
سنوب دوغ ومودريتش يستثمران في ناد إنكليزي عريق
جاء إعلان انضمام سنوب دوغ، واسمه الحقيقي كالفين برودوس (53 عاما)، بعد ظهوره في حملة ترويجية لإطلاق القميص الجديد للفريق المنافس في دوري الدرجة الأولى الإنجليزي "تشامبيونشيب" لموسم 2025–2026، والتي لاقت تفاعلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.
وظهر خلالها مرتديا القميص الأبيض الشهير للنادي، في مشهد أعاد للأذهان حملات ترويج مماثلة قادها نجوم مثل الممثل رايان رينولدز مع نادي ريكسهام.
وقال سنوب دوغ في بيان رسمي على موقع النادي:"لطالما أحببت كرة القدم، لكن هذه الخطوة لها طابع خاص. تأثرت كثيرا بقصة سوانزي والمنطقة المحيطة به. هو ناد ومدينة ينتميان للطبقة العاملة، وهذا يشبهني كثيرا. أنا فخور بانضمامي لهذا المشروع". (روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 13 ساعات
- صدى البلد
مبابي يحمل الرقم 10 في ريال مدريد.. قميص الأساطير بين يدي النجم الفرنسي
أعلن نادي ريال مدريد الإسباني رسميا، منح النجم الفرنسي كيليان مبابي القميص رقم 10، خلفا للكرواتي لوكا مودريتش، الذي رحل عن صفوف "الميرنجي" مع نهاية الموسم الماضي. مبابي يرتدي قميص رقم 10 ونشر النادي الملكي عبر حساباته الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي صورة لمبابي وهو يرتدي القميص الجديد، في خطوة رمزية تؤكد مكانة اللاعب المتصاعدة داخل صفوف الفريق، بعد موسم أول استثنائي سجل خلاله 44 هدفا وقدم 5 تمريرات حاسمة في مختلف المسابقات، منها 28 هدفا في الدوري الإسباني حطم بها رقم ألفريدو دي ستيفانو القياسي في موسمه الأول. الرقم 10 إرث ثقيل وتاريخ من المجد لطالما ارتبط القميص رقم 10 في ريال مدريد بأسماء لامعة صنعت المجد في تاريخ النادي، وتحول إلى رمز للإبداع والقيادة على أرضية الملعب. وبمنح مبابي هذا الرقم، يدخل النجم الفرنسي نادياً خاصًا من الأساطير الذين ارتدوا القميص نفسه عبر العقود. وفيما يلي أبرز النجوم الذين حملوا الرقم 10 في تاريخ ريال مدريد. فيرينك بوشكاش (1958–1966) أحد أعظم هدافي ريال مدريد، سجل 240 هدفا في 260 مباراة، وتوج بدوري أبطال أوروبا ثلاث مرات، إضافة إلى خمسة ألقاب في الدوري الإسباني. ونتر نيتزر (1973–1976) جاء إلى ريال مدريد كرد على انتقال كرويف لبرشلونة، وحقق الثنائية المحلية (الدوري والكأس)، مسجلاً 9 أهداف في 85 مباراة. جورجي هاجي (1990–1992) لم يحقق ألقابًا كبرى مع ريال مدريد، لكنه ترك بصمة واضحة في موسمين، حيث أحرز 20 هدفا في 84 مباراة. مايكل لاودروب (1994–1996) انتقل من برشلونة إلى مدريد، ونجح في قيادة الفريق للتتويج بلقب الدوري الإسباني، مسجلاً 15 هدفًا في 76 مباراة. كلارنس سيدورف (1996–1999) ساهم في عودة ريال مدريد لمنصات التتويج الأوروبية بعد غياب طويل، حيث فاز بدوري الأبطال، والدوري المحلي، وكأس الإنتركونتيننتال. لويس فيغو (2000–2005) أحد أبرز نجوم "جالاكتيكوس"، حقق معظم الألقاب الممكنة مع ريال مدريد، وسجّل 57 هدفًا في 239 مباراة. روبينيو (2005–2008) النجم البرازيلي الشاب الذي لمع في بدايته، سجل 35 هدفًا في 135 مباراة، لكنه غادر النادي بعد ثلاث سنوات مثيرة للجدل.


صدى البلد
منذ 2 أيام
- صدى البلد
سخرية علنية من لوكا مودريتش تثير الجدل في مباراة برشلونة الودية
أثار المعلق الرسمي لقناة نادي برشلونة جدلًا واسعًا بين جماهير كرة القدم، بعدما أطلق تصريحات ساخرة بحق النجم الكرواتي لوكا مودريتش، خلال تعليقه على اللقاء الودي الذي جمع الفريق الكتالوني بنظيره إف سي سيول الكوري الجنوبي. وجاءت تصريحات المعلق بشكل مفاجئ خارج سياق المباراة، حيث استحضر لحظة من الموسم الماضي أشار فيها إلى أن "آخر إسهامات مودريتش مع ريال مدريد كانت تمريرة حاسمة ساعدت برشلونة على التتويج بكأس الملك"، في إشارة إلى التمريرة الخاطئة التي تلقاها الفرنسي جول كوندي واستغلها لتسجيل هدف الفوز الثالث في النهائي، الذي انتهى بنتيجة 3-2 لصالح برشلونة. ورغم مرور أشهر على تلك المباراة، إلا أن إعادة فتح الحديث عنها خلال لقاء ودي أثار استياء البعض، خاصة أن مودريتش غادر ريال مدريد رسميًا هذا الصيف بعد مسيرة حافلة امتدت لـ13 عامًا، تُوج خلالها بـ28 لقبًا، منها 6 بطولات دوري أبطال أوروبا، قبل أن ينضم مؤخرًا إلى ميلان الإيطالي في صفقة انتقال حر. التصريحات، التي جاءت عبر قناة النادي الرسمية، اعتبرها البعض استفزازية وغير لائقة بحق أحد أكثر لاعبي الجيل الحالي احترامًا، بينما رأى آخرون أنها جاءت في إطار التنافس التقليدي بين الغريمين. وتجدر الإشارة إلى أن برشلونة يخوض سلسلة من المباريات الودية استعدادًا لانطلاق الموسم الجديد، وسط اهتمام كبير من الجماهير بأداء الفريق تحت قيادة المدرب تشافي هيرنانديز.


Elsport
منذ 4 أيام
- Elsport
لابورتا يتجنب مقارنة يامال بميسي: كلٌ منهما عبقري بطريقته
رفض خوان لابورتا، رئيس نادي برشلونة، عقد مقارنة مباشرة بين النجم الشاب لامين يامال وأسطورة النادي ليونيل ميسي. وقال في مقابلة مع قناة CNN الأميركية على هامش جولة الفريق الصيفية في اليابان وكوريا الجنوبية: "لامين هو لامين، وميسي هو ميسي"، مضيفًا أن كليهما يتمتع بشخصية قوية وموهبة استثنائية. وأكد لابورتا أن ميسي يبقى الأفضل في التاريخ بعدما فاز بكل شيء، لكن الحياة تستمر ويظهر نجوم جدد مثل يامال، بيدري ورافينيا. واختتم تصريحاته بوصف يامال بـ"العبقري" والنادر في عالم كرة القدم.