
ثوران بركان كلوتشيفسكي في شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية
ووفق ما نقلت وكالة "سبوتنيك" الروسية، يتجه عمود الرماد شمال شرق نحو بحر بيرنغ فوق مدينتي أوست-كامتشاتسك وكروتوبيريغوفو وسط تحذيرات للملاحة الجوية من احتمالات تأثير الرماد على الطائرات.
وسبق وأن بدأ بركان كلوتشيفسكي في شبه جزيرة كامتشاتكا في أقصى شرق روسيا في الثوران، بعد زلزال قوي ضرب المحيط الهادئ في 30 تموز الماضي، والذي بلغته 8.8 درجة على مقياس ريختر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ 11 ساعات
- IM Lebanon
زلزال يضرب منطقة قبالة سواحل غواتيمالا
ضرب زلزال بقوة 5.9 درجات على مقياس ريختر المنطقة قبالة الساحل الجنوبي الغربي لغواتيمالا يوم السبت. ولم ترد على الفور أي تقارير عن وقوع أضرار. ووقع الزلزال على بعد حوالي 100 كيلومتر جنوب – جنوب غرب تشامبريكو بغواتيمالا، على عمق 9 كيلومترات، وفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأميركية.


صدى البلد
منذ 2 أيام
- صدى البلد
بقوة 5.2 ريختر .. زلزال عنيف يضرب روسيا
أفادت وسائل إعلام روسية بأنه تم تسجيل زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر في المحيط الهادئ قبالة سواحل جزر الكوريل الشمالية وذلك بعد ثلاث ساعات على زلزال آخر بقوة 4.8 درجة. وشهدت دولة الإمارات العربية المتحدة خلال يومين متتاليين نشاطًا زلزاليًا ملحوظًا، أثار تساؤلات المواطنين والمختصين حول أسبابه ودلالاته. ففي مساء الخميس 7 أغسطس 2025، أعلنت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية أن محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي سجلت هزة أرضية بقوة 3.44 درجة على مقياس ريختر، على بعد 11 كيلومترًا من منطقة البطحاء على الحدود السعودية–الإماراتية، في تمام الساعة 23:03:52 بتوقيت السعودية. ووفقًا للهيئة، لم تسفر الهزة عن أي أضرار مادية أو إصابات بشرية، إذ كانت في نطاق القوة الضعيفة نسبيًا. وقبل هذه الواقعة بيوم واحد فقط، كانت أجهزة الرصد قد التقطت هزة أرضية أخرى داخل الإمارات، مما جعل هذه المرة الثانية التي تشهد فيها الدولة نشاطًا زلزاليًا خلال 48 ساعة. ورغم أن كلا الزلزالين لم يكن قويًا بما يكفي لإحداث أضرار، إلا أن تزامنهما السريع دفع إلى إثارة النقاش حول ما إذا كانت المنطقة تشهد موجة نشاط جيولوجي غير معتادة. ويشير الخبراء إلى أن الإمارات ليست ضمن الحزام الزلزالي النشط عالميًا، لكن موقعها الجغرافي يجعلها عرضة أحيانًا لارتدادات زلازل تقع في مناطق أكثر نشاطًا، خصوصًا في إيران أو عمان. ويؤكد المركز الوطني للأرصاد الإماراتي أن معظم الهزات التي تُسجل في الدولة تكون ضعيفة ولا تشكل خطرًا على الأرواح أو البنية التحتية، وغالبًا ما تمر دون أن يشعر بها غالبية السكان. من جانبها، طمأنت الجهات المختصة في الإمارات المواطنين والمقيمين بأن البنية التحتية في الدولة مصممة لتحمل مثل هذه الهزات البسيطة، وأنه لا توجد مؤشرات على وقوع زلزال قوي في المدى القريب. ومع ذلك، شددت على أهمية رفع الوعي المجتمعي بإجراءات السلامة في حال وقوع هزات أرضية أقوى، في إطار خطط الاستعداد لأي طارئ. ويأتي هذا في وقت تشهد فيه بعض مناطق الشرق الأوسط نشاطًا زلزاليًا متقطعًا، ما يعيد إلى الواجهة الحديث عن ضرورة تعزيز التعاون الإقليمي في مجال رصد الزلازل وتبادل المعلومات بشكل لحظي. فالتقنيات الحديثة، وفق خبراء الجيولوجيا، تتيح التنبؤ النسبي ببعض الأنشطة الزلزالية، لكنها لا تزال عاجزة عن تحديد موعد وقوع الزلزال بدقة تامة. وبينما يواصل المختصون تحليل بيانات الهزتين الأخيرتين، يبقى السؤال مطروحًا لدى الكثيرين: هل ما شهدته الإمارات مجرد صدفة جيولوجية أم بداية لنشاط أكثر تكرارًا في المنطقة؟ الأيام والبيانات القادمة قد تحمل الإجابة


صوت بيروت
منذ 2 أيام
- صوت بيروت
هزة أرضية ثانية تضرب الإمارات
ضربت هزة أرضية بقوة 3.5 درجة على مقياس ريختر مدينة السلع غرب دولة الإمارات اليوم الجمعة، وفق ما سجلت محطات الشبكة الوطنية لرصد الزلازل التابعة لـ 'المركز الوطني للأرصاد'. وأشار المركز الوطني للأرصاد، في بيان له، إلى أن الهزة كانت محسوسة بشكل خفيف في المنطقة وليس لها تأثير. وأمس، أعلنت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية عن رصد هزة أرضية ضربت دولة الإمارات، مساء الخميس، بلغت قوتها 3.44 درجة على مقياس ريختر. ووفقا للهيئة، فقد سجلت محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي التابعة لها وقوع الزلزال عند الساعة 11:03:52 مساء، وعلى بعد نحو 11 كيلومترا من منطقة البطحاء. وأكدت الهيئة أن الموقع المحدد للهزة يقع داخل الأراضي الإماراتية، مشيرة إلى أن قوة الزلزال تعتبر ضعيفة نسبيا. وكانت محطات الشبكة الوطنية لرصد الزلازل سجلت هزة بقوة 2.0 درجة في خورفكان، الثلاثاء، وقد شعر بها بعض السكان بشكل طفيف، دون أن تسجل أي أضرار أو تأثيرات ملموسة.