملحوظاً لهذه الصيحة؛ جورجيو أرماني Giorgio Armani، فأعجبتنا مثلاً التنورة السومون المكسرة المزيّنة بتطريزات يدوية بألوان باستيلية أيضاً، نسقيها على غرار العارضة مع جيليه سومون قصير، وانتعلي حذاء باليرينا باللون الذهبي الوردي، واحملي حقيبة كلاتش من اللون نفسه، وزيّني معصميك بأساور عريضة، إطلالة صيفية ولا أروع يمكن أن تتأنقي بها في العطلات، خاصة خلال طلعات المساء. التنورة الماكسي المطرزة بالفضي إذا كنتِ تبحثين عن إطلالة مسائية سهلة التنسيق، وفي الوقت نفسه مريحة، ففكري في اتباع طريقة عارضة ماركة إميليو بوتشي Emilio Pucci، التي نسقت التنورة الماكسي السوداء المزينة بتطريز فضي مع قميص أسود سادة، ولإكمال الطلّة بالصورة المثالية؛ استبدلي الصندل المسطح بآخر مصمم بكعب عالٍ، واحملي حقيبة كلاتش عريضة حمراء، وزيّني أذنيكِ بأقراط Hoops كبيرة من الذهب الأبيض. التنانير الماكسي المشقوقة مع البولو من بين كل الأفكار التي نعرضها لكِ اليوم، هذه الفكرة تحديداً ستحبها الشابات؛ فقد اختارت عارضة بربري Burberry أن ترتدي التنورة الماكسي المزيّنة بشق جانبي طويل مع القميص البولو، الذي يحظى برواج غير مسبوق في ربيع وصيف 2025 ، وزيّنت الخصر بحزام بطبعة الماركة الأيقونية، وانتعلت حذاءً بنياً داكناً، وتممت الطلّة الفريدة بحقيبة Baguette بيضاء. اكتشفي 10 صيحات موضة تقلل من أناقتك لتبتعدي عنها في صيف 2025 نسقي التنورة الدنيم مع قميص أبيض لستِ في حاجة إلى شراء المزيد من القطع الموسمية الرائجة، ما دمتِ تملكين في خزانتك التنانير الدنيم، خاصة الموديلات الطويلة، ومن أجمل القطع التي رأيناها هذا العام؛ تلك التي أطلّت بها عارضة Rafael Urquizar، حيث تميزت بطولها وخفتها ولونها الأزرق النيلي، جربي تنسيقها على طريقتها مع قميص أبيض سادة أو تيشيرت أبيض، وانتعلي صندلاً بلون صيفي مميز، كالزهري، والفوشيا، واحملي حقيبة سوداء، أو اختاريها من لون الحذاء. ارتدي التنورة الموردة مع قميص لن تستطيعي أن تتخطي جمال التنورة الماكسي السوداء التي ظهرت بها عارضة كارولينا هيريرا Carolina Herrera في عرض مجموعة الريزورت لعام 2025، فهي حقاً تحفة فنية، بدءاً من القصة الـ A Line، التي تشتهر بها الماركة الأمريكية، وتطريز الورود البيضاء فائق الدقة؛ الذي أكمل فخامة اللون الأسود الملكي، وننصحكِ بتنسيقها مع فستان أسود، سواء كان سادة أو مزيّناً بنمط تطريز التنورة نفسه، وفي جميع الأحوال انتعلي حذاء مدبباً أسود سادة، وزيدي اللوك فخامة بالحقيبة الكلاتش الحمراء، والأقراط المتدلية المصممة من الذهب الوردي. ربما ترغبين في التعرف إلى 13 فكرة لتنسيق الملابس والأكسسوارات في عطلات صيف 2025


عكاظ
منذ 6 ساعات
- عكاظ
ما سبب المطالبات بسحب الجنسية المصرية من هند صبري؟
حالة من الجدل وموجة انتقادات أثيرت حول الفنانة التونسية هند صبري خلال الأيام القليلة الماضية، بعدما تداول البعض منشورات لها تدعم من خلالها قافلة الصمود المتجهة من تونس إلى قطاع غزة عبر الأراضي المصرية، ما اعتبره البعض تجاوزاً للموقف الرسمي المصري وأصبح الأمر حديث «السوشال ميديا». واشتعلت الأزمة عندما تم تداول منشور لهند صبري عبر حسابها الشخصي بمنصة «إنستغرام» تؤيد فيه قافلة كسر الحصار المتجهة من تونس إلى غزة تحت عنوان قافلة الصمود، تلك المبادرة التي لاقت تفاعلاً واسعاً في العالم العربي وانقسمت الآراء فيها بين مؤيد ومعارض للفكرة. وإثر انتشار تصريحات هند صبري حول تأييدها قافلة الصمود، هاجمها عدد كبير من الجمهور المصري، إذ اعتبر البعض تصريحاتها تجاوزاً واضحاً للموقف الرسمي المصري، ووصل الأمر إلى مطالبات بسحب الجنسية المصرية منها، وشطبها من نقابة المهن التمثيلية في مصر. وفي منشور مثير للجدل على منصة «فيسبوك»، انتقد الدكتور أشرف صبري والد الفنانة ياسمين صبري، تصرفات هند صبري، وكتب: «تخيلوا أن الممثلة التونسية التي اشتُهرت في مصر تدعم القافلة ضد رأي الشعب المصري وحكومته، هؤلاء هم الأشخاص الذين نرفعهم، بينما يحقرون آراء المصريين». وطالب أشرف صبري، بسحب الجنسية المصرية منها وترحيلها من مصر، موضحاً في منشوره: «أطالب بترحيلها وفصلها من نقابة الممثلين»، كما اعتبر دعمها للقافلة «جحوداً واضحاً» تجاه الدولة المصرية التي احتضنتها فنياً ومنحتها الفرصة للظهور، لافتاً إلى أن ما قامت به يعد إخلالاً بالاحترام الواجب للدولة التي تعيش وتعمل فيها. في المقابل، دافع آخرون عن الفنانة هند صبري، مشيرين إلى أن دعمها يعد تحركاً إنسانياً وليس سياسياً، وكان من بين المدافعين عنها المخرج يسري نصرالله، وكتب عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك»: «هند صبري حبها لمصر وللمصريين صعب جداً أي حد يشكك فيه، جوّ إرهاب كل من يختلف معك، هو أكبر إساءة ممكن توجهها لمصر وللمصريين». ووصف الناقد المصري طارق الشناوي الحملة على الفنانة بقصة وهمية، مضيفاً أنها محاولة لاغتيالها معنوياً، معلقاً عبر منصة «فيسبوك»: «واثق أن كل الأوراق سيتم فضحها». ومن جانبها، لم تُصدر هند صبري حتى الآن أي رد مباشر على الهجوم ومطالبات ترحيلها من مصر التي أصبحت حديث «السوشال ميديا». أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 6 ساعات
- عكاظ
ميلا الزهراني هل تراهن على الاستمرارية أم يخدعها توهج المرحلة؟
منذ بروزها في المشهد الفني قبل نحو سبع سنوات، تواصل ميلا الزهراني، شقّ طريقها مُمَثِّلةً تحفر مكانها بهدوء، بعيداً عن المبالغات الإعلامية أو الاندفاع نحو الأضواء. ما يميزها برأيي ليس فقط عدد الأعمال التي شاركت بها، بل الأسلوب الذي تؤدي به أدوارها: حضور فني ينتمي إلى ما يمكن وصفه بـ«السهل الممتنع»، إذ تبدو الشخصيات التي تؤديها قريبة، صادقة، غير مفتعلة، لكنها في العمق تحمل طبقات من التعبير والانفعال تلامس جوهر الموقف الدرامي دون أن تصرخ فيه. هذا الأسلوب، جعلها تحظى بثقة عدد من أبرز المخرجين السعوديين، وفي مقدمتهم هيفاء المنصور التي منحتها بطولة فيلم «المرشحة المثالية»، وهو أول فيلم سعودي يُنافس في المسابقة الرسمية لمهرجان فينيسيا 2019م. تجربة كهذه لم تكن مجرد محطة دولية لميلا، بل فتحت أمامها أفقاً احترافيّاً عزّز من وعيها السينمائي، وجعل النقاد يلتفتون إلى إمكانات ممثلة لا تزال في طور التكوين رغم السنوات الماضية، لكنها تعرف كيف توظّف تلقائيتها في خدمة الدور وتتقدم بشكل محسوب. في فيلم «هوبال» مثلاً، وضمن تركيبة بطولة جماعية، أثبتت ميلا، أن وجودها لا يحتاج إلى مركزية الشاشة لتُرى، بل يكفي أن تدخل المشهد حتى تستقر في الذاكرة. هذا النوع من الحضور الناضج فنّاً يشي بموهبة لديها أكثر، ولم تقل كلمتها بعد، لكنها تقولها كل مرة بطريقتها الخاصة: دون صخب، ودون اصطناع. رغم توهجها النسبي في الفترة الأخيرة، تظل ميلا ممثلةً في طور التشكُّل، ويبدو أن ما حققته حتى الآن ليس سوى بدايات ناضجة. ولعل الرهان الأكبر عليها لا يكمن في ما قدمته، بل فيما يمكن أن تقدمه إذا ما حافظت على وتيرة استمرارية مدروسة، وإذا ما واصلت صقل نجاحاتها عبر الاحتكاك بخبرات عالمية، واختارت أدوارها بعناية لا تقلّ عن صدق أدائها. في هذه الحالة فقط، لن تكون ميلا مجرد وجه مألوف في المشهد السعودي، بل قد تصبح واحداً من ملامحه الرئيسية نحو سينما سعودية أكثر نضجاً وامتداداً. أخبار ذات صلة