العطيات تهنئ إلهام طبلت بمنصبها الجديد في تنمية السلط
عمون - تتقدم عضو مجلس محافظة البلقاء المهندسة سكاب العطيات بأجمل التهاني والتبريكات الى الاستاذه الهام سليم طبلت بتكليفها رئيسا لقسم الجمعيات الخيرية في مديرية التنمية الاجتماعية بالسلط .
متمنين لها التوفيق والنجاح الدائم .
الف الف مبروووك منها للأعلى منها ان شاء الله .
تستحقي وبجدارة..
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 4 دقائق
- أخبارنا
سلطان الحطاب : سوريا... العودة الى ستراسبورغ
أخبارنا : ما حذر منه الملك عبد الله الثاني، يحدث الآن، الملك لا يقرأ الغيب، ولكنه يتمتع ببصيرة وخبرة تجعله يقول "إننا نعرفه الحاوي الذي أعطى الإشارة". لماذا يعود القتل المفجع وهذا السيل من الدم الى سوريا التي حلمنا أن تستقر بعد أن سددت فاتورة الدم لأكثر من عقد من الزمان، قبل أن يفك الحبل عن عنقها، وقد واجهت عملية اغتيال جماعية، لا نريد أن نتحدث عن أعراضها التي ما زالت ماثلة في تهجير السوريين عبر العالم وفي اغتيالهم بالبحار غرقاً، وفي السجون التي لا أبواب معروفة لها، والتي أغلقت حيث بعضها ما زال لم يعثر على "الكود" لفتحها. نعم بصيرة الملك عبد الله الثاني، وخبرته تضمنتها كلماته أمام البرلمان الأوروبي، وتحديداً عندما قال: وماذا لو بقيت سوريا رهينة للصراعات بين القوى العالمية، وانزلقت مرة أخرى الى الصراع الأهلي؟ ماذا لو شهدنا عودة لداعش وأصبحت سوريا نقطة انطلاق لهجمات ضد بقية العالم؟ قد تكون سوريا خارج التغطية الإعلامية، ومعاناتها بعيدة عن البال، لكن الأزمة لم تنته بعد، خلال الأشهر التسعة الماضية، نزح أكثر من نصف مليون شخص، والعديد منهم بالأصل لاجئون. هل يريد أي منا في هذه القاعة (البرلمان الأوروبي)، أن يشهد أزمة لجوء سوريين جديدة، بكل ما فيها من رعب ومآس؟ أو رؤية طفل بريء آخر يقذفه البحر على شواطئكم؟ أعلم أنني اتحدث بالنيابة عن الجميع عندما أقول، بالتأكيد لا. نعم إنك تتحث نيابة عن الجميع، لأن ما حذرت منه يقع الآن يا سيدي، وبالأمس رأينا المجزرة الدموية في دمشق وشلال الدم في الكنيسة ضد شركاء الوطن السوري وجذوره، وجاء استهداف اللون المسيحي لتكون الرسائل منوعة وعميقة في استثمارات الابتزاز. والذي لا يعرف أن اسم سوريا جاء من السريان، وهم أول من انشأ وكتب... بالمسيحية، في سوريا، التي أصبحت بلاد الشام، كتسمية اسلامية. نعم سوريا تعود الى النزف وتعاودها "نوبة" اعتقدنا انها شفيت منها، لكن داعش تعود ورقة وسوريا الآن تخضع للابتزاز، فالذين يمارسون عليها هذا لا يريدونها أن تشفى أو تعود للحضن العربي او تخرج من الاستقطاب الملوث أو تبني لنفسها طريقاً ومخرجاً بعد أن اغلقت أمامها الخيارات، وتُركت للتدمير والنهب والقتل والتدخل الأجنبي، نعم نحن نعرفه الحاوي الذي أعطى الإشارة! لسنا بحاجة أن نخط بالرمل أو نقرأ ظاهر الغيب، فالاحتياط الإجرامي جاهز للتدخل بالصافرة التي حركت القتلة في الكنيسة لنرى الدماء تلوث الصلبان باسم الاسلام البريء، وباسم السوريين الذين امتثلوا لوصية الرسول صلى الله عليه وسلم لجيش أسامة بن زيد، حين قال "لا تخونوا ولا تغدروا، ولا تمثلوا، ولا تقتلوا طفلاً ولا شيخاً كبيراً، ولا امرأة ولا تعقروا نخلاً ولا تحرقوه، ولا تقطعوا شجرة مثمرة ولا تذبحوا شاة، ولا بعيراً الاّ لماكلة، وسوف تمرون بقوم قد فرغوا انفسهم في الصوامع، فدعوهم وما فرغوا انفسهم له الخ". لماذا العودة لاستهداف سوريا، وتحديداً المسيحيين فيها الذين جاء الملك عبد الله الثاني على دورهم وشراكتهم في المنطقة التي كانت جذورهم فيها وابدعوا في حضارتها، وكانت المسيحية أحدى أهم الأديان في منطقتنا. لقد استهدف الاستعمار الغربي والاحتلال المسيحيين وعمل على تهجيرهم، وهم ملح الأرض، كما يقولون، فكانت الحركة الصهيونية بافعالها الإرهابية قد هجرت يهود العراق الى فلسطين عشية بناء دولة الاحتلال وفعلت ذلك باليمن والمغرب وغيرها من البلاد العربية وحتى مصر. كما استهدفت المسيحيين الفلسطينيين في الأراضي المحتلة، وتحديداً "القدس" ولم يبق منهم الاّ الاف محدودة، بعد أن كانوا ملء السمع والبصر والمدن والقرى. وما زال إستهداف المسيحيين في الأراضي المقدسة قائماً، وهذا ما دفع الملك عبد الله الثاني، للحديث عنهم في الشرق وعن شراكتهم ودورهم. سوريا تواجه تحديات خطيرة وجرحها ما زال فاغراً ينزف، ولا بد من مداواته قبل أن يتسع، وقد عمل الأردن من أجل ذلك، واستقبل القيادة السورية وساعد في حضورها القمة العربية، وحرضّ العرب في القمة لمساعدتها، وضمن عودة السوريين اللاجئين في الأردن بسلام الى بلدهم. سوريا تحت الضغط والابتزاز والاشتراطات القاسية، مقابل الحياة، وإعادة البناء والتنمية وتضميد جراح السوريين، وهو ما تحاول هذه القيادة الجديدة أن تفعل، فالابتزاز يستهدف تجريد سوريا من استقلالها وكرامتها. الابتزاز السوري اخذ شكل التدخل السافر في أرضها وتهديد وحدة ترابها وسيادتها، فقد جرى التدخل في جبل الدروز والسويداء، كما قامت اسرائيل باختراقات للأمن السوري على أكثر من صعيد ومستوى، وانفذت دوريات عسكرية مسلحة واحتلت مناطق عدة في جبل الشيخ وغيره، وأرادت أن لا يكون للدولة السورية نفوذ عسكري في جنوب دمشق وعلى الحدود، خاصة وأنه جرى تدمير الجيش السوري في آخر أيام الرئيس المخلوع الأسد، وأصبحت سوريا بلا قوة تحميها، من أجل أن يبقى أمنها مشرعا للخطر والغزو والتدخل، فهل يستمر ذلك؟ وأين الموقف الدولي والأمم المتحدة والاتفاقيات خاصة فصل القوات الموقع عام 1974؟ واين الموقف العربي في حماية سوريا وشعبها؟ الحريق الذي ضرب سوريا أمس في تفجير الكنسية في دمشق وقتل المصلين والزوار، خطير وله ما بعده من نماذج يريد اعداء سوريا مهما كانت هويتهم البناء عليها. كان الله في عون سوريا والسوريين بلادنا واهلنا، أما داعش فهي "ماركة" نعرفها وهي أشبه بالافعى الهندية السامة الكوبرا التي تخرج من حقيبة الحاوي حينما يناديها بالموسيقى أو بالنداء الخاص لتمارس لعبتها المفضلة في القتل باسم الاسلام الذي لم يحمه اهله بما يكفي . ــ الراي


أخبارنا
منذ 4 دقائق
- أخبارنا
اسماعيل الشريف : جبهة حرب جديدة
أخبارنا : لهزيمة ليست النهاية، إلا إذا استسلمت – تشرشل. بينما يتحدث الرئيس الأمريكي ومجرم الحرب نتن ياهو بنشوة المنتصر، بعد أن وجّهت الولايات المتحدة ضربة قوية للمنشآت النووية الإيرانية، تبرز أهداف أخرى لهذا الهجوم. فقد صرّح الرئيس الأمريكي مؤخرًا بأن من بين هذه الأهداف إسقاط النظام في إيران، وهو ما يتوافق تمامًا مع ما يطمح إليه الكيان الصهيوني. ومن الأهداف الأخرى الممكنة، استفزاز طهران لدفعها إلى الرد على المصالح الأمريكية، ما يمنح واشنطن الذريعة لمواصلة توجيه ضربات موجعة لها. ورغم التصريحات النارية التي تصدر عن المسؤولين الإيرانيين، فإن طهران تدرك جيدًا خطورة الانجرار إلى مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة. فهي تعلم أن إقدامها على إغلاق مضيق هرمز سيُعد بمثابة إعلان حرب، وقد يؤدي ذلك إلى ارتفاع أسعار النفط – في أقل تقدير – إلى 150 دولارًا للبرميل، وسيؤدي الى انهيار سلاسل التوريد العالمية وانكماش اقتصادي عالمي. ما يُثير القلق هو أن تلجأ إيران إلى تفويض الحشد الشعبي في العراق الشقيق للرد بالنيابة عنها، عبر استهداف القواعد الأمريكية هناك، كما فعلت سابقًا في عام 2024. فقد رسّخت إيران وجودها في الداخل العراقي، سواء في المجتمع أو في الأجهزة الأمنية، من خلال ميليشيات موالية لها تنفذ أجنداتها. وقد حذّرت كتائب حزب الله العراقية من أي تدخل أمريكي في الحرب الجارية بين إيران والكيان، مهدّدةً بأن الرد سيكون باستهداف المصالح الأمريكية في العراق. وصرّح أمينها العام، أبو حسين الحميداوي: «نراقب من كثب تحركات العدو الأمريكي في المنطقة، وإذا تدخلت أمريكا في الحرب، فسنضرب مصالحها وقواعدها المنتشرة في جميع أنحاء المنطقة بلا تردّد.» على المنوال نفسه، أطلقت سرايا أولياء الدم – وهي إحدى الميليشيات الموالية لطهران – تهديدًا مماثلًا. وتزامنت هذه التصريحات مع موجة احتجاجات واسعة شهدتها مدينة الصدر، رُفعت خلالها شعارات «الموت لأمريكا» و»الموت لإسرائيل»، وشارك فيها السيد مقتدى الصدر، رغم مواقفه السياسية التي غالبًا ما تتسم بالتحفظ إزاء إيران. وفي حال أصدرت طهران أوامرها لفصائلها في العراق باستهداف المصالح الأمريكية، فإن الرد الأمريكي – ومعه الكيان – سيُوجّه غالبًا نحو الأراضي العراقية، ما قد يهدّئ مؤقتًا الجبهة الإيرانية، وينقل ساحة الحرب إلى العراق. الأخطر من ذلك، أن البيت الشيعي في العراق ليس موحّدًا؛ فثمّة انقسام عميق بين الموالين لإيران والمستقلين عنها، ولكلّ فريق مرجعيته السياسية والدينية. وهذا الانقسام قد يقود – لا قدّر الله – إلى صدام شيعي-شيعي، وقد تتدخّل أطراف أخرى، من السنة والأكراد، كلٌّ بما يحقق مصالحه، في تكرار قاتم لمشهد الفوضى والانقسام الذي عرفه العراق في بدايات الألفية. وما يزيد الطين بلّة، أن الكيان الصهيوني قد يدخل على خطّ الصراع، إما بصورة مباشرة أو من خلال دعم فصائل محددة، ما سيُشعل المنطقة أكثر، ويفجّر موجات جديدة من النزوح، ويُعيد تنشيط تنظيم داعش الإرهابي. وقد رأينا مؤشرًا على ذلك في سوريا قبل يومين، حين فجّر أحد عناصر التنظيم الإرهابي كنيسة في مشهد يعيد إلى الأذهان كوابيس الفوضى. لذا، نحن أمام سيناريو مرعب وخطير يهدد استقرار المنطقة بأكملها، ويمنح إيران أوراق ضغط إضافية على حساب أمن الجوار، وقد يُزج بالعراق الشقيق – لا قدّر الله – في أتون حرب أهلية. وهذا السيناريو، في جوهره، ليس سوى إحدى الأدوات التي تستخدمها طهران للضغط على واشنطن في لحظة مفصلية من تاريخ المنطقة. ــ الدستور


الدستور
منذ 11 دقائق
- الدستور
«التعايش الديني» يشجب الجريمة النكراء في كنيسة مار الياس بدمشق
عمان اصدر مركز التعايش الديني بيانا عبر فيه عن مشاعر السخط والغضب والاستنكار للجريمة الارهابية التي وقعت مساء امس الاول في كنيسة مار الياس في دمشق اثناء صلاة الاحد. وجاء في البيان الذي وقعه رئيس المركز الاب نبيل حداد ان مركز التعايش الديني يدين الاعتداء الإرهابي الإجرامي الخسيس الذي وقع مساء أمس الأول في كنيسة مار الياس في دمشق اثناء صلاة الاحد عندما أطلّ توحش الارهاب برأسه ليسجّل اعتداءً حاقداً على مكان عبادة مقدس له حرمته فامتدّت يده الشريرة الجبانة لتطال العابدين المسالمين الخاشعين فيه. لقد اختار هذا الفعل الجبان الشرير أن يسلّم للموت دماء زكيّة عند عتبات الخشوع وما عرف الأشرار الإرهابيون المملوءة قلوبهم سواداً وحقداً وكراهيّة الحاملون ايديولوجيا النقمة ومن فصيلة المتلبسين الدين ، أنّهم تطاولوا على حرمة الايمان والانسان والمكان حيث مقصد الساعين في طاعة الله لنيل مرضاته سجودا وتسبيحا. ومن بلادنا الاردنية ديرة الايمان والامان والاعتدال وإذ نَصدُر في قولنا وموقفنا عن شرعيّة طاعتنا للسماء التي حرّمت كلّ تدنيس وتلويث لِلمقدّس، نصرخ في وجه هذا السلوك الاجرامي الارهابي المتطرف ونشجب كل سلوكات التوحش المريضة، ونترحم على ارواح اخوتنا الابرياء الذين ارتقوا الى العلاء، فيما كانوا يقدّمون قرابينهم، وندعوه تعالى أن يُسكنهم في مَظال الصدّيقين ويسبغ على ذويهم وأسرهم بلسم العزاء والسلوان.