logo
بيع سجن "كريستي" الشهير في سان بطرسبرغ في مزاد

بيع سجن "كريستي" الشهير في سان بطرسبرغ في مزاد

موقع 24٢٢-٠٢-٢٠٢٥

بيع في المزاد سجن شهير في مدينة سان بطرسبرغ الروسية، سبق أن احتُجز داخله ثوار ومعارضون، لتحويله إلى فندق، ومطاعم، ومتحف، ومساحات لمعارض فنية، على ما أعلن مالكه الجديد.
ويوجد المجمع المبني من الطوب الأحمر، ويعرف بـ "كريستي" "الصليب"، وسط سان بطرسبرغ، العاصمة السابقة للإمبراطورية.وبيع السجن بأكثر من 12.56 مليون دولار لشركة التطوير العقارية الروسية "كاي في سي"، حسب الموقع الرسمي للمزادات.
ووعدت "كاي في سي"، في بيان أمس الجمعة، بإضفاء "حياة جديدة" على المبنى، بإنشاء متحف "سيحتفظ بذاكرة كريستي وتاريخه"، وفندق، ومطاعم، ومعارض، مشيرة إلى أنه سيكون "أحد أكثر مشاريع البناء طموحاً في سانت بطرسبرغ".
وفازت "كاي في سي" بالمزاد على حساب المجموعة الإعلامية الروسية "بي إم آي"، ليفغيني فينكلشتين، والتي كانت تريد إنشاء متحف "الخير والشر" وتخصيص مساحة للمهرجانات الفنية.
وبُني سجن "كريستي" على ضفة نهر نيفا في نهاية القرن الـ19، وحُبس داخل جدرانه عدد من الشخصيات التاريخية، بينها ليون تروتسكي، والمارشال السوفييتي كونستانتين روكوسوفسكي، والشاعران جوزف برودسكي، وأوسيب ماندلشتام، والمؤرخ ليف غوميليف، نجل الشاعرة أنّا أخماتوفا.
وفي 2013، احتُجز ناشطون من منظمة "غرينبيس" البيئية في "كريستي" ل\\أكثر من أسبوع، بعد احتجاجهم على منصة نفطية في القطب الشمالي.
ولاستبدال "كريستي"، بني في 2017 سجن "كريستي -2" في ضواحي سانت بطرسبرغ، وهو "الأكبر في أوروبا"، إذ شُيّد على قطعة أرض تبلغ مساحتها 35 هكتاراً.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمير ومدير أمواله.. «أزمة فساد وثقة» تهز قصر موناكو
الأمير ومدير أمواله.. «أزمة فساد وثقة» تهز قصر موناكو

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

الأمير ومدير أمواله.. «أزمة فساد وثقة» تهز قصر موناكو

في قلب إمارة موناكو الفاخرة، حيث تُخفي الواجهة اللامعة للثروات واليخوت شبكةً معقّدة من الأسرار، تتكشّف فضيحة مالية هزّت أركان عائلة غريمالدي الحاكمة منذ 700 عام. بعد أكثر من عقدين من إدارة كلود بالمرو لثروة الأمير ألبرت الثاني – التي تُقدَّر بمليارات اليوروهات – انفجرت العلاقة بين الرجلين إلى العلن في أروقة المحاكم والصحف، كاشفةً عن عالم من الحسابات السرية، والإنفاق غير المنضبط، والاتهامات المتبادلة بالفساد، في قصة تبدو أقرب إلى مسلسل درامي من خيال هوليوود.. من القصر إلى قفص الاتهام كان بالمرو، البالغ من العمر 68 عامًا – ذو المظهر المحاسبي الهادئ – الرجل الذي يُمسك بمفاتيح الخزانة الملكية منذ عام 2001، مديرًا لعقارات التاج الفاخرة، ومجموعات الطوابع النادرة، والاستثمارات العالمية، بل وحتى الشؤون الشخصية الحميمة للعائلة. لكن بالمرو تحوّل، في فبراير/شباط 2023، إلى مشتبه به رئيسي في أكبر فضيحة تشهدها الإمارة، بعد تسريب وثائق تُظهر تحويلات مالية غامضة وشركات وهمية في بنما وسويسرا. التحقيق الذي أجرته الشرطة على مدى يومين كشف عن شبكة معقّدة تتألف من 47 شركة قابضة، وحسابات بنكية سرية، ومدفوعات لدعم أبناء الأمير غير الشرعيين، وعشيقته السابقة نيكول كوست، التي حصل ابنها ألكسندر على دعم مالي عبر هياكل مُصمّمة لإخفاء هويته. كما كشفت مفكرات بالمرو – التي نشرتها صحيفة «لوموند» – عن إنفاق الأميرة شارلين (زوجة الأمير) 17 مليون دولار فوق مخصصاتها الرسمية، وإعادة تأثيث مكتبها بمليون دولار، وتوظيف عاملين بدون تأشيرات قانونية. «خيانة الأمانة» أم «حملة تشويه»؟ رفع الأمير ألبرت – إلى جانب شقيقته – دعوى قضائية ضد بالمرو في سبتمبر/أيلول 2023، تتهمه بـ«السرقة» و«تزوير الوثائق» و«غسل الأموال»، في سابقة تاريخية لعائلة لم تُقدِم على ملاحقة أحد رعاياها قضائيًا منذ قرون. من جهته، ينفي بالمرو جميع التهم، ويرد بأنه «ضحية حملة تشويه» هدفها إسكاتُه بعد كشفه فسادًا داخل القصر، مؤكدًا أن كل تحركاته كانت بموافقة الأمير، الذي – بحسب دفوعاته – «لم يهتم قط بتفاصيل إدارة أمواله». وفي استجوابات الشرطة، كشف بالمرو عن مفارقة مثيرة، فالأمير – الذي يُدير الدولة – لم يكن يعرف تفاصيل ثروته الخاصة، بل اعتمد اعتمادًا أعمى على مديره المالي، الذي قال إنه «نظّف فوضى العائلة لعقود». ومن بين الأدلة التي قدّمها: تحويل 15.9 مليون دولار إلى شركة «إيتوال دي مير» لتمويل نفقات نيكول كوست، وشراء طائرات مسيّرة عسكرية (بلاك هورنت) بقيمة 127 ألف دولار – زُعم استخدامها للتجسس على محامي الأمير بعد اختراق بريده الإلكتروني. انهيار الثقة وإرث غريس كيلي لا تُختزل الفضيحة في خسارة الأموال، بل في اهتزاز صورة موناكو كـ«جنة سرية» للأثرياء. فالإمارة التي بنى أميرها الراحل رينييه الثالث – والد ألبرت – سمعتها على الخصوصية المطلقة والأنظمة الضريبية الميسّرة، تجد نفسها اليوم في دائرة الضوء لأسباب تُناقض أسطورتها. ويُواجه الأمير ألبرت – الذي وعد عند توليه العرش عام 2005 بـ«عصر جديد من الشفافية» – الآن أسئلة محرجة عن إدارته المتراخية لثروته، بينما تُلاحقه تهمة «الجهل الطوعي» بتفاصيل أمواله. ويؤكد محاموه أنه «اتّخذ إجراءات لتعزيز الحوكمة»، لكن التسريبات كشفت عالمًا موازيًا من شقق سرية، وحسابات في بنك «ريل» السويسري، وشركات قابضة تعود إلى الثمانينيات، لم يسمع بها الأمير نفسه حتى عام 2023. تداعيات غير مسبوقة وأدّت الفضيحة إلى تغييرات جذرية في قصر موناكو، مثل مغادرة عشرات المسؤولين مناصبهم، واستقدام مدقّقين خارجيين لتفكيك شبكة بالمرو المالية، بينما يسعى الأمير لاستعادة السيطرة على أمواله المتناثرة من جنيف إلى بنما. لكن العملية لم تكتمل بعد، إذ لا تزال مفاوضات التسوية القانونية جارية، حيث رفع بالمرو قضيته إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، مدعيًا أن الأمير – بصفته رئيس السلطة القضائية – يحرمه من محاكمة عادلة. وفيما يحتفل الأمير بمرور 20 عامًا على حكمه، يبدو أن إرث عائلة غريمالدي – من غريس كيلي إلى سيارات الفورمولا 1 – يواجه اختبارًا وجوديًا، ليس في ميدان السباق، بل في أروقة المحاكم ودفاتر المحاسبة السرّية. aXA6IDIzLjI2LjYyLjczIA== جزيرة ام اند امز NL

كارداشيان تعلّق على الحكم بحق لصوص سرقوا مجوهراتها
كارداشيان تعلّق على الحكم بحق لصوص سرقوا مجوهراتها

الاتحاد

timeمنذ 7 ساعات

  • الاتحاد

كارداشيان تعلّق على الحكم بحق لصوص سرقوا مجوهراتها

علّقت النجمة الأميركية كيم كارداشيان على الحكم الذي أصدرته محكمة الجنايات في باريس بحق لصوص سطوا عليها وسرقوا مجوهراتها عام 2016 في العاصمة الفرنسية. وقضت المحكمة بسجن اللصوص لمدة تصل إلى ثلاث سنوات مع النفاذ، لكنّ أيّا منهم لن يقضي مع ذلك عقوبته وراء القضبان بسبب أ'مارهم وإصابتهم بأمراض. وأقرّ رئيس المحكمة دافيد دو با بأن "الأحكام غير قاسية"، إذ إن النيابة العامة كانت طلبت إنزال عقوبة الحبس عشر سنوات باللصوص الذين اقتحموا ليلة 2 إلى 3 أكتوبر 2016 الدارة الفندقية التي طانت تقيم فيها كارداشيان في باريس. وقال القاضي مخاطبا المتهمين الذين بدا عليهم التأثر: "هذه الأحكام تقررت على مسافة زمنية من هذا الحدث الخطير الذي أثر على الأطراف المدنية، وأفهم أنكم تدركون أنكم تسببتم في ضرر". وأوضح أن محكمة الجنايات أخذت في الاعتبار "الوقت الذي مضى". وأضاف "لكن أيضا (...) الحالة الصحية للمشاركين الرئيسيين تمنع أخلاقيا سجن أي شخص. وفي الواقع، كان من الظلم أن نأخذكم إلى السجن هذا المساء". وبعد رفع الجلسة، احتضن المتهمون ذويهم وغادروا قاعة المحكمة تدريجيا، حاملين معهم الحقائب التي أعدوها تحسبا لإمكان حبسهم. وسارعت كارداشيان إلى القول إنها "راضية" عن الحكم، مؤكدةً أنها تريد الآن "طي هذه الصفحة". وأعربت النجمة، في بيان أصدره وكلاؤها بعد النطق بالحكم، عن "الامتنان العميق للسلطات الفرنسية لسعيها لتحقيق العدالة" في القضية. وأضافت كارداشيان "كانت هذه الجريمة أكثر تجربة مرعبة في حياتي، وتركت أثرا دائما عليّ وعلى عائلتي. مع أنني لن أنسى أبدا ما حدث، إلا أنني أؤمن بقوة النمو والمسؤولية، وأدعو بالشفاء للجميع". ودينَ أربعة رجال بتهمة احتجاز كيم كارداشيان تحت تهديد السلاح واختطافها وسرقة مجوهرات بقيمة نحو عشرة ملايين دولار أميركي. وحكم على "العقل المدبّر" لعملية السطو عمر آيت خداش (69 عاما)، وهو أصم وتقريبا أبكم ويعاني آلاما في الظهر ومرض السكري، بالسجن ثماني سنوات، خمس منها مع وقف التنفيذ. أما جزء السنوات الثلاث مع النفاذ، فأمرت المحكمة بإدغامه مع عقوبة أخرى يقضيها حاليا، مما يعني أنه لن يعود إلى السجن مجددا. وكان خداش المعروف بـ"عمر العجوز"، يتابع جلسات المحاكمة التي استغرقت أربعة أسابيع من خلال قراءة نصّ على شاشة يفصّل وقائعها. أما ديدييه دوبروك، البالغ 69 عاما والذي غاب عن جلسة النطق بالحكم لخضوعه لعلاج كيميائي بسبب إصابته بالسرطان واضطراره لدخول المستشفى قبل بضعة أيام، فحكم عليه بالحبس سبع سنوات، منها اثنتان مع النفاذ، قضاهما أصلا في الحبس الاحتياطي. والحالة نفسها تنطبق على يونس عباس (71 عاما) الذي خضع لعملية جراحية في القلب أثناء احتجازه احتياطيا وهو مصاب بمرض "باركنسون". وتوجّه القاضي إلى المتهمين قائلا "لقد تسببتم بضرر (...) وبصدمة ستستمر بلا شك لمدة طويلة". وأضاف "حتى لو لم تضربوا، فقد أخفتم". وتابع قائلا: "لم يُقدم أيّ منكم خلال السنوات التسع المنصرمة على ما يثير الضجة في شأنه (...) بل أعدتم عموما بناء حياتكم واتخذتم خطوات لإعادة الاندماج". تبرئتان وبرأت المحكمة غاري مادار (شقيق سائق كارداشيان) وصديقه فلوروس إيروي معتبرة، خلافا لرأي النيابة العامة، أن ما من "جاسوس" في هذه القضية قدم معلومات قيمة عن تحركات نجمة تلفزيون الواقع ووسائل التواصل الاجتماعي، وأن لا علاقة لهما تاليا بالقضية. وكانت المدعية العامة آن دومينيك ميرفيل حضّت القضاة المحترفين في محكمة الجنايات في باريس والمحلّفين غير المتخصصين الناظرين في القضية على عدم الوثوق بالمظاهر وبـ"التجاعيد المطَمئنة" لهؤلاء "الرجال كبار السن". وأكدت نجمة تلفزيون الواقع وشبكات التواصل الاجتماعي الأميركية كيم كارداشيان، الثلاثاء خلال إدلائها أمام محكمة الجنايات في باريس بإفادتها في قضية السرقة، أنها تسامح لأحد مهاجميها فعلته، لكنها شددت على أن ذلك "لا يغير شيئا في الصدمة" التي عانتها، راوية تفاصيل عملية السطو. وعندما أدلت كارداشيان بإفادتها الأسبوع الفائت، قبلت اعتذار المتهم الرئيسي خداش. وبتأثر، قالت له النجمة، التي درست الحقوق ست سنوات ونالت إجازتها أخيرا على ما أعلنت الخميس لمتابعيها البالغ عددهم 356 مليونا عبر وسائل التواصل الاجتماعي: "أنا أسامحك"، مع أن ذلك "لا يغير شيئا في الصدمة". وأضافت "أنا أؤمن بالفرصة الثانية".

السلطات الليبية ترد على أنباء نقل ذهب وفضة عبر مطار طرابلس
السلطات الليبية ترد على أنباء نقل ذهب وفضة عبر مطار طرابلس

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ يوم واحد

  • سبوتنيك بالعربية

السلطات الليبية ترد على أنباء نقل ذهب وفضة عبر مطار طرابلس

السلطات الليبية ترد على أنباء نقل ذهب وفضة عبر مطار طرابلس السلطات الليبية ترد على أنباء نقل ذهب وفضة عبر مطار طرابلس سبوتنيك عربي أكدت السلطات الليبية أن ما تم تداوله من أنباء حول نقل كميات من الذهب والفضة عبر مطار طرابلس الدولي، عارية تماما عن الصحة. 23.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-23T13:45+0000 2025-05-23T13:45+0000 2025-05-23T13:45+0000 أخبار العالم الآن العالم العربي أخبار ليبيا اليوم الأخبار جاء ذلك ردا على ما تداولته وسائل التواصل الاجتماعي عن أن جهاز خدمات الإسعاف الطائر نقل تلك الكميات من الذهب عبر المطار، وهو ما نفاه الجهاز، بحسب وسائل إعلام محلية.وقال الجهاز في بيان له، إن تلك الادعاءات تهدف إلى تشويه صورته الإنسانية، مؤكدا أن أطقمه تمارس عملها بكل حيادية لخدمة جميع الليبيين.وأشار الجهاز إلى أن الطائرات التي تحدثت عنها تلك الأنباء غادرت المطار لنقل المصابين نتيجة الاشتباكات المسلحة التي شهدتها العاصمة الليبية مؤخرا.وشدد على أن طائرات الجهاز يتم استخدامها لنقل المصابين بين المطارات الليبية المختلفة، للتعامل بسرعة مع الحالات الحرجة وعلاجها سواء داخل البلاد أو خارجها.يذكر أنه في مايو/ أيار 2024، كشفت السلطات الليبية عن عملية تهريب وصفتها بأنها أكبر محاولة لتهريب الذهب خارج ليبيا في تاريخها، شملت 26 طنا من سبائك الذهب قدرت قيمتها المالية في ذلك الحين بـ 1.8 مليار دولار أمريكي.وتعاني ليبيا من أزمة سياسية معقدة منذ عام 2011، في ظل حالة من الانقسام السياسي والمؤسسي العميق، بوجود حكومتين متنافستين، إحداهما في طرابلس غربي البلاد وهي حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، والأخرى في بنغازي شرقي البلاد تابعة للبرلمان برئاسة أسامة حماد.هذا الانقسام يترافق مع ازدواج في المؤسسات السيادية، وأبرزها السلطة التشريعية المتمثلة في مجلس النواب في طبرق، وشريكه الاستشاري وفق اتفاق الصخيرات، المجلس الأعلى للدولة في طرابلس، والذي يعاني بدوره من انقسامات داخلية. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار العالم الآن, العالم العربي, أخبار ليبيا اليوم, الأخبار

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store