logo
تطبيقات ضارة تعرضك للاختراق وسرقة أموالك على هاتفك الآيفون.. ماهى؟

تطبيقات ضارة تعرضك للاختراق وسرقة أموالك على هاتفك الآيفون.. ماهى؟

اليوم٠٧-٠٢-٢٠٢٥

كشف تقرير نشر في موقع PhoneArena، عن العثور على تطبيقات تمتلك إمكانية لمسح الصور المخفية في متجر تطبيقات iOS ، فضلا عن إنها تحتوى على برامج ضارة لسرقة الصور فى معارض الهواتف على أمل العثور على عبارات استرداد للوصول إلى محافظ العملات المشفرة وسرقة الأموال، مما يتناقض مع مزاعم أبل بأن هواتفها أكثر أمانًا من هواتف Android .
وقد تم العثور على حملة برامج ضارة يطلق عليها اسم SparkCat، وتستهدف الحملة مستخدمي Android وiPhone عبر القنوات الرسمية وغير الرسمية، فقد تم تنزيل التطبيقات المصابة أكثر من 242000 مرة من Google Play بواسطة مستخدمي Android.
وعلى الرغم من أنه من غير المعروف عدد مستخدمي iPhone الذين وقعوا ضحية لهذه الهجمات، إلا أن حقيقة وصول التطبيقات إلى متجر التطبيقات أمر ملحوظ،حيث لم يتم العثور على تطبيقات السرقة من قبل في سوق تطبيقات Apple.
وقد استخدمت البرامج الضارة مكونًا إضافيًا للتعرف الضوئى على الحروف تم إنشاؤه باستخدام مكتبة ML Kit من Google لقراءة النصوص من الصور، بحيث يتم إرسال الصور التي تحتوي على كلمات رئيسية ذات صلة إلى مجرمي الإنترنت المسؤولين عن البرامج الضارة، حيث تبحث البرامج الضارة عن عبارات استرداد محفظة العملات المشفرة، كما يمكنها أيضًا التعرف على المعلومات الهامة الأخرى في الصور، مثل الرسائل أو كلمات المرور الملتقطة في لقطات الشاشة.
وتشمل بعض التطبيقات المصابة التي كشف عنها التقرير ، كتطبيق توصيل الطعام ComeCome وChatAi وتطبيقات المراسلة WeTink وAnyGPT، وتظل بعض التطبيقات متاحة على Google Play وApp Store.
وذكر التقرير أن البرامج الضارة كانت نشطة منذ مارس 2024، وكان من الصعب تحديد التطبيقات المتأثرة لأنها لم تتصرف بالضرورة بطريقة مريبة وكان استخدامها للوظيفة المقصودة كافيًا لتشغيل البرامج الضارة دون الحاجة إلى أذونات زائدة.
ويبدو أن الحملة تستهدف في المقام الأول مستخدمي Android وiPhone في أوروبا وآسيا، لذا إذا كان لديك أي من التطبيقات المذكورة أعلاه على هاتفك، فتأكد من حذفها، وللحفاظ على سلامتك من مثل هذه البرامج الضارة، تجنب حفظ لقطات الشاشة التي تحتوي على بيانات هامة في معرض هاتفك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما هي «البراغي الصغيرة» التي تعيق الحلم الأمريكي بصناعة هواتف أبل محليًا؟
ما هي «البراغي الصغيرة» التي تعيق الحلم الأمريكي بصناعة هواتف أبل محليًا؟

موجز نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • موجز نيوز

ما هي «البراغي الصغيرة» التي تعيق الحلم الأمريكي بصناعة هواتف أبل محليًا؟

على مدار سنوات عديدة كان حلم الكثير من رؤساء أمريكا، إعادة المصانع الكبرى إلى أرض الولايات المتحدة. ومن بين أبرز هؤلاء، كان دونالد ترمب ، الذي رفع شعار «أميركا أولًا» وسعى إلى دفع الشركات الكبرى مثل «أبل» لتصنيع منتجاتها داخل البلاد. لكن حلم ترمب اصطدم بعقبة غير متوقعة: «البراغي الصغيرة جدًا». ما هي «البراغي الصغيرة»؟ ولماذا تهدد الحلم الأمريكي بصناعة هواتفه محليًأ؟ البراغي هي عبارة عن مسامير دقيقة جدًا تُستخدم في تثبيت مكونات داخلية معقدة داخل هاتف «الآيفون». وقد يبدو غريبًا أن يُعيق «مسمار»لا يتجاوز طوله بضعة ملليمترات حلم دولة عظمى بإعادة التصنيع إلى الداخل، لكن الحقيقة أن هذه البراغي الصغيرة جدًا هي إحدى أهم التفاصيل الهندسية في بناء هاتف آيفون، بل وفي أي جهاز إلكتروني عالي الدقة. البراغي الصغيرة في أجهزة آيفون، يتم استخدام عشرات البراغي الدقيقة لربط المكونات الداخلية مثل اللوحة الأم، البطارية، وحدة الكاميرا، ومكونات الشاشة. وهذه البراغي ليست موحدة الشكل أو المقاس، بل تختلف بحسب مكانها ووظيفتها. بعضها لا يتجاوز قطره 1.2 ملم ويحتاج إلى أدوات تثبيت خاصة وموازين ضغط دقيقة جدًا حتى لا تتلف الأجزاء الحساسة. هذه البراغي تُركّب اليوم يدويًا أو شبه يدويًا في مصانع عملاقة في الصين والهند، حيث يعمل الآلاف في خطوط تجميع مكرّسة لهذه المهمة، بدقة متناهية وسرعة عالية. ووفقًا لبعض المحللين والخبراء فإن الروبوتات الموجودة حاليًا في الولايات المتحدة غير قادرة على تثبيت هذه البراغي الصغيرة بنفس الكفاءة والسرعة والدقة التي توفرها اليد البشرية المدربة في المصانع الآسيوية. بمعنى آخر: هذه البراغي الصغيرة ترمز إلى التعقيد الصناعي الهائل في الأجهزة الحديثة، وتُظهر كيف أن صناعة التكنولوجيا ليست فقط عن الابتكار، بل عن التنفيذ على نطاق ضخم وبدقة شبه مستحيلة. البراغي الصغيرة ترمب وأبل: التهديد بالرسوم الجمركية في واحدة من أشد لهجاته الاقتصادية، هدّد ترمب بفرض رسوم جمركية تصل إلى 25% على هواتف «آيفون» المصنّعة خارج الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن «من غير العادل» أن تُعفى هذه المنتجات من الضرائب بينما تُصنَّع في دول مثل الصين والهند. لكن ما بدا كخطة بسيطة لإعادة التصنيع إلى الداخل الأميركي، كشف عن شبكة معقدة من التحديات التقنية والاقتصادية، بدأت من خط التجميع... وانتهت عند «برغي». ترامب - صورة أرشيفية البرغي الذي أربك البيت الأبيض قال وزير التجارة الأميركي حينها، هوارد لوتنيك، إن ملايين العمال في مصانع « أبل » حول العالم يقومون بتثبيت براغي صغيرة جدًا في كل جهاز آيفون. وبرأيه، يمكن تحويل هذا العمل إلى آليّات داخل الولايات المتحدة، ما سيخلق وظائف جديدة للعمال المهرة. لكن تيم كوك، الرئيس التنفيذي لأبل، كان أكثر واقعية، وقال: «أحتاج إلى أذرع روبوتية متطورة يمكنها تنفيذ هذا العمل بدقة وعلى نطاق واسع، والتكنولوجيا المطلوبة لذلك ببساطة غير متوفرة بعد». بعبارة أخرى، تصنيع هاتف ذكي ليس مسألة بناء مصنع... بل تأمين بيئة إنتاجية معقدة قادرة على التعامل مع مهام دقيقة جدًا — لا تزال الروبوتات الأميركية غير قادرة على إنجازها. تحديث آيفون الجديد iOS 18.1 - صورة أرشيفية التقنية وحدها لا تكفي وفقًا لتقرير «بلومبرج»، حتى إذا افترضنا وجود روبوتات يمكنها تركيب «البراغي الدقيقة»، فإن التحديات لا تتوقف هنا. سلسلة تصنيع آيفون تعتمد على شبكة عالمية من الموردين والمصانع الممتدة عبر قارات. فالمعالجات تصنع في تايوان، والكاميرات في اليابان، والشاشات في كوريا، والتجميع النهائي يتم في الصين أو الهند. هذه الشبكة ليست عبثية، بل صُممت لتحقيق أعلى كفاءة ممكنة وأقل تكلفة. محاولة تفكيكها وإعادة تجميعها داخل الولايات المتحدة، تعني عمليًا إعادة اختراع بتكلفة باهظة وفعالية مشكوك فيها. هل يتحمل الأميركيون دفع 3500 دولار لشراء آيفون؟ يقول دان إيفز، المحلل في «ويدبوش»، إن نقل عمليات التصنيع إلى الولايات المتحدة قد يستغرق 10 سنوات كاملة، وقد يؤدي إلى رفع سعر الهاتف الواحد إلى 3500 دولار في حين يباع حاليًا بحوالي 1200 دولار فقط. هذا الفارق في السعر لا يتعلق فقط بالأجور المرتفعة في أميركا، بل أيضًا بتكلفة إنشاء مصانع جديدة، وتدريب العمال، وتوطين التكنولوجيا، والتعامل مع سلاسل إمداد جديدة بالكامل. الحلم الأميركي في مواجهة الواقع العالمي بالنسبة لشركة «أبل»، فإن القرار لا يتعلق فقط بالوطنية الاقتصادية، بل بالربح والخسارة، والجودة والكفاءة. لذلك، يرى كثير من الخبراء أن فكرة تصنيع الآيفون في أميركا هي قصة سياسية جذابة... لكنها مستحيلة التنفيذ في الوقت الراهن. وفيما تتسابق دول مثل الهند وفيتنام لتصبح مراكز إنتاج جديدة، فإن الولايات المتحدة، رغم تفوقها التقني تظل متأخرة في مجالات التصنيع الدقيق والعمالة الرخيصة والبنية الصناعية المتكاملة.

اللعبة بقت في جيبك اهو .. ماين كرافت من الموقع الرسمي متعة سهلة
اللعبة بقت في جيبك اهو .. ماين كرافت من الموقع الرسمي متعة سهلة

المساء الإخباري

timeمنذ 3 ساعات

  • المساء الإخباري

اللعبة بقت في جيبك اهو .. ماين كرافت من الموقع الرسمي متعة سهلة

أعلنت شركة Mojang المطورة للعبة ماين كرافت عن إتاحة تحميل نسخة الهاتف والكمبيوتر من الموقع الرسمي مباشرة، وذلك ضمن تحديث جديد يهدف إلى تسهيل الوصول الآمن للعبة دون الحاجة للاعتماد على متاجر التطبيقات التقليدية، لذلك شهد الموقع إقبالًا واسعًا من اللاعبين حول العالم، وخاصة في الدول العربية، بعد أن أصبح بإمكانهم امتلاك اللعبة بضغطة واحدة، مع ميزات حصرية وتجربة أكثر استقرارًا. رابط تحميل ماين كرافت من الموقع الرسمي 2025 أطلقت Mojang صفحة مخصصة لتحميل اللعبة مباشرة من السيرفر الرسمي: الدخول إلى الموقع الرسمي للعبة 'من هنا'. اختيار الجهاز الذي تريد تحميل اللعبة عليه (Android – iOS – Windows – macOS). الضغط على زر 'Download Now' الموجود أسفل الصفحة. تسجيل الدخول بحساب Microsoft الشخصي. بدء التحميل والتثبيت بشكل تلقائي وآمن. الفرق بين تحميل ماين كرافت من المتجر والموقع الرسمي يوجد العديد من الفروقات التي دفعت الشركة إلى التركيز على الموقع الرسمي كمصدر أساسي للتحميل: التحديثات تصدر أولًا عبر الموقع قبل المتاجر الأخرى. تجنب مشاكل التوافق التي تظهر أحيانًا في النسخ المحملة من المتاجر. إمكانية تحميل النسخة التعليمية أو نسخة Java الكاملة. تفعيل الدعم الفني المباشر عند وجود أي خلل أثناء التثبيت. حفظ البيانات في السحابة بطريقة آمنة عبر حساب مايكروسوفت. مميزات لعبة ماين كرافت 2025 شركة Mojang أضافت العديد من التحديثات التي جعلت اللعبة أكثر إثارة: كائنات جديدة مثل الـ'Warden' و'Sniffer'. تحسين الرسومات ودعم دقة 4K في أجهزة الحاسوب القوية. إضافة نظام الطقس الديناميكي والتغيرات الموسمية. تحديث نظام القرى والتجارة بين الشخصيات غير القابلة للعب. إمكانية إنشاء خوادم خاصة بسهولة ودون تعقيد. متطلبات تشغيل لعبة ماين كرافت 2025 اللعبة تعتمد على إمكانيات معتدلة وتعمل على معظم الأجهزة، ولكن يفضل المواصفات التالية: معالج بسرعة لا تقل عن 2.5 جيجا هرتز. ذاكرة RAM لا تقل عن 4 جيجا. كرت شاشة يدعم DirectX 11 أو أعلى. اتصال بالإنترنت لتحديثات اللعبة ولعب الأونلاين. مساحة تخزين لا تقل عن 1 جيجا بايت للنسخة الأساسية. في الختام، أصبح تحميل ماين كرافت من الموقع الرسمي في 2025 هو الخيار الأفضل لكل من يبحث عن تجربة خالية من المشكلات ومليئة بالمحتوى الغني، فسواء كنت لاعبًا جديدًا أو محترفًا، فإن هذه النسخة تضمن لك الوصول الكامل إلى عالم مفتوح لا ينتهي من الإبداع، لذلك لا تنتظر وابدأ المغامرة من المكان الموثوق وبخطوات بسيطة.

هل يمكن تصنيع آيفون في الولايات المتحدة الأمريكية؟.. خبراء يجيبون
هل يمكن تصنيع آيفون في الولايات المتحدة الأمريكية؟.. خبراء يجيبون

الأسبوع

timeمنذ 8 ساعات

  • الأسبوع

هل يمكن تصنيع آيفون في الولايات المتحدة الأمريكية؟.. خبراء يجيبون

آيفون 17 Pro أحمد خالد أكد خبراء أن مسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتصنيع هواتف آيفون التي تنتجها شركة أبل داخل الولايات المتحدة، قد يواجه الكثير من العقبات القانونية والاقتصادية أقلها تثبيت "البراغي الصغيرة" بطرق آلية. قد تستغرق ما يصل لـ10 سنوات وأوضح المحلل في ويدبوش، دان إيفز، أن عملية نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة قد تستغرق ما لا يقل عن 10 سنوات وقد تسبب في وصول سعر الجهاز الواحد لـ آيفون إلى 3500 دولار. ويُباع أحدث إصدار من هواتف آيفون حالياً في حدود 1200 دولار. وتابع: "نعتقد أن مفهوم إنتاج أبل لأجهزة آيفون في الولايات المتحدة هو قصة خيالية غير ممكنة". سيزيد من تكاليف المستهلكين من جانبه أشار أستاذ الاقتصاد في جامعة كولومبيا بريت هاوس، إلى أن فرض رسوم جمركية على أجهزة آيفون سيزيد من تكاليف المستهلكين من خلال تعقيد سلسلة التوريد والتمويل الخاصة بشركة أبل، محذرا أنه لا شيء من هذا إيجابي بالنسبة للمستهلكين الأميركيين. رسوم جمركية تبلغ 25% يشار إلى أن ترامب كان قد هدد الجمعة الماضية بفرض رسوم جمركية تبلغ 25% على أبل في حال بيعها هواتف آيفون مصنعة في الخارج داخل الولايات المتحدة. وقال الرئيس الأمريكي للصحفيين، إن الرسوم الجمركية البالغة 25% ستطبق أيضاً على شركة سامسونج وغيرها من صانعي الهواتف الذكية، مشيراً إلى أنه "لن يكون من العدل" عدم تطبيق الرسوم على جميع الهواتف الذكية المستوردة. واختتم ترامب قائلا: "كان لدي تفاهم مع (الرئيس التنفيذي لشركة أبل) تيم (كوك) بأنه لن يفعل ذلك. قال إنه سيذهب إلى الهند لبناء مصانع، وقلت له لا بأس أن يذهب إلى الهند لكنك لن تبيع هنا بدون رسوم جمركية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store