
صندوق واعد فنتشرز وصندوق تالي فنتشرز يقودان جولة استثمارية بقيمة 19 مليون دولار في شركة "قرافينت"
الرياض، المملكة العربية السعودية: أعلن صندوق رأس المال الجريء التابع لشركة أرامكو السعودية "واعد فنتشرز"، وصندوق "تالي فنتشرز"، الذراع الاستثماري لمجموعة (stc) البالغ من القيمة 300 مليون دولار، عن قيادتهما للجولة الاستثمارية المقدرة بقيمة 19 مليون دولار أمريكي في شركة "قرافينت" (Graphiant)، وهي شركة ناشئة أمريكية رائدة في مجال حلول الاتصال المتطور وخدمات الشبكات (NaaS). وتعتبر الجولة تمديدا للجولة الأساسية من السلسلة "ب" والتي تبلغ قيمتها الآن 102 مليون دولار، بمشاركة صناديق الاستثمار العالمية "سيكويا كابيتال" (Sequoia Capital)، "تو بير كابيتال" ( (Two Bear Capital، و"آي أيه جي كابيتال بارتنرز"(IAG Capital Partners).
تعمل شركة "قرافينت" على إعادة تعريف الاتصال من خلال تقديم منصة سحابية متطورة من الجيل التالي تعمل على تحويل شبكات البيانات للذكاء الاصطناعي لمواجهة التحديات الأمنية مع توفير موثوقية محسنة. ومع حصولها على أكثر من 13 شهادة براءة اختراع، نجحت الشركة بالعمل مع شركات عالمية بما في ذلك شركة "سوني بكتشرز" و "فالمونت".
وفي إطار اتفاقية الاستثمار مع صندوق واعد فنتشرز، ستقوم شركة "قرافينت" بإنشاء مقر إقليمي لها في الرياض، تماشيا مع مساهمات الصندوق لتعزيز الأهداف الوطنية وترسيخ مكانة المملكة كمركز للتكنولوجيا الناشئة حيث تشمل استراتيجية واعد فنتشرز الاستثمارية توطين شركات التكنولوجيا العالمية في المملكة لدعم منظومة البنية التحتية الرقمية وتقنيات الذكاء الاصطناعي في المملكة.
وقال المهندس أنس القحطاني، الرئيس التنفيذي المكلف لصندوق واعد فنتشرز: "من خلال تمكين الشركات من تبني اتصال آمن وعالي الأداء عبر البيئات السحابية المتعددة والهجينة، تهدف شركة "قرافينت" إلى حل التحديات الأساسية للتحول الرقمي. وبصفتنا مستثمر استراتيجي، نتطلع لدعم توسع الشركة في المملكة ودعم مهمتها لتوفير بنية تحتية رقمية ذات مستوى عالمي للشركات السعودية".
تأسست شركة "قرافينت" من قبل رائد الأعمال خالد رضا لتقدم برنامجاً متطورًا لبناء شبكات مؤسسية مرنة وآمنة وقابلة للتطوير وعالية الأداء. وقبل بنائه للشركة الناشئة، قام خالد بتأسيس شركة "فيبتيلا" والتي تعتبر أول شركة واسعة النطاق معرَّفة بالبرمجيات استحوذت عليها شركة "سيسكو" العالمية في عام 2017.
وقال خالد رضا، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "قرافينت": أصبحت المملكة العربية السعودية مركزًا عالميًا للابتكار التقني. إن الشراكة الاستراتيجية مع "تالي فنتشرز" و "واعد فنتشرز"، والدعم الأوسع من مجموعة (إس تس سي) يمثل مرحلة حاسمة في رحلتنا. معاً، نحن ملتزمون ببناء أساس الاقتصاد الرقمي من الجيل التالي، بدءًا من المملكة".
وقال معتز العنقري، الرئيس التنفيذي للاستثمار في مجموعة stc: "نحن ملتزمون بتسريع التحول الرقمي في المنطقة من خلال الاستثمار في الابتكار العالمي والتقنيات الناشئة. حيث يعد دور شركة "قرافينت" في مجال الاتصال المؤسسي متناغماً مع أهدافنا الاستراتيجية التي تسعى إلى توطين التكنولوجيا المتقدمة، وتعزيز نقل المعرفة، وتوفير حلول قابلة للتوسع في القطاعين العام والخاص في المملكة. نحن فخورون بانضمام شركة "قرافينت" إلى المملكة ونتطلع إلى دعمها في رحلتها لإعادة تعريف كيفية بناء الشبكات الحديثة".
ومن المتوقع أن يتجاوز قيمة سوق حلول الاتصال المتطور وخدمات الشبكات (NaaS) أكثر من 92 مليار دولار عالمياً بحلول عام 2030، مدفوعًا بالطلب المتزايد على حلول الاتصال المرنة القادرة على التكيف مع أنظمة الذكاء الاصطناعي، حيث تساهم منصة "قرافينت" في تمكين هذه التطورات المواكبة لمتطلبات العصر الحديث.
نبذة عن صندوق واعد فنتشرز
واعد فنتشرز هو صندوق استثمار رأس المال الجريء في الشركات الناشئة البالغ قيمته 500 مليون دولار والذي أسس في عام 2013 من قبل شركة أرامكو السعودية لتعزيز التنوع الاقتصادي ونمو الأعمال الجديدة في المملكة من خلال الاستثمار في الشركات التقنية الناشئة عالية النمو. يدير الصندوق محفظة تضم أكثر من 85 شركة ناشئة، حيث يقدم الدعم الشامل لتلك الشركات من استثمار رأس المال الجريء إلى توفير الوصول إلى خدمات الشركاء. وتقع الشركة في مدينة الظهران بالمملكة العربية السعودية. للمزيد عن التفاصيل، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني: www.waed.net
نبذة عن مجموعة stc:
مجموعة stc هي ممكن التحول الرقمي، اذ تقدم المجموعة العديد من الحلول الرقمية المبتكرة وتساهم في قيادة التحول الرقمي. وهي المجموعة الرائدة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، والبنية التحتية الرقمية، والحوسبة السحابية، والأمن السيبراني، وانترنت الأشياء، والمدفوعات الرقمية، والإعلام الرقمي، والترفيه الرقمي. وتضم المجموعة 13 شركة تابعة لها في المملكة العربية السعودية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، وأوروبا.
هي شركة شبكات متطورة مقرها في كاليفورنيا، توفر حلول الاتصال السحابي بشكل آمن وقابل للتطوير وفعال، من خلال منصة حاصلة على براءة اختراع. تخدم الشركة الشركات العالمية الكبرى ومقدمي خدمات الاتصالات وتعمل على تبسيط الشبكات عبر البيئات السحابية المتعددة والهجينة.
-انتهى-

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
"طرق دبي" تشارك بمنصة متميزة في معرض جيتكس أوروبا وعالم الذكاء الاصطناعي 2025
تشارك هيئة الطرق والمواصلات بمنصة متميزة في معرض جيتكس أوروبا وعالم الذكاء الاصطناعي، «جيتكس برلين 2025»، الذي يعد حدثاً عالمياً للشركات الناشئة في أوروبا، والمعرض التجاري الرائد في مجال التكنولوجيا، والشركات الناشئة، وقطاع الاستثمار الرقمي، ويقام في الفترة من 21 إلى 23 مايو 2025 بمشاركة أكثر من 135 دولة من عارضين وشركات ومستثمرين ومتحدثين وخبراء في المجال التقني والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني والحوسبة السحابية، والبيانات وإنترنت الأشياء، والمدن الرقمية، وغيرها من المواضيع التقنية الأخرى. وستعرض الهيئة عبر منصتها في المعرض 5 مبادرات ومشاريع متميزة معنية بتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي والميتافيرس الافتراضي، في "رحلة المتعامل للتاكسي الجوي"، وتوفير خدمات الهيئة عبر تجربة رقمية متميزة من خلال "الأكشاك التفاعلية"، و"الدفع عبر بصمة الكفّ لاستخدام المواصلات العامة"، و"تعزيز الانسيابية المرورية باستخدام الذكاء الاصطناعي"، ومبادرة "تعزيز تجربة المشاة ومرتادي مسارات الدراجات الهوائية ". وقال صلاح الدين المرزوقي، مدير إدارة استراتيجية وحوكمة التقنيات بقطاع خدمات الدعم التقني المؤسسي في هيئة الطرق والمواصلات: "تؤكد الهيئة مضيها من خلال جيتكس أوروبا في تحقيق رؤيتها ورسالتها في جعل الإمارة أفضل مدينة ذكية في أنظمة الطرق والمواصلات على مستوى العالم، وتحقيق الريادة العالمية في التنقل السهل والمستدام والمبتكر من خلال استراتيجيتها الرقمية (2030)، التي تواءم مع استراتيجية دبي الرقمية، وتهدف من خلالها إلى تطوير بنية تحتية رقمية مرنة قابلة للتطوير، وكذلك اعتمادها لاستراتيجية الذكاء الاصطناعي (2030)، متضمنّةً (81) مشروعاً ومبادرة تهدف من خلالها إلى الريادة العالمية للهيئة في مجال التنقل المعّزز بالذكاء الاصطناعي". رحلة المتعامل للتاكسي الجوي وتعرض منصة الهيئة في المعرض مبادرة "رحلة المتعامل للتاكسي الجوي"، وهي مبادرة تهدف إلى تقديم تصور مستقبلي مبتكر لتجربة المتعامل مع خدمة التاكسي الجوي، التي تركز على تحسين تجربة المتعامل في جميع مراحل الخدمة، مما يضمن توفير خدمة متكاملة تعكس أعلى معايير الجودة والابتكار مع تعزيز استخدام التقنيات الناشئة لتحسين الكفاءة والراحة للمتعامل. كما تعرض المنصة مبادرة "الأكشاك التفاعلية"، التي صُممت لتوفير جميع خدمات الهيئة بطريقة مبتكرة تجمع بين السلاسة والمرونة بهدف تحسين تجربة المستخدم من خلال تسهيل الوصول إلى الخدمات وتعزيز الكفاءات باستخدام تقنيات حديثة تلبي احتياجات المتعاملين بشكل سريع وميسر وعلى مدار الساعة 24/7. وستقدم المنصة كذلك مبادرة "الدفع ببصمة الكفّ لاستخدام المواصلات العامة"، من خلال مواكبة تطوير أنظمة بطاقة الدفع "نول" التي تهدف إلى تعزيز تجربة تنقل آمنة وسهلة ترتقي بتجربة المتعاملين للمستوى العالمي، بحيث يتم استخدام تقنية الدفع ببصمة الكفّ، التي تعتبر أحد أحدث خيارات الدفع الرقمية عبر تأكيد هوية المستخدم بسرعة ودقة، وربط بصمة الكفّ بالحساب الخاص بالمتعاملين في نظام "نول ". الذكاء الاصطناعي في الانسيابية المرورية كما ستقدم منصة الهيئة في المعرض مبادرة استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز الانسيابية المرورية، من خلال استخدام خوارزميات متقدمة لتقليل الازدحام وتعزيز الأمان، حيث تتولى أنظمة الذكاء الاصطناعي تحليل البيانات الفورية، للتحكم بإشارات المرور، وتوفير رؤية تنبؤية لإدارة التنقل بكفاءة في شوارع وطرق الإمارة. تعزيز تجربة المشاة ومرتادي مسارات الدراجات الهوائية وتتضمن منصة الهيئة مبادرة "تعزيز تجربة المشاة ومرتادي مسارات الدراجات الهوائية"، من خلال عمود متعدد الاستخدامات يوفر مجموعة من الخصائص والمميزات التقنية، التي تساهم في تعزيز تجربة المشاة ومرتادي تلك المسارات، والتفاعل مع المميزات التقنية ونقاط الراحة المدمجة ضمن هذا العمود حيث يحتوي على مظلة، كرسي، منافذ USB، كاميرا، مضخة هواء، وبعض أدوات الصيانة الأساسية لمستخدمي الدراجات الهوائية.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
«الصناعة والتكنولوجيا» تطلق «برنامج التبادل العالمي للشركات الناشئة»
أعلنت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة إطلاق «برنامج التبادل العالمي للشركات الناشئة»، وهي مبادرة تهدف إلى ربط الشركات الناشئة في دولة الإمارات وحول العالم بأسواق جديدة، وحاضنات الأعمال، والمستثمرين المحتملين. وتم الكشف عن البرنامج خلال فعاليات الدورة الرابعة من منصة «اصنع في الإمارات»، ويدعم البرنامج تنفيذ مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة. كما يهدف البرنامج إلى تعزيز منظومة الشركات الناشئة عالمياً، وتشجيع التعاون الدولي من خلال برامج تبادل ثنائية وتفاعلية. وسيتم إطلاق المشروع التجريبي الأول بالتعاون مع اليابان، ثم سينتقل ليشمل مجموعة جديدة من الدول، ما يفتح آفاقاً جديدة أمام الشركات الناشئة المعتمدة على التكنولوجيا لتوسيع حضورها العالمي. وسيتم إطلاق البرنامج التجريبي في سبتمبر 2025 خلال معرض أوساكا، وذلك بالشراكة مع وزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة في اليابان. وفي أكتوبر المقبل، ستستقبل دولة الإمارات الشركات الناشئة اليابانية ضمن برنامج التبادل، الذي سيتم تنفيذه بالتعاون مع حاضنات الأعمال الوطنية وشركاء المنظومة. وستستفيد الشركات الناشئة المختارة للبرنامج من فرص تعزيز قدراتها، ومسارات إرشادية مخصصة، مع الانفتاح على قاعدة عملاء دولية حيوية، بالإضافة إلى التواصل مع مستثمرين عالميين وقادة قطاع الأعمال. ومن المتوقع أن تضم كل دورة ما بين 10 و12 شركة ناشئة. ومن خلال تعزيز الحضور العالمي وتأسيس شراكات طويلة الأمد، يجسد برنامج التبادل العالمي للشركات الناشئة طموح دولة الإمارات في أن تصبح مركزاً عالمياً للابتكار الصناعي ومنصة انطلاق لأكثر الشركات الناشئة الواعدة في العالم.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
«جي 42» و«ميسترال إيه آي» تتعاونان لتأسيس الجيل التالي من منصات الذكاء الاصطناعي
أعلنت مجموعة «جي 42»، وشركة «ميسترال إيه آي» (Mistral AI)، المختصة في مجال الذكاء الاصطناعي ومقرها باريس، عن عقد شراكة استراتيجية، تهدف إلى تطوير البنية التحتية ومنصات الذكاء الاصطناعي من الجيل التالي، ما يمثل محطة بارزة على مسار تطور الذكاء الاصطناعي عالمياً. ويستند هذا التحالف، الذي تم الإعلان عنه خلال فعاليات «اختر فرنسا»، إلى روابط اقتصادية وثقافية متينة أرست دعائم العلاقة بين كل من الإمارات وفرنسا على مدى ما يقرب من نصف قرن، ويشكل فصلاً جديداً في مسيرة التعاون الإقليمي في مجال الذكاء الاصطناعي. ويجمع هذا التعاون بين القدرات التشغيلية المتقدمة لمجموعة «جي 42» في قطاع الذكاء الاصطناعي، عبر شركاتها المتخصصة، بما في ذلك «كور 42»، المعنية بالبنية التحتية للذكاء الاصطناعي، و«إنسبشن»، المعنية بتطوير المنصات والحلول الذكية، وبين الأبحاث والحلول والمنتجات الرائدة لشركة «ميسترال إيه آي» في مجال نماذج اللغات الكبيرة المفتوحة المصدر. وتشمل هذه الشراكة مختلف حلقات سلسلة القيمة لقطاع الذكاء الاصطناعي، بدءاً من تدريب النماذج ووكلاء الذكاء الاصطناعي، مروراً بتطوير البنية التحتية، وانتهاء بتطبيقات متخصصة تستهدف قطاعات متنوعة في أوروبا والشرق الأوسط ودول الجنوب العالمي. وسيتم دمج منصة «ميسترال إيه آي» ضمن منظومة حلول الذكاء الاصطناعي المتكاملة التابعة لـ«جي 42»، مع الحفاظ على استقلالية تقنية راسخة، وحوكمة دقيقة للملكية الفكرية، تضمن حماية الابتكار وتمكين النشر القابل للتوسّع. كما تعتزم الشركتان استكشاف فرص الترويج المشترك لعروضهما في الأسواق الدولية، سواء القائمة أو الناشئة. وستستكشف شركة «ميسترال» أيضاً فرص التعاون مع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وذلك في مجالات البحوث المتقدمة وتطوير النماذج التأسيسية الحدودية وتنمية الكفاءات وتحويل الأبحاث المتقدمة إلى حلول ذكاء اصطناعي قابلة للتطبيق في الواقع العملي، كجزء من الجهود المشتركة لدعم الجيل التالي من البنى التحتية ومنصات الذكاء الاصطناعي. وقال بينغ شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة «جي 42»، إن الشراكة تجسد نموذجاً جديداً في تطوير الذكاء الاصطناعي، يوازن بين السيادة والتكامل التشغيلي، وبين الطموح والمسؤولية، موضحاً أن من خلال تعاونهم مع «ميسترال إيه آي»، لا يتم تطوير التكنولوجيا فحسب، بل ترسي دعائم مستقبل مترابط رقمياً، تُشكّل فيه الثقة والشفافية مبادئ لا تقبل المساومة. من جهته أكد آرثر مينش، الشريك المؤسّس والرئيس التنفيذي لشركة «ميسترال إيه آي»، الشراكة المتنامية مع مجموعة «جي 42» كونها شريكاً رئيسياً في الالتزام بجعل الذكاء الاصطناعي المتقدّم والمفتوح متاحاً للجميع، لافتاً إلى أن هذا التحالف يضمن إيصال فوائد الذكاء الاصطناعي إلى ما هو أبعد من المراكز التقنية التقليدية. ومن جانبه قال البروفيسور إريك زينغ، الرئيس والأستاذ الجامعي في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، إن القيم التي تتشاركها الجامعة مع كل من «جي 42» و«ميسترال إيه آي»؛ في الابتكار والتعاون، وسهولة الوصول والشمول تضعهم في موقع مثالي لقيادة جهود البحث والتطوير في مجال الذكاء الاصطناعي، بما يعود بالنفع على الجميع، مؤكداً التزامهم إلى جانب الشركتين، لدفع تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجالات النماذج التأسيسية للجيل القادم، وكفاءة الطاقة والسلامة.