logo
هجوم يستهدف قاعدة عسكرية في مقديشيو.. ومصر تؤكد تضامنها مع الصومال في مواجهة الإرهاب

هجوم يستهدف قاعدة عسكرية في مقديشيو.. ومصر تؤكد تضامنها مع الصومال في مواجهة الإرهاب

تحيا مصرمنذ 2 أيام

أدانت
هجوم إرهابي يستهدف قاعدة عسكرية في مقديشو
وذكرت وكالة رويترز ، اليوم الأحد، إن ما لا يقل عن 10 أشخاص قتلوا عد أن استهدف انتحاري صفا من المجندين الشباب الذين كانوا يسجلون أسماءهم في قاعدة دامانيو العسكرية في العاصمة الصومالية مقديشو.
منظر عام للعاصمة الصومالية مقديشو
وأشارت وكالة الأنباء، أن الجنود كانوا يصطفون عند بوابة القاعدة عندما فجّر المهاجم المتفجرات التي بحوزتهم.
زيادة في عدد القتلي
وقال قائد عسكري:" كنتُ على الجانب الآخر من الطريق. توقفت عربة مسرعة، ونزل منها رجل، واصطدم بالطابور، ثم فجّر نفسه. رأيتُ عشرة قتلى، بينهم مجندون ومارة"، مشيراً إلى أن عدد القتلى مرشح للارتفاع.
فيما أفادت رويترز نقلاً عن شاهد عيان قوله أن: "مئات الجنود كانوا عند البوابة أثناء مرورنا في الحافلة.. وفجأة، وقع انفجار مدوٍّ، وغطت سحابة كثيفة من الدخان المنطقة. ولم نتمكن من معرفة تفاصيل الضحايا".
هذا، وذكر الطاقم الطبي في المستشفى العسكري إنهم استقبلوا 30 مصابا جراء الانفجار وأن ستة منهم توفوا على الفور.
وحتى الآن لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم على الفور.
مصر: نؤكد دعمنا المؤسسات الصومالية العسكرية في مكافحة الإرهاب والتطرف
وبدوره، أكدت مصر في بيان صادر عن وزارة الخارجية عن تضامنها الكامل مع جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة في هذا المصاب الأليم، مشددة هلى استمرارها في دعم المؤسسات الصومالية الوطنية وقدراتها الأمنية والعسكرية لتمكينها من التصدي لكافة مظاهر العنف والإرهاب والتطرف، وتمكينها من بسط سيطرتها على كامل أراضيها.
كما أعربت مصر عن تعازيها لحكومة وشعب الصومال الشقيق ولذوى الضحايا متمنية الشفاء العاجل للمصابين
ويذكر أنه في عام 2023، وقع هجوم مماثل عندما قتل انتحاري 25 جنديًا في قاعدة جالي سياد الواقعة مقابل منشأة دامانيو.
ويأتي هجوم الأحد، بعد يوم من اغتيال العقيد عبد الرحمن هوجلي، قائد الكتيبة 26، في منطقة هيران.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد اتصال ترامب وبوتين.. سي إن إن: السلام في أوكرانيا بعيد المنال
بعد اتصال ترامب وبوتين.. سي إن إن: السلام في أوكرانيا بعيد المنال

مصراوي

timeمنذ 43 دقائق

  • مصراوي

بعد اتصال ترامب وبوتين.. سي إن إن: السلام في أوكرانيا بعيد المنال

على الرغم من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن "روسيا وأوكرانيا ستبدآن فورًا مفاوضات لوقف إطلاق النار"، وذلك عقب اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فإن شبكة "سي إن إن" نشرت تقريرًا، اليوم الثلاثاء، بعنوان: "السلام في أوكرانيا يبدو أبعد منالًا بعد مكالمة ترامب مع بوتين". وتقول الشبكة الأمريكية، إن الاتصال أظهر انحياز ترامب إلى صديقه بوتين، كما أضاف ترامب غموضًا جديدًا إلى جهود السلام التي تقوم بها واشنطن والتي هددت أكثر من مرة بالانسحاب من دور الوساطة التي تقوم بها إذا لم تحرز المحادثات تقدمًا. وتشير إلى أن ترامب لن يستخدم النفوذ الذي تتمتع به الولايات المتحدة ــ على سبيل المثال، قد يشدد العقوبات على روسيا أو يرسل المزيد من الأسلحة والذخيرة إلى أوكرانيا. وفي خطوة لا تتماشى مع توقيت الاتصال؛ قرر قادة أوروبيون زيادة الضغط على روسيا من خلال فرض عقوبات جديدة وذلك بعد أن أطلعهم الرئيس الأمريكي على نتائج مكالمته مع نظيره الروسي، وفق ما قاله المستشار الألماني فريدريش ميرز في منشور على منصة "إكس" في وقت متأخر أمس الاثنين. وحول ما إذا كانت ستتبع الولايات المتحدة الخطوة التي اتخذتها الدول الأوروبية بشأن فرض عقوبات على روسيا، قالت وكالة "رويترز" إن ترامب لم يبدُ مستعدًا لاتباع هذه الخطوة. وعندما سُئل الرئيس الأمريكي عن سبب عدم فرضه عقوبات جديدة لدفع موسكو إلى اتفاق ينهي الحرب كما هدّد، قال ترامب للصحفيين: "حسنًا، لأنني أعتقد أن هناك فرصة للتوصل إلى حل، وإذا فعلتم ذلك، فقد تزيدون الأمور سوءًا. ولكن قد يأتي وقت يحدث فيه ذلك"، وفق "رويترز". وتقول بيث سانر، نائبة مدير الاستخبارات الوطنية السابقة، لـ"سي إن إن"، إن ترامب ربما لم يحاول الضغط على بوتين إطلاقًا. "من الجيد أنهما أجريا محادثةً استمرت ساعتين، ولكن ماذا استخلصنا منها؟"، معتقدة أن الرئيس الروسي يضع شروطًا معقدة لأنه "يبدو أنه حصل على ما يريده بالضبط". ومن جانبه، اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، روسيا بأنها تحاول "كسب الوقت" بهدف مواصلة الحرب وعدم الانخراط في مباحثات جدية للتوصل إلى تسوية، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية. وأوضح زيلينسكي، اليوم الثلاثاء عبر منصات التواصل الاجتماعي، أن أوكرانيا تعمل مع شركائها للتأكد من أن الضغط يجبر الروس على تغيير سلوكهم والعقوبات مهمة. وأكد الرئيس الأوكراني، أن الحرب يجب أن تنتهي على طاولة المفاوضات ولكن يجب أن تكون المقترحات على الطاولة واضحة وواقعية "وإلا فيجب أن تكون هناك عواقب وخيمة"، مضيفًا "مستعدون لأي شكل تفاوضي يحقق نتائج". وجاء ذلك، بعد أن أجرى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الاثنين، اتصالًا هاتفيًا استمر لساعتين مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، بشأن إمكانية إنهاء الحرب في أوكرانيا. وبعد المكالمة، أعلن ترامب، في منشور على منصة "تروث سوشيال" التي يمتلكها، أن "روسيا وأوكرانيا ستبدآن فورًا مفاوضات لوقف إطلاق النار، والأهم من ذلك، إنهاء الحرب، وأنه سيتم التفاوض على شروط ذلك بين الطرفين، وهو أمر لا مفر منه، لأنهما يعرفان تفاصيل المفاوضات التي لا يعلمها أحد غيرهما"، وفق ما نقلته شبكة "سي إن إن". وقال ترامب، إن "روسيا ترغب في إبرام تجارة واسعة النطاق مع الولايات المتحدة بعد انتهاء هذه "المذبحة" الكارثية، وأنا أتفق معها. هناك فرصة هائلة لروسيا لخلق فرص عمل وثروات هائلة. إمكاناتها لا حدود لها". مشيرًا إلى أن أوكرانيا "يمكن أن تكون مستفيدًا كبيرًا من التجارة". وذكر الرئيس الأمريكي، أنه أبلغ مضمون المكالمة الهاتفية فور انتهائها، للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، والمستشار الألماني فريدريش ميرز، والرئيس الفنلندي ألكسندر ستاب. وفي المقابل، أشاد الرئيس الروسي بالاتصال، قائلًا إنه كان بناءًا وومفيدًا، وفق ما نقلته وكالة "نوفوستي". ووجه بوتين الشكر لترامب لدعمه استئناف المحادثات المباشرة بين موسكو وكييف، بعد أن التقى الجانبان في تركيا الأسبوع الماضي في أول مفاوضات مباشرة منذ مارس 2022. وقال بوتين، للصحفيين الاثنين بالقرب من منتجع سوتشي على البحر الأسود، "اتفقنا مع رئيس الولايات المتحدة على أن روسيا ستقترح وهي مستعدة للعمل مع الجانب الأوكراني بشأن مذكرة تفاهم بشأن اتفاق سلام مستقبلي محتمل"، موضحًا أن الجهود "تسير على الطريق الصحيح بشكل عام" . وفيما يتعلق بإعلان ترامب بدء المفاوضات بين كييف وموسكو فورًا؛ قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية "الكرملين" ديمتري بيسكوف، إن "العملية ستستغرق وقتًا" وتسعى أوكرانيا وشركاؤها الأوروبيون إلى وقف إطلاق نار لمدة 30 يومًا لإتاحة الوقت لبدء محادثات بشأن اتفاق سلام دائم. لكن رفضت موسكو ذلك، وأصرت على إجراء محادثات الآن للتوصل إلى اتفاق نهائي. ولأن هذه العملية قد تستغرق شهورًا، فإنها "تبدو خدعة للسماح لروسيا بمواصلة الحرب"، على حد تعبير "سي إن إن".

قمة اختر فرنسا تجذب استثمارات بقيمة 20 مليار يورو
قمة اختر فرنسا تجذب استثمارات بقيمة 20 مليار يورو

المشهد العربي

timeمنذ ساعة واحدة

  • المشهد العربي

قمة اختر فرنسا تجذب استثمارات بقيمة 20 مليار يورو

أعلن الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" أن قمة الأعمال "اختر فرنسا" ستجذب استثمارات جديدة بقيمة 20 مليار يورو (22.47 مليار دولار). وكشف "ماكرون" في كلمة ألقاها أن القمة استقطبت مشروعات جديدة في قطاعات حيوية مثل الدفاع، والأمن، والصناعة، وذلك وفقًا لما نقلته وكالة "رويترز". وأوضح أنه من المقرر الإعلان لاحقًا اليوم عن تفاصيل استثمارات إضافية بقيمة 20 مليار دولار تعهدت بها الشركات في قمة الذكاء الاصطناعي التي انعقدت هذا العام.

إيران خامناي يصرخ 'هراء' الولايات المتحدة المطالب النووية
إيران خامناي يصرخ 'هراء' الولايات المتحدة المطالب النووية

وكالة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة نيوز

إيران خامناي يصرخ 'هراء' الولايات المتحدة المطالب النووية

كانت المفاوضات بين واشنطن وطهران تبدو مهزوزة حيث تقاوم إيران 'الخط الأحمر' للمفاوض الأمريكي ويتكوف. سخر الزعيم الأعلى لإيران آية الله علي خامناي المطالب من الولايات المتحدة بأنه يوقف الإثراء النووي كما المفاوضات بين البلدين معلقة في التوازن. وقال خامني في خطاب أبلغ عنه وكالة MEHR شبه الرسمية في البلاد يوم الثلاثاء 'إن قول أشياء مثل' لن نسمح لإيران بإثراء اليورانيوم 'هراء. لا أحد (في إيران) ينتظر إذن الآخرين'. وأضاف أنه لا يعرف ما إذا كانت المحادثات 'ستحقق نتائج'. منذ منتصف أبريل ، عقدت واشنطن وطهران أربع جولات من محادثات عماني بوساطة تهدف إلى حث إيران على الحد من برنامجها النووي في مقابل تخفيف العقوبات. ومع ذلك ، فإن الاشتباكات المتكررة بين الزوج قد ألقى الجولة التالية من المفاوضات ، والتي قالت وكالة أنباء رويترز إنه من المتوقع أن تتم في روما في عطلة نهاية الأسبوع ، موضع شك. الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تخلى عن خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015 التي وقعت من قبل إيران والسلطات العالمية خلال فترة ولايته الأخيرة في منصبه. عازم على إبرام صفقة جديدة منذ عودته إلى السلطة في يناير ، وقد أعاد إحياء نهجه 'الأقصى للضغط' ضد إيران ، محذرا الأسبوع الماضي من أن المحادثات اللازمة 'للانتقال بسرعة أو شيء سيء ستحدث'. أكدت طهران يوم الثلاثاء أنها تلقت وتراجع اقتراحًا أمريكيًا ، لكن نائب وزير الخارجية الإيراني ماجد تخت رافانشي قال في اليوم السابق أن المحادثات ستفشل إذا أصرت واشنطن على أن طهران امتنع عن التخصيب المحلي في اليورانيوم ، وهو ما تقول الولايات المتحدة إنه مسار محتمل لتطوير Bombs. تثير إيران حاليًا اليورانيوم إلى 60 في المائة ، وهو أعلى بكثير من الحد الذي يبلغ 3.67 في المائة في صفقة 2015 ، ولكن أقل من 90 في المائة اللازمة لرؤوس حربية نووية. لقد أصرت مرارًا وتكرارًا على أن برنامجها هو لأغراض سلمية وهو 'غير قابل للتفاوض'. ومع ذلك ، أطلق المفاوض الأمريكي ستيف ويتكوف على استمرار البرنامج 'الخط الأحمر'. في يوم الأحد ، كرر أن الولايات المتحدة 'لا يمكن أن تسمح حتى 1 في المائة من قدرة التخصيب'. قال وزير الخارجية الإيراني عباس أراغتشي يوم الأحد إن صفقة تضمن أن إيران لن يكون لها أسلحة نووية 'في متناول اليد'. ومع ذلك ، أكد أن إيران ستواصل إثراء اليورانيوم 'مع أو بدون صفقة'. في معالجة المحادثات المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني السلمي ، يكون المحاورون الأمريكيون لدينا أحرارًا بشكل طبيعي في تحديد ما يراهون لدرء مجموعات المصالح الخاصة ؛ الجهات الفاعلة الخبيثة التي وضعت جداول أعمال الإدارات السابقة على الأقل. يمكن لإيران فقط … – Seyed عباس Araghchi (Araghchi) 18 مايو 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store