
وزير التربية والتعليم يزور مقر برنامج "42 عمّان" أحد برامج مؤسسة ولي العهد
أخبارنا :
زار وزير التربية والتعليم وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور عزمي محافظة، مقر برنامج "42 عمّان"، أحد برامج مؤسسة ولي العهد، للاطلاع على ميزات البرنامج ومرافقه.
وخلال جولته، التقى محافظة بمجموعة من الطلبة المنتسبين إلى البرنامج، واطّلع على طبيعة تجربتهم التعليمية في مجالات البرمجة والتفكير المنطقي والعمل الجماعي، مشيدا بقدرتهم على التعلّم والتطوّر السريع ضمن بيئة تعليمية غير تقليدية تعتمد على التعلم الذاتي والممارسة العملية.
وأشار إلى أهمية هذا النوع من البرامج في دعم الشباب وتمكينهم من المهارات المستقبلية، مؤكداً دورها في تعزيز التعليم التقني في مختلف محافظات المملكة.
وبالتزامن مع زيارة الدكتور محافظة، شارك طلبة البرنامج في نشاط برمجي استخدموا خلاله لوحة المفاتيح والكود، ونفذوا أمر إعادة تشغيل جميع أجهزة "42 عمّان" دفعة واحدة، ورفعوا العلم الأردني على 150 شاشة.
يُشار إلى أن برنامج "42 عمّان" يندرج ضمن مسار "المشاركة الاقتصادية" التابع لمؤسسة ولي العهد، ويأتي بالشراكة مع منظمة شمس غير الربحية، ووزارة التخطيط والتعاون الدولي، والسفارة الفرنسية، وكلية التدريب المهني المتقدم في الأردن -أحد برامج المؤسسة- وشركة زين الأردن ومنصة زين للإبداع (ZINC) ويستعد البرنامج للتوسّع قريباً لإطلاق "42 إربد"، الذي سيشكّل محطة جديدة تهدف إلى خدمة عدد أكبر من المتقدّمين من إقليم الشمال، بما يشمل محافظات إربد، والرمثا، والمفرق، وجرش، وعجلون.
ويُعدّ برنامجا "42 عمّان" و"42 إربد"، جزءاً من شبكة "Ecole 42" العالمية التي تضم أكثر من 54 فرعاً في 31 دولة.
ويعتمد البرنامج على نموذج تعليمي فريد من نوعه، يقوم على التعلّم التشاركي القائم على المشاريع، دون الحاجة إلى محاضرات تقليدية أو مدرسين.
--(بترا)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ 4 أيام
- وطنا نيوز
الأردن وسوريا يبحثان إدماج اللاجئين السوريين بالتعليم في وطنهم الأم
وطنا اليوم:عقد وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة اجتماعًا مع وزير التربية والتعليم في الجمهورية السورية محمد تركو. جاء ذلك على هامش المنتدى العالمي للتعليم الذي يعقد في العاصمة البريطانية لندن بالفترة ما بين 18 و21 أيار الحالي، بمشاركة أكثر من 110 دولة يمثلها وزراء التعليم في تلك الدول أو من يمثلهم. وبحث الجانبان ضرورة التعاون بين البلدين لتوفير البيانات الدقيقة عن الطلبة السوريين في الأردن ليتم العمل على تطوير الخطط لمساعدتهم على الاندماج بالتعليم في وطنهم الأم. وأكد محافظة عمق العلاقة وتاريخيتها بين البلدين الشقيقين، مبديا استعداد الأردن لتقديم المساعدة والدعم الممكن. كما أعرب محافظة عن استعداد الوزارة للتعاون وتقديم كل مساعدة ممكنة للأشقاء السوريين. من جانبه، أعرب تركو عن شكره للجهود الأردنية في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة السوريين خلال الأزمة. وبين أن وزارة التربية والتعليم السورية أعلنت خطة الاستجابة الطارئة بهدف تأمين مكان آمن لكل طفل سوري للتعليم. ونوه بأن نحو 8000 مدرسة أو ما يشكل 40% من المدارس السورية مدمرة وخارج الخدمة. كما عقد محافظة اجتماعا آخر مع وزيرة الدولة للتنمية الدولية في الحكومة البريطانية الدوقة شامبيان، بحث القضايا المرتبطة بقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين السوريين. وبين محافظة العبء المالي الذي تحملته الحكومة الأردنية في السنوات السابقة ولا تزال تتحمله في تقديم تلك الخدمات، في ضوء محدودية الدعم المقدم من المجتمع الدولي والذي لا يمثل إلا جزءا بسيطا مما تم التعهد به أساسا، وهذا يشكل تحديا جديا أمام الاستمرار بتقديم الخدمات التعليمية لهم. وأكد أهمية الاستمرار في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين السوريين، مبينًا أن التعليم يُعد طوق نجاة لهم في ظروفهم الصعبة. وأشار إلى أن النظام التعليمي في الأردن واجه عدة أزمات لجوء في السنوات الماضية كان آخرها أزمة اللجوء السوري، حيث يتحمل الأردن العبء الأكبر من كلفة التعليم للطالب السوري، فيما يتحمل الشركاء الداعمون نحو ربع الكلفة. من جانبها، قدرت الوزيرة البريطانية الدور الأردني في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين، مشيرة إلى ضرورة البحث في السبل الكفيلة بتوفير الدعم الكافي للأردن إلى حين تأمين العودة الآمنة للاجئين السوريين. كما تحدث الدكتور محافظة في جلسة بعنوان: كيفية توفير الاستقرار في أوقات الخلل الناجم عن الكوارث الطبيعية والأوبئة والصراعات'، وحضر لقاءً مع المدير التنفيذي لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والثقافة والعلوم (ICESCO)، ومجموعة تطوير التعليم (EDT)، ولقاء مع جين مان مدير جامعة كامبردج للنشر والتقييم.

عمون
منذ 4 أيام
- عمون
محافظة يبحث الخدمات التعليمية للطلبة السوريين
عمون - بحث وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور عزمي محافظة، مع وزيرة الدولة للتنمية الدولية في الحكومة البريطانية الدوقة شامبيان، الخدمات التعليمية المقدمة للطلبة اللاجئين السوريين، وذلك خلال لقاء عقد على هامش المنتدى العالمي للتعليم الذي يعقد حاليًا في لندن ويختتم أعماله غدا الأربعاء، بمشاركة 110 دولة. وبين محافظة، خلال اللقاء، العبء المالي الذي يتحمله الأردن في تقديم تلك الخدمات في ضوء محدودية الدعم المقدم من المجتمع الدولي، الذي يعد جزءا بسيطا مما تم التعهد به، مؤكدا أن هذا العبء يشكل تحديا جديا أمام الاستمرار بتقديم الخدمات التعليمية للاجئين. كما أكد، في بيان للوزارة اليوم الثلاثاء، أهمية الاستمرار في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين السوريين، مبينًا أن التعليم يُعد طوق نجاة لهم في ظروفهم الصعبة. وأشار محافظة إلى أن النظام التعليمي في الأردن واجه عدة أزمات لجوء في السنوات الماضية، كان آخرها أزمة اللجوء السوري، حيث يتحمل الأردن العبء الأكبر من كلفة التعليم للطالب السوري، فيما يتحمل الشركاء الداعمون حوالي ربع الكلفة. من جانبها، قدرت الوزيرة البريطانية الدور الأردني في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين، مشيرة إلى ضرورة البحث في السبل الكفيلة بتوفير الدعم الكافي للأردن الى حين تأمين العودة الآمنة للاجئين السوريين. كما، بحث محافظة مع نظيره السوري الدكتور محمد عبدالرحمن تركو، ضرورة التعاون بين البلدين لتوفير البيانات الدقيقة عن الطلبة السوريين في الأردن ليتم العمل على تطوير الخطط لمساعدتهم في الاندماج في التعليم في وطنهم الأم، حيث أعرب محافظة عن استعداد الوزارة للتعاون وتقديم كل مساعدة ممكنة للأشقاء السوريين. وأكد محافظة، خلال اللقاء، عمق العلاقة وتاريخيتها بين البلدين الشقيقين، مبديا استعداد الأردن لتقديم المساعدة والدعم الممكن. من جانبه، أعرب وزير التربية والتعليم السوري عن الشكر للجهود الأردنية في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة السوريين خلال الأزمة، مبينًا أن الوزارة أعلنت خطة الاستجابة الطارئة بهدف تأمين مكان آمن لكل طفل سوري للتعليم، منوهًا أن حوالي 8000 مدرسة أو ما يشكل 40 بالمئة من المدارس السورية مدمرة وخارج الخدمة. إلى ذلك، تحدث محافظة خلال مشاركته في المؤتمر، في جلسة بعنوان: "كيفية توفير الاستقرار في أوقات الخلل الناجم عن الكوارث الطبيعية والأوبئة والصراعات"، وحضر لقاءً لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والثقافة والعلوم ومجموعة تطوير التعليم (EDT)، ولقاء مع مدير جامعة كامبردج للنشر والتقييم جين مان.


هلا اخبار
منذ 4 أيام
- هلا اخبار
الأردن وسوريا يبحثان إدماج اللاجئين السوريين بالتعليم في وطنهم الأم
هلا أخبار – عقد وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة اجتماعًا مع وزير التربية والتعليم في الجمهورية السورية محمد تركو. جاء ذلك على هامش المنتدى العالمي للتعليم الذي يعقد في العاصمة البريطانية لندن بالفترة ما بين 18 و21 أيار الحالي، بمشاركة أكثر من 110 دولة يمثلها وزراء التعليم في تلك الدول أو من يمثلهم. وبحث الجانبان ضرورة التعاون بين البلدين لتوفير البيانات الدقيقة عن الطلبة السوريين في الأردن ليتم العمل على تطوير الخطط لمساعدتهم على الاندماج بالتعليم في وطنهم الأم. وأكد محافظة عمق العلاقة وتاريخيتها بين البلدين الشقيقين، مبديا استعداد الأردن لتقديم المساعدة والدعم الممكن. كما أعرب محافظة عن استعداد الوزارة للتعاون وتقديم كل مساعدة ممكنة للأشقاء السوريين. من جانبه، أعرب تركو عن شكره للجهود الأردنية في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة السوريين خلال الأزمة. وبين أن وزارة التربية والتعليم السورية أعلنت خطة الاستجابة الطارئة بهدف تأمين مكان آمن لكل طفل سوري للتعليم. ونوه بأن نحو 8000 مدرسة أو ما يشكل 40% من المدارس السورية مدمرة وخارج الخدمة. كما عقد محافظة اجتماعا آخر مع وزيرة الدولة للتنمية الدولية في الحكومة البريطانية الدوقة شامبيان، بحث القضايا المرتبطة بقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين السوريين. وبين محافظة العبء المالي الذي تحملته الحكومة الأردنية في السنوات السابقة ولا تزال تتحمله في تقديم تلك الخدمات، في ضوء محدودية الدعم المقدم من المجتمع الدولي والذي لا يمثل إلا جزءا بسيطا مما تم التعهد به أساسا، وهذا يشكل تحديا جديا أمام الاستمرار بتقديم الخدمات التعليمية لهم. وأكد أهمية الاستمرار في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين السوريين، مبينًا أن التعليم يُعد طوق نجاة لهم في ظروفهم الصعبة. وأشار إلى أن النظام التعليمي في الأردن واجه عدة أزمات لجوء في السنوات الماضية كان آخرها أزمة اللجوء السوري، حيث يتحمل الأردن العبء الأكبر من كلفة التعليم للطالب السوري، فيما يتحمل الشركاء الداعمون نحو ربع الكلفة. من جانبها، قدرت الوزيرة البريطانية الدور الأردني في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين، مشيرة إلى ضرورة البحث في السبل الكفيلة بتوفير الدعم الكافي للأردن إلى حين تأمين العودة الآمنة للاجئين السوريين. كما تحدث الدكتور محافظة في جلسة بعنوان: كيفية توفير الاستقرار في أوقات الخلل الناجم عن الكوارث الطبيعية والأوبئة والصراعات'، وحضر لقاءً مع المدير التنفيذي لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والثقافة والعلوم (ICESCO)، ومجموعة تطوير التعليم (EDT)، ولقاء مع جين مان مدير جامعة كامبردج للنشر والتقييم.